مجتمع

خطط أمنية مشتركة لتأمين احتفالات رأس السنة بمدينتي سطات و برشيد


كشـ24 نشر في: 27 ديسمبر 2022

برشيد/ نورالدين حيمود.علمت الصحيفة الإلكترونية كشـ24، أن كبار المسؤولين الأمنيين و العسكريين و ممثلي الإدارة الترابية، وعلى رأسهم والي أمن مدينة سطات و القائد الجهوي للدرك الملكي بالقيادة الجهوية سطات، والسلطات الإقليمية والمحلية، بكل من عمالة إقليم سطات و برشيد، أعدوا العدة و جندوا عدد كبير من العناصر الأمنية و الدركية وأفراد القوات المساعدة، ونصبوا العديد من السدود القضائية و الإدارية، بمختلف مخارج ومداخل المدن التابعة لفوذهم الترابي، وذلك من أجل ضمان أمن وسلامة الأفراد والممتلكات، و الأماكن الحساسة بإقليمي سطات و برشيد، طوال فترة الاحتفالات التي ترافق رأس السنة الميلادية الجديدة، التي ستحل يوم السبت المقبل، الموافق لـ 31 دجنبر من السنة الجارية.ووضعت السلطات الأمنية المختصة، التابعة لإقليمي سطات وبرشيد، خطط أمنية مشتركة، وفق مصادر كش 24، لتأمين المناطق السياحية والشريط الساحلي، لبحر المحيط الأطلسي الممتد بين الجماعة الترابية السوالم الطريفية، وسيدي رحال الشاطئ إقليم برشيد ومختلف المناطق الأخرى المعنية، كما إستعانت بعناصر من القوات المساعدة و رجال السلطة المحلية و أعوانها، تنفيذا لتعليمات عامل إقليم برشيد، و نظيره عامل عمالة إقليم سطات، والتي ينتظر انتشارها في مناطق متعددة، على مستوى جميع المناطق، التي تعرف كثافة سكانية كبيرة، و ستكون الأجهزة الأمنية ومصالح الدرك الملكي، مما لا مجال للشك فيه، مزودة بأسلحة وسيارات أمنية وأجهزة جد متطورة.و في ذات السياق وفق مصادر كشـ24، أكد المسؤولون الأمنيون أنفسم، بكل من سطات و برشيد، أن المناطق المعنية بهذه الخطط، التي تعرف حضورا أمنيا مكثفا سيكون ظاهرا للعيان على جنبات ومحيط المؤسسات العمومية وأهم الشوارع الكبرى، وقد جرى اختيار هذه العناصر الأمنية، المكلفين بتأمين رأس السنة الميلادية الجديدة بعناية فائقة، نظرا للإقبال الكبير الذي تشهده، عمالتي سطات و برشيد، من لدن المحتفلين بهذه المناسبة السنوية، التي تزامت بيوم عطلة، السبت الموافق ل 31 دجنبر الجاري.وأضافت المصادر نفسها، بأن مختلف الأطياف والثلاوين الأمنية، من درك ملكي و أمن وطني وسلطات محلية وأعوانها والقوات المساعدة، على أتم الإستعداد لتنفيذ مخططاتهم الأمنية، من خلال انتشارهم الأمني الواسع، الذي سيكون مكثفا بطبيعة الحال، وذلك بهدف بث الطمأنينة، في نفوس زوار وساكنة جهة الشاوية ورديغة و منطقة اولاد احريز، لضمان الأمن والأمان، طوال فترة الإحتفالات التي سترافق رأس السنة الميلادية الجديدة.وكشفت المصادر ذاتها، أن الجهات الأمنية المعنية، إتخذت مجموعة من الإجراءات الأمنية المشددة، في الأماكن السياحية، التي تشهد إقبالا كبيرا، من لدن سكان سطات وبرشيد و الزوار، والمواقع الإستراتيجية الحساسة، وإعتبروها إجراءات إستثنائية، نظرا لتزامنها مع احتفالات رأس السنة، مضيفة مصادرنا، أنه جرى توظيف إمكانات كبيرة كافية، من أجل تأمين كافة الأماكن المستهدفة بهذا الإجراء، لتلبية المطالب الأمنية، بوقت كاف وبالجودة المطلوبة، والتي يمكن أن تتلقى الدعم في كل وقت وحين إن استوجب الأمر ذلك.وقالت في هذا الإطار، بأن هناك تنسيق عام شامل ومشترك، بين جميع الأجهزة الأمنية، والسلطات الإقليمية والمحلية، في إطار المنظومة الأمنية الموحدة، والتي تعمل من أجل تأمين كافة المناطق الحساسة، بكل من برشيد ونظيرتها سطات، وهو ما يدخل في سياسة القرب، من المواطنين التي تنهجها السلطات الأمنية السالفة الذكر، والعمل على الحضور في الشارع العام، ومختلف الأماكن لتلافي ومنع وقوع الجريمة، ليلة رأس السنة الميلادية الجديدة 2023.

برشيد/ نورالدين حيمود.علمت الصحيفة الإلكترونية كشـ24، أن كبار المسؤولين الأمنيين و العسكريين و ممثلي الإدارة الترابية، وعلى رأسهم والي أمن مدينة سطات و القائد الجهوي للدرك الملكي بالقيادة الجهوية سطات، والسلطات الإقليمية والمحلية، بكل من عمالة إقليم سطات و برشيد، أعدوا العدة و جندوا عدد كبير من العناصر الأمنية و الدركية وأفراد القوات المساعدة، ونصبوا العديد من السدود القضائية و الإدارية، بمختلف مخارج ومداخل المدن التابعة لفوذهم الترابي، وذلك من أجل ضمان أمن وسلامة الأفراد والممتلكات، و الأماكن الحساسة بإقليمي سطات و برشيد، طوال فترة الاحتفالات التي ترافق رأس السنة الميلادية الجديدة، التي ستحل يوم السبت المقبل، الموافق لـ 31 دجنبر من السنة الجارية.ووضعت السلطات الأمنية المختصة، التابعة لإقليمي سطات وبرشيد، خطط أمنية مشتركة، وفق مصادر كش 24، لتأمين المناطق السياحية والشريط الساحلي، لبحر المحيط الأطلسي الممتد بين الجماعة الترابية السوالم الطريفية، وسيدي رحال الشاطئ إقليم برشيد ومختلف المناطق الأخرى المعنية، كما إستعانت بعناصر من القوات المساعدة و رجال السلطة المحلية و أعوانها، تنفيذا لتعليمات عامل إقليم برشيد، و نظيره عامل عمالة إقليم سطات، والتي ينتظر انتشارها في مناطق متعددة، على مستوى جميع المناطق، التي تعرف كثافة سكانية كبيرة، و ستكون الأجهزة الأمنية ومصالح الدرك الملكي، مما لا مجال للشك فيه، مزودة بأسلحة وسيارات أمنية وأجهزة جد متطورة.و في ذات السياق وفق مصادر كشـ24، أكد المسؤولون الأمنيون أنفسم، بكل من سطات و برشيد، أن المناطق المعنية بهذه الخطط، التي تعرف حضورا أمنيا مكثفا سيكون ظاهرا للعيان على جنبات ومحيط المؤسسات العمومية وأهم الشوارع الكبرى، وقد جرى اختيار هذه العناصر الأمنية، المكلفين بتأمين رأس السنة الميلادية الجديدة بعناية فائقة، نظرا للإقبال الكبير الذي تشهده، عمالتي سطات و برشيد، من لدن المحتفلين بهذه المناسبة السنوية، التي تزامت بيوم عطلة، السبت الموافق ل 31 دجنبر الجاري.وأضافت المصادر نفسها، بأن مختلف الأطياف والثلاوين الأمنية، من درك ملكي و أمن وطني وسلطات محلية وأعوانها والقوات المساعدة، على أتم الإستعداد لتنفيذ مخططاتهم الأمنية، من خلال انتشارهم الأمني الواسع، الذي سيكون مكثفا بطبيعة الحال، وذلك بهدف بث الطمأنينة، في نفوس زوار وساكنة جهة الشاوية ورديغة و منطقة اولاد احريز، لضمان الأمن والأمان، طوال فترة الإحتفالات التي سترافق رأس السنة الميلادية الجديدة.وكشفت المصادر ذاتها، أن الجهات الأمنية المعنية، إتخذت مجموعة من الإجراءات الأمنية المشددة، في الأماكن السياحية، التي تشهد إقبالا كبيرا، من لدن سكان سطات وبرشيد و الزوار، والمواقع الإستراتيجية الحساسة، وإعتبروها إجراءات إستثنائية، نظرا لتزامنها مع احتفالات رأس السنة، مضيفة مصادرنا، أنه جرى توظيف إمكانات كبيرة كافية، من أجل تأمين كافة الأماكن المستهدفة بهذا الإجراء، لتلبية المطالب الأمنية، بوقت كاف وبالجودة المطلوبة، والتي يمكن أن تتلقى الدعم في كل وقت وحين إن استوجب الأمر ذلك.وقالت في هذا الإطار، بأن هناك تنسيق عام شامل ومشترك، بين جميع الأجهزة الأمنية، والسلطات الإقليمية والمحلية، في إطار المنظومة الأمنية الموحدة، والتي تعمل من أجل تأمين كافة المناطق الحساسة، بكل من برشيد ونظيرتها سطات، وهو ما يدخل في سياسة القرب، من المواطنين التي تنهجها السلطات الأمنية السالفة الذكر، والعمل على الحضور في الشارع العام، ومختلف الأماكن لتلافي ومنع وقوع الجريمة، ليلة رأس السنة الميلادية الجديدة 2023.



اقرأ أيضاً
الحبس النافذ والغرامة لشخص عرقل سير “ترامواي” بالبيضاء
أدانت الغرفة الجنحية التلبسية بالمحكمة الابتدائية الزجرية بالبيضاء، أمس الاثنين، شخصا تم توقيفه بتهمة التسبب عمدا في توقف خدمة الترامواي الدار البيضاء بـ 18 شهرا حبسا نافذا. وتضمن الحكم الابتدائي الصادر في حق المعني بالأمر، أداءه غرامة مالية قدرها 20 ألف درهم، كتعويض عن الأضرار لفائدة شركة الترامواي. وفي بلاغ لها صادر اليوم الثلاثاء، أشادت الشركة بالمجهوذات الجبارة التي تبذلها السلطات، من أجل الحفاظ على الأمن في فضاء النقل العمومي، بمدينة الدار البيضاء. وتعود تفاصيل القضية إلى حادث شهدته خطوط الترامواي خلال شهر ماي المنصرم، حيث أقدم الشاب المعني على عرقلة السير بشكل متعمد، ما دفع بالمصالح المختصة إلى التدخل الفوري وتوقيفه، ليتم لاحقاً تقديمه أمام العدالة.
مجتمع

عناصر الدائرة الثامنة ترفع من ايقاع تدخلاتهما الامنية بمراكش
عززت مصالح الامن بالدائرة الثامنة، منظومة المراقبة الطرقية باحداث نقطة ثابتة لمراقبة ورصد مخالفات السيارات والدراجات النارية بشارع الاردن، لا سيما منها الدراجات والسيارات المرقمة بالخارج، والتي تتورط مجموعة منها في السياقة الاستعراضية. والى جانب ذلك تواصل مصالح الامن بالدائرة الثامنة، مجهوداتها الامنية لمحاربة مختلف الشوائب الامنية، وقد تمكنت في هذا الاطار خلال الساعات الماضية من توقيف مجموعة من الاشخاص، على مستوى دوار العسكر وسيدي مبارك ، وعين مزوار. وشمل الامر متورطين في حيازة واستهلاك المخدرات والتسول و التشرد بالمدارات الرئيسية ، كما تم ايضا ايقاف شخص مبحوث من أجل السرقة فضلا عن رصد متورطين في السايقة الاستعراضية واتخاذ المتعين في حقهم.
مجتمع

الأرصاد الجوية تكثف جهودها لمواجهة موجات الحر في ظل تغير المناخ
يطل الحسين يوعابد عبر مختلف وسائل الإعلام لتنبيه المواطنين من مخاطر ارتفاع الحرارة، متحدثا بكل لهجات المغرب من الفصحى إلى العامية فالأمازيغية سعيا للوصول إلى أكبر عدد من الأكثر عرضة لتداعيات الحر، خصوصا في الأرياف. من مقر المديرية العامة للأرصاد الجوية في الدارالبيضاء يقول مسؤول التواصل الحسين يوعابد إنه "بمجرد إصدار نشرة إنذارية" عن شدة الحرارة، يسارع إلى تنبيه مواطنيه إلى ضرورة الاحتراز من تداعياتها، كما يقول لوكالة فرانس برس. تكثف مصالح الأرصاد الجوية جهودها للتحذير من موجات الحر التي أصبحت أكثر تواترا في الأعوام الأخيرة في المغرب، في سياق الاحترار المناخي العالمي. بينما يتوقع أن تكون الحرارة أعلى من المعدلات الموسمية في الأشهر الثلاثة المقبلة. كان العام الماضي الأكثر حرا على الإطلاق في المملكة مع تسجيل 1,49+ درجة مئوية فوق المعدل الطبيعي للفترة 1991-2020، وهو فارق غير مسبوق، وفق مديرية الأرصاد. إضافة إلى ذلك سجلت المديرية  عجزا في هطول الأمطار بنسبة 24,7% في المتوسط في إطار دورة متواصلة من الجفاف منذ عام 2018. وفي نهاية يونيو أيضا سجلت درجات حرارة قياسية مقارنة مع المعدلات المعتادة في هذه الفترة من السنة في العديد من المدن، في سياق موجة حر ضربت جنوب أوروبا والبحر المتوسط. ففي مدينة بن جرير، وسط البلاد، وصلت درجة الحرارة إلى 46,4 درجة مئوية. ويتوقع أن يستمر هذا المنحى طوال أشهر الصيف وتسجيل "درجات حرارة أعلى من المعدلات الموسمية"، وفق رئيسة المركز الوطني للمناخ بالنيابة مريم اللوري. "تنبيه ذكي" يقول يوعابد (52 عاما) وهو مهندس مختص في الأرصاد الجوية إن النشرات الإنذارية حول الظواهر المناخية الحادة تُرسل إلى السلطات المحلية ومصالح الوقاية المدنية ووسائل الإعلام. ومنذ بضعة أعوام صارت ترسل أيضا عبر رسائل هاتفية لمسؤولي المحافظات المعنية بغية تنبيه السكان بأسرع ما يمكن. كما تعمل مديرية الأرصاد على تعزيز حضورها على شبكات التواصل الاجتماعي، لإرسال توجيهات للمواطنين حول الاحتياطات الضرورية لتجنب مضاعفات الحر. ويقول يوعابد إن العمل جار على مشروع لـ"إنذارات ذكية" بهدف إرسالها مباشرة على هواتف المواطنين. ويقول مدير المعهد الدولي لبحوث المياه في جامعة محمد السادس متعددة التخصصات هشام فنيري إنه إذا كان المغرب "قد أدرك مبكرا مخاطر تقلبات الطقس والمناخ"، فإنه مدعو إلى زيادة اعتماده على البحث العلمي لتقليص مخاطر هذه التقلبات وتطوير خدمات إنذار أكثر فعالية. أفاعٍ وعقارب ويشدد فنيري على ضرورة ضمان مد خطوط شبكة الكهرباء ومياه الشرب لتصل إلى كل سكان الأرياف. فحتى 2024، كان 5,4 بالمئة من سكان الأرياف في المغرب غير مرتبطين بشبكة الكهرباء، و20,4 بالمئة لا يحصلون على مورد للمياه الصالحة للشرب، وفق المندوبية السامية للتخطيط. من جانب آخر يقترح فنيري الاعتماد على "تقنيات البناء التقليدية لكن بتطويرها اعتمادا على العلم والتكنولوجيات النظيفة"، لأنها تشكل برأيه "وسيلة جيدة جدا" لتقليص آثار الحرارة. وتستدعي موجات الحر الشديد كذلك حملات توعية للوقاية من أضرارها الصحية. وتعمم وزارة الصحة على مسؤولي المستشفيات والمستوصفات سنويا لائحة بالإجراءات الضرورية تحسبا لتداعياتها وتوجيهات لتوعية المواطنين وتلامذة المدارس لاتخاذ الاحتياطات الوقائية. وتقول مديرة مستوصف الهرهورة، بضواحي العاصمة، لبنى روحي "ننصح الناس بالبقاء في الظل في أماكن رطبة وتفادي الخروج في الأوقات المشمسة بين 10 صباحا و4 عصرا، وكذلك ارتداء ثياب خفيفة بألوان فاتحة مع شرب المياه". في موازاة ذلك، أطلقت الوزارة مؤخرا حملة للوقاية من لسعات العقارب والأفاعي التي ترتفع مخاطرها في الأرياف بارتفاع الحرارة. وتسجل كل عام نحو 25 ألف حادث جراء لسعات العقارب و250 حادثا جراء لدغات الثعابين. ويقول المسؤول في مديرية العلاجات المتنقلة بوزارة الصحة محمد إسماعيلي أنه أمكن باعتماد عدة علاجية خاصة "خفض معدل الوفيات" بسبب هذه الحوادث من 7,2 بالمئة عام 2013 إلى 1,2 بالمئة حاليا.
مجتمع

جهة مراكش توافق على تمويل ضخم للقطار فائق السرعة
صادق مجلس جهة مراكش آسفي، يوم أمس الإثنين 7 يوليوز الجاري، على بروتوكول تمويل مشروع القطار فائق السرعة مراكش – القنيطرة، بتكلفة إجمالية قدرها 48 مليار درهم، تُموّل بمساهمة من ثلاث جهات كبرى وبشراكة مع مؤسسات بنكية. ويأتي هذا المشروع في إطار تنفيذ التوجيهات الملكية السامية، بعد أن أعطى الملك محمد السادس انطلاقته خلال شهر أبريل الماضي. وبموجب البروتوكول المصادق عليه، ستُموّل جهة مراكش آسفي حصتها البالغة 16 مليار درهم، عبر قرض طويل الأمد يمتد لـ25 سنة، مع فترة تأجيل الدفع قدرها خمس سنوات، ونسبة فائدة ابتدائية حُدّدت في 3.35% مع مراجعة دورية كل خمس سنوات. ويندرج هذا التمويل ضمن اتفاق شامل يجمع بين وزارة الداخلية، وزارة النقل واللوجستيك، وزارة الاقتصاد والمالية، وجهة مراكش آسفي، وجهتي الرباط-سلا-القنيطرة والدار البيضاء سطات، والمكتب الوطني للسكك الحديدية (ONCF). وتشارك في تمويل المشروع خمسة مؤسسات بنكية مغربية بصفتها مقرضين رئيسيين، وهي: التجاري وفا بنك (8 مليارات درهم)؛ البنك الشعبي (ملياران وسبعمائة مليون درهم)؛ صندوق الإيداع والتدبير (ملياران وستمائة مليون درهم)؛ بنك إفريقيا (2 مليار درهم)، ومصرف المغرب (700 مليون درهم). وستوزَّع هذه التمويلات بالتساوي على الجهات الثلاث المعنية بمسار القطار: مراكش آسفي، الدار البيضاء-سطات، والرباط-سلا-القنيطرة. ويُسدد القرض الممنوح لمجالس الجهات الثلاث في أفق سنة 2050، مع ضمانة مالية مباشرة من وزارة الاقتصاد والمالية وبإشراف من بنك المغرب، لضمان حسن تنفيذ المشروع ومتابعة صرف التمويل في المراحل المختلفة بما يتوافق مع تقدم أشغال الإنجاز. ويشار إلى أن هذه الإتفاقية تشمل أيضا إلى جانب القطار فائق السرعة، ربط مطاري الرباط والدار البيضاء، وكذا الملاعب في مدن الرباط، بنسليمان ومراكش، بالإضافة إلى الشبكة الإقليمية السريعة "RER" بتكلفة إجمالية قدرها 96 مليار درهم.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 08 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة