التعليقات مغلقة لهذا المنشور
علوم
دراسة.. كيف يؤثر الجنس على الإيثار؟
نشر في: 16 أكتوبر 2017
أكد باحثون سويسريون أن الطبيعة الأنانية والإيثار تختلف من إنسان لآخر وفقا لجنسه وعدد من العوامل الوراثية والبيولوجية الأخرى.
تلعب العديد من العوامل ومن أهما إفراز الهرمونات في الجسم دورا أساسيا في التأثير على طبيعة الإنسان وحالته النفسية، ويختلف إفراز هذه الهرمونات من شخص لآخر متأثرا بالصفات الوراثية والبيولوجية لديه، حيث يؤكد الخبراء أن من أكثر الهرمونات التي تتحكم بعمل جملتنا العصبية هو الدوبامين أو ما يسمى بـ "هرمون السعادة".
وعن آلية تأثير هذا الهرمون على أجسادنا قال خبراء الصحة النفسية في سويسرا: "ترتفع معدلات إفراز هذا الهرمون في أجسادنا عند سماعنا لأخبار مفرحة أو عندما نقوم بأفعال تشعرنا بالرضى كالإيثار ومساعدة الآخرين، لكن تأثيره على جملتنا العصبية وطبيعتنا الأنانية يختلف ما بين الرجال والنساء".
وأوضحوا أنهم توصلوا إلى تلك النتائج عندما أجروا تجارب شملت 55 شخصا (27 امرأة و28 رجلا)، حيث قاموا خلال التجارب بإعطاء المتطوعين مبالغ مالية معينة، وطلبوا منهم توزيعها على المحتاجين ليلاحظوا بعدها التغيرات التي تطرأ على أدمغتهم وحالتهم النفسية.
وتبين أن نحو 51% من المناطق الموجودة في أدمغة النساء والتي تتأثر بإفراز الدوبامين تأثرت بشكل ملحوظ بعد الرضى الناتج عن فعل شيء جيد لمساعدة الآخرين، بينما وصلت تلك النسبة إلى 40% فقط عند الرجال.
وأشار الخبراء إلى أنهم يواصلون العمل على دراساتهم التي تتعلق بهذا الموضوع، كون الدراسة الأخيرة شملت أعدادا محدودة من الناس ولا يمكن اعتماد نتائجها بشكل حتمي، حتى أنهم مهتمون بمعرفة ما إذا كان جنس الإنسان يؤثر على اتخاذ القرارات المنطقية وردود الأفعال
تلعب العديد من العوامل ومن أهما إفراز الهرمونات في الجسم دورا أساسيا في التأثير على طبيعة الإنسان وحالته النفسية، ويختلف إفراز هذه الهرمونات من شخص لآخر متأثرا بالصفات الوراثية والبيولوجية لديه، حيث يؤكد الخبراء أن من أكثر الهرمونات التي تتحكم بعمل جملتنا العصبية هو الدوبامين أو ما يسمى بـ "هرمون السعادة".
وعن آلية تأثير هذا الهرمون على أجسادنا قال خبراء الصحة النفسية في سويسرا: "ترتفع معدلات إفراز هذا الهرمون في أجسادنا عند سماعنا لأخبار مفرحة أو عندما نقوم بأفعال تشعرنا بالرضى كالإيثار ومساعدة الآخرين، لكن تأثيره على جملتنا العصبية وطبيعتنا الأنانية يختلف ما بين الرجال والنساء".
وأوضحوا أنهم توصلوا إلى تلك النتائج عندما أجروا تجارب شملت 55 شخصا (27 امرأة و28 رجلا)، حيث قاموا خلال التجارب بإعطاء المتطوعين مبالغ مالية معينة، وطلبوا منهم توزيعها على المحتاجين ليلاحظوا بعدها التغيرات التي تطرأ على أدمغتهم وحالتهم النفسية.
وتبين أن نحو 51% من المناطق الموجودة في أدمغة النساء والتي تتأثر بإفراز الدوبامين تأثرت بشكل ملحوظ بعد الرضى الناتج عن فعل شيء جيد لمساعدة الآخرين، بينما وصلت تلك النسبة إلى 40% فقط عند الرجال.
وأشار الخبراء إلى أنهم يواصلون العمل على دراساتهم التي تتعلق بهذا الموضوع، كون الدراسة الأخيرة شملت أعدادا محدودة من الناس ولا يمكن اعتماد نتائجها بشكل حتمي، حتى أنهم مهتمون بمعرفة ما إذا كان جنس الإنسان يؤثر على اتخاذ القرارات المنطقية وردود الأفعال
أكد باحثون سويسريون أن الطبيعة الأنانية والإيثار تختلف من إنسان لآخر وفقا لجنسه وعدد من العوامل الوراثية والبيولوجية الأخرى.
تلعب العديد من العوامل ومن أهما إفراز الهرمونات في الجسم دورا أساسيا في التأثير على طبيعة الإنسان وحالته النفسية، ويختلف إفراز هذه الهرمونات من شخص لآخر متأثرا بالصفات الوراثية والبيولوجية لديه، حيث يؤكد الخبراء أن من أكثر الهرمونات التي تتحكم بعمل جملتنا العصبية هو الدوبامين أو ما يسمى بـ "هرمون السعادة".
وعن آلية تأثير هذا الهرمون على أجسادنا قال خبراء الصحة النفسية في سويسرا: "ترتفع معدلات إفراز هذا الهرمون في أجسادنا عند سماعنا لأخبار مفرحة أو عندما نقوم بأفعال تشعرنا بالرضى كالإيثار ومساعدة الآخرين، لكن تأثيره على جملتنا العصبية وطبيعتنا الأنانية يختلف ما بين الرجال والنساء".
وأوضحوا أنهم توصلوا إلى تلك النتائج عندما أجروا تجارب شملت 55 شخصا (27 امرأة و28 رجلا)، حيث قاموا خلال التجارب بإعطاء المتطوعين مبالغ مالية معينة، وطلبوا منهم توزيعها على المحتاجين ليلاحظوا بعدها التغيرات التي تطرأ على أدمغتهم وحالتهم النفسية.
وتبين أن نحو 51% من المناطق الموجودة في أدمغة النساء والتي تتأثر بإفراز الدوبامين تأثرت بشكل ملحوظ بعد الرضى الناتج عن فعل شيء جيد لمساعدة الآخرين، بينما وصلت تلك النسبة إلى 40% فقط عند الرجال.
وأشار الخبراء إلى أنهم يواصلون العمل على دراساتهم التي تتعلق بهذا الموضوع، كون الدراسة الأخيرة شملت أعدادا محدودة من الناس ولا يمكن اعتماد نتائجها بشكل حتمي، حتى أنهم مهتمون بمعرفة ما إذا كان جنس الإنسان يؤثر على اتخاذ القرارات المنطقية وردود الأفعال
تلعب العديد من العوامل ومن أهما إفراز الهرمونات في الجسم دورا أساسيا في التأثير على طبيعة الإنسان وحالته النفسية، ويختلف إفراز هذه الهرمونات من شخص لآخر متأثرا بالصفات الوراثية والبيولوجية لديه، حيث يؤكد الخبراء أن من أكثر الهرمونات التي تتحكم بعمل جملتنا العصبية هو الدوبامين أو ما يسمى بـ "هرمون السعادة".
وعن آلية تأثير هذا الهرمون على أجسادنا قال خبراء الصحة النفسية في سويسرا: "ترتفع معدلات إفراز هذا الهرمون في أجسادنا عند سماعنا لأخبار مفرحة أو عندما نقوم بأفعال تشعرنا بالرضى كالإيثار ومساعدة الآخرين، لكن تأثيره على جملتنا العصبية وطبيعتنا الأنانية يختلف ما بين الرجال والنساء".
وأوضحوا أنهم توصلوا إلى تلك النتائج عندما أجروا تجارب شملت 55 شخصا (27 امرأة و28 رجلا)، حيث قاموا خلال التجارب بإعطاء المتطوعين مبالغ مالية معينة، وطلبوا منهم توزيعها على المحتاجين ليلاحظوا بعدها التغيرات التي تطرأ على أدمغتهم وحالتهم النفسية.
وتبين أن نحو 51% من المناطق الموجودة في أدمغة النساء والتي تتأثر بإفراز الدوبامين تأثرت بشكل ملحوظ بعد الرضى الناتج عن فعل شيء جيد لمساعدة الآخرين، بينما وصلت تلك النسبة إلى 40% فقط عند الرجال.
وأشار الخبراء إلى أنهم يواصلون العمل على دراساتهم التي تتعلق بهذا الموضوع، كون الدراسة الأخيرة شملت أعدادا محدودة من الناس ولا يمكن اعتماد نتائجها بشكل حتمي، حتى أنهم مهتمون بمعرفة ما إذا كان جنس الإنسان يؤثر على اتخاذ القرارات المنطقية وردود الأفعال
ملصقات
اقرأ أيضاً
«واتساب» يبتكر ميزة لنقل الملفات دون اتصال بالإنترنت
علوم
علوم
كلية السملالية تُطلق أول جائزة تميز في مجال التحليل والجودة
علوم
علوم
بالڤيديو.. انطلاق أشغال المؤتمر الأفريقي لعلوم الفلك بمراكش
علوم
علوم
طلاب جامعيون يطورون قمرا صناعيا لدراسة إشعاعات الشمس
علوم
علوم
انعقاد المؤتمر السنوي الرابع للجمعية الفلكية الافريقية بمراكش
علوم
علوم
أول براءة اختراع في العالم لمخلوق معدل وراثيا
علوم
علوم
“خلايا زومبي” تكشف أسرار التعلم في الدماغ
علوم
علوم