تعرف بعض شوارع وازقة مدينة الرجال السبعة، انتشار بعض الثقوب أو ما يطلق عليه المراكشيون (الخطارة)، هذه الحفر التي أطلق عليها العرب أسماء مختلفة من قبيل (الفكارة.والافلاج)، كانت عبارة عن شبكات للمياه يستفيد منها سكان المدينة الحمراء ايام الدولة المرابطية لحفظ وتخزين المياه.
أصبحت في أيامنا تشكل خطرا، على المارة والمقيمين وكذا السائقين، فانتشار هذه الخطارات هنا وهناك بمختلف شوارع مراكش على غرار شارع محمد السادس، وزنقة الروضة القريبة من كلية الطب والصيدلة بجيليز.
إن عدم اهتمام الجهات المسؤولة بهذا الخطر، قد يتسبب في حادثة على غرار ما وقع مؤخرا في الولايات المتحدة الأمريكية، عندما نزل منزل بأكمله الى قعر الأرض، الشئ الذي عجزت معه سلطات احدى الولايات الأمريكية من انتشال سكانه، ليتضح لها ان حفرة كانت مخصصة لحفظ المياه.
كما كانت هذه الحفر (الخطارات) وراء عدد من حوادث السير بمختلف شوارع المدينة، عندما يحاول أحدهم تغيير اتجاهه حتى لايقع فيها، ليتسبب في حادثة سير بعضها كانت مميتة.
ان ظاهرة الخطارات كانت لها منافع عديدة لسكان مراكش عبر التاريخ، لكنها أصبحت في السنوات الأخيرة، تشكل تهديدا لسكان المدينة الحمراء، ومن تم وجب إيجاد الحلول الكفيلة لهذه المشكلة التي يشتكي منها على خصوص بعض ساكنة أحياء جيليز بمراكش.
تعرف بعض شوارع وازقة مدينة الرجال السبعة، انتشار بعض الثقوب أو ما يطلق عليه المراكشيون (الخطارة)، هذه الحفر التي أطلق عليها العرب أسماء مختلفة من قبيل (الفكارة.والافلاج)، كانت عبارة عن شبكات للمياه يستفيد منها سكان المدينة الحمراء ايام الدولة المرابطية لحفظ وتخزين المياه.
أصبحت في أيامنا تشكل خطرا، على المارة والمقيمين وكذا السائقين، فانتشار هذه الخطارات هنا وهناك بمختلف شوارع مراكش على غرار شارع محمد السادس، وزنقة الروضة القريبة من كلية الطب والصيدلة بجيليز.
إن عدم اهتمام الجهات المسؤولة بهذا الخطر، قد يتسبب في حادثة على غرار ما وقع مؤخرا في الولايات المتحدة الأمريكية، عندما نزل منزل بأكمله الى قعر الأرض، الشئ الذي عجزت معه سلطات احدى الولايات الأمريكية من انتشال سكانه، ليتضح لها ان حفرة كانت مخصصة لحفظ المياه.
كما كانت هذه الحفر (الخطارات) وراء عدد من حوادث السير بمختلف شوارع المدينة، عندما يحاول أحدهم تغيير اتجاهه حتى لايقع فيها، ليتسبب في حادثة سير بعضها كانت مميتة.
ان ظاهرة الخطارات كانت لها منافع عديدة لسكان مراكش عبر التاريخ، لكنها أصبحت في السنوات الأخيرة، تشكل تهديدا لسكان المدينة الحمراء، ومن تم وجب إيجاد الحلول الكفيلة لهذه المشكلة التي يشتكي منها على خصوص بعض ساكنة أحياء جيليز بمراكش.