

مجتمع
خطر الموت يتربص بحياة مستعملي الطريق الوطنية بين الجديدة ومراكش
عبر مستعملون للطريق الوطنية رقم 7 التي تربط بين مدينة مراكش والجديدة عن استيائهم من الانتشار الكبير للحفر والمطبات بعدة مقاطع طرقية بالمسلك المذكور.
وقال أحد نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، إن الطريق على تلك الحالة المزرية منذ أكثر من 5 سنوات، ويعرف المقطع الممتد مابين جمعة لمطل إلى الحدود مع الرحامنة انتشار الحفر الخطيرة، ولم تنفع معها عمليات الترقيع التي تقوم بها الجهات المسؤولة، التي تدخلت منذ شهور، لكن المعاناة مازالت مستمرة.
وأشار معلق آخر إلى أن الحفر المنتشرة بهذا المقطع الطرقي تتسبب في وقوع حوادث سير متعددة، إذ كلما تفاجأ سائق سيارة بوجود حفرة أمامه، وحاول الفرملة بالسرعة الكافية لتجنب إصابة مركبته بأعطاب ميكانيكية، صار ضحية اصطدام بسيارة أخرى أو التعرض لحادث انقلاب.
وتساءل معلقون عن السبب وراء اهمال هذه الطريق، رغم كونها رئيسية وتعج بحركة الشاحنات والسيارات، لأنها تربط بين عاصمة دكالة وعاصمة السياحة مراكش، مطالبين المسؤولين بالتدخل من أجل إصلاح الطريق ووضع حد لخطر الحفر المنتشرة التي تهدد الأرواح يوميا.
عبر مستعملون للطريق الوطنية رقم 7 التي تربط بين مدينة مراكش والجديدة عن استيائهم من الانتشار الكبير للحفر والمطبات بعدة مقاطع طرقية بالمسلك المذكور.
وقال أحد نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، إن الطريق على تلك الحالة المزرية منذ أكثر من 5 سنوات، ويعرف المقطع الممتد مابين جمعة لمطل إلى الحدود مع الرحامنة انتشار الحفر الخطيرة، ولم تنفع معها عمليات الترقيع التي تقوم بها الجهات المسؤولة، التي تدخلت منذ شهور، لكن المعاناة مازالت مستمرة.
وأشار معلق آخر إلى أن الحفر المنتشرة بهذا المقطع الطرقي تتسبب في وقوع حوادث سير متعددة، إذ كلما تفاجأ سائق سيارة بوجود حفرة أمامه، وحاول الفرملة بالسرعة الكافية لتجنب إصابة مركبته بأعطاب ميكانيكية، صار ضحية اصطدام بسيارة أخرى أو التعرض لحادث انقلاب.
وتساءل معلقون عن السبب وراء اهمال هذه الطريق، رغم كونها رئيسية وتعج بحركة الشاحنات والسيارات، لأنها تربط بين عاصمة دكالة وعاصمة السياحة مراكش، مطالبين المسؤولين بالتدخل من أجل إصلاح الطريق ووضع حد لخطر الحفر المنتشرة التي تهدد الأرواح يوميا.
ملصقات
