التعليقات مغلقة لهذا المنشور
كوب-22
دعم إيطالي في مراكش لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة
نشر في: 14 نوفمبر 2016
أثناء مؤتمر المناخ المنعقد في مراكش بالمغرب أعلنت الوزارة الإيطالية للبيئة وحماية الأرض والبحر دعما جديداً لمبادرة الأمم المتحدة للبيئة الهادفة إلى مضاعفة معدل تحسين كفاءة الطاقة للتدفئة والتبريد في المباني بحلول عام 2030 والحد من انبعاثات الغازات الدفيئة.
وذكر بيان صادر عن برنامج الأمم المتحدة للبيئة "وفقاً لوكالة الطاقة الدولية، فإن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون الناجمة من قطاع البناء والتشييد يجب أن تنخفض بنحو 40 في المئة بحلول عام 2030 مقارنة بمستويات عام 2010، ويعد هذا جزءاً من الجهود المبذولة للحد من ارتفاع درجات الحرارة العالمية إلى درجتين مئويتين هذا القرن."
وذكر البيان أن تمويل مبادرة الطاقة "المناطقية" في المدن والتي تندرج تحت مبادرة الطاقة المستدامة للجميع سوف تستهدف مشاريع الطاقة في مناطق المغرب، مع التركيز بشكل خاص على إنشاء شبكات جديدة للتبريد في مراكش. وقالت فيديريكا فريكانو، رئيسة مكتب الشؤون الأوروبية في الوزارة الإيطالية للبيئة وحماية الأرض والبحر إن " إيطاليا ملتزمة التزاماً تاماً بتسريع خطة العمل على كفاءة استخدام الطاقة" وذكرت أن "مبادرة طاقة المناطق في المدن" صممت لمساعدة المدن على تطوير استخدام الحلول الحديثة للطاقة.
ويعتبر ذلك خطوة مهمة نحو الالتزام باتفاقية باريس للمناخ وأهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة وتأكيدا لاستمرار دعم الحكومة الإيطالية لمنهاج عمل السلطة المحلية. وتعمل المبادرة في الوقت الراهن مع كل من البوسنة والهرسك، الصين، شيلي، والهند وصربيا. وستوفر هذه الشراكة الجديدة بين إيطاليا والمغرب والأمم المتحدة للبيئة نقطة انطلاق لتطوير ما يعرف بالطاقة المناطقية في جميع أنحاء أفريقيا وتشجيع المدن للانضمام إلى هذه الشراكة.
وتبيّن بحوث الأمم المتحدة للبيئة أن أنظمة الطاقة المناطقية الحديثة يمكن أن تقلل من استهلاك الطاقة الأولية للتدفئة وتبريد المباني في المناطق الحضرية بنسبة تصل إلى 50 في المائة. بحيث توفر هذه النظم أفضل الخطط للاستفادة من الحرارة المهدرة لتوفير التدفئة، وخدمات المياه الباردة والساخنة في المباني. وتسمح الطاقة المناطقية بتوفير مستويات عالية من الإمدادات بأسعار معقولة للطاقة المتجددة، مما يجعلها مقياسا رئيسيا للمدن والبلدان التي تهدف إلى تحقيق 100% من الطاقة المتجددة أو إنتاج طاقة خالية من الكربون.
وأشار السيد إبراهيم ثياو نائب المدير التنفيذي للأمم المتحدة للبيئة إلى أن مكافحة تغير المناخ يحتاج إلى نهج جديدة وتعهدات طموحة لكفاءة الطاقة. وقال إن مبادرة الطاقة المناطقية ستساعد المدن والبلدان في تعزيز وتنفيذ هذا الإجراء والدعم الإيطالي سيسرع وتيرة العمل، وسيمكن المغرب ليصبح الرائد إقليميا في مجال الطاقة المناطقية.
وذكر بيان صادر عن برنامج الأمم المتحدة للبيئة "وفقاً لوكالة الطاقة الدولية، فإن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون الناجمة من قطاع البناء والتشييد يجب أن تنخفض بنحو 40 في المئة بحلول عام 2030 مقارنة بمستويات عام 2010، ويعد هذا جزءاً من الجهود المبذولة للحد من ارتفاع درجات الحرارة العالمية إلى درجتين مئويتين هذا القرن."
وذكر البيان أن تمويل مبادرة الطاقة "المناطقية" في المدن والتي تندرج تحت مبادرة الطاقة المستدامة للجميع سوف تستهدف مشاريع الطاقة في مناطق المغرب، مع التركيز بشكل خاص على إنشاء شبكات جديدة للتبريد في مراكش. وقالت فيديريكا فريكانو، رئيسة مكتب الشؤون الأوروبية في الوزارة الإيطالية للبيئة وحماية الأرض والبحر إن " إيطاليا ملتزمة التزاماً تاماً بتسريع خطة العمل على كفاءة استخدام الطاقة" وذكرت أن "مبادرة طاقة المناطق في المدن" صممت لمساعدة المدن على تطوير استخدام الحلول الحديثة للطاقة.
ويعتبر ذلك خطوة مهمة نحو الالتزام باتفاقية باريس للمناخ وأهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة وتأكيدا لاستمرار دعم الحكومة الإيطالية لمنهاج عمل السلطة المحلية. وتعمل المبادرة في الوقت الراهن مع كل من البوسنة والهرسك، الصين، شيلي، والهند وصربيا. وستوفر هذه الشراكة الجديدة بين إيطاليا والمغرب والأمم المتحدة للبيئة نقطة انطلاق لتطوير ما يعرف بالطاقة المناطقية في جميع أنحاء أفريقيا وتشجيع المدن للانضمام إلى هذه الشراكة.
وتبيّن بحوث الأمم المتحدة للبيئة أن أنظمة الطاقة المناطقية الحديثة يمكن أن تقلل من استهلاك الطاقة الأولية للتدفئة وتبريد المباني في المناطق الحضرية بنسبة تصل إلى 50 في المائة. بحيث توفر هذه النظم أفضل الخطط للاستفادة من الحرارة المهدرة لتوفير التدفئة، وخدمات المياه الباردة والساخنة في المباني. وتسمح الطاقة المناطقية بتوفير مستويات عالية من الإمدادات بأسعار معقولة للطاقة المتجددة، مما يجعلها مقياسا رئيسيا للمدن والبلدان التي تهدف إلى تحقيق 100% من الطاقة المتجددة أو إنتاج طاقة خالية من الكربون.
وأشار السيد إبراهيم ثياو نائب المدير التنفيذي للأمم المتحدة للبيئة إلى أن مكافحة تغير المناخ يحتاج إلى نهج جديدة وتعهدات طموحة لكفاءة الطاقة. وقال إن مبادرة الطاقة المناطقية ستساعد المدن والبلدان في تعزيز وتنفيذ هذا الإجراء والدعم الإيطالي سيسرع وتيرة العمل، وسيمكن المغرب ليصبح الرائد إقليميا في مجال الطاقة المناطقية.
أثناء مؤتمر المناخ المنعقد في مراكش بالمغرب أعلنت الوزارة الإيطالية للبيئة وحماية الأرض والبحر دعما جديداً لمبادرة الأمم المتحدة للبيئة الهادفة إلى مضاعفة معدل تحسين كفاءة الطاقة للتدفئة والتبريد في المباني بحلول عام 2030 والحد من انبعاثات الغازات الدفيئة.
وذكر بيان صادر عن برنامج الأمم المتحدة للبيئة "وفقاً لوكالة الطاقة الدولية، فإن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون الناجمة من قطاع البناء والتشييد يجب أن تنخفض بنحو 40 في المئة بحلول عام 2030 مقارنة بمستويات عام 2010، ويعد هذا جزءاً من الجهود المبذولة للحد من ارتفاع درجات الحرارة العالمية إلى درجتين مئويتين هذا القرن."
وذكر البيان أن تمويل مبادرة الطاقة "المناطقية" في المدن والتي تندرج تحت مبادرة الطاقة المستدامة للجميع سوف تستهدف مشاريع الطاقة في مناطق المغرب، مع التركيز بشكل خاص على إنشاء شبكات جديدة للتبريد في مراكش. وقالت فيديريكا فريكانو، رئيسة مكتب الشؤون الأوروبية في الوزارة الإيطالية للبيئة وحماية الأرض والبحر إن " إيطاليا ملتزمة التزاماً تاماً بتسريع خطة العمل على كفاءة استخدام الطاقة" وذكرت أن "مبادرة طاقة المناطق في المدن" صممت لمساعدة المدن على تطوير استخدام الحلول الحديثة للطاقة.
ويعتبر ذلك خطوة مهمة نحو الالتزام باتفاقية باريس للمناخ وأهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة وتأكيدا لاستمرار دعم الحكومة الإيطالية لمنهاج عمل السلطة المحلية. وتعمل المبادرة في الوقت الراهن مع كل من البوسنة والهرسك، الصين، شيلي، والهند وصربيا. وستوفر هذه الشراكة الجديدة بين إيطاليا والمغرب والأمم المتحدة للبيئة نقطة انطلاق لتطوير ما يعرف بالطاقة المناطقية في جميع أنحاء أفريقيا وتشجيع المدن للانضمام إلى هذه الشراكة.
وتبيّن بحوث الأمم المتحدة للبيئة أن أنظمة الطاقة المناطقية الحديثة يمكن أن تقلل من استهلاك الطاقة الأولية للتدفئة وتبريد المباني في المناطق الحضرية بنسبة تصل إلى 50 في المائة. بحيث توفر هذه النظم أفضل الخطط للاستفادة من الحرارة المهدرة لتوفير التدفئة، وخدمات المياه الباردة والساخنة في المباني. وتسمح الطاقة المناطقية بتوفير مستويات عالية من الإمدادات بأسعار معقولة للطاقة المتجددة، مما يجعلها مقياسا رئيسيا للمدن والبلدان التي تهدف إلى تحقيق 100% من الطاقة المتجددة أو إنتاج طاقة خالية من الكربون.
وأشار السيد إبراهيم ثياو نائب المدير التنفيذي للأمم المتحدة للبيئة إلى أن مكافحة تغير المناخ يحتاج إلى نهج جديدة وتعهدات طموحة لكفاءة الطاقة. وقال إن مبادرة الطاقة المناطقية ستساعد المدن والبلدان في تعزيز وتنفيذ هذا الإجراء والدعم الإيطالي سيسرع وتيرة العمل، وسيمكن المغرب ليصبح الرائد إقليميا في مجال الطاقة المناطقية.
وذكر بيان صادر عن برنامج الأمم المتحدة للبيئة "وفقاً لوكالة الطاقة الدولية، فإن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون الناجمة من قطاع البناء والتشييد يجب أن تنخفض بنحو 40 في المئة بحلول عام 2030 مقارنة بمستويات عام 2010، ويعد هذا جزءاً من الجهود المبذولة للحد من ارتفاع درجات الحرارة العالمية إلى درجتين مئويتين هذا القرن."
وذكر البيان أن تمويل مبادرة الطاقة "المناطقية" في المدن والتي تندرج تحت مبادرة الطاقة المستدامة للجميع سوف تستهدف مشاريع الطاقة في مناطق المغرب، مع التركيز بشكل خاص على إنشاء شبكات جديدة للتبريد في مراكش. وقالت فيديريكا فريكانو، رئيسة مكتب الشؤون الأوروبية في الوزارة الإيطالية للبيئة وحماية الأرض والبحر إن " إيطاليا ملتزمة التزاماً تاماً بتسريع خطة العمل على كفاءة استخدام الطاقة" وذكرت أن "مبادرة طاقة المناطق في المدن" صممت لمساعدة المدن على تطوير استخدام الحلول الحديثة للطاقة.
ويعتبر ذلك خطوة مهمة نحو الالتزام باتفاقية باريس للمناخ وأهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة وتأكيدا لاستمرار دعم الحكومة الإيطالية لمنهاج عمل السلطة المحلية. وتعمل المبادرة في الوقت الراهن مع كل من البوسنة والهرسك، الصين، شيلي، والهند وصربيا. وستوفر هذه الشراكة الجديدة بين إيطاليا والمغرب والأمم المتحدة للبيئة نقطة انطلاق لتطوير ما يعرف بالطاقة المناطقية في جميع أنحاء أفريقيا وتشجيع المدن للانضمام إلى هذه الشراكة.
وتبيّن بحوث الأمم المتحدة للبيئة أن أنظمة الطاقة المناطقية الحديثة يمكن أن تقلل من استهلاك الطاقة الأولية للتدفئة وتبريد المباني في المناطق الحضرية بنسبة تصل إلى 50 في المائة. بحيث توفر هذه النظم أفضل الخطط للاستفادة من الحرارة المهدرة لتوفير التدفئة، وخدمات المياه الباردة والساخنة في المباني. وتسمح الطاقة المناطقية بتوفير مستويات عالية من الإمدادات بأسعار معقولة للطاقة المتجددة، مما يجعلها مقياسا رئيسيا للمدن والبلدان التي تهدف إلى تحقيق 100% من الطاقة المتجددة أو إنتاج طاقة خالية من الكربون.
وأشار السيد إبراهيم ثياو نائب المدير التنفيذي للأمم المتحدة للبيئة إلى أن مكافحة تغير المناخ يحتاج إلى نهج جديدة وتعهدات طموحة لكفاءة الطاقة. وقال إن مبادرة الطاقة المناطقية ستساعد المدن والبلدان في تعزيز وتنفيذ هذا الإجراء والدعم الإيطالي سيسرع وتيرة العمل، وسيمكن المغرب ليصبح الرائد إقليميا في مجال الطاقة المناطقية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الاتحاد الافريقي يدعو لمواصلة دعم اللجان المنبثقة عن مؤتمر كوب22 بمراكش
كوب-22
كوب-22
فتح باب الترشيح لمسابقة فيديو الشباب العالمية حول تغير المناخ
كوب-22
كوب-22
الإعلان عن 12 التزام دولي للتصدي لتأثير التغيرات المناخية في القمة الدولية للمناخ بباريس
كوب-22
كوب-22
إشادة عالية بمشاركة الملك محمد السادس وولي عهده في قمة المناخ الدولية بباريس + صور
كوب-22
كوب-22
انطلاق أشغال الدورة الثانية لقمة المناخ للفاعلين غير الحكوميين بأكادير
كوب-22
كوب-22
نجاح الدورة الأولى لملتقى ” تشجيع الابتكار في إفريقيا خضراء” بمراكش
كوب-22
كوب-22
افتتاح أشغال ملتقى تشجيع الابتكار في إفريقيا خضراء بمراكش
كوب-22
كوب-22