سياسة

خلفيات زيارة صهر ترامب للمغرب ولقائه بالملك محمد السادس


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 29 مايو 2019

بدأ مستشار الرئيس الأميركي دونالد ترامب المكلف خطة السلام الاسرائيلية-االفلسطينية جاريد كوشنر، زيارة الى المغرب والأردن سعيا لحشد الدعم لهذه الخطة التي يرتقب أن يكشف عن شقها الاقتصادي في نهاية يونيو في المنامة في غياب الفلسطينيين.ومنذ توليه منصبه، يبدي الرئيس دونالد ترامب، رغبة في التوصل إلى "اتفاق نهائي" بين الإسرائيليين والفلسطينيين، على أمل أن ينجح حيث فشل كل أسلافه من الجمهوريين والديموقراطيين على حد سواء.لكن المعادلة تبدو حساسة جدا لأن الفلسطينيين يقاطعون الإدارة الأميركية منذ أن اعترفت واشنطن بالقدس عاصمة لاسرائيل في ديسمبر 2017.ويأمل كوشنر في الحصول على تأييد قسم من الفلسطينيين، عبر وعده بتنمية اقتصادية فعلية، وهو مدرك أنه بحاجة لدعم دول عربية حليفة للولايات المتحدة لتحقيق ذلك.ورافق كوشنر في زيارته إلى المغرب، التي استقبل خلالها من قبل الملك محمد السادس، ثم الاردن واسرائيل، ذراعه الايمن جايسون غرينبلات، وكذلك الممثل الاميركي الخاص لشؤون إيران في وزارة الخارجية براين هوك، كما أعلن مسؤول في البيت الابيض رافضا الكشف عن اسمه.وشارك كوشنر وغرينبلات في المغرب بمأدبة إفطار أقامها على شرفه العاهل المغربي محمد السادس وولي عهده مولاي الحسن ووزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة.وقال غرينبلات في تغريدة على تويتر "شكرا لكم جلالة الملك على هذه الأمسية الخاصة وعلى مشاركة حكمتك"، مضيفا أن "المغرب صديق هام وحليف للولايات المتحدة".وبحسب وكالة الأنباء المغربية فقد سبق مأدبة الإفطار محادثات في القصر الملكي في الرباط بين الملك محمد السادس والمستشار الرئاسي الأميركي تناولت سبل "تعزيز الشراكة الاستراتيجية العريقة والمتينة والمتعددة الأبعاد بين المغرب والولايات المتحدة، وكذا التحو لات والتطو رات التي تشهدها منطقة شمال إفريقيا والشرق الأوسط".وأوضحت الوكالة أن مأدبة الإفطار شارك فيها أيضا كل من غرينبلات ومستشار الملك فؤاد عالي الهمة، ووزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي ناصر بوريطة.وسيزور كوشنر لاحقا اعتبارا من 1 يونيو مونترو في سويسرا، ثم لندن حيث سيشارك في زيارة الدولة التي يقوم بها ترامب الى بريطانيا.ومن المتوقع أن تكشف الولايات المتحدة في 25 و 26 يونيو خلال مؤتمر المنامة عن الشق الاقتصادي من خطتها للسلام، التي لم يكشف عن شقها السياسي بعد.وأعلنت السلطة الفلسطينية، انها لن تشارك في هذا المؤتمر فيما لا تزال الدول المشاركة غير معروفة باستثناء الامارات التي أكدت حضورها.المؤتمر الاقتصادي في البحرين الذي يحمل اسم "من السلام الى الازدهار" سيجمع الى جانب مسؤولين حكوميين، ممثلين عن المجتمع المدني وعالم الاعمال.وأعلن البيت الابيض أن اجتماع المنامة فرصة "لتشجيع الدعم لاستثمارات ومبادرات اقتصادية محتملة يمكن ان تجعل اتفاق سلام ممكنا".لكن الفلسطينيين أكدوا عدم مشاركتهم. وندد صائب عريقات أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، بالمحاولات الهادفة الى تشجيع "التطبيع الاقتصادي للاحتلال الاسرائيلي لفلسطين".وقال عريقات إن "محاولات تعزيز التطبيع الاقتصادي للاحتلال الإسرائيلي لفلسطين، هو أمر مرفوض. القضية لا تتجلى في تحسين الأوضاع المعيشية للشعب الفلسطيني بل بتعزيز قدرة فلسطين على السيطرة على مواردها ومعابرها وحدودها وتجسيد سيادتها من خلال إنهاء الاحتلال".كما قرر رجال الأعمال والاقتصاديون الفلسطينيون، مقاطعة المؤتمر الاقتصادي في البحرين.وأعلن رئيس المجلس التنسيقي للقطاع الخاص (بال تريد) عرفات منصور في مؤتمر صحافي في رام الله الثلاثاء، ان المجلس "الذي يضم أكثر من 12 مؤسسة فاعلة في الاقتصاد الفلسطيني قرر عدم المشاركة في مؤتمر المنامة. العديد من رجال الاعمال الفلسطينيين تلقوا دعوات لحضور المؤتمر لكننا قررنا عدم المشاركة".وأحاط كوشنر خطته بغموض شديد ووعد، منذ عدة أشهر بافكار جديدة، مؤكدا ان المقاربات التقليدية لم تتح التوصل الى اتفاق.وفي إطار سعيه لتقديم مفاهيم جديدة، أصدر كوشنر في مطلع ماي أقوى إشارة من الإدارة الأميركية، إلى أن الخطة لن تقترح حل الدولتين الذي كانت الولايات المتحدة تؤيده في مفاوضات السلام.ويعتبر الفلسطينيون القدس الشرقية عاصمة لدولتهم المنشودة.

بدأ مستشار الرئيس الأميركي دونالد ترامب المكلف خطة السلام الاسرائيلية-االفلسطينية جاريد كوشنر، زيارة الى المغرب والأردن سعيا لحشد الدعم لهذه الخطة التي يرتقب أن يكشف عن شقها الاقتصادي في نهاية يونيو في المنامة في غياب الفلسطينيين.ومنذ توليه منصبه، يبدي الرئيس دونالد ترامب، رغبة في التوصل إلى "اتفاق نهائي" بين الإسرائيليين والفلسطينيين، على أمل أن ينجح حيث فشل كل أسلافه من الجمهوريين والديموقراطيين على حد سواء.لكن المعادلة تبدو حساسة جدا لأن الفلسطينيين يقاطعون الإدارة الأميركية منذ أن اعترفت واشنطن بالقدس عاصمة لاسرائيل في ديسمبر 2017.ويأمل كوشنر في الحصول على تأييد قسم من الفلسطينيين، عبر وعده بتنمية اقتصادية فعلية، وهو مدرك أنه بحاجة لدعم دول عربية حليفة للولايات المتحدة لتحقيق ذلك.ورافق كوشنر في زيارته إلى المغرب، التي استقبل خلالها من قبل الملك محمد السادس، ثم الاردن واسرائيل، ذراعه الايمن جايسون غرينبلات، وكذلك الممثل الاميركي الخاص لشؤون إيران في وزارة الخارجية براين هوك، كما أعلن مسؤول في البيت الابيض رافضا الكشف عن اسمه.وشارك كوشنر وغرينبلات في المغرب بمأدبة إفطار أقامها على شرفه العاهل المغربي محمد السادس وولي عهده مولاي الحسن ووزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة.وقال غرينبلات في تغريدة على تويتر "شكرا لكم جلالة الملك على هذه الأمسية الخاصة وعلى مشاركة حكمتك"، مضيفا أن "المغرب صديق هام وحليف للولايات المتحدة".وبحسب وكالة الأنباء المغربية فقد سبق مأدبة الإفطار محادثات في القصر الملكي في الرباط بين الملك محمد السادس والمستشار الرئاسي الأميركي تناولت سبل "تعزيز الشراكة الاستراتيجية العريقة والمتينة والمتعددة الأبعاد بين المغرب والولايات المتحدة، وكذا التحو لات والتطو رات التي تشهدها منطقة شمال إفريقيا والشرق الأوسط".وأوضحت الوكالة أن مأدبة الإفطار شارك فيها أيضا كل من غرينبلات ومستشار الملك فؤاد عالي الهمة، ووزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي ناصر بوريطة.وسيزور كوشنر لاحقا اعتبارا من 1 يونيو مونترو في سويسرا، ثم لندن حيث سيشارك في زيارة الدولة التي يقوم بها ترامب الى بريطانيا.ومن المتوقع أن تكشف الولايات المتحدة في 25 و 26 يونيو خلال مؤتمر المنامة عن الشق الاقتصادي من خطتها للسلام، التي لم يكشف عن شقها السياسي بعد.وأعلنت السلطة الفلسطينية، انها لن تشارك في هذا المؤتمر فيما لا تزال الدول المشاركة غير معروفة باستثناء الامارات التي أكدت حضورها.المؤتمر الاقتصادي في البحرين الذي يحمل اسم "من السلام الى الازدهار" سيجمع الى جانب مسؤولين حكوميين، ممثلين عن المجتمع المدني وعالم الاعمال.وأعلن البيت الابيض أن اجتماع المنامة فرصة "لتشجيع الدعم لاستثمارات ومبادرات اقتصادية محتملة يمكن ان تجعل اتفاق سلام ممكنا".لكن الفلسطينيين أكدوا عدم مشاركتهم. وندد صائب عريقات أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، بالمحاولات الهادفة الى تشجيع "التطبيع الاقتصادي للاحتلال الاسرائيلي لفلسطين".وقال عريقات إن "محاولات تعزيز التطبيع الاقتصادي للاحتلال الإسرائيلي لفلسطين، هو أمر مرفوض. القضية لا تتجلى في تحسين الأوضاع المعيشية للشعب الفلسطيني بل بتعزيز قدرة فلسطين على السيطرة على مواردها ومعابرها وحدودها وتجسيد سيادتها من خلال إنهاء الاحتلال".كما قرر رجال الأعمال والاقتصاديون الفلسطينيون، مقاطعة المؤتمر الاقتصادي في البحرين.وأعلن رئيس المجلس التنسيقي للقطاع الخاص (بال تريد) عرفات منصور في مؤتمر صحافي في رام الله الثلاثاء، ان المجلس "الذي يضم أكثر من 12 مؤسسة فاعلة في الاقتصاد الفلسطيني قرر عدم المشاركة في مؤتمر المنامة. العديد من رجال الاعمال الفلسطينيين تلقوا دعوات لحضور المؤتمر لكننا قررنا عدم المشاركة".وأحاط كوشنر خطته بغموض شديد ووعد، منذ عدة أشهر بافكار جديدة، مؤكدا ان المقاربات التقليدية لم تتح التوصل الى اتفاق.وفي إطار سعيه لتقديم مفاهيم جديدة، أصدر كوشنر في مطلع ماي أقوى إشارة من الإدارة الأميركية، إلى أن الخطة لن تقترح حل الدولتين الذي كانت الولايات المتحدة تؤيده في مفاوضات السلام.ويعتبر الفلسطينيون القدس الشرقية عاصمة لدولتهم المنشودة.



اقرأ أيضاً
تقرير : “الحريگ” من الجزائر إلى إسبانيا في تزايد
خلال الأشهر الستة الأولى من العام الحالي، شهد المسار البحري الممتد من الساحل الجزائري إلى ليفانتي أو جزر البليار زيادة ملحوظة في أعداد المهاجرين السريين. وأكد الصليب الأحمر ومنظمة "كاميناندو فرونتيراس" غير الحكومية لجريدة لاراثون هذه المعطيات، وأفادتا أن الشهر الماضي عرف وفاة 328 شخصًا على الطريق الجزائري بين يناير وماي. وحسب لاراثون الإسبانية، تُفنّد البيانات الميدانية يومًا بعد يوم المعلومات التي تُقدّمها المنظمات الإنسانية، حيث أُنقذ 60 شخصًا قبالة جزر بيتيوساس خلال ثلاثة أيام فقط. وفي صباح الجمعة، أنقذت فرق الإنقاذ البحري والحرس المدني 13 شخصًا على متن قارب صغير، على بُعد حوالي خمسة أميال جنوب جزيرة كابريرا، جنوب مايوركا. كما جرى إنقاذ 22 شخصًا، الخميس الماضي، على متن قاربين صغيرين يقعان في المياه جنوب فورمينتيرا. كما أنقذت فرق الإنقاذ البحري والقوات المسلحة 25 مهاجرًا، مساء الأربعاء، على متن قارب رُصد على بُعد أربعة أميال من جزيرة كابريرا، جنوب مايوركا. وحسب تقارير إخبارية، تكمن خطورة طريق "الحريگ" من الجزائر إلى إسبانيا، في افتقاره إلى آليات الكشف المبكر عن موارد الإنقاذ استجابةً للتنبيهات والبروتوكولات المشتركة، وذلك بسبب ضعف التعاون مع الجزائر، وهو أمرٌ يُحدث فرقًا عند الحديث عن حالات الاختفاء وسط البحر.
سياسة

فشل ملتمس الرقابة يبعد بين “الكتاب” و”الوردة”
بعدما سبق لهما أن عقد جلسات من أجل التقارب، يظهر أن قضية ملتمس الرقابة، وما ارتبط بها من اتهامات واتهامات مضادة تهدد بتعميق الخلافات بين كل حزب الاتحاد الاشتراكي وحزب التقدم والاشتراكية. فقد رد نبيل بنعبد الله، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، اليوم في لقاء لمنتخبي حزبه بالرباط، على تصريحات سابقة لادريس لشكر، الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي، وهي تصريحات مرتبطة بتداعيات انسحاب حزب "الوردة" من مبادرة ملتمس الرقابة. بنعبد الله بدا غاضبا تجاه تصريحات ادريس لشكر، ودعاه إلى توقير حزب "الكتاب"، لكنه تحدث مجددا عن ممارسات وصفها بالدنيئة والبئيسة في قضية إفشال ملتمس الرقابة. وقال إن المستقبل سيكشف كل التفاصيل المرتبطة بهذا الملف الذي أعاد تسليط الضوء على هشاشة المعارضة البرلمانية. ودافع نبيل بنعبد الله عن أداء فريق "الكتاب" في مجلس النواب، لكنه أورد بأنه من المشاكل الكبيرة التي يعيشها مجلس النواب هو أن ليس هناك معارضة. وتحدث عن معارضات، في إشارة إلى التباعد في المسارات والخلفيات بين مكوناتها، ومنها حزب العدالة والتنمية ذو المرجعية المحافظة، وحزب الحركة الشعبية، ويضم أعيان العالم القروي، خاصة في المناطق الأمازيغية. وقال إن حزبه وسط هذا الوضع يغلب المصلحة الحزبية والحسابات السياسية الضيقة والدنية والبئيسة، في إشارة إلى حزب الاتحاد الاشتراكي وملتمس الرقابة. واعتبر بأنه تم إفشال الملتمس لخدمة أهداف غير معلنة، قبل أن يضيف بأن هناك من يفكر في المصلحة العامة، ولكن هناك من له خطاب وخلف الستار له حسابات أخرى، ويبحث فقط على أن يضغط وأن يؤثر وأن يموقع نفسه في المستقبل. وكان الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي، ادريس لشكر، قد قال، في تصريحات سابقة، إن حزب التقدم والاشتراكية حاول أن يشيطن حزب "الوردة" في قضية ملتمس الرقابة، وذكر بأن حزب "الكتاب" كان يعترض على أي مبادرة يقوم بها الاتحاد الاشتراكي نظرا لعلاقته المشبوهة بحزب العدالة والتنمية.
سياسة

اتفاقية بين المغرب و”L3Harris” الأمريكية لتحديث أسطول طائرات “C-130”
أطلق المغرب برنامجا لتحديث طائرات النقل من طراز سي-130، مما يعزز قدراته في النقل الجوي العسكري. وفي حفل أقيم أمس الجمعة بنادي الضباط بالرباط، وقعت إدارة الدفاع الوطني المغربية والشركة الأمريكية "L3Harris Technologies" اتفاقية لتنفيذ صفقة التحديث.ويهدف البرنامج، الذي أعلنت عنه القوات المسلحة الملكية عبر منشور على فيسبوك، إلى تحديث أسطول طائرات C-130 المخصص لنقل البضائع والدعم اللوجستي. ووصفت القائمة بالأعمال في السفارة الأمريكية بالمغرب، إيمي كوترونا، توقيع الاتفاقية بأنها "لحظة حاسمة" في التعاون الثنائي. وستتولى شركة "L3Harris Technologies"، المتخصصة في تقنيات الدفاع والفضاء والأمن، عملية التحديث وفقًا لأعلى المعايير الدولية في جودة وصيانة الطيران. ويؤكد هذا التعاون على الشراكة المتنامية بين الولايات المتحدة والمغرب في قطاع الدفاع.تُعرف طائرة سي-130، وهي طائرة نقل عسكرية رباعية المحركات ، من إنتاج شركة لوكهيد مارتن، بمتانتها وتعدد استخداماتها. وتُستخدم في مجموعة واسعة من المهام، بما في ذلك نقل القوات والعتاد، وعمليات الإنزال الجوي، وإعادة الإمداد، والمهام الإنسانية، والإجلاء الطبي، ومكافحة الحرائق.
سياسة

دخول سياسي ساخن ينتظر حكومة أخنوش
دخول سياسي في شتنبر القادم يرتقب أن يكون ساخن في مشهد مغربي لم يعد يفصله عن موعد الانتخابات القادمة سوى عام واحد. فقد دعا نبيل بنعبد الله، أمين عام حزب التقدم والاشتراكية، في لقاء تواصلي لمنتخبي هذا الحزب، إلى تحويل الزخم السياسي لأربع سنوات من معارضة الحكومة الحالية إلى "قوة ضاربة". ودعا منتخبي حزب "الكتاب" إلى مضاعفة المجهودات والتواصل أكثر مع المواطنين ابتداء من شتنبر القادم. وقال، في هذا اللقاء الذي احتضنه المقر المركزي للحزب بالرباط، إن هناك انتظارات وطموحات وخيبة أمل كبيرة في مختلف مناطق المغرب، في إشارة إلى حصيلة الحكومة الحالية. "لا أعتقد أن هناك من يعبر عن رضاه من سنوات الفشل والإخفاق والضعف الديمقراطي البين والفشل الاقتصادي والاجتماعي المنطق بالكذب والبهتان"، يضيف الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، وهو يوضح الصورة أمام منتخبي حزبه، قبل أن يلمح إلى أن السعي نحو تغيير بعض القوانين الانتخابية، وتنظيم انتخابات أقرب ما يمكن الى النزاهة والتنافس الديموقراطي الشريف، وبمشاركة واسعة للمواطنين قد تغير الخريطة في المحطة القادمة.
سياسة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة