التعليقات مغلقة لهذا المنشور
علوم
خبير ألماني: لن نهزم فيروس “باد رابيت” قبل 8 أعوام
نشر في: 7 نوفمبر 2017
وقفت وسائل الوقاية الإلكترونية الحالية عاجزة أمام الفيروسات التي هاجمت مؤخرا خوادم الشركات في عشرات البلدان.
أعلن ذلك مستشار الناتو والحكومة الألمانية لشؤون الأمن الإلكتروني ساندرو هايكن، وأضاف أن الأنظمة المطورة القادرة على مكافحتها لن تظهر إلا بعد مرور 5 أو 8 أعوام.
وأجاب الخبير على سؤال موجه إليه عما إذا كان من الممكن الحيلولة دون هجمات فيروسات مثل Bad Rabbit قائلا: "بالطبع هناك تكنولوجيا من شأنها ضمان الأمن، لكنها لا تزال غير ناضجة لأنها تكتفي بالحد من أضرار الهجمات".
ويرى الخبير أن العالم مهدد بخطر الهجمات السيبرانية بشكل دائم. وشهدت الأعوام الماضية ازديادها بشكل ملحوظ، بعد أن أدركت جهات مختلفة (كالجيوش والاستخبارات والمجرمين) منفعة تلك الهجمات.
وعند سؤال ساندرو عما إذا كانت دول أخرى أعضاء في الناتو تعتزم فرض حظر على استخدام البرمجيات الروسية المضادة للفيروسات (كاسبيرسكي)، قال إنه "لم يسمع عن ذلك"، وأضاف أن "المؤسسات الحكومية الألمانية والشركات الخاصة تتعاون مع شركة (مختبر كاسبيرسكي) منذ زمن ولا تزال تثق بها".
وأوضح الخبير قائلا: "هناك افتراضات في ألمانيا بأن القرار الأمريكي بالتخلي عن منتجات كاسبيرسكي اتخذ على خلفية السياسة العالمية العامة والعلاقات الأمريكية مع روسيا. فيما يتعلق بألمانيا فإنها لم تكشف أي أدلة على أن برمجيات كاسبيرسكي تختلف عن مثيلاتها".
ومضى قائلا: "تخرُّج كاسبيرسكي في أكاديمية الأمن الفيدرالي الروسي هو أمر يخصه. ومن المعروف أن الكثير من رؤساء شركات الأمن الكمبيوتري خدموا سابقا في الاستخبارات. لكن من غير الضروري أن يرتبطوا بها في الوقت الحاضر لأنه في حال اكتشاف الأمر، فإن شركاتهم ستتكبد حتما خسائر فادحة".
يذكر أن وزارة الأمن الداخلي الأمريكية فرضت، في سبتمبر الماضي، حظرا على استخدام برمجيات مختبر "كاسبيرسكي" الروسي في المؤسسات الحكومية الأمريكية. وألزمت الوزارة تلك المؤسسات بتنفيذ القرار خلال 3 أشهر.
أعلن ذلك مستشار الناتو والحكومة الألمانية لشؤون الأمن الإلكتروني ساندرو هايكن، وأضاف أن الأنظمة المطورة القادرة على مكافحتها لن تظهر إلا بعد مرور 5 أو 8 أعوام.
وأجاب الخبير على سؤال موجه إليه عما إذا كان من الممكن الحيلولة دون هجمات فيروسات مثل Bad Rabbit قائلا: "بالطبع هناك تكنولوجيا من شأنها ضمان الأمن، لكنها لا تزال غير ناضجة لأنها تكتفي بالحد من أضرار الهجمات".
ويرى الخبير أن العالم مهدد بخطر الهجمات السيبرانية بشكل دائم. وشهدت الأعوام الماضية ازديادها بشكل ملحوظ، بعد أن أدركت جهات مختلفة (كالجيوش والاستخبارات والمجرمين) منفعة تلك الهجمات.
وعند سؤال ساندرو عما إذا كانت دول أخرى أعضاء في الناتو تعتزم فرض حظر على استخدام البرمجيات الروسية المضادة للفيروسات (كاسبيرسكي)، قال إنه "لم يسمع عن ذلك"، وأضاف أن "المؤسسات الحكومية الألمانية والشركات الخاصة تتعاون مع شركة (مختبر كاسبيرسكي) منذ زمن ولا تزال تثق بها".
وأوضح الخبير قائلا: "هناك افتراضات في ألمانيا بأن القرار الأمريكي بالتخلي عن منتجات كاسبيرسكي اتخذ على خلفية السياسة العالمية العامة والعلاقات الأمريكية مع روسيا. فيما يتعلق بألمانيا فإنها لم تكشف أي أدلة على أن برمجيات كاسبيرسكي تختلف عن مثيلاتها".
ومضى قائلا: "تخرُّج كاسبيرسكي في أكاديمية الأمن الفيدرالي الروسي هو أمر يخصه. ومن المعروف أن الكثير من رؤساء شركات الأمن الكمبيوتري خدموا سابقا في الاستخبارات. لكن من غير الضروري أن يرتبطوا بها في الوقت الحاضر لأنه في حال اكتشاف الأمر، فإن شركاتهم ستتكبد حتما خسائر فادحة".
يذكر أن وزارة الأمن الداخلي الأمريكية فرضت، في سبتمبر الماضي، حظرا على استخدام برمجيات مختبر "كاسبيرسكي" الروسي في المؤسسات الحكومية الأمريكية. وألزمت الوزارة تلك المؤسسات بتنفيذ القرار خلال 3 أشهر.
وقفت وسائل الوقاية الإلكترونية الحالية عاجزة أمام الفيروسات التي هاجمت مؤخرا خوادم الشركات في عشرات البلدان.
أعلن ذلك مستشار الناتو والحكومة الألمانية لشؤون الأمن الإلكتروني ساندرو هايكن، وأضاف أن الأنظمة المطورة القادرة على مكافحتها لن تظهر إلا بعد مرور 5 أو 8 أعوام.
وأجاب الخبير على سؤال موجه إليه عما إذا كان من الممكن الحيلولة دون هجمات فيروسات مثل Bad Rabbit قائلا: "بالطبع هناك تكنولوجيا من شأنها ضمان الأمن، لكنها لا تزال غير ناضجة لأنها تكتفي بالحد من أضرار الهجمات".
ويرى الخبير أن العالم مهدد بخطر الهجمات السيبرانية بشكل دائم. وشهدت الأعوام الماضية ازديادها بشكل ملحوظ، بعد أن أدركت جهات مختلفة (كالجيوش والاستخبارات والمجرمين) منفعة تلك الهجمات.
وعند سؤال ساندرو عما إذا كانت دول أخرى أعضاء في الناتو تعتزم فرض حظر على استخدام البرمجيات الروسية المضادة للفيروسات (كاسبيرسكي)، قال إنه "لم يسمع عن ذلك"، وأضاف أن "المؤسسات الحكومية الألمانية والشركات الخاصة تتعاون مع شركة (مختبر كاسبيرسكي) منذ زمن ولا تزال تثق بها".
وأوضح الخبير قائلا: "هناك افتراضات في ألمانيا بأن القرار الأمريكي بالتخلي عن منتجات كاسبيرسكي اتخذ على خلفية السياسة العالمية العامة والعلاقات الأمريكية مع روسيا. فيما يتعلق بألمانيا فإنها لم تكشف أي أدلة على أن برمجيات كاسبيرسكي تختلف عن مثيلاتها".
ومضى قائلا: "تخرُّج كاسبيرسكي في أكاديمية الأمن الفيدرالي الروسي هو أمر يخصه. ومن المعروف أن الكثير من رؤساء شركات الأمن الكمبيوتري خدموا سابقا في الاستخبارات. لكن من غير الضروري أن يرتبطوا بها في الوقت الحاضر لأنه في حال اكتشاف الأمر، فإن شركاتهم ستتكبد حتما خسائر فادحة".
يذكر أن وزارة الأمن الداخلي الأمريكية فرضت، في سبتمبر الماضي، حظرا على استخدام برمجيات مختبر "كاسبيرسكي" الروسي في المؤسسات الحكومية الأمريكية. وألزمت الوزارة تلك المؤسسات بتنفيذ القرار خلال 3 أشهر.
أعلن ذلك مستشار الناتو والحكومة الألمانية لشؤون الأمن الإلكتروني ساندرو هايكن، وأضاف أن الأنظمة المطورة القادرة على مكافحتها لن تظهر إلا بعد مرور 5 أو 8 أعوام.
وأجاب الخبير على سؤال موجه إليه عما إذا كان من الممكن الحيلولة دون هجمات فيروسات مثل Bad Rabbit قائلا: "بالطبع هناك تكنولوجيا من شأنها ضمان الأمن، لكنها لا تزال غير ناضجة لأنها تكتفي بالحد من أضرار الهجمات".
ويرى الخبير أن العالم مهدد بخطر الهجمات السيبرانية بشكل دائم. وشهدت الأعوام الماضية ازديادها بشكل ملحوظ، بعد أن أدركت جهات مختلفة (كالجيوش والاستخبارات والمجرمين) منفعة تلك الهجمات.
وعند سؤال ساندرو عما إذا كانت دول أخرى أعضاء في الناتو تعتزم فرض حظر على استخدام البرمجيات الروسية المضادة للفيروسات (كاسبيرسكي)، قال إنه "لم يسمع عن ذلك"، وأضاف أن "المؤسسات الحكومية الألمانية والشركات الخاصة تتعاون مع شركة (مختبر كاسبيرسكي) منذ زمن ولا تزال تثق بها".
وأوضح الخبير قائلا: "هناك افتراضات في ألمانيا بأن القرار الأمريكي بالتخلي عن منتجات كاسبيرسكي اتخذ على خلفية السياسة العالمية العامة والعلاقات الأمريكية مع روسيا. فيما يتعلق بألمانيا فإنها لم تكشف أي أدلة على أن برمجيات كاسبيرسكي تختلف عن مثيلاتها".
ومضى قائلا: "تخرُّج كاسبيرسكي في أكاديمية الأمن الفيدرالي الروسي هو أمر يخصه. ومن المعروف أن الكثير من رؤساء شركات الأمن الكمبيوتري خدموا سابقا في الاستخبارات. لكن من غير الضروري أن يرتبطوا بها في الوقت الحاضر لأنه في حال اكتشاف الأمر، فإن شركاتهم ستتكبد حتما خسائر فادحة".
يذكر أن وزارة الأمن الداخلي الأمريكية فرضت، في سبتمبر الماضي، حظرا على استخدام برمجيات مختبر "كاسبيرسكي" الروسي في المؤسسات الحكومية الأمريكية. وألزمت الوزارة تلك المؤسسات بتنفيذ القرار خلال 3 أشهر.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الأرض تتلقى رسالة ليزر من مسافة 226 مليون كم
علوم
علوم
«واتساب» يبتكر ميزة لنقل الملفات دون اتصال بالإنترنت
علوم
علوم
كلية السملالية تُطلق أول جائزة تميز في مجال التحليل والجودة
علوم
علوم
بالڤيديو.. انطلاق أشغال المؤتمر الأفريقي لعلوم الفلك بمراكش
علوم
علوم
طلاب جامعيون يطورون قمرا صناعيا لدراسة إشعاعات الشمس
علوم
علوم
انعقاد المؤتمر السنوي الرابع للجمعية الفلكية الافريقية بمراكش
علوم
علوم
أول براءة اختراع في العالم لمخلوق معدل وراثيا
علوم
علوم