

مجتمع
دواوير بنواحي مراكش تشكو ضعف الإنارة ومطالب للوالي بتتبع الملف
تشهد عدد من الدواوير بجماعة أولاد حسون وجماعة الويدان نواحي مراكش ضعف الإنارة العمومية، مما يجعل ساكنتها عرضة للكلاب الضالة، ويساهم في توفير بيئة لبعض السلوكات الإجرامية ومظاهر الإنحراف.
وقال التنسيقية الجهوية للمنتدى المغربي لحقوق الإنسان بجهة مراكش-آسفي، إنها توصلت باتصالات هاتفية من عدد من المواطنين الذين استنكروا ضعف الإنارة العمومية، ببعض المناطق وخصوصا الطريق الوطنية رقم 8 الرابطة بين قلعة السراغنة ومراكش، وبالضبط من مدخل مدينة مراكش بدوار الدار الحمراء إلى منطقة المحمدية.
وأكد المصدر ذاته، أن الأمر لا يليق بجماعات كبرى تحتضن كثافة سكانية كبيرة، مشددين على أن ضعف الإنارة العمومية، يساهم في تهديد سلامة المارة، خاصة العمال والمستخدمين والتلاميذ الذين يغادرون مقرات سكناهم في الساعات الأولى للصباح، وأيضا أصحاب السيارات والدراجات النارية مستعملي الطريق الوطنية رقم 8.
وطالب المتحدثون، -تضيف التنسيقية- المجلسين الجماعيين لأولاد حسون والويدان، بالتدخل العاجل لتوفير الإنارة العمومية، بشكل جيد بهذه الدواوير والطريق الوطنية رقم 8 وتجويد هذه الخدمة العمومية، ضمانا لأمن وراحة المواطنين.
ولفت المصدر نفسه، إلى أن الحملات التي تقودها المصالح الأمنية، لإنهاء الظواهر الإجرامية، تبقى بدون وقع إيجابي ينهي هذه الأزمة، التي تعيشها ساكنة هذه الجماعات والقريبة جدا لمدينة مراكش، وذلك في ظل ضعف وغياب الإنارة العمومية.
وذكّر المصدر عينه، أن أغلب حوادث السير التي تقع بالمنطقة ليلا تعود أسبابها لضعف الإنارة العمومية في الطريق الوطنية الرابطة بين مراكش وجماعة أولاد حسون وجماعة الويدان.
وطالبت التنسيقية، المجلسين الجماعيين المذكورين بتوفير الإنارة لفائدة الساكنة في كل الدواوير وبدون تمييز وبالخصوص في الطريق الوطنية رقم 8 من دوار الدار الحمراء التابع لجماعة أولاد حسون إلى منطقة المحمدية التابعة لجماعة الويدان.
كما طالبت، والي الجهة بتتبع هذا الملف لأنه يشكل أولوية لدى الساكنة ويعتبر مدخل وواجهة مدينة مراكش السياحية والتي تعرف إقبالا كثيفا من لدن السياح المغاربة والأجانب، علما أن المغرب مقبل أيضا على إستضافة كأس العالم 2030.
تشهد عدد من الدواوير بجماعة أولاد حسون وجماعة الويدان نواحي مراكش ضعف الإنارة العمومية، مما يجعل ساكنتها عرضة للكلاب الضالة، ويساهم في توفير بيئة لبعض السلوكات الإجرامية ومظاهر الإنحراف.
وقال التنسيقية الجهوية للمنتدى المغربي لحقوق الإنسان بجهة مراكش-آسفي، إنها توصلت باتصالات هاتفية من عدد من المواطنين الذين استنكروا ضعف الإنارة العمومية، ببعض المناطق وخصوصا الطريق الوطنية رقم 8 الرابطة بين قلعة السراغنة ومراكش، وبالضبط من مدخل مدينة مراكش بدوار الدار الحمراء إلى منطقة المحمدية.
وأكد المصدر ذاته، أن الأمر لا يليق بجماعات كبرى تحتضن كثافة سكانية كبيرة، مشددين على أن ضعف الإنارة العمومية، يساهم في تهديد سلامة المارة، خاصة العمال والمستخدمين والتلاميذ الذين يغادرون مقرات سكناهم في الساعات الأولى للصباح، وأيضا أصحاب السيارات والدراجات النارية مستعملي الطريق الوطنية رقم 8.
وطالب المتحدثون، -تضيف التنسيقية- المجلسين الجماعيين لأولاد حسون والويدان، بالتدخل العاجل لتوفير الإنارة العمومية، بشكل جيد بهذه الدواوير والطريق الوطنية رقم 8 وتجويد هذه الخدمة العمومية، ضمانا لأمن وراحة المواطنين.
ولفت المصدر نفسه، إلى أن الحملات التي تقودها المصالح الأمنية، لإنهاء الظواهر الإجرامية، تبقى بدون وقع إيجابي ينهي هذه الأزمة، التي تعيشها ساكنة هذه الجماعات والقريبة جدا لمدينة مراكش، وذلك في ظل ضعف وغياب الإنارة العمومية.
وذكّر المصدر عينه، أن أغلب حوادث السير التي تقع بالمنطقة ليلا تعود أسبابها لضعف الإنارة العمومية في الطريق الوطنية الرابطة بين مراكش وجماعة أولاد حسون وجماعة الويدان.
وطالبت التنسيقية، المجلسين الجماعيين المذكورين بتوفير الإنارة لفائدة الساكنة في كل الدواوير وبدون تمييز وبالخصوص في الطريق الوطنية رقم 8 من دوار الدار الحمراء التابع لجماعة أولاد حسون إلى منطقة المحمدية التابعة لجماعة الويدان.
كما طالبت، والي الجهة بتتبع هذا الملف لأنه يشكل أولوية لدى الساكنة ويعتبر مدخل وواجهة مدينة مراكش السياحية والتي تعرف إقبالا كثيفا من لدن السياح المغاربة والأجانب، علما أن المغرب مقبل أيضا على إستضافة كأس العالم 2030.
ملصقات
