#كورونا

دراسات: جميع أشكال التدخين قد تزيد من مخاطر “كوفيد-19”


كشـ24 - وكالات نشر في: 8 سبتمبر 2020

توصلت دراسة جديدة إلى أن التدخين قد يغير الجينات بطريقة تخلق المزيد من نقاط الدخول الخلوية لفيروس كورونا.ووجد علماء أستراليون أن تدخين 3 سجائر فقط، يمكن أن يؤدي إلى موجة من النشاط المتزايد في جزء الجينوم، الذي يرمز لبروتين يعرف باسم ACE2.ويقع البروتين على سطح العديد من أنواع الخلايا المختلفة في جسم الإنسان، بما في ذلك الأنف والرئتان والأوعية الدموية. ويشبه ACE2 "قفل" مفتاح الفيروس التاجي - البروتين الشائك - الذي يسمح للفيروس بدخول الخلية واختطافها.ووجد العلماء أيضا دليلا على أن التدخين السلبي يمكن أن يكون له تأثير مماثل على خلايا ACE2، لدى الأطفال الصغار أيضا.ويأتي ذلك بعد أن وجدت دراسة أُجريت في أغسطس، أن السجائر الإلكترونية تزيد احتمالية أن تكون نتيجة اختبار فيروس كورونا إيجابية بخمس مرات، مقارنة بمن لا يتعاطون السجائر الإلكترونية.ويبدو أن مجموعة الأدلة، التي تشير إلى تأثيرات المواد المستنشقة على جينات ACE2، آخذة في الازدياد.وفي رئة البالغين، يمكن لثلاث سجائر فقط زيادة نشاط الجينات بالمعلومات اللازمة، لبناء ACE2، وفقا لفريق بحث دولي بقيادة ألن فيز، من جامعة سيدني للتكنولوجيا الأسترالية.وقال فايز لرويترز، إن مستويات ACE2 كانت أقل لدى الأشخاص الذين توقفوا عن التدخين لأكثر من شهر. وأضاف: "بياناتنا الأولية تشير إلى أن التعرض لدخان التبغ غير المباشر للأطفال بعمر سنة واحدة، زاد من تعبير ACE2 في مجرى الهواء".ووجد فريقه أيضا مستويات أعلى من جينات ACE2 في الأنف، مقارنة بالممرات الهوائية في الرئة.ولكن، في حين أنه من المعروف أن فيروس كورونا يستخدم الإنزيم المحول للأنجيوتنسين لاقتحام الخلايا، إلا أنه لا يوجد حتى الآن صلة مؤكدة بين التعبير العالي للجينات وشدة الإصابة بـ "كوفيد-19".ولم يُعتمد تقرير الدراسة، الذي نُشر يوم الأربعاء كمقدمة للطباعة على medRxiv، بعد من قبل مراجعة الأقران.وحتى الآن، هناك دليل جيد على أن النيكوتين يزيد من تعبير ACE2، وآخر على أن تزايد مستقبلات ACE2 يعني المزيد من نقاط الدخول لفيروس كورونا، ولكن القليل الذي يوضح بشكل ملموس كلا الظاهرتين.ويعد النيكوتين، المكون النشط والمسبب للإدمان والمنبه في كل من السجائر والعديد من السجائر الإلكترونية، معروفا جيدا بتحفيز التعبير عن ACE2، ما قد يعني أن مدخني السجائر الإلكترونية عرضة لخطر أكبر أيضا، على الرغم من الدراسات المثيرة للجدل (والتي رُفضت الآن إلى حد كبير)، التي تقترح أنه قد يكون للنيكوتين تأثير وقائي ضد "كوفيد-19".وأشار بحث أغسطس إلى أن المراهقين الذين يدخنون السجائر الإلكترونية، أكثر عرضة للإصابة بـ "كوفيد-19" بخمس مرات. ويزداد الخطر 7 أضعاف تقريبا إذا استخدموا أيضا السجائر التقليدية.وهذه الدراسة هي الأولى التي تبحث في الرابط بين الأجهزة وحالات الإصابة بفيروس كورونا لدى الشباب، باستخدام البيانات السكانية التي جُمعت أثناء الوباء.ويعتقد العلماء الذين يقفون وراء الدراسة الجديدة، من جامعة ستانفورد، أنه من بين المراهقين الذين درسوا حالاتهم، قد يراهنون ببساطة على أن القليل منهم يستخدمون السجائر فقط، والأغلبية ممن يدخنون السجائر الإلكترونية أيضا.وتشير الدراسة إلى أن هؤلاء الشباب أكثر عرضة للإصابة بفيروس كورونا مما يعتقدون.وقال المعد الرئيس، الدكتور شيفاني ماثور جيه: "قد يعتقدون أن عمرهم يحميهم أو لن يعانون من أعراض، ولكن البيانات تظهر أن هذا ليس صحيحا بين أولئك الذين يدخنون السجائر الإلكترونية".وتستند النتائج إلى استطلاعات الرأي عبر الإنترنت لـ 4351 مشاركا في جميع أنحاء الولايات المتحدة.وتبين أن أولئك الذين استخدموا السجائر الإلكترونية والسجائر التقليدية في الثلاثين يوما الماضية، كانوا أكثر عرضة للإصابة بمعدل 6.8 مرة.كما زاد احتمال تعرضهم لأعراض "كوفيد-19" بنحو خمس مرات - مثل السعال والحمى والتعب وصعوبة التنفس.ويأمل الفريق في جامعة ستانفورد، كاليفورنيا، أن تنبه النتائج المراهقين والشباب حول مخاطر السجائر الإلكترونية.كما طالبوا أيضا إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA)، بتشديد اللوائح التي تحكم كيفية بيع منتجات السجائر الإلكترونية للشباب.ودعمت الدراسة المنشورة في مجلة صحة المراهقين، الأبحاث السابقة التي تشير إلى أن كون المرء فقيرا أو من مجموعة عرقية أقلية، يزيد من المخاطر. ديلي ميل

توصلت دراسة جديدة إلى أن التدخين قد يغير الجينات بطريقة تخلق المزيد من نقاط الدخول الخلوية لفيروس كورونا.ووجد علماء أستراليون أن تدخين 3 سجائر فقط، يمكن أن يؤدي إلى موجة من النشاط المتزايد في جزء الجينوم، الذي يرمز لبروتين يعرف باسم ACE2.ويقع البروتين على سطح العديد من أنواع الخلايا المختلفة في جسم الإنسان، بما في ذلك الأنف والرئتان والأوعية الدموية. ويشبه ACE2 "قفل" مفتاح الفيروس التاجي - البروتين الشائك - الذي يسمح للفيروس بدخول الخلية واختطافها.ووجد العلماء أيضا دليلا على أن التدخين السلبي يمكن أن يكون له تأثير مماثل على خلايا ACE2، لدى الأطفال الصغار أيضا.ويأتي ذلك بعد أن وجدت دراسة أُجريت في أغسطس، أن السجائر الإلكترونية تزيد احتمالية أن تكون نتيجة اختبار فيروس كورونا إيجابية بخمس مرات، مقارنة بمن لا يتعاطون السجائر الإلكترونية.ويبدو أن مجموعة الأدلة، التي تشير إلى تأثيرات المواد المستنشقة على جينات ACE2، آخذة في الازدياد.وفي رئة البالغين، يمكن لثلاث سجائر فقط زيادة نشاط الجينات بالمعلومات اللازمة، لبناء ACE2، وفقا لفريق بحث دولي بقيادة ألن فيز، من جامعة سيدني للتكنولوجيا الأسترالية.وقال فايز لرويترز، إن مستويات ACE2 كانت أقل لدى الأشخاص الذين توقفوا عن التدخين لأكثر من شهر. وأضاف: "بياناتنا الأولية تشير إلى أن التعرض لدخان التبغ غير المباشر للأطفال بعمر سنة واحدة، زاد من تعبير ACE2 في مجرى الهواء".ووجد فريقه أيضا مستويات أعلى من جينات ACE2 في الأنف، مقارنة بالممرات الهوائية في الرئة.ولكن، في حين أنه من المعروف أن فيروس كورونا يستخدم الإنزيم المحول للأنجيوتنسين لاقتحام الخلايا، إلا أنه لا يوجد حتى الآن صلة مؤكدة بين التعبير العالي للجينات وشدة الإصابة بـ "كوفيد-19".ولم يُعتمد تقرير الدراسة، الذي نُشر يوم الأربعاء كمقدمة للطباعة على medRxiv، بعد من قبل مراجعة الأقران.وحتى الآن، هناك دليل جيد على أن النيكوتين يزيد من تعبير ACE2، وآخر على أن تزايد مستقبلات ACE2 يعني المزيد من نقاط الدخول لفيروس كورونا، ولكن القليل الذي يوضح بشكل ملموس كلا الظاهرتين.ويعد النيكوتين، المكون النشط والمسبب للإدمان والمنبه في كل من السجائر والعديد من السجائر الإلكترونية، معروفا جيدا بتحفيز التعبير عن ACE2، ما قد يعني أن مدخني السجائر الإلكترونية عرضة لخطر أكبر أيضا، على الرغم من الدراسات المثيرة للجدل (والتي رُفضت الآن إلى حد كبير)، التي تقترح أنه قد يكون للنيكوتين تأثير وقائي ضد "كوفيد-19".وأشار بحث أغسطس إلى أن المراهقين الذين يدخنون السجائر الإلكترونية، أكثر عرضة للإصابة بـ "كوفيد-19" بخمس مرات. ويزداد الخطر 7 أضعاف تقريبا إذا استخدموا أيضا السجائر التقليدية.وهذه الدراسة هي الأولى التي تبحث في الرابط بين الأجهزة وحالات الإصابة بفيروس كورونا لدى الشباب، باستخدام البيانات السكانية التي جُمعت أثناء الوباء.ويعتقد العلماء الذين يقفون وراء الدراسة الجديدة، من جامعة ستانفورد، أنه من بين المراهقين الذين درسوا حالاتهم، قد يراهنون ببساطة على أن القليل منهم يستخدمون السجائر فقط، والأغلبية ممن يدخنون السجائر الإلكترونية أيضا.وتشير الدراسة إلى أن هؤلاء الشباب أكثر عرضة للإصابة بفيروس كورونا مما يعتقدون.وقال المعد الرئيس، الدكتور شيفاني ماثور جيه: "قد يعتقدون أن عمرهم يحميهم أو لن يعانون من أعراض، ولكن البيانات تظهر أن هذا ليس صحيحا بين أولئك الذين يدخنون السجائر الإلكترونية".وتستند النتائج إلى استطلاعات الرأي عبر الإنترنت لـ 4351 مشاركا في جميع أنحاء الولايات المتحدة.وتبين أن أولئك الذين استخدموا السجائر الإلكترونية والسجائر التقليدية في الثلاثين يوما الماضية، كانوا أكثر عرضة للإصابة بمعدل 6.8 مرة.كما زاد احتمال تعرضهم لأعراض "كوفيد-19" بنحو خمس مرات - مثل السعال والحمى والتعب وصعوبة التنفس.ويأمل الفريق في جامعة ستانفورد، كاليفورنيا، أن تنبه النتائج المراهقين والشباب حول مخاطر السجائر الإلكترونية.كما طالبوا أيضا إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA)، بتشديد اللوائح التي تحكم كيفية بيع منتجات السجائر الإلكترونية للشباب.ودعمت الدراسة المنشورة في مجلة صحة المراهقين، الأبحاث السابقة التي تشير إلى أن كون المرء فقيرا أو من مجموعة عرقية أقلية، يزيد من المخاطر. ديلي ميل



اقرأ أيضاً
إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

المغرب يسجل وفاة واحدة و 44 حالة كورونا خلال أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 44 حالة جديدة بـ “كوفيد-19” وحالة وفاة واحدة خلال الفترة ما بين 10 و 16 فبراير الجاري. وأوضحت الوزارة، في “نشرة كوفيد-19 الأسبوعية”، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و571 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و 426 ألفا و 544 شخصا. وتلقى 6 ملايين و888 ألفا و 544 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و 430 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و988 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 2.8 في المائة. ومن جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و303 حالة (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 52 حالة. وسُجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (35 حالة)، وفاس- مكناس (4 حالات)، وسوس-ماسة (4 حالات)، ودرعة-تافيلالت (حالة واحدة).
#كورونا

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 15 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة