
قال البروفيسور عز الدين إبراهيمي، مدير مختبر التكنولوجيا الحيوية، وعضو اللجنة العلمية التابعة لوزارة الصحة، إن الهدف من تلقيح الفئة ما بين 12 و 17 سنة، هي كسر سلسلة تفشي الدلتا، ولا سيما مع الدخول المدرسي، مشددا على أن هذه العملية امنة للأطفال كما كانت آمنة للكبار.وبخصوص تلقيح الفئة أقل من 12 سنة، عبر البروفيسور عن رفضه لهذه العملية، لأسباب وصفها بـ" الأخلاقية".وقال إبراهيمي:" لا أقبل أن نلقح هذه الفئة بينما إفريقيا لم تتعد نسبة 2 في المئة من التلقيح، مشيرا إلى أنه يمكن أن ننجح في تدبير الأزمة محليا ولكن الخروج منها سيكون كوني"، مؤيدا موقف منظمة الصحة العالمية التي ترى في تلقيح هذه الفئة قرارا لا أخلاقيا ولا علميا.ولفت الخبير ذاته، إلى أن ترك السلالات تتناسل في إفريقيا مع بليون شخص غير ملقح كاحتياطي للإصابة بالفيروس، فستنتشر العدوى من جديد بكل بقاع العالم وسنعود لنقطة الصفر.
قال البروفيسور عز الدين إبراهيمي، مدير مختبر التكنولوجيا الحيوية، وعضو اللجنة العلمية التابعة لوزارة الصحة، إن الهدف من تلقيح الفئة ما بين 12 و 17 سنة، هي كسر سلسلة تفشي الدلتا، ولا سيما مع الدخول المدرسي، مشددا على أن هذه العملية امنة للأطفال كما كانت آمنة للكبار.وبخصوص تلقيح الفئة أقل من 12 سنة، عبر البروفيسور عن رفضه لهذه العملية، لأسباب وصفها بـ" الأخلاقية".وقال إبراهيمي:" لا أقبل أن نلقح هذه الفئة بينما إفريقيا لم تتعد نسبة 2 في المئة من التلقيح، مشيرا إلى أنه يمكن أن ننجح في تدبير الأزمة محليا ولكن الخروج منها سيكون كوني"، مؤيدا موقف منظمة الصحة العالمية التي ترى في تلقيح هذه الفئة قرارا لا أخلاقيا ولا علميا.ولفت الخبير ذاته، إلى أن ترك السلالات تتناسل في إفريقيا مع بليون شخص غير ملقح كاحتياطي للإصابة بالفيروس، فستنتشر العدوى من جديد بكل بقاع العالم وسنعود لنقطة الصفر.
ملصقات
#كورونا

#كورونا

#كورونا

#كورونا

مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

