الخميس 02 مايو 2024, 19:37

رياضة

خبير رياضي: عدم ترشيح المغرب للفوز باللقب القاري في صالحه


كشـ24 | وكالة الأناضول نشر في: 9 يناير 2022

قال الخبير المغربي في السياسات الرياضية، منصف اليازغي، إن بطولة أمم إفريقيا تطورت كثيرا، مشيرا إلى أن عدم ترشيح منتخب بلاده للفوز باللقب، هو أمر "في صالحه ويرفع الضغط عنه".وأوضح اليازغي، في مقابلة مع "الأناضول"، أن "من حسن حظ المنتخب المغربي أنه يدخل منافسات نهائيات كأس إفريقيا بالكاميرون، دون أن يكون مرشحا للقب، وإنما من باب الباحث عن نتيجة جيدة، وهذا الوضع في صالحه، يرفع عنه الضغط".وتابع: "في عام 1976 دخل المغرب منافسات كأس إفريقيا ليس بحثا عن اللقب، ولكن فقط ليسجل ثاني حضور له في النهائيات، لكن فاز باللقب".وزاد: "في عام 1980 خسر المغرب أمام المنتخب الجزائري بـ5 أهداف لواحد (في تصفيات دورة الألعاب الأولمبية)، ثم ذهب إلى نهائيات أمم إفريقيا بنيجيريا، وحقق المركز الثالث في وسط دهشة الجميع".واسترسل اليازغي: "في نهائيات كأس إفريقيا 2004 بلغ المغرب المباراة النهائية، رغم أنه خاض المنافسات بعدما مني بإقصاء مزدوج من مونديال كأس العالم وبطولة إفريقيا 2002".وأضاف: "والعكس صحيح، حين يشارك ليفوز باللقب يقصى من الدور الأول، كما حصل في عام 1978 وكان حاملا للقب".واعتبر الخبير المغربي، أن "دخوله المنتخب المغربي إلى المنافسات غير مرشح للقب، يرفع الضغط عنه، ويكون في صالحه".وأشار اليازغي إلى أنه متفائل بأن منتخب بلاده "سيحقق نتائج إيجابية وخاصة أمام غانا".ويبدأ منتخب المغرب مشواره في بطولة كأس الأمم الإفريقية في 10 يناير الجاري، بمواجهة نظيره الغاني ضمن منافسات المجموعة الثالثة التي تضم أيضا الغابون وجزر القمر.ويشرف على تدريب "أسود الأطلس" منذ أغسطس 2019، البوسني وحيد خليلوزيتش، بعقدة أهداف تتمثل في قيادة "الأسود" لنهائيات كأس العالم 2022 بقطر، وبلوغ المربع الذهبي لكأس أمم إفريقيا 2021 (تأجلت إلى 2022) التي تقام في الكاميرون.وبخصوص تشكيلة "أسود الأطلس"، قال اليازغي: "هي مجموعة تمثل نقلة نوعية بعد نهاية جيل المهدي بنعطية وكريم الأحمدي، هناك جيل جديد يلعب في دوريات أوروبية قوية جدا".وتابع: "نأسف على غياب حكيم زياش(لاعب فريق تشيلسي)، لكن هذا اختيار للمدرب والقرار الأخير له"، مضيفا: "متفائل بأن المغرب سيذهب بعيدا في المنافسات، دون أن أقول إنه مرشح للفوز باللقب".وفي السياق، قال اليازغي، إن "إحداث بطولة كأس إفريقيا، جاء رغبة في أن تستقل الدول الإفريقية في الجانب الرياضي أيضا، بعدما نالت استقلالها الترابي، وكانت البداية بثلاث منتخبات فقط (مصر والسودان وإثيوبيا عام 1957)".ولفت المتحدث إلى أن "كأس إفريقيا تطورت بشكل يوازي التغيرات التي شهدتها منظمة الوحدة الإفريقية (تأسست 1963 وكانت آنذاك نحو 30 دولة لكنها أصبحت حاليا أكثر من 50 دولة)".وأضاف: "عندما تبرز منتخبات القارة الإفريقية بأداء مرتفع في المباريات الدولية، تخلق حولها صورة طيبة في العالم".وقال: "في عام 1990، شارك المنتخب الكاميروني في كأس العالم الذي احتضنته إيطاليا، كان بطلا لإفريقيا (دورة 1988)، وفي الدور الأول انتصر على المنتخب الأرجنتيني، ووصل إلى دور ربع النهائي، لقد ترك صورة طيبة عن المنتخبات الإفريقية، وترك العالم يتابع عن كثب كرة القدم الإفريقية".وتابع: "بمثل ذلك الأداء الإفريقي الجيد، تقدم الرياضة القارة الإفريقية بصورة أفضل أمام العالم، عوض الصورة التي تسود عن أن بها دول متخلفة ومتكاسلة".وتعتبر بطولة كأس الأمم الإفريقية، من أهم المسابقات الرياضية التي تقام بإشراف الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، ويجري تنظيمها بشكل دوري كل سنتين منذ 1957.وأشار الخبير المغربي أن "كرة القدم ظلت توظف سياسا على مدى العقود الماضية، وهو التوظيف الذي مازال مستمرا حتى الآن".وزاد: "استمر التوظيف السياسي للألعاب الرياضية بين المعسكرين الرأسمالي والشيوعي (عالميا)، حيث الفوز الرياضي لأي معسكر يستغله لإبراز القوة السياسية والعسكرية، وبالتالي رجاحة إيديولوجية المعسكر".وتابع: "الرياضة كانت دائما وسيلة لإبراز التفوق السياسي والإيديولوجي، وأول من وظف الرياضة للتعبير عن موقف سياسي في إفريقيا هو المغرب".وأوضح اليازغي: "المغرب رفض خوض تصفيات كأس العالم 1966، وأيدته القارة الإفريقية في موقفه، لقد كان موقفا سياسيا (كان السبب آنذاك شعور القارة الإفريقية بالاضطهاد نظرا لسياسة توزيع مقاعد المنتخبات المتأهلة للنهائيات)".وقال أيضا: "حين تأهل المغرب إلى الألعاب الأولمبية لعام 1968 بموسكو، وقع في مجموعة واحدة مع إسرائيل، ورفض المشاركة في الألعاب وانسحب".واسترسل اليازغي: "حين نستعرض تاريخ المواجهات بين المغرب والجزائر، كلها كانت بطعم سياسي، وتتحول إلى صراع سياسي على أرضية ملعب كرة القدم".​​​​​​​وخلص الخبير المغربي، إلى أنه "دائما كانت كرة القدم وسيلة لتصريف مواقف سياسية، لكن الآن تحولت إلى تقديم دولة على أنها حديثة ومتقدمة ومتعافية سياسيا واجتماعيا واقتصاديا".وأضاف: "تنظيم بلد إفريقي لحدث كروي مثل كأس إفريقيا، معناه أن البلد مستقر أمنيا وله القدرة على تنظيم حدث كروي قاري، وأن النظام السياسي قادر على تنظيم حدث كروي من الحجم الكبير".ورأى اليازغي، أن "استغلال كرة القدم لتخفيف الضغط على الأنظمة، يظل أمرا نسبيا ومرتبطا بأوضاع معينة"، مضيفا : "دائما كانت نتائج كرة القدم تنفيس على شعوب الدول المتخلفة، وتخفيف للضغط على الأنظمة، التي ترى أن الفوز يلهي الشعوب عن مشاكلها الحقيقية".وزاد: "ينسى الشعب أحيانا، لحظة انتصار كروي، المشاكل السياسية والاجتماعية التي يعاني منها بلده".ووفق الخبير المغربي، أن "كرة القدم كانت دائما تلهية، وأصبحت اليوم، إما تٌقدم الدولة على أنها قوية وقادرة على التنظيم، أو للتغطية عن المشاكل الداخلية".​​​​​​​

قال الخبير المغربي في السياسات الرياضية، منصف اليازغي، إن بطولة أمم إفريقيا تطورت كثيرا، مشيرا إلى أن عدم ترشيح منتخب بلاده للفوز باللقب، هو أمر "في صالحه ويرفع الضغط عنه".وأوضح اليازغي، في مقابلة مع "الأناضول"، أن "من حسن حظ المنتخب المغربي أنه يدخل منافسات نهائيات كأس إفريقيا بالكاميرون، دون أن يكون مرشحا للقب، وإنما من باب الباحث عن نتيجة جيدة، وهذا الوضع في صالحه، يرفع عنه الضغط".وتابع: "في عام 1976 دخل المغرب منافسات كأس إفريقيا ليس بحثا عن اللقب، ولكن فقط ليسجل ثاني حضور له في النهائيات، لكن فاز باللقب".وزاد: "في عام 1980 خسر المغرب أمام المنتخب الجزائري بـ5 أهداف لواحد (في تصفيات دورة الألعاب الأولمبية)، ثم ذهب إلى نهائيات أمم إفريقيا بنيجيريا، وحقق المركز الثالث في وسط دهشة الجميع".واسترسل اليازغي: "في نهائيات كأس إفريقيا 2004 بلغ المغرب المباراة النهائية، رغم أنه خاض المنافسات بعدما مني بإقصاء مزدوج من مونديال كأس العالم وبطولة إفريقيا 2002".وأضاف: "والعكس صحيح، حين يشارك ليفوز باللقب يقصى من الدور الأول، كما حصل في عام 1978 وكان حاملا للقب".واعتبر الخبير المغربي، أن "دخوله المنتخب المغربي إلى المنافسات غير مرشح للقب، يرفع الضغط عنه، ويكون في صالحه".وأشار اليازغي إلى أنه متفائل بأن منتخب بلاده "سيحقق نتائج إيجابية وخاصة أمام غانا".ويبدأ منتخب المغرب مشواره في بطولة كأس الأمم الإفريقية في 10 يناير الجاري، بمواجهة نظيره الغاني ضمن منافسات المجموعة الثالثة التي تضم أيضا الغابون وجزر القمر.ويشرف على تدريب "أسود الأطلس" منذ أغسطس 2019، البوسني وحيد خليلوزيتش، بعقدة أهداف تتمثل في قيادة "الأسود" لنهائيات كأس العالم 2022 بقطر، وبلوغ المربع الذهبي لكأس أمم إفريقيا 2021 (تأجلت إلى 2022) التي تقام في الكاميرون.وبخصوص تشكيلة "أسود الأطلس"، قال اليازغي: "هي مجموعة تمثل نقلة نوعية بعد نهاية جيل المهدي بنعطية وكريم الأحمدي، هناك جيل جديد يلعب في دوريات أوروبية قوية جدا".وتابع: "نأسف على غياب حكيم زياش(لاعب فريق تشيلسي)، لكن هذا اختيار للمدرب والقرار الأخير له"، مضيفا: "متفائل بأن المغرب سيذهب بعيدا في المنافسات، دون أن أقول إنه مرشح للفوز باللقب".وفي السياق، قال اليازغي، إن "إحداث بطولة كأس إفريقيا، جاء رغبة في أن تستقل الدول الإفريقية في الجانب الرياضي أيضا، بعدما نالت استقلالها الترابي، وكانت البداية بثلاث منتخبات فقط (مصر والسودان وإثيوبيا عام 1957)".ولفت المتحدث إلى أن "كأس إفريقيا تطورت بشكل يوازي التغيرات التي شهدتها منظمة الوحدة الإفريقية (تأسست 1963 وكانت آنذاك نحو 30 دولة لكنها أصبحت حاليا أكثر من 50 دولة)".وأضاف: "عندما تبرز منتخبات القارة الإفريقية بأداء مرتفع في المباريات الدولية، تخلق حولها صورة طيبة في العالم".وقال: "في عام 1990، شارك المنتخب الكاميروني في كأس العالم الذي احتضنته إيطاليا، كان بطلا لإفريقيا (دورة 1988)، وفي الدور الأول انتصر على المنتخب الأرجنتيني، ووصل إلى دور ربع النهائي، لقد ترك صورة طيبة عن المنتخبات الإفريقية، وترك العالم يتابع عن كثب كرة القدم الإفريقية".وتابع: "بمثل ذلك الأداء الإفريقي الجيد، تقدم الرياضة القارة الإفريقية بصورة أفضل أمام العالم، عوض الصورة التي تسود عن أن بها دول متخلفة ومتكاسلة".وتعتبر بطولة كأس الأمم الإفريقية، من أهم المسابقات الرياضية التي تقام بإشراف الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، ويجري تنظيمها بشكل دوري كل سنتين منذ 1957.وأشار الخبير المغربي أن "كرة القدم ظلت توظف سياسا على مدى العقود الماضية، وهو التوظيف الذي مازال مستمرا حتى الآن".وزاد: "استمر التوظيف السياسي للألعاب الرياضية بين المعسكرين الرأسمالي والشيوعي (عالميا)، حيث الفوز الرياضي لأي معسكر يستغله لإبراز القوة السياسية والعسكرية، وبالتالي رجاحة إيديولوجية المعسكر".وتابع: "الرياضة كانت دائما وسيلة لإبراز التفوق السياسي والإيديولوجي، وأول من وظف الرياضة للتعبير عن موقف سياسي في إفريقيا هو المغرب".وأوضح اليازغي: "المغرب رفض خوض تصفيات كأس العالم 1966، وأيدته القارة الإفريقية في موقفه، لقد كان موقفا سياسيا (كان السبب آنذاك شعور القارة الإفريقية بالاضطهاد نظرا لسياسة توزيع مقاعد المنتخبات المتأهلة للنهائيات)".وقال أيضا: "حين تأهل المغرب إلى الألعاب الأولمبية لعام 1968 بموسكو، وقع في مجموعة واحدة مع إسرائيل، ورفض المشاركة في الألعاب وانسحب".واسترسل اليازغي: "حين نستعرض تاريخ المواجهات بين المغرب والجزائر، كلها كانت بطعم سياسي، وتتحول إلى صراع سياسي على أرضية ملعب كرة القدم".​​​​​​​وخلص الخبير المغربي، إلى أنه "دائما كانت كرة القدم وسيلة لتصريف مواقف سياسية، لكن الآن تحولت إلى تقديم دولة على أنها حديثة ومتقدمة ومتعافية سياسيا واجتماعيا واقتصاديا".وأضاف: "تنظيم بلد إفريقي لحدث كروي مثل كأس إفريقيا، معناه أن البلد مستقر أمنيا وله القدرة على تنظيم حدث كروي قاري، وأن النظام السياسي قادر على تنظيم حدث كروي من الحجم الكبير".ورأى اليازغي، أن "استغلال كرة القدم لتخفيف الضغط على الأنظمة، يظل أمرا نسبيا ومرتبطا بأوضاع معينة"، مضيفا : "دائما كانت نتائج كرة القدم تنفيس على شعوب الدول المتخلفة، وتخفيف للضغط على الأنظمة، التي ترى أن الفوز يلهي الشعوب عن مشاكلها الحقيقية".وزاد: "ينسى الشعب أحيانا، لحظة انتصار كروي، المشاكل السياسية والاجتماعية التي يعاني منها بلده".ووفق الخبير المغربي، أن "كرة القدم كانت دائما تلهية، وأصبحت اليوم، إما تٌقدم الدولة على أنها قوية وقادرة على التنظيم، أو للتغطية عن المشاكل الداخلية".​​​​​​​



اقرأ أيضاً
بسبب أقمصة نهضة بركان.. غاريدو يقرر الرحيل عن اتحاد العاصمة الجزائري
أفادت تقارير إعلامية، أن المدرب الإسباني خوان كارلوس غاريدو، قرر الرحيل عن اتحاد العاصمة الجزائري، على خلفية أزمة مبارتي ذهاب وإياب نصف نهائي كأس الكونفدرالية الأفريقية، أمام نهضة بركان. وحسب التقارير ذاتها، فإن غاريدو أبدى أسفه على ما حدث، وعلى ضياع فرصته في المنافسة على لقب البطولة القارية، الذي سبق وفاز به رفقة الرجاء الرياضي والأهلي المصري. وأشار المصدر ذاته، إلى أن رحيل غاريدو عن الفريق الجزائري بات مسألة وقت، إذ تعمقت الأزمة بينه وبين اتحاد العاصمة أيضًا بعد تصريحاته، التي أشاد فيها بالبنية التحتية للملاعب المغربية. جدير بالذكر أن غاريدو كان قد تولى تدريب اتحاد العاصمة، في نونبر 2023، وقاد النادي الجزائري في 32 مباراة، حقق خلالها 19 انتصارا و3 تعادلات، بينما انهزم في 10 مناسبات. السعدية فنتاس
رياضة

فريق سعودي يتقدم بمبلغ ضخم لضم حكيم زياش
يجري فريق الشباب السعودي محادثات للتعاقد مع النجم المغربي حكيم زياش، الذي أبدى تألقًا لافتًا مع ناديه غلطة سراي التركي، خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة. وفقًا لما نشرته صحيفة "الصباح" التركية، أظهرت إدارة الشباب اهتمامًا بالتوقيع مع زياش، حيث يتوقع أن تعرض عليه عقدًا بقيمة إجمالية تصل إلى 37.5 مليون يورو لمدة سنتين ونصف. المسؤولون في الفريق السعودي يُظهرون إصرارًا كبيرًا لضم اللاعب المغربي، الذي يُعتبر من أبرز النجوم في الموسم الرياضي الحالي بتركيا، على أمل أن يوافق على العرض وإتمام الصفقة بنجاح خلال الصيف. في سياق متصل، سجل زياش حضورًا مؤثرًا مع غلطة سراي هذا الموسم، حيث شارك في 19 مباراة، منها 14 في الدوري التركي الممتاز و5 في دوري أبطال أوروبا، مسجلاً 6 أهداف ومقدمًا 3 تمريرات حاسمة. تجدر الإشارة إلى أن غلطة سراي قد فعّل بند شراء عقد زياش من نادي تشيلسي الإنجليزي، بعد مشاركته في 15 مباراة مع الفريق التركي، مما يعكس مدى الثقة والرضا بأدائه.
رياضة

الإتحاد العربي يسحب تنظيم البطولة العربية للجمباز من الجزائر ويمنحها للمغرب
علمت "كشـ24"، أن الإتحاد العربي للجمباز قرر سحب تنظيم البطولة العربية للعبة التي كان من المقرر أن تحتضنها الجزائر في أكتوبر المقبل، من هذه الأخيرة. ووفق المعطيات التي توصلت بها الجريدة، فقد منح الإتحاد شرف تنظيم هذه النسخة للمغرب، حيث من المنتظر أن تقام بمدينة مراكش بدل الجزائر. ويأتي هذا القرار بعدما أعلن الإتحاد الجزائري للجمباز انسحابه من بطولة إفريقيا للجمباز التي انطلقت بمراكش أمس الثلاثاء 30 أبريل إلى غاية 7 ماي الجاري.   
رياضة

إلياس بنصغير مرشح لجائزة أفضل لاعب واعد في الدوري الفرنسي
كشف الاتحاد الفرنسي للاعبين المحترفين (UNFP) عن قائمة اللاعبين المرشحين لجوائزه لموسم 2023-2024 وتضمنت اللائحة اسم الدولي المغربي إلياس بنصغير، لاعب نادي أس موناكو. وينافس بنصغير في فئة جائزة أفضل لاعب واعد في الدوري الفرنسي، إلى جانب كل من ديزيري دوي (ستاد رين)، وريان شرقي (أولمبيك ليون)، وليني يورو (ليل)، وزائير إيمري (باريس سان جيرمان). ويأتي تواجد بنصغير في القائمة المذكورة، بعد تألقه رفقة فريقه موناكو في منافسات “الليغ 1″، علما أنه سجل هدفا واحدا هذا الموسم في المسابقة المحلية، إضافة إلى تمريرة حاسمة. وشارك بنصغير في 11 مباراة مع ناديه موناكو هذا الموسم سجل خلالها هدفا وحيدا، علما أن اللاعب البالغ من العمر 19 سنة سجل أول ظهور له مع المنتخب المغربي من بوابة تربص شهر مارس الماضي. وكانت تقارير إعلامية فرنسية قد أشارت قبل أسابيع إلى أن الاتحاد الفرنسي مازال يحاول إقناع بنصغير بتغيير قراره بتمثيل المنتخب المغربي، حيث يكثف من اتصالاته لجعل اللاعب يعدل عن اختياره ويحمل قميص “الديكة” مستقبلا.
رياضة

بسبب مستحقات المغربي بوطيب.. “الفيفا” يصدم الزمالك
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، إيقاف قيد نادي الزمالك للاعبين جدد في صفوفه لمدة ثلاث فترات، وذلك بداية من 24 أبريل الجاري وحتى سداد غرامة مهاجمه السابق المغربي خالد بوطيب. وأدرج الاتحاد الدولي لكرة القدم، اسم نادي الزمالك في قائمة الأندية الموقع عليها عقوبات بإيقاف القيد، حيث يقوم "الفيفا" بتحديث البوابة الخاصة بقضايا الأندية، يوم الاثنين من كل أسبوع. وجاء إعلان "الفيفا" عن هذا القرار بعد ساعات من فوز الزمالك على دريمز الغاني 3-0 وبلوغه نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية. وكان الزمالك، قد أعلن في وقت سابق، عن إيقاف قيده بسبب غرامة خالد بوطيب، الناتجة عن شكوى اللاعب الدولي المغربي السابق للنادي منذ عام 2020 بسبب عدم حصوله على مستحقاته المقدرة بنحو 2.5 مليون يورو. ولعب بوطيب للزمالك بين يناير 2019 والشهر نفسه من 2020.وصدم خبر إيقاف القيد إدارة الزمالك، بعد فترة من الاستقرار عاشها الفريق الأبيض الذي تحسنت نتائجه في الدوري الممتاز، ووصل إلى نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية. ويلعب الزمالك في نهائي كأس الكونفدرالية ضد نهضة بركان المغربي، علما بأن الفريق المصري كان قد توج بلقب المسابقة في موسم 2018-2019 عقب فوزه في النهائي على نهضة بركان بالذات.
رياضة

رسميا.. “الكاف” يغلق ملف مباراة اتحاد العاصمة وبركان في انتظار العقوبات
أنهت لجنة الأندية التابعة للاتحاد الافريقي لكرة القدم، اجتماعها اليوم فاتح ماي 2024 واتخذت قرارها بخصوص مباراة إياب الدور قبل النهائي من منافسات كاس الكونفدرالية الافريقية لكرة القدم بين فريقي نهضة بركان واتحاد العاصمة الجزائري. وعقب اجتماعها المذكور قضت لجنة الأندية بخسارة فريق اتحاد العاصمة بثلاثة أهداف من دون مقابل، بالإضافة إلى إحالة الملف على لجنة لانضباط لاتخاذ الإجراءات التأديبية الإضافية المحتملة. وقد صودق على هذا القرار بإجماع أعضاء لجنة الأندية التابعة للاتحاد الإفريقي لكرة القدم.
رياضة

ليفاندوفسكي يحسم موقفه من الرحيل عن برشلونة
بشكل نهائي وصريح، حسم النجم البولندي روبرت ليفاندوفسكي موقفه من الرحيل عن برشلونة، خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة. وكانت تقارير إعلامية تحدثت عن إمكانية مغادرة اللاعب البالغ من العمر 35 عاما للفريق الكتالوني بعد تلقيه عروضا مغرية عديدة، أبرزها في الدوري السعودي. وفي حديثه لصحيفة "بيلد" الألمانية، كشف ليفاندوفسكي: "الرحيل عن برشلونة هذا الصيف، أمر غير ممكن، وهو ليس مطروحا للتفكير بكل تأكيد". وأضاف: "أشعر بأنني بحالة جيدة جسديا، واعتبارا من اليوم، سأستمر لمدة عامين على الأقل". وتابع: "حين لا أكون في أعلى مستوى بدني، سأبدأ في التفكير في ذلك (المغادرة)". المصدر: سكاي نيوز.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 02 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة