علمت "كش24" من مصدر مطلع ان الطريق الرابطة بين مراكش واوريكا على مستوى جماعة تسلطانت، كانت مسرحا لحادثة سير مميتة ذهب ضحيتها شاب (19 سنة) كان على متن دراجة نارية من نوع س 90، والذي حاول تجاوز احدى الشاحنات ليتفاجا بسيارة قادمة من الاتجاه المعاكس، كانت تسير بسرعة فائقة مما دى الى وقوع اصطدام شديد أدى الى تحويل جثة الضحية الى أشلاء.
وحسب شاهد عيان ل"كش24" فان عناصر الوقاية المدنية وجدوا صعوبة في انتشال أشلاء الضحية، مما أدى الى قطع الطريق لمدة تجاوزت الساعة والنصف. وتعتبر الدراجات النارية من نوع س 90 المسبب الرئيسي في معظم حوادث السير التي تعرفها مراكش مؤخرا، وذالك بسبب بعض التغييرات التي يقوم بها أصحابها على مستوى محركها، الشئ الذي يجعل سرعتها تفوق 100 كلم في الساعة.
الى ذالك فمجموعة من جمعيات المجتمع المدني طالبت بتشديد المراقبة على أصحاب المحلات التي توزع هذه المحركات الفائقة السرعة.
علمت "كش24" من مصدر مطلع ان الطريق الرابطة بين مراكش واوريكا على مستوى جماعة تسلطانت، كانت مسرحا لحادثة سير مميتة ذهب ضحيتها شاب (19 سنة) كان على متن دراجة نارية من نوع س 90، والذي حاول تجاوز احدى الشاحنات ليتفاجا بسيارة قادمة من الاتجاه المعاكس، كانت تسير بسرعة فائقة مما دى الى وقوع اصطدام شديد أدى الى تحويل جثة الضحية الى أشلاء.
وحسب شاهد عيان ل"كش24" فان عناصر الوقاية المدنية وجدوا صعوبة في انتشال أشلاء الضحية، مما أدى الى قطع الطريق لمدة تجاوزت الساعة والنصف. وتعتبر الدراجات النارية من نوع س 90 المسبب الرئيسي في معظم حوادث السير التي تعرفها مراكش مؤخرا، وذالك بسبب بعض التغييرات التي يقوم بها أصحابها على مستوى محركها، الشئ الذي يجعل سرعتها تفوق 100 كلم في الساعة.
الى ذالك فمجموعة من جمعيات المجتمع المدني طالبت بتشديد المراقبة على أصحاب المحلات التي توزع هذه المحركات الفائقة السرعة.