دركي تحناوت يُصلِح خطأه ويقرر الزواج من الفتاة التي اتهمته باغتصابها والتسبَّب في حملها
كشـ24
نشر في: 16 أبريل 2016 كشـ24
أكد أحد أقارب دركي تحناوت المتهم باغتصاب شابة ثلاثينية والتسبب في حملها، أن المعني بالأمر تدراك خطأه وقرر الزواج منها.
وأشار المصدر ذاته، إلى أن الدركي الذي يعمل بالمركز الترابي لتحناوت باشر إجراءات الزواج من الفتاة المذكورة.
وكانت الشابة اتهمت الدرك المذكور باغتصابها والتسبب لها في حمل قبل أن يعمد إلى تعنيفها وتهديدها بالزج بها في السجن في حال اشتكته إلى القضاء.
وقال "حسناء" في اتصال بـ"كشـ24"، إن الدركي البالغ من العمر 29 عاما تعرف عليها خلال فترة تكوينه قبل ثمان سنوات بمدينة الرباط، ونجح في التغرير بها بعدما أوهما بالزواج منه، فقاما بسلبها اعز ما تملك، وصار يعاشرها معاشرة الأزواج، بل الأكثر من هذا أنه كان يصطحبها معها لتشاركه مسكنه خلال الفترة التي قضاها بعد تخرجه بمنطقة تنغير ثم تحناوت.
وتضيف المتحدثة التي تكبر الدركي بأربع سنوات، بأنها سبق لها أن تعرضت للإجهاض بفعل تعنيفها من خليلها، غير أن العلاقة استمرت بين الطرفين نتج عنها حمل في الأونة الأخيرة، ما جعل الدركي المذكور يتفنن في إساءة معاملتها بشكل مهين، قبل أن يقرر طردها بشكل نهائي دون أدنى اعتبار لحالتها وفي تنكر تام للجنين الذي تحمله بين أحشائها، بل لم يتورع في حملها بواسطة سيارته إلى المحكمة الإبتدائية بمراكش من أجل ترهيبها.
أكد أحد أقارب دركي تحناوت المتهم باغتصاب شابة ثلاثينية والتسبب في حملها، أن المعني بالأمر تدراك خطأه وقرر الزواج منها.
وأشار المصدر ذاته، إلى أن الدركي الذي يعمل بالمركز الترابي لتحناوت باشر إجراءات الزواج من الفتاة المذكورة.
وكانت الشابة اتهمت الدرك المذكور باغتصابها والتسبب لها في حمل قبل أن يعمد إلى تعنيفها وتهديدها بالزج بها في السجن في حال اشتكته إلى القضاء.
وقال "حسناء" في اتصال بـ"كشـ24"، إن الدركي البالغ من العمر 29 عاما تعرف عليها خلال فترة تكوينه قبل ثمان سنوات بمدينة الرباط، ونجح في التغرير بها بعدما أوهما بالزواج منه، فقاما بسلبها اعز ما تملك، وصار يعاشرها معاشرة الأزواج، بل الأكثر من هذا أنه كان يصطحبها معها لتشاركه مسكنه خلال الفترة التي قضاها بعد تخرجه بمنطقة تنغير ثم تحناوت.
وتضيف المتحدثة التي تكبر الدركي بأربع سنوات، بأنها سبق لها أن تعرضت للإجهاض بفعل تعنيفها من خليلها، غير أن العلاقة استمرت بين الطرفين نتج عنها حمل في الأونة الأخيرة، ما جعل الدركي المذكور يتفنن في إساءة معاملتها بشكل مهين، قبل أن يقرر طردها بشكل نهائي دون أدنى اعتبار لحالتها وفي تنكر تام للجنين الذي تحمله بين أحشائها، بل لم يتورع في حملها بواسطة سيارته إلى المحكمة الإبتدائية بمراكش من أجل ترهيبها.