

حوادث
خطير.. عشريني يوجه طعنات لشقيقه ويكسر عظام أبيه ضواحي برشيد
برشيد / نورالدين حيمود.شهدت منطقة الخلايف جماعة وقيادة السوالم الطريفية إقليم برشيد جريمة محاولة قتل تعرض لها طفل قاصر بعدما حاول أخوه الأكبر ضرب والدته بعد شجار عنيف وقع داخل بيت الأسرة ليتعرض الطفل القاصر البالغ من العمر 15 سنة تقريبا لطعنات كادت أن تودي بحياته فيما تلقى الأب من طرف إبنه ضربة جراء تدخله تسببت في كسر كتفه وسط حيرة كبيرة لسكان منطقة دوار الخلايف حمداوى الشرقية جماعة وقيادة السوالم الطريفية إقليم برشيد.وفي هذا الصدد تعد هذه القضية جريمة من الجرائم التي تدخل في إطار العنف ضد الأصول الجاني فيها الأخ الأكبر والضحية طفل بريء ووالدهما، ويذكر استنادا لشهود عيان بأن الأب سبق له أن دخل في شجارات مع إبنه الأكبر محاولا تنيه عن الإقلاع عن شرب الخمر واستهلاك أقراص الهلوسة، ما دفع بالجاني مرتكب الجريمة إلى الانتقام من أسرته بمن فيها الإبن والأب والأم التي نجت من بطشه، وفور علمها بالخبر انتقلت على وجه السرعة عناصر الدرك الملكي السوالم الطريفية مستعينة بمعطيات دقيقة تفيد تواجد الجاني بالقرب من إحدى المشاتل لتتمكن من توقيفه واقتياده صوب مركزها للتحقيق التفصيلي معه حول المنسوب إليه ووضعه تحت تدابير الحراسة النظرية في انتظار عرضه على أنظار ممثل الحق العام وإحالته على المحكمة لترتيب الجزاءات القانونية في حقه.وحسب المعلومات التي تحصلت عليها كش 24، فإن إحدى الطعنات كانت غائرة وخطيرة للغاية إستدعت نقل الضحية الطفل القاصر على متن سيارة الإسعاف التابعة للمصالح الجماعية قصد تلقي العلاجات والإسعافات الضرورية، هذا في الوقت الذي ذكرت فيه ذات المصادر بأن إقدام الجاني على ارتكاب جريمته التي جاءت نتيجة حقد كبير حيث لم يكتف المتهم بطعن أخيه بل وصلت به الأمور إلى ضرب أبيه وتكسير كتفه ولم يكتفي بذلك بل حاول ضرب الأم لولا فرارها.
برشيد / نورالدين حيمود.شهدت منطقة الخلايف جماعة وقيادة السوالم الطريفية إقليم برشيد جريمة محاولة قتل تعرض لها طفل قاصر بعدما حاول أخوه الأكبر ضرب والدته بعد شجار عنيف وقع داخل بيت الأسرة ليتعرض الطفل القاصر البالغ من العمر 15 سنة تقريبا لطعنات كادت أن تودي بحياته فيما تلقى الأب من طرف إبنه ضربة جراء تدخله تسببت في كسر كتفه وسط حيرة كبيرة لسكان منطقة دوار الخلايف حمداوى الشرقية جماعة وقيادة السوالم الطريفية إقليم برشيد.وفي هذا الصدد تعد هذه القضية جريمة من الجرائم التي تدخل في إطار العنف ضد الأصول الجاني فيها الأخ الأكبر والضحية طفل بريء ووالدهما، ويذكر استنادا لشهود عيان بأن الأب سبق له أن دخل في شجارات مع إبنه الأكبر محاولا تنيه عن الإقلاع عن شرب الخمر واستهلاك أقراص الهلوسة، ما دفع بالجاني مرتكب الجريمة إلى الانتقام من أسرته بمن فيها الإبن والأب والأم التي نجت من بطشه، وفور علمها بالخبر انتقلت على وجه السرعة عناصر الدرك الملكي السوالم الطريفية مستعينة بمعطيات دقيقة تفيد تواجد الجاني بالقرب من إحدى المشاتل لتتمكن من توقيفه واقتياده صوب مركزها للتحقيق التفصيلي معه حول المنسوب إليه ووضعه تحت تدابير الحراسة النظرية في انتظار عرضه على أنظار ممثل الحق العام وإحالته على المحكمة لترتيب الجزاءات القانونية في حقه.وحسب المعلومات التي تحصلت عليها كش 24، فإن إحدى الطعنات كانت غائرة وخطيرة للغاية إستدعت نقل الضحية الطفل القاصر على متن سيارة الإسعاف التابعة للمصالح الجماعية قصد تلقي العلاجات والإسعافات الضرورية، هذا في الوقت الذي ذكرت فيه ذات المصادر بأن إقدام الجاني على ارتكاب جريمته التي جاءت نتيجة حقد كبير حيث لم يكتف المتهم بطعن أخيه بل وصلت به الأمور إلى ضرب أبيه وتكسير كتفه ولم يكتفي بذلك بل حاول ضرب الأم لولا فرارها.
ملصقات
