منوعات

دراسة غريبة تكشف حقيقة واعدة حول “السرير رقم 13”!


كشـ24 - وكالات نشر في: 14 سبتمبر 2018

أظهرت دراسة غريبة أن مرضى المستشفيات الذين يتم وضعهم على فراش يحمل رقم 13، ليسوا أكثر عرضة للوفاة في الجناح الذي يتواجدون فيه.وفي حين أنه قد يكون من سوء الحظ دخولك للمستشفى في المقام الأول، يقول الباحثون إن الخرافات لن تلعب دورا في فرصة بقائك على قيد الحياة.وتعتبر فكرة أن الرقم 13 يجلب الحظ السيئ، المعروف باسم triskaidekaphobia، شائعة في الثقافات الغربية. كما أن الخوف واسع الانتشار لدرجة أن دراسة أجريت عام 2004، قدرت أن الاقتصاد الأمريكي يخسر ما يصل إلى 900 مليون دولار في السنة، لأن الناس يرفضون العمل أو الطيران يوم الجمعة الموافق لتاريخ 13.وفي عام 2010، قام مستشفى سانت توماس في لندن، بإزالة الأسرّة المرقمة بالرقم 13 من جناحين في المستشفى، لأن المرضى كانوا قلقين من جلبها للحظ السيئ.والآن، للحد من الاعتقاد الخاطئ حول السرير رقم 13، درس باحثون بريطانيون وحدة العناية المركزة في مستشفى Southmead في بريستول لمدة عامين. ووجدوا أن السرير 13 لا يقلل من فرصة المريض في البقاء على قيد الحياة، وهو اكتشاف قد يمنح المرضى نوعا من الطمأنينة.وحلل الباحثون سجلات المرضى في وحدة العناية المركزة، بين يناير 2015 وديسمبر 2017. وشملت الدراسة التي ركزت على جناح واحد يحوي 12 سريرا (مرقما من 13 إلى 24)، نحو 1568 مريضا تم قبولهم خلال السنتين.وقارنت الدراسة بين سجلات المرضى أصحاب الأسرة رقم 13، وسجلات أولئك الذين ناموا في أسرة مرقمة من 14 إلى 24.ووجد الباحثون أن المرضى الذين وضعوا على الفراش رقم 13، لديهم نتائج مماثلة لأولئك الذين وُضعوا في أسرة أخرى، ولم تكن هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعتين.وتجدر الإشارة إلى أن أصل خرافات الرقم 13 ليس واضحا، ولكن هناك نظريات مختلفة. وتأتي إحداها من أسطورة بلدان الشمال، التي قتل فيها الضيف الثالث عشر ضيفا آخر في حفل عشاء للآلهة، حيث غرقت الأرض في الظلام.ويمكن أيضا اعتبار الرقم 13 جالبا للحظ السيئ، لأنه يأتي بعد الرقم 12، الذي يعتبر رقما "كاملا" لوجود 12 شهرا في السنة، و12 تلميذا ليسوع المسيح، و12 إلها يونانيا، وفقا للباحثين.ومهما كان سبب الخرافة، يقول الباحثون إن دراستهم الصغيرة أكدت عدم وجود علاقة بين سوء الحظ والسرير رقم 13 في المستشفى.ونُشرت النتائج الكاملة في مجلة Critical Care.

المصدر: ديلي ميل

أظهرت دراسة غريبة أن مرضى المستشفيات الذين يتم وضعهم على فراش يحمل رقم 13، ليسوا أكثر عرضة للوفاة في الجناح الذي يتواجدون فيه.وفي حين أنه قد يكون من سوء الحظ دخولك للمستشفى في المقام الأول، يقول الباحثون إن الخرافات لن تلعب دورا في فرصة بقائك على قيد الحياة.وتعتبر فكرة أن الرقم 13 يجلب الحظ السيئ، المعروف باسم triskaidekaphobia، شائعة في الثقافات الغربية. كما أن الخوف واسع الانتشار لدرجة أن دراسة أجريت عام 2004، قدرت أن الاقتصاد الأمريكي يخسر ما يصل إلى 900 مليون دولار في السنة، لأن الناس يرفضون العمل أو الطيران يوم الجمعة الموافق لتاريخ 13.وفي عام 2010، قام مستشفى سانت توماس في لندن، بإزالة الأسرّة المرقمة بالرقم 13 من جناحين في المستشفى، لأن المرضى كانوا قلقين من جلبها للحظ السيئ.والآن، للحد من الاعتقاد الخاطئ حول السرير رقم 13، درس باحثون بريطانيون وحدة العناية المركزة في مستشفى Southmead في بريستول لمدة عامين. ووجدوا أن السرير 13 لا يقلل من فرصة المريض في البقاء على قيد الحياة، وهو اكتشاف قد يمنح المرضى نوعا من الطمأنينة.وحلل الباحثون سجلات المرضى في وحدة العناية المركزة، بين يناير 2015 وديسمبر 2017. وشملت الدراسة التي ركزت على جناح واحد يحوي 12 سريرا (مرقما من 13 إلى 24)، نحو 1568 مريضا تم قبولهم خلال السنتين.وقارنت الدراسة بين سجلات المرضى أصحاب الأسرة رقم 13، وسجلات أولئك الذين ناموا في أسرة مرقمة من 14 إلى 24.ووجد الباحثون أن المرضى الذين وضعوا على الفراش رقم 13، لديهم نتائج مماثلة لأولئك الذين وُضعوا في أسرة أخرى، ولم تكن هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعتين.وتجدر الإشارة إلى أن أصل خرافات الرقم 13 ليس واضحا، ولكن هناك نظريات مختلفة. وتأتي إحداها من أسطورة بلدان الشمال، التي قتل فيها الضيف الثالث عشر ضيفا آخر في حفل عشاء للآلهة، حيث غرقت الأرض في الظلام.ويمكن أيضا اعتبار الرقم 13 جالبا للحظ السيئ، لأنه يأتي بعد الرقم 12، الذي يعتبر رقما "كاملا" لوجود 12 شهرا في السنة، و12 تلميذا ليسوع المسيح، و12 إلها يونانيا، وفقا للباحثين.ومهما كان سبب الخرافة، يقول الباحثون إن دراستهم الصغيرة أكدت عدم وجود علاقة بين سوء الحظ والسرير رقم 13 في المستشفى.ونُشرت النتائج الكاملة في مجلة Critical Care.

المصدر: ديلي ميل



اقرأ أيضاً
ظاهرة غريبة في أنتاركتيكا تحير العلماء!
أظهرت الصفيحة الجليدية في أنتاركتيكا (AIS) علامات نمو قياسية خلال الأعوام 2021-2023، بعد عقود من الذوبان المتسارع الذي كان يساهم بشكل كبير في ارتفاع منسوب البحار العالمية. وتم رصد هذا التحول المثير من خلال بيانات دقيقة جمعتها بعثتا GRACE وGRACE-FO الفضائيتان، اللتان تقومان بقياس التغيرات في مجال الجاذبية الأرضية لتتبع التقلبات في الكتلة الجليدية. وكشفت الدراسة عن تحسن ملحوظ في كتلة الجليد، حيث تحولت الصفيحة من خسارة سنوية بلغت 142 غيغاطن خلال العقد السابق (2011-2020)، إلى اكتساب كتلة جليدية بمعدل 108 غيغا طن سنويا في السنوات الثلاث الأخيرة. وهذا التحول كان أكثر وضوحا في شرق أنتاركتيكا (شرق القارة القطبية الجنوبية)، وخاصة في منطقة ويلكس لاند-كوين ماري لاند (WL-QML)، حيث شهدت الأحواض الجليدية الرئيسية الأربعة: توتن (Totten)، جامعة موسكو (Moscow University)، دينمان (Denman)، وخليج فينسين (Vincennes Bay)، انتعاشا ملموسا بعد سنوات من الخسائر الكبيرة. ويعزو العلماء هذه الظاهرة غير المتوقعة إلى زيادة غير مسبوقة في هطول الأمطار والثلوج في المنطقة، ما أدى إلى تراكم الثلوج بكميات تفوق معدلات الذوبان. وهذا النمو الجليدي كان كافيا لتعويض جزء من الخسائر المستمرة في غرب القارة القطبية الجنوبية، وساهم في تقليل الارتفاع العالمي لمستوى سطح البحر بنحو 0.3 ملم سنويا، وهو تأثير وإن كان صغيرا إلا أنه يحمل دلالة علمية مهمة. لكن العلماء يحذرون من أن هذه الظاهرة قد تكون مؤقتة ولا تعكس بالضرورة تحولا في الاتجاه طويل الأمد. فالصفيحة الجليدية القطبية الجنوبية، التي تحتوي على أكثر من نصف المياه العذبة في العالم، تظل أحد العوامل الرئيسية المقلقة في معادلة ارتفاع مستوى سطح البحر، إلى جانب ذوبان غرينلاند والتوسع الحراري للمحيطات. وهذا الاكتشاف يفتح الباب أمام أسئلة علمية جديدة حول ديناميكيات المناخ القطبي وتفاعلاته المعقدة، ويؤكد الحاجة إلى مزيد من الدراسات لفهم آليات هذه التغيرات وتأثيراتها المحتملة على النماذج المناخية الحالية. بينما يقدم بصيص أمل مؤقتا، يظل التحدي الأكبر هو تحديد ما إذا كان هذا الانتعاش الجليدي مجرد توقف مؤقت في مسار الذوبان المستمر، أم أنه يشير إلى تحول جذري في سلوك الصفيحة الجليدية الأكبر على كوكبنا.   نيويورك بوست
منوعات

جملة “سامة” واحدة قد تنهي علاقتك العاطفية إلى الأبد!
تظهر الدراسات النفسية الحديثة كيف يمكن لعبارة واحدة فقط أن تهدد استقرار العلاقات العاطفية. ومن خلال تحليل أنماط التواصل بين الأزواج، يكشف الخبراء أن بعض الكلمات، وإن بدت عابرة، قد تحمل أثرا نفسيا عميقا يُعجّل بانهيار العلاقة، خاصة حين تُستخدم أثناء الشجارات أو لحظات التوتر. وبهذا الصدد، حذّر عالم النفس الأمريكي الدكتور مارك ترافرز، من عبارة وصفها بأنها "الأكثر سمّية" على الإطلاق، قائلا إنها كفيلة بتدمير العلاقة إلى الأبد إن نُطقت، حتى لو عن غير قصد. وتقول العبارة: "لماذا لا يمكنك أن تكون أكثر شبها بـ[فلان]؟". وأوضح ترافرز، في مقال نشرته شبكة CNBC، أن هذه المقارنة، سواء كانت مع شريك سابق أو صديق أو أحد الوالدين أو حتى نسخة سابقة من الشريك نفسه، تحمل رسالة ضمنية خطيرة تقول: "أنت لا تكفي، وشخص آخر قد يكون أفضل منك". ويصف ترافرز هذا السلوك بـ"تأثير الموت بالمقارنة"، مشيرا إلى أنه يدمر الإحساس بالقيمة الذاتية ويفقد الطرف الآخر شعوره بالأمان العاطفي. وقال: "قد تبدو العبارة مجرد تنفيس لحظي عن الإحباط، لكن ضررها النفسي عميق. الشريك لا يشعر بعدها بأنه محبوب كما هو، بل يبدأ بالتشكيك في نفسه". وحذر من أن هذه المقارنة ليست إلا عرضا لخلل أعمق، غالبا ما يرتبط بغياب التواصل الصريح. وأضاف: "بدلا من التعبير المباشر عن الاحتياجات، يكبت بعض الأشخاص مشاعرهم حتى تنفجر في شكل انتقادات جارحة أو مقارنات قاسية". وأشار إلى أن العلاقات لا تنهار فجأة، بل "تتآكل تحت وطأة تراكم الأخطاء الصغيرة"، ومعظمها لفظي. ومن جهته، قدّم المعالج النفسي جيف غونتر، أربع عبارات اعتبرها مؤشرات حمراء على وجود خلل في العلاقة، وهي: "نحن مختلفان جدا"، "لا نتشاجر أبدا"، "تقدّمت العلاقة بسرعة"، "الكيمياء بيننا مذهلة". وأوضح أن التركيز على "الكيمياء" فقط، دون أسس من التفاهم والانسجام الواقعي، قد يشير إلى ضعف العلاقة من الداخل. كما أدرجت خبيرة العلاقات الجنسية، تريسي كوكس، عبارة "لماذا لا يمكنك أن تكون مثل..." ضمن قائمة بـ18 عبارة يجب تجنبها تماما داخل أي علاقة، لما لها من آثار مدمّرة على التواصل والتقدير المتبادل. المصدر: روسيا اليوم عن ديلي ميل
منوعات

إفلاس أكبر وأشهر شركة تخسيس في العالم!
أعلنت شركة "WW International" إيداعها طلبا للحماية من الإفلاس أمام المحكمة المختصة في ولاية ديلاوير الأمريكية، في خطوة تهدف إلى تخفيض ديونها البالغة نحو 1.6 مليار دولار. ويأتي ذلك وسط تراجع أعمال الشركة التقليدية بسبب انتشار أدوية علاج السمنة مثل "أوزمبيك" و"ويغوفي". وجاء هذا الإعلان بعد تراجع حاد في أداء الشركة، التي كانت تعد أحد أبرز الأسماء في مجال برامج إنقاص الوزن، حيث انخفضت قيمتها السوقية بشكل كبير، وهوت أسهمها بنسبة 40% في التعاملات اللاحقة للإعلان عن خطة إعادة الهيكلة. وتأتي هذه الخطوة ضمن اتفاق مع مجموعة من الدائنين لتسوية ديون بقيمة 1.15 مليار دولار، بينما تتراوح أصول والتزامات الشركة بين مليار وعشرة مليارات دولار وفقا لوثائق المحكمة. وكانت "WeightWatchers" قد بدأت نشاطها في ستينيات القرن الماضي كمجموعة دعم أسبوعية لإنقاص الوزن، قبل أن تتحول إلى علامة تجارية عالمية يتبعها الملايين. إلا أن ظهور أدوية جديدة لعلاج السمنة، مثل "ويغوفي" من إنتاج "نوفو نورديسك" و"زيبباوند" من "إيلي ليلي"، قلّص الطلب على برامجها التقليدية، مما دفعها إلى التوسع في تقديم الخدمات الطبية عن بُعد عام 2023 في محاولة للتكيف مع التغيرات السوقية. ورغم هذه الجهود، سجلت الشركة خسائر فادحة بلغت 345.7 مليون دولار العام الماضي، كما تراجعت إيرادات الاشتراكات بنسبة 5.6% مقارنة بالعام السابق. يذكر أن الشركة غيرت اسمها إلى "WW International" عام 2018 في إطار تحولها نحو التركيز على الصحة العامة بدلا من الاقتصار على برامج إنقاص الوزن. منتجات Wegovy وOzempic وتجدر الإشارة إلى أن أسهم الشركة شهدت انهيارا بنسبة 60% منذ أن كشفت "وول ستريت جورنال" في أبريل الماضي نيتها التقدم بطلب الإفلاس، مما يعكس التحديات الكبيرة التي تواجهها في ظل المنافسة الشرسة من شركات الأدوية التي تقدم حلولا طبية لعلاج السمنة.
منوعات

كلب يسرق الأضواء في حفل “ميت غالا”
ظهرت رائدة الأعمال الأمريكية من أصل هندي، منى باتيل، بإطلالة فريدة ومبتكرة أثارت إعجاب الحضور في حفل "ميت غالا" السنوي الذي يعقد في نيويورك. وحضرت باتيل مع "فيكتور"، كلبها الآلي المصمم بتقنيات متطورة، ما جعلها واحدة من أبرز الحضور في هذا الحدث المميز. وتم تصميم "فيكتور" في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، وهو كلب آلي من نوع "داشهند" مزود بتقنيات الذكاء الاصطناعي، حيث يتمتع بحركة مخصصة بفضل سلسلة مرصعة بالألماس عيار 1000 قيراط، ويملك أجهزة استشعار تمكنه من التحرك بطريقة ذكية وفريدة. أما بالنسبة لإطلالة باتيل، فقد اختارت بدلة فاخرة من تصميم المصمم الأمريكي توم براون، حيث أضافت إليها قبعة مبتكرة بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، ما جعلها تتألق بين الحضور. كما زُينت ملابسها بعمود فقري آلي في الخلف، وهو ما يعكس خلفيتها الهندسية. وفي تعليق لها لمجلة "هاربر بازار"، قالت باتيل: "لقد حالفني الحظ بالعمل مع مهندسين بارعين، ولا أستطيع مقاومة نقل هذا الجانب من حياتي إلى السجادة الحمراء". وأضافت أن "فيكتور" كان جزءا من تصميمها الشخصي الذي يعكس تخصصها في الهندسة والابتكار التكنولوجي. ولدت باتيل في فادودارا، غوجارات، وانتقلت إلى الولايات المتحدة في عام 2003، حيث أصبحت رائدة أعمال ومستثمرة. ودرست علوم الحاسوب في جامعة غوجارات، ثم أكملت دراستها في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وجامعة هارفارد وجامعة فلوريدا. وتعد باتيل مؤسسة شركة radXai، وهي شركة ناشئة تهدف إلى تحسين التصوير الطبي باستخدام الذكاء الاصطناعي، كما أنها مؤسسة "Couture For Cause"، وهي منظمة غير ربحية تسعى لإحداث تغيير إيجابي في العالم من خلال الموضة. وشهد حفل "ميت غالا"، الذي يعد حدثا اجتماعيا مهما لجمع التبرعات، حضور العديد من الشخصيات الشهيرة، مثل ريهانا ومادونا ونيكول كيدمان وديانا روس ومايلي سايرس وديمي مور وكيم كارداشيان. كما ظهر العديد من الضيوف بتصاميم غريبة وأزياء مبتكرة، ما أضاف سحرا خاصا لهذا الحدث السنوي الذي يضم نخبة من النجوم والمبدعين. تجدر الإشارة إلى العديد من الإطلالات الغريبة والمميزة التي شهدها حفل "ميت غالا" على مر السنين، ففي عام 2021، وصل المغني فرانك أوشن إلى الحفل وهو يحمل طفلا آليا أخضر ذو تعبيرات بشرية، بينما حمل جاريد ليتو نسخة طبق الأصل من رأسه في حفل 2019.
منوعات

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 12 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة