

مجتمع
درك سيدي بطاش يواصل حربه على عصابات الفراقشية
برشيد/ نورالدين حيمود.تواصل مصالح الدرك الملكي بالمركز الترابي سيدي بطاش، التابع نفوذيا لسرية بنسليمان القيادة الجهوية سطات، حملاتها الأمنية التطهيرية والتحسيسية الواسعة، عبر الإستعانة بعناصر المركز القضائي لدرك سرية بنسليمان، من خلال تشكيل دوريات بالليل والنهار، تستهدف ضيعات مربي و تجار المواشي و الكسابة، بجميع مناطق نفوذها الترابي، بهدف التصدي الإستباقي لظاهرة سرقة المواشي، من طرف عصابات الفراقشية.ووفق مصادر الصحيفة الإلكترونية كشـ24، فإن قائد المركز الترابي لدرك سيدي بطاش، نزولا عند رغبة الإقليمي لدرك سرية بنسليمان، تنفيذا لتعليمات القائد الجهوي للدرك الملكي بالقيادة الجهوية سطات، شكل دوريات دركية مؤطرة تأطيرا محكما، وذلك عبر الإستعانة بدرك المركز القضائي لسرية بنسليمان، تقوم ليل نهار بزيارات ميدانية مكثفة، لمراقبة و تتبع كل الشوائب والشكوك، حول تحركات مشبوهة لأشخاص غرباء عن منطقة سيدي بطاش، للحد من السرقات المتفرقة هنا وهناك، عبر إحداث سدود قضائية بمختلف المحاور الطرقية الرئيسية و الثانوية، بغية تشديد المراقبة القبلية والبعدية والموازية، على العربات والشاحنات المخصصة لنقل المواشي، وخاصة رؤوس الأغنام بالتزامن مع إقتراب عيد الأضحى المبارك، بالإضافة إلى تسخير دوريات متنقلة و منتظمة، بالنفوذ الترابي لسيدي بطاش، والمناطق الواقعة عليها بإقليم بنسليمان.وفي هذا الصدد، ومن أجل كبح جماح وشل حركة مختلف الأشخاص الوافدين المشبوهين فيهم باقتراف السرقات، و للحد من ظاهرة انتشار عصابات " الفراقشية"، التي تطفو على السطح بالمناطق الفلاحية بسيدي بطاش والمناطق الواقعة عليها، خلال هذه الفترة قبيل عيد الأضحى المبارك، تعمل مصالح درك المركز الترابي السالف الذكر، على جمع أكبر قدر ممكن من المعلومات والمعطيات حول المشبوه فيهم، وخاصة أصحاب السوابق القضائية في مجال السرقة وإعتراض السبيل، و رصد مختلف تحركاتهم المشبوهة.ويشار وفق مصادر الجريدة، إلى أن مصالح الدرك الملكي بالمراكز الترابية، التابعة لسرية بنسليمان القيادة الجهوية سطات، إلى جانب المركز القضائي للدرك بالسرية السالفة الذكر، تحت الإشراف الفعلي لقائد السرية ومساعده الأول، يوجدون على أتم الإستعداد للتدخل الفوري والعاجل وفي حينه، و تسخير كل الإمكانات البشرية و اللوجيستيكية المتوفرة، من أجل الحيلولة دون إستفحال ظاهرة سرقة المواشي.
برشيد/ نورالدين حيمود.تواصل مصالح الدرك الملكي بالمركز الترابي سيدي بطاش، التابع نفوذيا لسرية بنسليمان القيادة الجهوية سطات، حملاتها الأمنية التطهيرية والتحسيسية الواسعة، عبر الإستعانة بعناصر المركز القضائي لدرك سرية بنسليمان، من خلال تشكيل دوريات بالليل والنهار، تستهدف ضيعات مربي و تجار المواشي و الكسابة، بجميع مناطق نفوذها الترابي، بهدف التصدي الإستباقي لظاهرة سرقة المواشي، من طرف عصابات الفراقشية.ووفق مصادر الصحيفة الإلكترونية كشـ24، فإن قائد المركز الترابي لدرك سيدي بطاش، نزولا عند رغبة الإقليمي لدرك سرية بنسليمان، تنفيذا لتعليمات القائد الجهوي للدرك الملكي بالقيادة الجهوية سطات، شكل دوريات دركية مؤطرة تأطيرا محكما، وذلك عبر الإستعانة بدرك المركز القضائي لسرية بنسليمان، تقوم ليل نهار بزيارات ميدانية مكثفة، لمراقبة و تتبع كل الشوائب والشكوك، حول تحركات مشبوهة لأشخاص غرباء عن منطقة سيدي بطاش، للحد من السرقات المتفرقة هنا وهناك، عبر إحداث سدود قضائية بمختلف المحاور الطرقية الرئيسية و الثانوية، بغية تشديد المراقبة القبلية والبعدية والموازية، على العربات والشاحنات المخصصة لنقل المواشي، وخاصة رؤوس الأغنام بالتزامن مع إقتراب عيد الأضحى المبارك، بالإضافة إلى تسخير دوريات متنقلة و منتظمة، بالنفوذ الترابي لسيدي بطاش، والمناطق الواقعة عليها بإقليم بنسليمان.وفي هذا الصدد، ومن أجل كبح جماح وشل حركة مختلف الأشخاص الوافدين المشبوهين فيهم باقتراف السرقات، و للحد من ظاهرة انتشار عصابات " الفراقشية"، التي تطفو على السطح بالمناطق الفلاحية بسيدي بطاش والمناطق الواقعة عليها، خلال هذه الفترة قبيل عيد الأضحى المبارك، تعمل مصالح درك المركز الترابي السالف الذكر، على جمع أكبر قدر ممكن من المعلومات والمعطيات حول المشبوه فيهم، وخاصة أصحاب السوابق القضائية في مجال السرقة وإعتراض السبيل، و رصد مختلف تحركاتهم المشبوهة.ويشار وفق مصادر الجريدة، إلى أن مصالح الدرك الملكي بالمراكز الترابية، التابعة لسرية بنسليمان القيادة الجهوية سطات، إلى جانب المركز القضائي للدرك بالسرية السالفة الذكر، تحت الإشراف الفعلي لقائد السرية ومساعده الأول، يوجدون على أتم الإستعداد للتدخل الفوري والعاجل وفي حينه، و تسخير كل الإمكانات البشرية و اللوجيستيكية المتوفرة، من أجل الحيلولة دون إستفحال ظاهرة سرقة المواشي.
ملصقات
