سياسة
دور المؤسسة الملكية في السياسة الخارجية موضوع لقاء للمرأة التجمعية بمراكش
احتضن مقر حزب التجمع الوطني للاحرار بمراكش مائدة المستديرة التي أشرفت على تنظيمها منظمة المرأة التجمعية بجليز، بمشاركة مجموعة من الأساتذة و الباحثين والمهتمينوناقش المشاركون موضوع الديبلوماسية الملكية كآلية حكيمة لصناعة التعايش، والسلم والسلام ، كما ناقش المتدخلون مجموعة من المحاور همت بالخصوص محددات الديبلوماسية الملكية على ضوء دستور 2011، ودور المؤسسة الملكية في صناعة السياسة الخارجية ، وابعاد و مكتسبات الديبلوماسية الملكية، و التي من أبرزها عودة المغرب لمؤسسته الاتحاد الافريقي و الاعتراف الأمريكي بمغربية الصحراء.كما عبر المشاركون والمتدخلون بإسم الطائفة اليهودية المغربية بفرحهم الشديد بعودة العلاقات الرسمية بين المغرب و اسرائيل و قدموا شهادات حية على دور الديبلوماسية الملكية في ارساء السلم والسلام كما أكدوا على تعلقهم الكبير ببلادهم وملكهم.ونوه المتدخلون من دول افريقيا جنوب الصحراء بالدور الكبير والفعال الذي تقوم به الديبلوماسية الملكية في الحفاظ على السلم، وعلى الجهود المبذولة للنهوض بالتنمية الاقتصادية والاجتماعية على صعيد القارة الافريقية.و في الختام اتفق جميع المتدخلين على أن السلم و التعايش ركيزة أساسية للتنمية وان المغرب بدأ بجني تمار سياسته الخارجية بفضل القيادة الحكيمة لصاحب الجلالة نصره الله.
احتضن مقر حزب التجمع الوطني للاحرار بمراكش مائدة المستديرة التي أشرفت على تنظيمها منظمة المرأة التجمعية بجليز، بمشاركة مجموعة من الأساتذة و الباحثين والمهتمينوناقش المشاركون موضوع الديبلوماسية الملكية كآلية حكيمة لصناعة التعايش، والسلم والسلام ، كما ناقش المتدخلون مجموعة من المحاور همت بالخصوص محددات الديبلوماسية الملكية على ضوء دستور 2011، ودور المؤسسة الملكية في صناعة السياسة الخارجية ، وابعاد و مكتسبات الديبلوماسية الملكية، و التي من أبرزها عودة المغرب لمؤسسته الاتحاد الافريقي و الاعتراف الأمريكي بمغربية الصحراء.كما عبر المشاركون والمتدخلون بإسم الطائفة اليهودية المغربية بفرحهم الشديد بعودة العلاقات الرسمية بين المغرب و اسرائيل و قدموا شهادات حية على دور الديبلوماسية الملكية في ارساء السلم والسلام كما أكدوا على تعلقهم الكبير ببلادهم وملكهم.ونوه المتدخلون من دول افريقيا جنوب الصحراء بالدور الكبير والفعال الذي تقوم به الديبلوماسية الملكية في الحفاظ على السلم، وعلى الجهود المبذولة للنهوض بالتنمية الاقتصادية والاجتماعية على صعيد القارة الافريقية.و في الختام اتفق جميع المتدخلين على أن السلم و التعايش ركيزة أساسية للتنمية وان المغرب بدأ بجني تمار سياسته الخارجية بفضل القيادة الحكيمة لصاحب الجلالة نصره الله.
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة