
مجتمع
خيول منفلتة تزرع الرعب في ساحة الهديم بمكناس
زرعت خيول منفلتة الرعب في ساحة الهديم التاريخية بمدينة مكناس، ليلة أمس الجمعة، حيث عاش زوار وتجار الساحة الكثير من مشاعر الخوف بسبب هذا الهيجان المثير الذي لم يخلف أي خسائر أو أصابات. وتمت السيطرة بصعوبة على هذا الوضع وسط صراخ الأطفال والنساء.
ويرابط في أحد فضاءات الساحة أصحاب "الكوتشيات" والذين يقومون بجولات لفائدة الزوار في عدد من دروب العاصمة الإسماعيلية. لكن حصانين انفلتا من صاحب "كوتشي"، في ملابسات غامضة، وأبديا هيجانا غريبا وسط الساحة التي كانت تعج بالزوار.
وتعتبر ساحة الهديم من أبرز الفضاءات السياحية بالمدينة. وشملتها أشغال إعادة تهيئة. لكن فعاليات محلية تشير إلى أن مهنا تحتاج إلى إجراءات تأهيل، ومنها ترويض القرود والثعابين، وذلك إلى جانب أصحاب "الكوتشيات".
وذكرت المصادر بأن تنظيم هذه المهن من شأنه أن يحافظ على الطابع الثقافي المتميز لهذه الساحة، لكنه سيمكن أيضا من تجاوز حوادث قد تكون مرعبة، وبخسائر قد تكون كارثية.
زرعت خيول منفلتة الرعب في ساحة الهديم التاريخية بمدينة مكناس، ليلة أمس الجمعة، حيث عاش زوار وتجار الساحة الكثير من مشاعر الخوف بسبب هذا الهيجان المثير الذي لم يخلف أي خسائر أو أصابات. وتمت السيطرة بصعوبة على هذا الوضع وسط صراخ الأطفال والنساء.
ويرابط في أحد فضاءات الساحة أصحاب "الكوتشيات" والذين يقومون بجولات لفائدة الزوار في عدد من دروب العاصمة الإسماعيلية. لكن حصانين انفلتا من صاحب "كوتشي"، في ملابسات غامضة، وأبديا هيجانا غريبا وسط الساحة التي كانت تعج بالزوار.
وتعتبر ساحة الهديم من أبرز الفضاءات السياحية بالمدينة. وشملتها أشغال إعادة تهيئة. لكن فعاليات محلية تشير إلى أن مهنا تحتاج إلى إجراءات تأهيل، ومنها ترويض القرود والثعابين، وذلك إلى جانب أصحاب "الكوتشيات".
وذكرت المصادر بأن تنظيم هذه المهن من شأنه أن يحافظ على الطابع الثقافي المتميز لهذه الساحة، لكنه سيمكن أيضا من تجاوز حوادث قد تكون مرعبة، وبخسائر قد تكون كارثية.
ملصقات