دراسة: تبادل الرسائل الإباحية على الجوال يحقق رضا جنسيا أكبر
كشـ24
نشر في: 14 أغسطس 2015 كشـ24
يتمتع الأشخاص الذين يتبادلون صورا جنسية فاضحة أو إيحائية عبر الهاتف بحياة جنسية أكثر سعادة، على ما أظهرت دراسة قدمت نتائجها في مؤتمر للطب النفسي في مدينة "تورنتو" الكندية.
هذه العادة المعروفة باسمها الإنكليزي "سكستينغ" منتشرة بدرجة أكبر مما يعتقد لدى البالغين، وقد تقود إلى تواصل أفضل وحميمية أعلى لدى الأشخاص الذين يعيشون مع شريك، بحسب أخصائيين أمريكيين في علم النفس.
وقالت إميلي ستاسكو طالبة الدكتوراه في مجال علم النفس العيادي بجامعة دريكسيل في فيلادلفيا إن "هذه الملاحظات تظهر وجود رابط وثيق بين تبادل الرسائل الهاتفية الجنسية ومستوى الرضا الجنسي في أي علاقة عاطفية".
وقدمت ستاسكو نتائج أعمالها التي أجريت انطلاقا من استطلاع للرأي على الإنترنت شمل 870 أمريكيا تتراوح أعمارهم بين 18 و82 عاما، خلال مؤتمر الجمعية الأمريكية لعلم النفس في مدينة "تورنتو".
وأكد أكثر من 80 بالمئة من الأشخاص المستطلعة آراؤهم أنهم سبق لهم أن أرسلوا رسائل جنسية عبر الهاتف الجوال. كما أن ثلاثة أرباع الأشخاص الذين شملتهم الدراسة كانوا منخرطين في علاقة جدية تشمل إرسال صور حميمة بهدف تحقيق درجة أكبر من الرضا على الصعيد الجنسي.
إلا أن هذه النظرة لم تكن تلك التي أبدتها أقلية من العازبين (26 %) أو من الأشخاص المنخرطين في علاقات وصفوها بأنها "جدية جدا".
وسلطت دراسات سابقة الضوء على الآثار السلبية لتبادل الرسائل الجنسية عبر الهواتف خصوصا لدى المراهقين الذين يظهرون ميولا أكبر لممارسة سلوكيات جنسية خطرة.
يتمتع الأشخاص الذين يتبادلون صورا جنسية فاضحة أو إيحائية عبر الهاتف بحياة جنسية أكثر سعادة، على ما أظهرت دراسة قدمت نتائجها في مؤتمر للطب النفسي في مدينة "تورنتو" الكندية.
هذه العادة المعروفة باسمها الإنكليزي "سكستينغ" منتشرة بدرجة أكبر مما يعتقد لدى البالغين، وقد تقود إلى تواصل أفضل وحميمية أعلى لدى الأشخاص الذين يعيشون مع شريك، بحسب أخصائيين أمريكيين في علم النفس.
وقالت إميلي ستاسكو طالبة الدكتوراه في مجال علم النفس العيادي بجامعة دريكسيل في فيلادلفيا إن "هذه الملاحظات تظهر وجود رابط وثيق بين تبادل الرسائل الهاتفية الجنسية ومستوى الرضا الجنسي في أي علاقة عاطفية".
وقدمت ستاسكو نتائج أعمالها التي أجريت انطلاقا من استطلاع للرأي على الإنترنت شمل 870 أمريكيا تتراوح أعمارهم بين 18 و82 عاما، خلال مؤتمر الجمعية الأمريكية لعلم النفس في مدينة "تورنتو".
وأكد أكثر من 80 بالمئة من الأشخاص المستطلعة آراؤهم أنهم سبق لهم أن أرسلوا رسائل جنسية عبر الهاتف الجوال. كما أن ثلاثة أرباع الأشخاص الذين شملتهم الدراسة كانوا منخرطين في علاقة جدية تشمل إرسال صور حميمة بهدف تحقيق درجة أكبر من الرضا على الصعيد الجنسي.
إلا أن هذه النظرة لم تكن تلك التي أبدتها أقلية من العازبين (26 %) أو من الأشخاص المنخرطين في علاقات وصفوها بأنها "جدية جدا".
وسلطت دراسات سابقة الضوء على الآثار السلبية لتبادل الرسائل الجنسية عبر الهواتف خصوصا لدى المراهقين الذين يظهرون ميولا أكبر لممارسة سلوكيات جنسية خطرة.