

مجتمع
خبير بيئي يكشف لـ”كشـ24″ السبب وراء قوة زلزال الحوز
أكد الخبير في المناخ والتنمية المستدامة، المهندس محمد بن عبو، أن عنصر المفاجأة الذي عرفه زلزال الحوز هو اقتراب بؤرة زلزال من سطح الكرة الأرضية وهذا هو السبب الرئيسي في قوة هذا الزلزال.
وأفاد الخبير أن المغرب معرض بشكل مستدام لخطر الزلازل لكون المملكة المغربية تتواجد على حزام زلزلي وجبلي نشيط "الحزام الألبي"، يمتد على مسافة تطول على 15 ألف كيلومتر، على طول الهامش الجنوبي من قارتي أسيا وأوروبا، مشيرا إلى أن المغرب يعرف بذلك تلاقيا لأطراف الصفائح التكتونية، حيث أن الدول التي توجد عند اطراف تلك الصفائح تكون عادة معرضة لخطر الزلازل بشكل أكبر من المعتاد".
وأوضح رئيس المكتب الوطني لجمعية مغرب أصدقاء البيئة، أن جميع الدول تبقى معرضة لظاهرة الزلازل، لأن هذا الأخير يمكن ان يضرب في أي لحظة، كما أن منظومة التنبؤ باحتمالية حدوثه لم تتطور لحدود الساعة.
وأضاف محمد بن عبو أن : "قياس سبع درجات على سلم رشتر يكفي ليجعل هذا الزلزال من بين الأقوى في العالم، عادة عندما يشير السلم إلى سبع درجات مئوية فهذا يعني أن القدرة الطاقية أو الطاقة المخزنة في أعماق الارض هي كبيرة جدا، وبالتالي كلما تصاعدت هذه الطاقة نحو سطح القشرة الارضية كلما احدثت نوع من الانشقاقات او نوع من الفيالق على مستوى التكوينات الأرضية".
وأكد الخبير البيئي أن الزلزال الذي يكون قياسه بين خمسة وسبعة درجات مئوية على سلم ريشتر يبقى من بين الزلازل القوية على المستوى العالمي، والكافية لتدمير عدد كبير من البنايات، وكافية لتخريب البنيات التحتية لأي بلد او أي منطقة.
أكد الخبير في المناخ والتنمية المستدامة، المهندس محمد بن عبو، أن عنصر المفاجأة الذي عرفه زلزال الحوز هو اقتراب بؤرة زلزال من سطح الكرة الأرضية وهذا هو السبب الرئيسي في قوة هذا الزلزال.
وأفاد الخبير أن المغرب معرض بشكل مستدام لخطر الزلازل لكون المملكة المغربية تتواجد على حزام زلزلي وجبلي نشيط "الحزام الألبي"، يمتد على مسافة تطول على 15 ألف كيلومتر، على طول الهامش الجنوبي من قارتي أسيا وأوروبا، مشيرا إلى أن المغرب يعرف بذلك تلاقيا لأطراف الصفائح التكتونية، حيث أن الدول التي توجد عند اطراف تلك الصفائح تكون عادة معرضة لخطر الزلازل بشكل أكبر من المعتاد".
وأوضح رئيس المكتب الوطني لجمعية مغرب أصدقاء البيئة، أن جميع الدول تبقى معرضة لظاهرة الزلازل، لأن هذا الأخير يمكن ان يضرب في أي لحظة، كما أن منظومة التنبؤ باحتمالية حدوثه لم تتطور لحدود الساعة.
وأضاف محمد بن عبو أن : "قياس سبع درجات على سلم رشتر يكفي ليجعل هذا الزلزال من بين الأقوى في العالم، عادة عندما يشير السلم إلى سبع درجات مئوية فهذا يعني أن القدرة الطاقية أو الطاقة المخزنة في أعماق الارض هي كبيرة جدا، وبالتالي كلما تصاعدت هذه الطاقة نحو سطح القشرة الارضية كلما احدثت نوع من الانشقاقات او نوع من الفيالق على مستوى التكوينات الأرضية".
وأكد الخبير البيئي أن الزلزال الذي يكون قياسه بين خمسة وسبعة درجات مئوية على سلم ريشتر يبقى من بين الزلازل القوية على المستوى العالمي، والكافية لتدمير عدد كبير من البنايات، وكافية لتخريب البنيات التحتية لأي بلد او أي منطقة.
ملصقات
