

سياسة
دعما لمعتقلين مغاربة.. الأمير هشام ينضّم إلى حملة “أنا أعبر عن رأيي”
نشر الأمير هشام، ابن عم الملك محمد السادس، تدوينة عبر فيها عن دعمه للحملة، تزامنا مع إطلاق منظمة العفو الدولية “أمنيستي” لحملة المطالبة بإطلاق سراح معتقلي الرأي والمعتقلين السياسيين بالمغرب،وجاء في تدوينة الأمير هشام التي نشرها على حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، ان المغرب بلد جميل وسيكون أجمل بالإفراج عن معتقلي حرية التعبير وإنهاء أسباب الظلم والحكرة”، مرفقا إياها بصورة لحملة منظمة العفو الدولية “أمنيستي”، تضم صور 20 صحفيا وناشطا حقوقيا ومدونا اعتقلوا سابقا أو مازالوا معتقلين وآخرين متابعين في حالة سراح، بسبب آرائهم.وشارك الأمير، في الحملة التي تحمل شعار “أن أعبر عن رأيي، أنا لست مجرما”، والتي أطلقتها “أمنيستي” نهاية الأسبوع المنصرم، مستندة في ذلك على المادة 19 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان التي تنص على أن “لكل شخص الحق في الحرية والتعبير”، ووضعت في إعلانها صورا لعشرين معتقلا سياسيا ومعتقل رأي من بينهم الصحافيون علي أنوزلا، توفيق بوعشرين، حميد المهداوي وعمر الراضي، بالإضافة لمجموعة من مغنيي الراب والمدونين والحقوقيين.. الذي تمت متابعتهم في الآونة الأخيرة بسبب تدوينات أو أغاني عبروا فيها آراءهم المعارضة.وتأتي هذه الحملة الجديدة من اجل الضغط على السلطات المغربية للإفراج عن أصحاب الرأي الناقد والمخالف لتوجهات السلطة، إذ أكدت قبل أيام لجنة التضامن مع الصحافي عمر الراضي وكافة معتقلي الرأي والتعبير أن عدد المعتقلين بلغ خلال الأشهر الأخيرة لوحدها 17 معتقلا ومتابعا، لتطلق بدورها حملة #الحرية_لولاد_الشعب .
نشر الأمير هشام، ابن عم الملك محمد السادس، تدوينة عبر فيها عن دعمه للحملة، تزامنا مع إطلاق منظمة العفو الدولية “أمنيستي” لحملة المطالبة بإطلاق سراح معتقلي الرأي والمعتقلين السياسيين بالمغرب،وجاء في تدوينة الأمير هشام التي نشرها على حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، ان المغرب بلد جميل وسيكون أجمل بالإفراج عن معتقلي حرية التعبير وإنهاء أسباب الظلم والحكرة”، مرفقا إياها بصورة لحملة منظمة العفو الدولية “أمنيستي”، تضم صور 20 صحفيا وناشطا حقوقيا ومدونا اعتقلوا سابقا أو مازالوا معتقلين وآخرين متابعين في حالة سراح، بسبب آرائهم.وشارك الأمير، في الحملة التي تحمل شعار “أن أعبر عن رأيي، أنا لست مجرما”، والتي أطلقتها “أمنيستي” نهاية الأسبوع المنصرم، مستندة في ذلك على المادة 19 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان التي تنص على أن “لكل شخص الحق في الحرية والتعبير”، ووضعت في إعلانها صورا لعشرين معتقلا سياسيا ومعتقل رأي من بينهم الصحافيون علي أنوزلا، توفيق بوعشرين، حميد المهداوي وعمر الراضي، بالإضافة لمجموعة من مغنيي الراب والمدونين والحقوقيين.. الذي تمت متابعتهم في الآونة الأخيرة بسبب تدوينات أو أغاني عبروا فيها آراءهم المعارضة.وتأتي هذه الحملة الجديدة من اجل الضغط على السلطات المغربية للإفراج عن أصحاب الرأي الناقد والمخالف لتوجهات السلطة، إذ أكدت قبل أيام لجنة التضامن مع الصحافي عمر الراضي وكافة معتقلي الرأي والتعبير أن عدد المعتقلين بلغ خلال الأشهر الأخيرة لوحدها 17 معتقلا ومتابعا، لتطلق بدورها حملة #الحرية_لولاد_الشعب .
ملصقات
