التعليقات مغلقة لهذا المنشور
جهوي
خطير : تلاميذ بإيمنتانوت يمتهنون مسح الأحذية
نشر في: 23 مارس 2017
أضحت شوارع وأزقة ايمنتانوت بإقليم شيشاوة تعرف ظاهرة اجتماعية خطيرة،تعكس المستوى الاجتماعي والاقتصادي لبعض الآسر الوافدة على المدينة الصغيرة التي مازلت تئن تحت كل أشكال التهميش والإقصاء،ومن بين ما يشد أنظار الزوار أطفال صغار لازالوا يتابعون دراستهم بمدارس المدينة، تراهم يتأبطون صناديق خشبية بين أدرعهم يتجولون في أزقة ايمنتانونت وعيونهم تتربص بالأحذية المتسخة لزوار المدينة لعلهم يفلحون في إقناع احدهم بمسحها مقابل ما تجيد به قرائحهم من دريهمات معدودة .
"ياسين "اسم مستعار لأحد التلاميذ المتعاطين لهذه الحرفة، يرتدي ثياباً رثة أهلكها تراب الرصيف والجلوس في الشارع، وكل ما يشغله باله هو كم سيكسب من قوت يومه، يحكي لـ"كشـ24" أن ظروف إعالة أسرته المتكونة من أب وأم وخمس إخوة ، هي من دفعته إلى الخروج للبحث عن مورد مالي إضافي يدعم به والده الذي يشتغل مياوما في أشغال البناء، والذي بالكاد لا يكفيه ما يجنيه من عمله لمسايرة متطلبات الحياة القاسية ، والتي أضحت تؤرق مضجع أسرته.
مردفا انه غير راضٍ عن امتهان هذه الحرفة حيث أصبح محط سخرية زملاءه في الدراسة، وهو ما سبب له معاناة نفسية كبيرة أثرت بشكل سلبي على مردوده الدراسي، حيث لم يتجاوز معدل تحصيله خلال نتائج الدورة الأولى من هذا الموسم 4.5 على عشرة.
ولكثير من هؤلاء الأطفال في سن "ياسين" قصص مختلفة ومتباينة مع ظروف الحياة الصعبة التي دفعت بهم للعمل بهذه المهنة وهم في سن يحتاجون فيها إلى تلقي العلم والتحصيل في ظروف آمنة وسليمة. ولكل واحد منهم حكايات مثيرة وظروف صعبة جعلتهم يمزجون بين الدراسة ومسح الأحذية .
"ياسين "اسم مستعار لأحد التلاميذ المتعاطين لهذه الحرفة، يرتدي ثياباً رثة أهلكها تراب الرصيف والجلوس في الشارع، وكل ما يشغله باله هو كم سيكسب من قوت يومه، يحكي لـ"كشـ24" أن ظروف إعالة أسرته المتكونة من أب وأم وخمس إخوة ، هي من دفعته إلى الخروج للبحث عن مورد مالي إضافي يدعم به والده الذي يشتغل مياوما في أشغال البناء، والذي بالكاد لا يكفيه ما يجنيه من عمله لمسايرة متطلبات الحياة القاسية ، والتي أضحت تؤرق مضجع أسرته.
مردفا انه غير راضٍ عن امتهان هذه الحرفة حيث أصبح محط سخرية زملاءه في الدراسة، وهو ما سبب له معاناة نفسية كبيرة أثرت بشكل سلبي على مردوده الدراسي، حيث لم يتجاوز معدل تحصيله خلال نتائج الدورة الأولى من هذا الموسم 4.5 على عشرة.
ولكثير من هؤلاء الأطفال في سن "ياسين" قصص مختلفة ومتباينة مع ظروف الحياة الصعبة التي دفعت بهم للعمل بهذه المهنة وهم في سن يحتاجون فيها إلى تلقي العلم والتحصيل في ظروف آمنة وسليمة. ولكل واحد منهم حكايات مثيرة وظروف صعبة جعلتهم يمزجون بين الدراسة ومسح الأحذية .
أضحت شوارع وأزقة ايمنتانوت بإقليم شيشاوة تعرف ظاهرة اجتماعية خطيرة،تعكس المستوى الاجتماعي والاقتصادي لبعض الآسر الوافدة على المدينة الصغيرة التي مازلت تئن تحت كل أشكال التهميش والإقصاء،ومن بين ما يشد أنظار الزوار أطفال صغار لازالوا يتابعون دراستهم بمدارس المدينة، تراهم يتأبطون صناديق خشبية بين أدرعهم يتجولون في أزقة ايمنتانونت وعيونهم تتربص بالأحذية المتسخة لزوار المدينة لعلهم يفلحون في إقناع احدهم بمسحها مقابل ما تجيد به قرائحهم من دريهمات معدودة .
"ياسين "اسم مستعار لأحد التلاميذ المتعاطين لهذه الحرفة، يرتدي ثياباً رثة أهلكها تراب الرصيف والجلوس في الشارع، وكل ما يشغله باله هو كم سيكسب من قوت يومه، يحكي لـ"كشـ24" أن ظروف إعالة أسرته المتكونة من أب وأم وخمس إخوة ، هي من دفعته إلى الخروج للبحث عن مورد مالي إضافي يدعم به والده الذي يشتغل مياوما في أشغال البناء، والذي بالكاد لا يكفيه ما يجنيه من عمله لمسايرة متطلبات الحياة القاسية ، والتي أضحت تؤرق مضجع أسرته.
مردفا انه غير راضٍ عن امتهان هذه الحرفة حيث أصبح محط سخرية زملاءه في الدراسة، وهو ما سبب له معاناة نفسية كبيرة أثرت بشكل سلبي على مردوده الدراسي، حيث لم يتجاوز معدل تحصيله خلال نتائج الدورة الأولى من هذا الموسم 4.5 على عشرة.
ولكثير من هؤلاء الأطفال في سن "ياسين" قصص مختلفة ومتباينة مع ظروف الحياة الصعبة التي دفعت بهم للعمل بهذه المهنة وهم في سن يحتاجون فيها إلى تلقي العلم والتحصيل في ظروف آمنة وسليمة. ولكل واحد منهم حكايات مثيرة وظروف صعبة جعلتهم يمزجون بين الدراسة ومسح الأحذية .
"ياسين "اسم مستعار لأحد التلاميذ المتعاطين لهذه الحرفة، يرتدي ثياباً رثة أهلكها تراب الرصيف والجلوس في الشارع، وكل ما يشغله باله هو كم سيكسب من قوت يومه، يحكي لـ"كشـ24" أن ظروف إعالة أسرته المتكونة من أب وأم وخمس إخوة ، هي من دفعته إلى الخروج للبحث عن مورد مالي إضافي يدعم به والده الذي يشتغل مياوما في أشغال البناء، والذي بالكاد لا يكفيه ما يجنيه من عمله لمسايرة متطلبات الحياة القاسية ، والتي أضحت تؤرق مضجع أسرته.
مردفا انه غير راضٍ عن امتهان هذه الحرفة حيث أصبح محط سخرية زملاءه في الدراسة، وهو ما سبب له معاناة نفسية كبيرة أثرت بشكل سلبي على مردوده الدراسي، حيث لم يتجاوز معدل تحصيله خلال نتائج الدورة الأولى من هذا الموسم 4.5 على عشرة.
ولكثير من هؤلاء الأطفال في سن "ياسين" قصص مختلفة ومتباينة مع ظروف الحياة الصعبة التي دفعت بهم للعمل بهذه المهنة وهم في سن يحتاجون فيها إلى تلقي العلم والتحصيل في ظروف آمنة وسليمة. ولكل واحد منهم حكايات مثيرة وظروف صعبة جعلتهم يمزجون بين الدراسة ومسح الأحذية .
ملصقات
اقرأ أيضاً
درك إمنتانوت يوقف 3 متورطين في حيازة معادن باهضة الثمن
جهوي
جهوي
رصاص أمن الصويرة يُنهي “عربدة” عشريني حاول الإعتداء على شرطي بسلاح أبيض
جهوي
جهوي
الطريق الوطنية بين مراكش وآيت أورير تتحول إلى “طريق الموت”
جهوي
جهوي
انطلاق فعاليات الملتقى الجهوي لحقوق الطفل بجهة مراكش
جهوي
جهوي
الدرك يحقق في الإستيلاء على مبلغ مالي ومجوهرات من داخل منزل بشيشاوة
جهوي
جهوي
سلطات الحوز تنفذ ازيد من 30 قرار هدم بجماعة تمصلوحت
جهوي
جهوي
النيابة العامة تأمر بتحقيق في نفوق اسماك في سد بنواحي اسفي
جهوي
جهوي