

مجتمع
خبيرة في مجال الوشم تكشف تفاصيل مثيرة حول قضية خديجة
كشفت الخبيرة العالمية في مجال إزالة الوشم، ليندا بارادي، عن تفاصيل جديدة في قضية خديجة "مولات الوشام" التي أثارت ضجة، وشغلت الرأي العام المغربي والعالمي، بعد ادعائها أنها تعرضت للاختطاف والاحتجاز والاغتصاب طيلة شهرين على يد 15 شابا قاموا بوشم جسدها بالسجائر وبطريقة بدائية.وجاءت تصريحات ليندا، عقب إجرائها فحص للوشوم التي كانت تغطي جسد خديجة، بعد زيارتها لها في بيتها، قبل ان تصدم الخبيرة بواقع قد يقلب القضية رأسا على عقب، وتقلب كل الموازين.وحسب ما اكدته الخبيرة العالمية في تصريحات لها لمنابر إعلامية، أنها تلقت صدمة عندما انتقلت إلى منزل الأسرة فور عودتها إلى المغرب، بعدما وجدت عائلة الفتاة تعيش حياة عادية والضحية بدورها تتصرف وكأنها لم تقض شهرين في الجحيم كما أنها كانت تتحدث بطريقة هادئة ولا تبدو عليها أي أعراض صدمة نفسية تقول الخبيرة.وأضافت ليندا في التصريحات ذاتها، ان الصدمة الثانية كانت عندما بدأت بفحص جسدها، حيث اكتشفت أن الوشوم التي كانت تغطي جسدها، لايمكن ان يكون عمرها شهرين فقط، بل قد يصل الى 6 أشهر، كما وجدت أن وشم اليد قامت بها الفتاة بنفسها وكان عميقا جدا مما يدل على أنها لم تكن تشعر أبدا بما كانت تفعله أي أنها تحت تأثير مخدر مما، عكس الوشومات الأخرى التي قام بها شخص آخر .أوضحت الخبيرة أنها اكتشفت تحت وشم الذراعين جروح متتابعة أحدثت بآلة حادة ومر عليها على الأقل سنة، من المرجح ان تكون الفتاة حاولت إخفاءها عن طريق الوشم.وختمت الخبيرة حديثها بالتأكيد على أن القصة التي روتها خديجها كلها ملفقة وأن سلوكاتها لم تكن حسنة خلال الأشهر الماضية وأنها في الغالب رافقت أحد المتهمين أو جلهم بكامل إرادتها .
كشفت الخبيرة العالمية في مجال إزالة الوشم، ليندا بارادي، عن تفاصيل جديدة في قضية خديجة "مولات الوشام" التي أثارت ضجة، وشغلت الرأي العام المغربي والعالمي، بعد ادعائها أنها تعرضت للاختطاف والاحتجاز والاغتصاب طيلة شهرين على يد 15 شابا قاموا بوشم جسدها بالسجائر وبطريقة بدائية.وجاءت تصريحات ليندا، عقب إجرائها فحص للوشوم التي كانت تغطي جسد خديجة، بعد زيارتها لها في بيتها، قبل ان تصدم الخبيرة بواقع قد يقلب القضية رأسا على عقب، وتقلب كل الموازين.وحسب ما اكدته الخبيرة العالمية في تصريحات لها لمنابر إعلامية، أنها تلقت صدمة عندما انتقلت إلى منزل الأسرة فور عودتها إلى المغرب، بعدما وجدت عائلة الفتاة تعيش حياة عادية والضحية بدورها تتصرف وكأنها لم تقض شهرين في الجحيم كما أنها كانت تتحدث بطريقة هادئة ولا تبدو عليها أي أعراض صدمة نفسية تقول الخبيرة.وأضافت ليندا في التصريحات ذاتها، ان الصدمة الثانية كانت عندما بدأت بفحص جسدها، حيث اكتشفت أن الوشوم التي كانت تغطي جسدها، لايمكن ان يكون عمرها شهرين فقط، بل قد يصل الى 6 أشهر، كما وجدت أن وشم اليد قامت بها الفتاة بنفسها وكان عميقا جدا مما يدل على أنها لم تكن تشعر أبدا بما كانت تفعله أي أنها تحت تأثير مخدر مما، عكس الوشومات الأخرى التي قام بها شخص آخر .أوضحت الخبيرة أنها اكتشفت تحت وشم الذراعين جروح متتابعة أحدثت بآلة حادة ومر عليها على الأقل سنة، من المرجح ان تكون الفتاة حاولت إخفاءها عن طريق الوشم.وختمت الخبيرة حديثها بالتأكيد على أن القصة التي روتها خديجها كلها ملفقة وأن سلوكاتها لم تكن حسنة خلال الأشهر الماضية وأنها في الغالب رافقت أحد المتهمين أو جلهم بكامل إرادتها .
ملصقات
