جهوي

خط كهرباء ضغط عالي يهدد حياة ساكنة حي بأيت أورير + صور


أمال الشكيري نشر في: 26 ديسمبر 2020

يعيشُ سكان حي امقدار تكريجوت بالجماعة الحضرية ايت اورير بإقليم الحوز، جنْبا إلى جنبٍ معَ خطر الموْت الذي يُهدّد حياتهم، بسبب الخط الكهربائي العالي بالحي الذي يتسبب في مجموعة من المشاكل، ضمنها الأعمدة الأسمنتية المتواجدة وسط الأزقة والتي تشكل خطرا على المارة ومستعملي السيارات، ناهيك عن خطر الكابلات الهوائية التي تمر بجانب أسطح المنازل، مما يهدد بتعرض السكان لخطر التماس الكهربائي أو صعقة كهربائية.المشاكل التي قد تنتج عن هذا الخط كانت موضوع مراسلة سابقة بتاريخ 28 غشت الماضي، إلى المجلس البلدي لأيت اورير من طرف جمعية أمل للتنمية والأعمال الإجتماعية، التي طالبت بتحويل الخط الكهربائي من الجهد المنخفض (MT) المتجه من حي امقدار في اتجاه حي بويزوران، لكنْ بدون جدْوى، إذ ما زال الوضع المُهددة لحياة السكان، قائم.وأوضح متضررون في اتصال بـ"كشـ24"، أنه رغم تنبيه الجمعية المذكورة، للخطر الذي يشكله هذا الخط الكهربائي، إلا أن المسؤولين لم يحركوا ساكنا بهذا الخصوص، حيث لا يزال الخطر قائم، وهو ما يوضحه الحادث الذي شهده الحي المذكور أول أمس الخميس 24 دجنبر الجاري، عندما سقط عمود كهربائي إسمنتي، على أحد المنازل بالحي المذكور، بعد اصطدام شاحنة بالعمود المتواجد في وسط الطريق في الحي، مما كاد يتسبب في كارثة.وأكد المتضررون، أن هذا الخط الكهربائي يسبب حوادث كثيرة، مشددين على أن المجلس البلدي لم يتفاعل مع مراسلة الجمعية المذكورة، بخصوص التدخل لتحويل هذا التيار العالي من وسط الحي.

يعيشُ سكان حي امقدار تكريجوت بالجماعة الحضرية ايت اورير بإقليم الحوز، جنْبا إلى جنبٍ معَ خطر الموْت الذي يُهدّد حياتهم، بسبب الخط الكهربائي العالي بالحي الذي يتسبب في مجموعة من المشاكل، ضمنها الأعمدة الأسمنتية المتواجدة وسط الأزقة والتي تشكل خطرا على المارة ومستعملي السيارات، ناهيك عن خطر الكابلات الهوائية التي تمر بجانب أسطح المنازل، مما يهدد بتعرض السكان لخطر التماس الكهربائي أو صعقة كهربائية.المشاكل التي قد تنتج عن هذا الخط كانت موضوع مراسلة سابقة بتاريخ 28 غشت الماضي، إلى المجلس البلدي لأيت اورير من طرف جمعية أمل للتنمية والأعمال الإجتماعية، التي طالبت بتحويل الخط الكهربائي من الجهد المنخفض (MT) المتجه من حي امقدار في اتجاه حي بويزوران، لكنْ بدون جدْوى، إذ ما زال الوضع المُهددة لحياة السكان، قائم.وأوضح متضررون في اتصال بـ"كشـ24"، أنه رغم تنبيه الجمعية المذكورة، للخطر الذي يشكله هذا الخط الكهربائي، إلا أن المسؤولين لم يحركوا ساكنا بهذا الخصوص، حيث لا يزال الخطر قائم، وهو ما يوضحه الحادث الذي شهده الحي المذكور أول أمس الخميس 24 دجنبر الجاري، عندما سقط عمود كهربائي إسمنتي، على أحد المنازل بالحي المذكور، بعد اصطدام شاحنة بالعمود المتواجد في وسط الطريق في الحي، مما كاد يتسبب في كارثة.وأكد المتضررون، أن هذا الخط الكهربائي يسبب حوادث كثيرة، مشددين على أن المجلس البلدي لم يتفاعل مع مراسلة الجمعية المذكورة، بخصوص التدخل لتحويل هذا التيار العالي من وسط الحي.



اقرأ أيضاً
انقطاع مرتقب للتيار الكهربائي بعدة مناطق باقليم شيشاوة
جهوي

درك قلعة السراغنة يفك لغز جريمة قتل بشعة
قامت عناصر الدرك الملكي بقلعة السراغنة، أمس الأربعاء، بإحالة سيدة وعشيقها على أنظار الوكيل العام للملك، بعد انتهاء التحقيق معهما بخصوص تورطهما في جريمة قتل بشعة. ووفق المعطيات المتوفرة، فقد أظهرت التحقيقات الأولية  التي باشرتها عناصر الدرك الملكي بقلعة السراغنة أن سيدة أقدمت  رفقة عشيقها على استدراج طليقها إلى الحقل من أجل الانتقام منه. وشرع عشيق السيدة المذكورة في التشاجر مع الضحية، قبل أن ينهال عليه بعدة طعنات غادرة بواسطة سلاح أبيض. وقامت الطليقة بإنكار جميع التهم المنسوبة لها في البداية، لكنها سرعان ما اعترفت بالجريمة التي ارتكبت. وجرى، الأحد الماضي، العثور على جثة شخص في الأربعينيات من عمره، ملقاة في منطقة نائية بجماعة بني عامر على الطريق الرابطة بين قلعة السراغنة ومنطقة لبروج، حيث بدت عليها آثار ضرب شديد وكانت مضرجة في الدماء.
جهوي

مصدر مسؤول بمديرية التعليم بالرحامنة لـ”كشـ24″: لا تضييق على المتصرفين التربويين وأبواب الحوار مفتوحة
وجه مجموعة من المتصرفين التربويين بمديرية التعليم بإقليم الرحامنة، انتقادات شديدة اللهجة للمدير الاقليمي، متهمين اياه بالتحيز، واستغلال السلطة، وهو الأمر الذي اعتبروه خرقا لمبدأ الحياد وواجب التحفظ وممارساته للسياسات التضييقية ضد المتصرفين التربويين وحجر حقهم في النضال المشروع. وفي هذا السياق، أكد مصدر مسؤول بالمديرية الإقليمية للتعليم بالرحامنة، في تصريحه لموقع "كشـ24"، أنه من حق المتصرفين التربويين التعبير عن مطالبهم والدفاع عنها طالما يعتبرونها مشروعة، مشيرا إلى أن هذه المطالب تندرج في الغالب ضمن الإطار المهني. وأوضح المصدر ذاته أن المديرية عملت، خلال الأسابيع الماضية، على إدراج مطالب المديرات والمديرين ضمن جدول أعمال اجتماع رسمي، حيث جرى مناقشتها بشكل مسؤول وجدي، مؤكدا في السياق ذاته أن أبواب الحوار تظل مفتوحة أمام جميع المتصرفين، وأن المديرية نظمت سلسلة من اللقاءات التواصلية مع مختلف الفاعلين التربويين بالإقليم. وأضاف المصدر أن المطالب ذات الطابع الوطني تظل من اختصاص الجهات المركزية، مبرزا أن المدير الإقليمي يشتغل في انسجام تام مع التوجيهات الوزارية، ويحرص على بناء علاقة مهنية قائمة على التفاهم والتعاون مع المتصرفين التربويين، باعتبارهم امتدادا للمديرية داخل المؤسسات التعليمية. وختم المصدر تصريحه بالتأكيد على أن جميع الأطر والهيئات لها كامل الحق في المطالبة بتحقيق وتنزيل مطالبها المشروعة على أرض الواقع، لما لذلك من دور أساسي في تجويد المنظومة التعليمية وضمان تعليم يليق بكافة أبناء وبنات الشعب المغربي.
جهوي

حملات السلطات تغضب أصحاب “الكاروات” بقلعة السراغنة
شهدت مدينة قلعة السراغنة في الآونة الأخيرة تصاعدًا في الاحتجاجات من قبل أصحاب العربات المجرورة بالدواب، المعروفة محليًا بـ"الكاروات"، وذلك عقب الحملة الأمنية المكثفة التي انطلقت في 6 مايو 2025، والتي أشرفت عليها السلطات المحلية بتنسيق مع مصالح الأمن الوطني والجماعة الترابية، واستهدفت تنظيم حركة السير والجولان داخل المدينة ومكافحة ظاهرة العربات العشوائية التي تشوه المنظر العام وتعرقل المرور. أعرب العديد من أصحاب العربات عن استيائهم من الإجراءات المتخذة، معتبرين أن الحملة تستهدف مصدر رزقهم الوحيد. وأشاروا إلى أن العديد منهم يعتمدون على هذه العربات في نقل البضائع والركاب، خاصة في المناطق النائية حيث تفتقر وسائل النقل الحديثة. كما أبدوا قلقهم من عدم وجود بدائل اقتصادية واجتماعية تضمن لهم دخلاً ثابتًا في ظل الظروف الحالية. وطالب المحتجون بضرورة توفير حلول بديلة تضمن لهم الاستمرار في عملهم دون المساس بمصالحهم. كما دعوا إلى فتح حوار مع السلطات المحلية لإيجاد آليات تنظيمية تسمح لهم بمزاولة نشاطهم بشكل قانوني وآمن، مع احترام القوانين المعمول بها في المدينة. ومن جانبها، أكدت السلطات المحلية أن الحملة تهدف إلى تحسين المشهد الحضري وتنظيم حركة السير، وأنها ستتواصل خلال الأيام والأسابيع المقبلة. وأشارت إلى أن العربات المحجوزة ستخضع للتعامل وفقًا للمساطر القانونية، مع ضمان احترام حقوق أصحابها وتوثيق كافة مراحل العملية. رغم هذه الجهود، لا تزال ظاهرة العربات المجرورة بالدواب تشكل تحديًا أمام السلطات المحلية، مما يستدعي تكثيف الحملات التوعوية والزجرية، وتعزيز التعاون بين مختلف المتدخلين لضمان تطبيق القانون والحفاظ على النظام العام بالمدينة.
جهوي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 09 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة