

مجتمع
درك بالوما يضرب بقوة ويوقف تجار مخدرات بضواحي المحمدية
أوقفت مصالح المركز الترابي للدرك الملكي بالوما، التابع نفوذيا لسرية المحمدية، القيادة الجهوية للدرك الملكي بالدار البيضاء، من إيقاف 4 أشخاص، في عمليات متفرقة، وهم متلبسين بحيازة كميات مهمة من المخدرات، والمخدرات الصلبة والقوية ذات التأتير المرتفع، وذلك على مستوى النفوذ الترابي لعمالة إقليم المحمدية.
العملية الأولى وفقا مصادر كشـ24، أسفرت عن توقيف وإعتقال المشتبه به المدعو " ولد الݣزار "، تاجر مخدرات شهير بالمنطقة، سجله العدلي حافل بالسوابق العدلية، في مجال الحيازة والإتجار في المخدرات، كان ينشط بين المحمدية والدار البيضاء، ضبط وهو متحوزا بكمية مهمة من مخدر الكوكايين، وحجزت لديه مصالح درك بالوما، بقيادة قائد المركز، سيارة نفعية خفيفة معدلة المحرك، كان يستعملها المعني بالأمر في تحركاته اليومية، إضافة إلى وضع اليد على ميزان إلكتروني ومبلغ مالي مهم، يرجح أنه من عائدات هذا النشاط الإجرامي الخطير.
وقد أمرت النيابة العامة المختصة، لدى الدائرة القضائية الدار البيضاء، بوضع الموقوف تحت تدابير الحراسة النظرية، لفائدة البحث التمهيدي، الذي تجريه مصالح الدرك الملكي بمركز بالوما، قبل إحالته على القضاء، قصد القيام بالمتطلب واتخاذ المتعين في شأن المنسوب إليه، بالموازاة مع وضع المخدرات والسيارة والمبلغ المالي، رهن إشارة العدالة لكل غاية مفيدة.
وفي عملية ثانية تورد المصادر نفسها، تم اعتقال تاجري مخدرات، الأول يلقب ب " بريطل "، فيما الثاني يدعى " التريسيان "، تبين للمحققين أثناء عملية تنقيطهما عبر الناظم الآلي، أن سجلهما العدلي حافل بالسوابق القضائية، في قضايا جنحية وجنائية مختلفة.
المعنيان بالأمر تم توقيفهما تباعا، على مستوى الطريق الجهوية رقم 322، الرابطة بين المحمدية والدار البيضاء، حينما كانت فرقة تابعة للدرك الملكي بالمركز الترابي بالوما، تقوم بعملها الإعتيادي، حيث أثار شكوكها تحركات المشتبه فيهما، لتتمكن من ضبط بحوزتهما، كمية مهمة من مخدر الشيرا، كانت معدة ومجهزة للبيع بالجملة و التقسيط.
وفي عملية ثالثة، مكن التدخل الأمني، بقيادة قائد المركز الترابي بالوما، تحت إشراف قائد سرية المحمدية، تنفيذا لتعليمات وتوصيات القائد الجهوي للدرك الملكي بالدار البيضاء، من توقيف تاجر مخدرات يلقب ب " العزي "، المشكل خطر على حياة وسلامة المواطنين والمواطنات، وهو متحوزا بكمية كبيرة من مخدر البوڤا، وهو المروج نفسه الذي كان يمارس نشاطه المحظور، مابين البرنوصي و ضواحي المحمدية، تبين للمحققين أنه مبحوث عنه بموجب مذكرات بحث وطنية، من أجل الحيازة والإتجار في المخدرات والمخدرات القوية.
وجدير بالذكر، أن هذه الحملات التمشيطية والتطهيرية الواسعة، جاءت بناء على تعليمات من القائد الجهوي للدرك الملكي بالدار البيضاء، الهدف منها، تفكيك الشبكات الإجرامية، وخاصة المتخصصة في الإتجار بالمخدرات والمخدرات الصلبة والمشروبات الكحولية ومسكر ماء الحياة التقليدية الصنع، بالإضافة إلى محاربة ومكافحة مختلف مظاهر الإنحراف
أوقفت مصالح المركز الترابي للدرك الملكي بالوما، التابع نفوذيا لسرية المحمدية، القيادة الجهوية للدرك الملكي بالدار البيضاء، من إيقاف 4 أشخاص، في عمليات متفرقة، وهم متلبسين بحيازة كميات مهمة من المخدرات، والمخدرات الصلبة والقوية ذات التأتير المرتفع، وذلك على مستوى النفوذ الترابي لعمالة إقليم المحمدية.
العملية الأولى وفقا مصادر كشـ24، أسفرت عن توقيف وإعتقال المشتبه به المدعو " ولد الݣزار "، تاجر مخدرات شهير بالمنطقة، سجله العدلي حافل بالسوابق العدلية، في مجال الحيازة والإتجار في المخدرات، كان ينشط بين المحمدية والدار البيضاء، ضبط وهو متحوزا بكمية مهمة من مخدر الكوكايين، وحجزت لديه مصالح درك بالوما، بقيادة قائد المركز، سيارة نفعية خفيفة معدلة المحرك، كان يستعملها المعني بالأمر في تحركاته اليومية، إضافة إلى وضع اليد على ميزان إلكتروني ومبلغ مالي مهم، يرجح أنه من عائدات هذا النشاط الإجرامي الخطير.
وقد أمرت النيابة العامة المختصة، لدى الدائرة القضائية الدار البيضاء، بوضع الموقوف تحت تدابير الحراسة النظرية، لفائدة البحث التمهيدي، الذي تجريه مصالح الدرك الملكي بمركز بالوما، قبل إحالته على القضاء، قصد القيام بالمتطلب واتخاذ المتعين في شأن المنسوب إليه، بالموازاة مع وضع المخدرات والسيارة والمبلغ المالي، رهن إشارة العدالة لكل غاية مفيدة.
وفي عملية ثانية تورد المصادر نفسها، تم اعتقال تاجري مخدرات، الأول يلقب ب " بريطل "، فيما الثاني يدعى " التريسيان "، تبين للمحققين أثناء عملية تنقيطهما عبر الناظم الآلي، أن سجلهما العدلي حافل بالسوابق القضائية، في قضايا جنحية وجنائية مختلفة.
المعنيان بالأمر تم توقيفهما تباعا، على مستوى الطريق الجهوية رقم 322، الرابطة بين المحمدية والدار البيضاء، حينما كانت فرقة تابعة للدرك الملكي بالمركز الترابي بالوما، تقوم بعملها الإعتيادي، حيث أثار شكوكها تحركات المشتبه فيهما، لتتمكن من ضبط بحوزتهما، كمية مهمة من مخدر الشيرا، كانت معدة ومجهزة للبيع بالجملة و التقسيط.
وفي عملية ثالثة، مكن التدخل الأمني، بقيادة قائد المركز الترابي بالوما، تحت إشراف قائد سرية المحمدية، تنفيذا لتعليمات وتوصيات القائد الجهوي للدرك الملكي بالدار البيضاء، من توقيف تاجر مخدرات يلقب ب " العزي "، المشكل خطر على حياة وسلامة المواطنين والمواطنات، وهو متحوزا بكمية كبيرة من مخدر البوڤا، وهو المروج نفسه الذي كان يمارس نشاطه المحظور، مابين البرنوصي و ضواحي المحمدية، تبين للمحققين أنه مبحوث عنه بموجب مذكرات بحث وطنية، من أجل الحيازة والإتجار في المخدرات والمخدرات القوية.
وجدير بالذكر، أن هذه الحملات التمشيطية والتطهيرية الواسعة، جاءت بناء على تعليمات من القائد الجهوي للدرك الملكي بالدار البيضاء، الهدف منها، تفكيك الشبكات الإجرامية، وخاصة المتخصصة في الإتجار بالمخدرات والمخدرات الصلبة والمشروبات الكحولية ومسكر ماء الحياة التقليدية الصنع، بالإضافة إلى محاربة ومكافحة مختلف مظاهر الإنحراف
ملصقات
