

رياضة
دعم جديد لفرع الكوكب لكرة السلة يثير الجدل و المستشار بوحنش يكشف ل كشـ24 سبب معارضة ادراج المقترح في دورة ماي
اثارت اتفاقية شراكة مرتقبة بين مجلس جماعة مراكش وجمعية الكوكب الرياضي المراكشي لكرة السلة جدلا واسعا بين المتتبعين للشان المحلي بمراكش و المهتمين بالشان الرياضي بمراكش خصوصا.ويتعلق الامر باتفاقية بين جماعة مراكش وجمعية الكوكب الرياضي المراكشي لكرة السلة، والتي بموجبها ستحصل الجمعية من جديد على صلاحية تدبير وتسيير القاعة المغطاة الزرقطوني مع الاستفادة من دعم مادي سنوي اثار الكثير من الجدل ، في ظل اغلاق باب الدعم من طرف جماعة مراكش في وجه مجموعة من الفرق و الاندية الرياضية بمراكش مقابل التعامل بافضلية و انتقائية مع النادي المذكور، الذي يرأسه موظف جماعي وينتمي لمكتبه المسير عدد من الموظفين الجماعيين وهو ما يعتبر تشجيعا للريع والفساد في التدبير.وقد قام المستشار الجماعي ابراهيم بوحنش في هذا الاطار بتعقيب حول نقاش اتفاقية الشراكة بين جماعة مراكش والكوكب المراكشي لكرة السلة خلال اجتماع اللجنة الدائمة للشؤون الثقافية والاجتماعية والرياضية والمجتمع المدني انتقد من خلاله ادارج نقطة دعم النادي دون اللجوء لاي تقييم للدعم السابق ونتائجه من طرف لجنة التتبع والتقييم.ورفض المستشار المذكور تجديد الدعم دون اللجوء للتدقيق والتقييم منتقدا مناقشة الموضوع دون حضور من يدافع من مكتب المجلس عن ادراجه لتبرير الامر ، ورافضا تدخل ممثل الجمعية الغير مخول له مناقشة الموضوع بعد طرحه.وأكد بوحنش في تصريح ل "كشـ24" رفضه ادراج نقطة دعم النادي والتي سيتم بموجبها تقديم دعم له لخمس سنوات مقبلة، في آخر انفاس ولاية المجلس الجماعي الحالي، ما سيرهن المكتب المقبل للمجلس بها، متسائلا عن السر في ادراجها في هذا التوقيت.واستغرب بوحنش في السياق ذاته، أن تطالب الجمعية المسيرة للفريق باحتكار قاعة رياضية وحرمان باقي الاندية منها، علما انها تستطيع استغلال كل القاعات المتوفرة، معتبرا ان في الامر ريعا غير مقبول، متسائلا في الوقت ذاته عن السر في التوقف عن دعم الاندية والجمعيات بسبب ازمة كورونا، وفي نفس الوقت طرح اتفاقية من هذا القبيل للنقاش.
اثارت اتفاقية شراكة مرتقبة بين مجلس جماعة مراكش وجمعية الكوكب الرياضي المراكشي لكرة السلة جدلا واسعا بين المتتبعين للشان المحلي بمراكش و المهتمين بالشان الرياضي بمراكش خصوصا.ويتعلق الامر باتفاقية بين جماعة مراكش وجمعية الكوكب الرياضي المراكشي لكرة السلة، والتي بموجبها ستحصل الجمعية من جديد على صلاحية تدبير وتسيير القاعة المغطاة الزرقطوني مع الاستفادة من دعم مادي سنوي اثار الكثير من الجدل ، في ظل اغلاق باب الدعم من طرف جماعة مراكش في وجه مجموعة من الفرق و الاندية الرياضية بمراكش مقابل التعامل بافضلية و انتقائية مع النادي المذكور، الذي يرأسه موظف جماعي وينتمي لمكتبه المسير عدد من الموظفين الجماعيين وهو ما يعتبر تشجيعا للريع والفساد في التدبير.وقد قام المستشار الجماعي ابراهيم بوحنش في هذا الاطار بتعقيب حول نقاش اتفاقية الشراكة بين جماعة مراكش والكوكب المراكشي لكرة السلة خلال اجتماع اللجنة الدائمة للشؤون الثقافية والاجتماعية والرياضية والمجتمع المدني انتقد من خلاله ادارج نقطة دعم النادي دون اللجوء لاي تقييم للدعم السابق ونتائجه من طرف لجنة التتبع والتقييم.ورفض المستشار المذكور تجديد الدعم دون اللجوء للتدقيق والتقييم منتقدا مناقشة الموضوع دون حضور من يدافع من مكتب المجلس عن ادراجه لتبرير الامر ، ورافضا تدخل ممثل الجمعية الغير مخول له مناقشة الموضوع بعد طرحه.وأكد بوحنش في تصريح ل "كشـ24" رفضه ادراج نقطة دعم النادي والتي سيتم بموجبها تقديم دعم له لخمس سنوات مقبلة، في آخر انفاس ولاية المجلس الجماعي الحالي، ما سيرهن المكتب المقبل للمجلس بها، متسائلا عن السر في ادراجها في هذا التوقيت.واستغرب بوحنش في السياق ذاته، أن تطالب الجمعية المسيرة للفريق باحتكار قاعة رياضية وحرمان باقي الاندية منها، علما انها تستطيع استغلال كل القاعات المتوفرة، معتبرا ان في الامر ريعا غير مقبول، متسائلا في الوقت ذاته عن السر في التوقف عن دعم الاندية والجمعيات بسبب ازمة كورونا، وفي نفس الوقت طرح اتفاقية من هذا القبيل للنقاش.
ملصقات
