التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
“خليها تصدي”.. حملة تطرق باب المغرب لمواجهة “غلاء” السيارات
نشر في: 1 فبراير 2019
بدأت حملة "خليها تصدي" في مصر منذ أكثر من ثلاث سنوات، وتحديدا في أكتوبر 2015، ثم توقفت بعد فترة لأنها لم تلق رواجا كبيرا، وبالتالي لم تؤثر في سوق السيارات حينها.لكنها عادت وظهرت بالاسم نفسه في المغرب، وفي مارس الماضي انتشرت الحملة بقوة في الجزائر عبر منصات التواصل الاجتماعي.وحققت الحملة صدى واسعا في الجزائر، وأربكت سوق السيارات؛ ما دفع بعض التجار إلى خفض الأسعار، فيما راجعت عدة شركات أسعارها، خاصة بعد انضمام نواب في البرلمان الجزائري للحملة.ومع النجاح التي حققته الحملة في الجزائر، انتقلت عدواها إلى المغرب، لكنها لم تحقق نجاحا يذكر كما حدث في الجزائر.ومطلع يناير 2019، تجددت الدعوات في مصر على مواقع التواصل الاجتماعي بشكل واسع لمقاطعة شراء السيارات.ولاقت الحملة انتشارا كبيرا، حتى أصبحت هناك حرب تصريحات بين مؤسسيها والتجار بالسوق.وظهرت صفحتان للحملة إحداهما "خليها تصدي" يتابعها نحو 215 ألفا والأخرى جديدة حملت اسم "خليها تصدي _ ضد جشع توكيلات السيارات" وصل عدد متابعيها نحو 820 ألفا.وتوكد الصفحتان أنه لا تعارض بينهما، والهدف واحد، وهو "الوقوف ضد الغلاء والاستغلال وارتفاع أسعار السيارات.وتهدف الحملة إلى "التوصل إلى متوسطات محددة مقبولة لهامش ربح الوكلاء والموزعين والتجار، بهدف ضبط تلك الصناعة والنشاط التجاري الملحق بها".وبرزت حملات المقاطعة في مصر بشكل أكبر، بعدما فشلت التخفيضات التي أعلن عنها وكلاء عدد من العلامات التجارية في أعقاب تطبيق الشريحة الأخيرة من التخفيضات الجمركية على الواردات الأوروبية في إرضاء زبائن السوق.
بدأت حملة "خليها تصدي" في مصر منذ أكثر من ثلاث سنوات، وتحديدا في أكتوبر 2015، ثم توقفت بعد فترة لأنها لم تلق رواجا كبيرا، وبالتالي لم تؤثر في سوق السيارات حينها.لكنها عادت وظهرت بالاسم نفسه في المغرب، وفي مارس الماضي انتشرت الحملة بقوة في الجزائر عبر منصات التواصل الاجتماعي.وحققت الحملة صدى واسعا في الجزائر، وأربكت سوق السيارات؛ ما دفع بعض التجار إلى خفض الأسعار، فيما راجعت عدة شركات أسعارها، خاصة بعد انضمام نواب في البرلمان الجزائري للحملة.ومع النجاح التي حققته الحملة في الجزائر، انتقلت عدواها إلى المغرب، لكنها لم تحقق نجاحا يذكر كما حدث في الجزائر.ومطلع يناير 2019، تجددت الدعوات في مصر على مواقع التواصل الاجتماعي بشكل واسع لمقاطعة شراء السيارات.ولاقت الحملة انتشارا كبيرا، حتى أصبحت هناك حرب تصريحات بين مؤسسيها والتجار بالسوق.وظهرت صفحتان للحملة إحداهما "خليها تصدي" يتابعها نحو 215 ألفا والأخرى جديدة حملت اسم "خليها تصدي _ ضد جشع توكيلات السيارات" وصل عدد متابعيها نحو 820 ألفا.وتوكد الصفحتان أنه لا تعارض بينهما، والهدف واحد، وهو "الوقوف ضد الغلاء والاستغلال وارتفاع أسعار السيارات.وتهدف الحملة إلى "التوصل إلى متوسطات محددة مقبولة لهامش ربح الوكلاء والموزعين والتجار، بهدف ضبط تلك الصناعة والنشاط التجاري الملحق بها".وبرزت حملات المقاطعة في مصر بشكل أكبر، بعدما فشلت التخفيضات التي أعلن عنها وكلاء عدد من العلامات التجارية في أعقاب تطبيق الشريحة الأخيرة من التخفيضات الجمركية على الواردات الأوروبية في إرضاء زبائن السوق.المصدر: الأناضول بتصرف
المصدر: الأناضول بتصرف
ملصقات
اقرأ أيضاً
كانوا يعنفون ضحاياهم.. الاطاحة بثلاثة عناصر اجرامية خطيرة بمراكش
مجتمع
مجتمع
حيازة رصاصة يجر أربعينيا للاعتقال بمراكش
مجتمع
مجتمع
النصب على تجار وبنوك بشركات “يملكها” مشردون
مجتمع
مجتمع
إعتقال أشهر نشال بدرب ضباشي بمراكش
مجتمع
مجتمع
إدارة سجن الجديدة تكشف حقيقة تجويع السجناء في عيد الفطر
مجتمع
مجتمع
بعد وفاة شابة بمسبح .. اعتقال كويتي ومسيرة منتجع سياحي بمراكش
مجتمع
مجتمع
أمن مراكش يطيح بلصين متخصصين في سرقة السياح
مجتمع
مجتمع