كوب-22

دراسة صادمة لمنظمة الصحة العالمية قبيل انعقاد كوب 22


كشـ24 نشر في: 29 سبتمبر 2016

نشرت “منظمة الصحة العالمية” تقريرا صادما بشأن تلوث الهواء، أشارت فيه إلى أن نحو ثلاثة ملايين شخص يموتون سنويا بسبب تلوث الهواء، فيما عدد ضحايا تلوث الهواء الداخلي فيقدر بنحو 4.3 مليون شخص، وتصل نسبة سكان العالم الذين يعيشون في مناطق يغطيها هواء ملوث للغاية إلى 92 بالمئة، بحسب التقرير الذي اعتمدت المنظمة في نتائجه على بيانات مستمدة من قياسات الأقمار الصناعية، ونماذج النقل البري، فضلا شاشات لمراقبة المحطات الأرضية في أكثر من 3000 موقع في الأرياف والمدن.

وجاء التقرير قبيل أسابيع قليلة من انطلاق فعاليات مؤتمر الأطراف في الاتفاقية الإطارية للأمم المتحدة بشأن التغيرات المناخية “كوب 22″، الذي سينظم في مدينة مراكش، في الفترة ما بين 7 و18 نوفمبر المقبل، ما يعني أن ما خلص إليه التقرير سيرمي بظلاله على المؤتمر، ويفرض تحديات من المفترض أن تحث الدول ومنظمات المجتمع الدولي على اتخاذ خطوات جدية لحسم الكثير من القضايا، ليس لجهة تكريس اتفاق باريس فحسب، وإنما لجهة تسريع الخطوات من أجل تبني الدول اقتصادات خالية من الكربون.

روسيا رئيس برنامج الطاقة في “منظمة السلام الأخضر – روسيا” فلاديمير شيبروف، أشار في هذا السياق لـ Euro news إلى أن “المسائل المتعلقة بحماية البيئة التي قد تتسبب في تصاعد معدل الوفيات، لا تحظى بالأولوية في بلادنا، على الرغم من أن روسيا من بين الدول التي ينبغي عليها مناقشة مثل هذه المسائل.

وبصرف النظر عن تلوث الهواء، اليوم مئات الآلاف إن لم يكن الملايين من الناس يعيشون على الأراضي الملوثة بالإشعاع. وأكد تقرير منظمة الصحة العالمية أيضا أن مستويات تلوث الجو مرتفعة، خصوصا في جنوب شرق آسيا وفي غرب المحيط الهادئ والحوض الشرقي للبحر المتوسط.

مركز العلوم والبيئة في الهند الباحث في “مركز العلوم والبيئة في الهند” نسيم عثمان، قال: “لدينا تلك الصورة أن العالم الأوروبي يمتلك نوعية جيدة من الهواء، كما كنا تعتقد أن وحدها المدن الآسيوية والهندية وكذلك القارة الأفريقية هم الذين يعانون من مشكلة التلوث، لكن هذه التقارير التي نشرت بينت أن الطبيعة الأوروبية تعاني من مشاكل مماثلة”.

وأشارت منظمة الصحة العالمية أن المصادر الرئيسية لتلوث الجو تعود إلى وسائل النقل غير الفعالة، والوقود المنزلي، واحتراق النفايات، ومحطات توليد الكهرباء العاملة بالفحم والنشاطات الصناعية. ملخص الدراسة أشارت الدراسة إلى أن نسبة 92 بالمئة من سكان العالم يعيشون في أماكن تتجاوز فيها مستويات نوعية الهواء الحدود التي تعينها المنظمة، وهي معلومات تقدمها خرائط تفاعلية تبرز مناطق موجودة داخل البلدان تتجاوز الحدود التي تعينها المنظمة”.

وتقول الدكتورة فلافيا بوستيرو المدير العام المساعد في المنظمة إن “النموذج الجديد الذي وضعته المنظمة يبيّن البلدان التي توجد فيها البؤر الخطيرة لتلوّث الهواء، ويرسي الأساس اللازم لرصد التقدم المحرز في مكافحتها”.

ويعرض النموذج أيضاً أكثر البيانات الصحية تفصيلاً والمصنّفة بحسب البلد التي أبلغت عنها المنظمة أكثر من أي وقت مضى، في ما يتعلق بتلوّث الهواء في الأماكن المفتوحة (أو الأماكن المحيطة).

ويستند النموذج إلى بيانات مستمدة من قياسات السواتل ونماذج النقل الجوي ومحطات الرصد الأرضية في أكثر من 3000 موقع من المواقع الريفية والحضرية على حد سواء، وهو من إعداد المنظمة بالتعاون مع “جامعة باث”  في المملكة المتحدة.
 

نشرت “منظمة الصحة العالمية” تقريرا صادما بشأن تلوث الهواء، أشارت فيه إلى أن نحو ثلاثة ملايين شخص يموتون سنويا بسبب تلوث الهواء، فيما عدد ضحايا تلوث الهواء الداخلي فيقدر بنحو 4.3 مليون شخص، وتصل نسبة سكان العالم الذين يعيشون في مناطق يغطيها هواء ملوث للغاية إلى 92 بالمئة، بحسب التقرير الذي اعتمدت المنظمة في نتائجه على بيانات مستمدة من قياسات الأقمار الصناعية، ونماذج النقل البري، فضلا شاشات لمراقبة المحطات الأرضية في أكثر من 3000 موقع في الأرياف والمدن.

وجاء التقرير قبيل أسابيع قليلة من انطلاق فعاليات مؤتمر الأطراف في الاتفاقية الإطارية للأمم المتحدة بشأن التغيرات المناخية “كوب 22″، الذي سينظم في مدينة مراكش، في الفترة ما بين 7 و18 نوفمبر المقبل، ما يعني أن ما خلص إليه التقرير سيرمي بظلاله على المؤتمر، ويفرض تحديات من المفترض أن تحث الدول ومنظمات المجتمع الدولي على اتخاذ خطوات جدية لحسم الكثير من القضايا، ليس لجهة تكريس اتفاق باريس فحسب، وإنما لجهة تسريع الخطوات من أجل تبني الدول اقتصادات خالية من الكربون.

روسيا رئيس برنامج الطاقة في “منظمة السلام الأخضر – روسيا” فلاديمير شيبروف، أشار في هذا السياق لـ Euro news إلى أن “المسائل المتعلقة بحماية البيئة التي قد تتسبب في تصاعد معدل الوفيات، لا تحظى بالأولوية في بلادنا، على الرغم من أن روسيا من بين الدول التي ينبغي عليها مناقشة مثل هذه المسائل.

وبصرف النظر عن تلوث الهواء، اليوم مئات الآلاف إن لم يكن الملايين من الناس يعيشون على الأراضي الملوثة بالإشعاع. وأكد تقرير منظمة الصحة العالمية أيضا أن مستويات تلوث الجو مرتفعة، خصوصا في جنوب شرق آسيا وفي غرب المحيط الهادئ والحوض الشرقي للبحر المتوسط.

مركز العلوم والبيئة في الهند الباحث في “مركز العلوم والبيئة في الهند” نسيم عثمان، قال: “لدينا تلك الصورة أن العالم الأوروبي يمتلك نوعية جيدة من الهواء، كما كنا تعتقد أن وحدها المدن الآسيوية والهندية وكذلك القارة الأفريقية هم الذين يعانون من مشكلة التلوث، لكن هذه التقارير التي نشرت بينت أن الطبيعة الأوروبية تعاني من مشاكل مماثلة”.

وأشارت منظمة الصحة العالمية أن المصادر الرئيسية لتلوث الجو تعود إلى وسائل النقل غير الفعالة، والوقود المنزلي، واحتراق النفايات، ومحطات توليد الكهرباء العاملة بالفحم والنشاطات الصناعية. ملخص الدراسة أشارت الدراسة إلى أن نسبة 92 بالمئة من سكان العالم يعيشون في أماكن تتجاوز فيها مستويات نوعية الهواء الحدود التي تعينها المنظمة، وهي معلومات تقدمها خرائط تفاعلية تبرز مناطق موجودة داخل البلدان تتجاوز الحدود التي تعينها المنظمة”.

وتقول الدكتورة فلافيا بوستيرو المدير العام المساعد في المنظمة إن “النموذج الجديد الذي وضعته المنظمة يبيّن البلدان التي توجد فيها البؤر الخطيرة لتلوّث الهواء، ويرسي الأساس اللازم لرصد التقدم المحرز في مكافحتها”.

ويعرض النموذج أيضاً أكثر البيانات الصحية تفصيلاً والمصنّفة بحسب البلد التي أبلغت عنها المنظمة أكثر من أي وقت مضى، في ما يتعلق بتلوّث الهواء في الأماكن المفتوحة (أو الأماكن المحيطة).

ويستند النموذج إلى بيانات مستمدة من قياسات السواتل ونماذج النقل الجوي ومحطات الرصد الأرضية في أكثر من 3000 موقع من المواقع الريفية والحضرية على حد سواء، وهو من إعداد المنظمة بالتعاون مع “جامعة باث”  في المملكة المتحدة.
 


ملصقات


اقرأ أيضاً
الاتحاد الافريقي يدعو لمواصلة دعم اللجان المنبثقة عن مؤتمر كوب22 بمراكش
أكد الاتحاد الافريقي ،أنه يشجع الدول ال54 الأعضاء في المنظمة الافريقية، على مواصلة دعم وتيسير عمل اللجان الافريقية حول المناخ، التي تم إنشاؤها خلال مؤتمر (كوب 22 ) الذي احتضنته مراكش سنة 2016 ،من أجل تسهيل تنفيذ اتفاق باريس.وقال مجلس السلم والامن للاتحاد الافريقي في بيان نشر اليوم الاربعاء، والذي توج اشغال الاجتماع المنعقد في 21 ابريل حول التغيرات المناخية، والسلم والامن بافريقيا، بمشاركة المغرب، إنه "يشجع الدول الأعضاء في المنظمة الافريقية، على مواصلة دعم وتيسير عمل اللجان الافريقية حول المناخ، التي تم إنشاؤها خلال مؤتمر (كوب 22 ) الذي احتضنته مراكش سنة 2016 ".وأضاف البيان أن مجلس السلم والامن للاتحاد الافريقي "يشجع الدول الأعضاء على مواصلة دعم وتيسير عمل اللجان الافريقية حول المناخ، التي تم إنشاؤها خلال مؤتمر (كوب 22 ) الذي احتضنته مراكش سنة 2016، من اجل تسهيل تنفيذ اتفاق باريس، مشيرا الى ان الأمر يتعلق باللجنة الجزيرية حول المناخ برئاسة وافل رامكالاوان رئيس جمهورية السيشل، ولجنة حوض الكونغو برئاسة دينيس ساسو نغيسو ، رئيس جمهورية الكونغو ،ولجنة المناخ للساحل برئاسة محمد بازوم ، رئيس جمهورية النيجر.كما دعا البيان الى الحرص على ان تعزز هذه اللجان تعاونها مع مفوضية الاتحاد الافريقي.واكد مجلس السلم والامن للاتحاد الافريقي أيضا على ضرورة ، تقاسم الدول الأعضاء، والمجموعات الاقتصادية الإقليمية، والآليات الإقليمية ،التجارب، والمعارف وافضل الممارسات في مجال التصدي للانعكاسات السلبية للتغير المناخي، فضلا عن تطوير تعاون اكثر فعالية بين الكيانات المحلية والوطنية والإقليمية، من اجل ضمان تنسيق افضل للجهود الرامية الى التخفيف من هذه الانعكاسات.وأشار مجلس السلم والامن للاتحاد الافريقي ، الى أهمية تنفيذ اتفاق باريس حول التغيرات المناخية، واطار سونداي، للتقليص من مخاطر الكوارث، داعيا البلدان الافريقية الى الانضمام الى القطاع الخاص ، والمنظمات غير الحكومية ، ومنظمات المجتمع المدني ، من اجل التوفر على قدرات وطنية فعالة لمقاومة التغيرات المناخية، لا سيما في مجال الفلاحة، وتطوير البنيات التحتية الذكية على المستوى المناخي.يذكر ان المغرب كان ممثلا في هذا الاجتماع بوفد يقوده السفير الممثل الدائم للمملكة لدى الاتحاد الافريقي، و اللجنة الاقتصادية لافريقيا التابعة للأمم المتحدة ،محمد عروشي.
كوب-22

فتح باب الترشيح لمسابقة فيديو الشباب العالمية حول تغير المناخ
أعلن في بون أمس الثلاثاء عن فتح باب الترشيح أمام الشباب من جميع أنحاء العالم حتى 31 غشت المقبل للمشاركة في الدورة الرابعة لمسابقة الفيديو العالمية للشباب بشأن تغير المناخ لعام 2018 التي تروم تسليط الضوء من خلال مقاطع فيديو على مبادرات الشباب بشأن المناخ.وحسب بيان نشر على موقع اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن التغير المناخي، سيتم اختيار اثنين من المشاركين كفائزين لحضور مؤتمر كوب 24 بشأن التغير المناخي الذي سيعقد في كاتوفيتشي ببولندا، في ديسمبر 2018.وسيتم خلال المؤتمر ، عرض مقاطع الفيديو أمام جمهور عالمي، كما ستتاح للفائزين فرصة العمل مع فريق الاتصال التابع للأمم المتحدة المعني بتغير المناخ والذي يغطي أهم الأحداث في الاجتماع.وقالت الأمينة التنفيذية لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن التغير المناخي باتريسيا اسبينوزا، إن شباب اليوم مختلفون عن أي من الاجيال السابقة. منذ ولادتهم ، تعلموا كلمات مثل الاحترار العالمي ، ذوبان الأنهار الجليدية ، ارتفاع منسوب البحر . لكنهم سمعوا أيضا كلمات مثل السيارات الكهربائية ، مزارع الرياح ، الطاقة المتجددة ، أهداف التنمية المستدامة ، اتفاقية باريس.وشددت المسؤولة الاممية على أن الشباب يشكلون عنصرا مهما للتغيير ولتسريع وتيرة العمل المناخي، مبرزة ان الشباب يتوفرون على قوة مؤثرة وقوة عددية.يشار الى أن مدينة بون تحتضن اجتماعات حول المناخ (30 ابريل -10 ماي) بمشاركة ممثلي أكثر من 200 حكومة ومقاولة ومجتمع مدني وذلك بهدف وضع قواعد ملزمة لتطبيق اتفاق باريس لحماية المناخ.وتتعلق بعض أهم القضايا محور المفاوضات في بون، بالطبيعة المتكررة والدورية لاتفاق باريس التي تسمح للأطراف بتحديث مساهمتها المحددة وطنيا كل خمس سنوات، وتقديم تقارير منتظمة عن التقدم الذي أحرزته في إطار من الشفافية والمساءلة، وإجراء تقييم عالمي كل خمس سنوات للتقدم المحرز نحو تحقيق أهداف اتفاق باريس.ويهدف اتفاق باريس بالخصوص الى الحد من متوسط الزيادة العالمية في درجة الحرارة إلى ما دون درجتين مئويتين عن المستوى الذي كان سائدا قبل المرحلة الصناعية، وبذل الجهود للحد من ارتفاع درجات الحرارة عند درجة ونصف مئوية.
كوب-22

الإعلان عن 12 التزام دولي للتصدي لتأثير التغيرات المناخية في القمة الدولية للمناخ بباريس
اعلن الثلاثاء 12 دجنبر خلال القمة الدولية للمناخ بباريس ( وان بلانيت ساميت ) عن 12 التزاما دولية في مجال مكافحة تأثير التغيرات المناخية. وتهدف هذه الالتزامات الى تكثيف تمويل الملاءمة ومقاومة التغيرات المناخية من اجل مواجهة الظواهر المناخية السلبية في الدول الجزيرية، وحماية الاراضي والموارد المائية، وتعبئة البحث والشباب لفائدة المناخ وتيسير ولوج الجماعات الى التمويل المناخي. كما تتوخى تسريع الانتقال نحو اقتصاد خال من الكربون ، لبلوغ هدف صفر انبعاثات ، وتطوير وسائل نقل غير ملوثة وبلوغ سعر للكربون يتلاءم واتفاق باريس . ويتعلق الامر ايضا بترسيخ الرهان المناخي في صلب القطاع المالي، والتعبئة الدولية لابناك التنمية والتزام الصناديق السيادية وتعبئة المستثمرين المؤسساتيين. من جهتها التزمت فرنسا بتكثيف تمويل الملاءمة مع التغيرات المناخية من اجل مواجهة الظواهر المناخية بالدول الجزيرية، وحماية الاراضي والموارد المائية من تأثير التغيرات المناخية وتعبئة البحث والشباب لفائدة المناخ ، فضلا عن تسريع الانتقال نحو اقتصاد خال من الكربون. وتهدف القمة التي بادر الى تنظيمها الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون ، بتعاون مع الامم المتحدة والبنك العالمي ،الى ترجمة الالتزامات التي اتخذت سنة 2015 بباريس الى مبادرات ملموسة، والى التشديد بشكل خاص على دور التمويل العمومي والخاص في التصدي لتأثير التغيرات المناخية.
كوب-22

إشادة عالية بمشاركة الملك محمد السادس وولي عهده في قمة المناخ الدولية بباريس + صور
حظيت مشاركة الملك محمد السادس، مرفوقا بولي العهد، الأمير مولاي الحسن، في قمة المناخ الدولية "وان بلانيت ساميت "، وريادة جلالة الملك من أجل التنمية المستدامة في القارة الإفريقية بإشادة عالية، أمس الثلاثاء بباريس، خلال افتتاح هذا الحدث العالمي. وقال مسير الجلسة الافتتاحية، بحضور الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والأمين العام للأمم المتحدة أونطونيو غوتيريز، ورئيس البنك العالمي جيم يونغ كيم، وكذا مجموع رؤساء الدول والوفود المشاركة " نشكر صاحب الجلالة الملك محمد السادس الذي حرص، من خلال حضوره لهذه الجلسة الافتتاحية، على التأكيد على انخراطه من أجل قضية المناخ من خلال تنظيم كوب 22، وريادته من أجل تنمية مستدامة في القارة الإفريقية، وبرنامج طموح لتطوير الطاقات المتجددة ". وأكد المتحدث أن " صاحب الجلالة الملك محمد السادس يظهر كيف أن قضية المناخ قضية كونية، وتهم جميع البلدان في الجنوب والشمال". كما أبرز حضور صاحب السمو الملكي، ولي العهد، الأمير مولاي الحسن " كإشارة قوية لانخراط الشباب " من أجل قضية المناخ. وقال" اسمحوا لي أيضا بالتأكيد على أن حضور ولي العهد الأمير مولاي الحسن إشارة قوية لانخراط الشباب من أجل الدفاع عن مستقبل الأرض ".  وتهدف قمة المناخ الدولية "وان بلانيت ساميت"، المنظمة بشكل مشترك مع منظمة الأمم المتحدة ومجموعة البنك العالمي، بدعم من عدد من الشركاء الدوليين، إلى ترجمة الالتزامات التي تم اتخاذها خلال مؤتمرات (الكوب) بباريس ومراكش وبون إلى مبادرات ملموسة، من خلال التأكيد على الخصوص على دور التمويل العمومي والخاص في محاربة انعكاسات التغيرات المناخية ويأتي انعقاد هذا المؤتمر في وقت بلغت فيه حاجيات العالم من البنيات التحتية المستدامة حسب تقديرات مبادرة نيو كليميت إيكونومي إلى ما لا يقل عن 90 مليار دولار في أفق 2030.  
كوب-22

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة