التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحافة
درك سعادة نواحي مراكش يعتقل عصابة قاصرين متخصصة في سرقة منازل المهاجرين
نشر في: 14 يوليو 2013
بداية نهاية نشاط أفراد العصابة، انطلقت مع تقدم أحد المهاجرين بالديار الإيطالية بشكاية لمصالح الدرك الملكي، أكد من خلالها أن منزله المتواجد بمنطقة لآفاق، قد تعرض لسرقة مجموعة من التجهيزات التقنية والإلكترونية، بعد أن استغل الجناة غيابه ببلاد المهجر، لتنظيم عملية السطو المذكورة.
انطلقت التحريات عبر التدقيق في بعض المشتبه بهم بالمنطقة،المعروفين بهذا النوع من النشاط الاجرامي، حيث قادت التحريات الى قاصر يقطن على مرمى حجر من بيت الضحية، ومن تمة تركيز البحث حول تحركاته، ورصد انشطته.
لم يتطلب الأمر كثير وقت،حين تمكنت عناصر الدرك من توقيف المعني، وإخضاعه للبحث والإستنطاق، ما جعله ينهار ويعترف بوقوفه خلف السرقة، رفقة اثنين من شركائه،الذين حددهم بالإسم والصفة.
كانت المفاجاة أن العنصرين المذكورين، لازالا يصنفان في خانة "القاصرين" بالنظر لكون أعمارهم لا تتجاوز 17 سنة.
صغر سنهم يتناسب مع سجلهم الحافل،بالنظر لتورطهم في جرائم وجنح سابقة، تتعلق في مجملها بالسرقة والضرب والجرح،حيث سبق لبعضهم أن خضع لإدانات سابقة بالتهم المومأ إليها.
بالوقوف على هذه المعطيات،تم تجنيد بعض العناصر الدركية، التي عملت على تتبع مسارات تحركاتهم، ونسج كمين انتهى بتوقيفه،واعترافهم بالتورط في سرقة بعض المنازل،خاصة تلك المملوكة لبعض المهاجرين، واستغلال غيابهم ببلاد المهجر، للسطو عليها، وسرقة بعض المتعلقات لترويجها بعيدا عن الأنظار.
أمام هذه الحقائق، تم ربط الإتصال بالنيابة العامة التي أمرت بإحالتهم على محكمة الإستئناف في حالة اعتقال، لمواجهة ما ارتكبتهم يمناهم،والمثول أمام العدالة لتقول كلمتها الفصل في حقهم.
بداية نهاية نشاط أفراد العصابة، انطلقت مع تقدم أحد المهاجرين بالديار الإيطالية بشكاية لمصالح الدرك الملكي، أكد من خلالها أن منزله المتواجد بمنطقة لآفاق، قد تعرض لسرقة مجموعة من التجهيزات التقنية والإلكترونية، بعد أن استغل الجناة غيابه ببلاد المهجر، لتنظيم عملية السطو المذكورة.
انطلقت التحريات عبر التدقيق في بعض المشتبه بهم بالمنطقة،المعروفين بهذا النوع من النشاط الاجرامي، حيث قادت التحريات الى قاصر يقطن على مرمى حجر من بيت الضحية، ومن تمة تركيز البحث حول تحركاته، ورصد انشطته.
لم يتطلب الأمر كثير وقت،حين تمكنت عناصر الدرك من توقيف المعني، وإخضاعه للبحث والإستنطاق، ما جعله ينهار ويعترف بوقوفه خلف السرقة، رفقة اثنين من شركائه،الذين حددهم بالإسم والصفة.
كانت المفاجاة أن العنصرين المذكورين، لازالا يصنفان في خانة "القاصرين" بالنظر لكون أعمارهم لا تتجاوز 17 سنة.
صغر سنهم يتناسب مع سجلهم الحافل،بالنظر لتورطهم في جرائم وجنح سابقة، تتعلق في مجملها بالسرقة والضرب والجرح،حيث سبق لبعضهم أن خضع لإدانات سابقة بالتهم المومأ إليها.
بالوقوف على هذه المعطيات،تم تجنيد بعض العناصر الدركية، التي عملت على تتبع مسارات تحركاتهم، ونسج كمين انتهى بتوقيفه،واعترافهم بالتورط في سرقة بعض المنازل،خاصة تلك المملوكة لبعض المهاجرين، واستغلال غيابهم ببلاد المهجر، للسطو عليها، وسرقة بعض المتعلقات لترويجها بعيدا عن الأنظار.
أمام هذه الحقائق، تم ربط الإتصال بالنيابة العامة التي أمرت بإحالتهم على محكمة الإستئناف في حالة اعتقال، لمواجهة ما ارتكبتهم يمناهم،والمثول أمام العدالة لتقول كلمتها الفصل في حقهم.
ملصقات
اقرأ أيضاً
أكشاك مهجورة.. الإعلامي عزيز باكوش لـ كشـ24: المشهد مؤلم والصدمة تمس الجرائد والكتب
صحافة
صحافة
تعزية في وفاة الزميل رضا دليل مدير نشر “Telquel”
صحافة
صحافة
تقارير سوداء تقرّب مسؤولين كبار بوزارة التعليم نحو مقصلة الإعفاء
صحافة
صحافة
بنموسى يرفض طي صفحة الأساتذة الموقوفين بشكل نهائي
صحافة
صحافة
النقابة الوطنية للصحافة المغربية تدخل أجهزة اتحاد الصحافيين الأفارقة
صحافة
صحافة
سليمان الريسوني يقرر إنهاء الإضراب عن الطعام
صحافة
صحافة
نقابة الصحافة وجمعية الإعلام والناشرين تؤكدان حرصهما على تطبيق مضامين الاتفاق المشترك مع الوزارة
صحافة
صحافة