أجمع المشاركون في الدورة الثالثة والعشرين لمؤتمر الشبكة الدولية للتربية والموارد وملتقى الشباب العشرين بمراكش، على الأهمية التي أصبحت تكتسيها التكنولوجيا الحديثة للإعلام والاتصال من أجل الرقي بالمجال التربوي، وتمكين الناشئة من الاستفادة من تكوين في مستوى تطلعات العصر الحديث وقادر على تلبية حاجيات سوق الشغل.
وأشاد المشاركون في هذا المؤتمر المنظم على مدى ستة أيام تحت شعار “التكنولوجيا المتجددة من أجل جودة التربية الشاملة”، بالأنشطة التي تقوم بها الشبكة الدولية للتربية والموارد، التي تسعى إلى تمكين الشباب والأساتذة من استعمال الانترنيت والتكنولوجيا الحديثة للانخراط في مشاريع تربوية مشتركة، الرامية إلى تحسين ظروف التعلم وإثارة القضايا المتعلقة بهذا المجال ولها وقع اجتماعي على المستوى العالمي.
وأجمع المشاركون، ضمنهم عدد من المؤطرين التربويين وخبراء في المجال التربوي من إفريقيا والشرق الأوسط وأوربا وأمريكا وآسيا، على أن هذا المؤتمر سيشكل مناسبة للبحث عن مشاريع جديدة في المجال التربوي، بالإضافة إلى تعزيز سبل التعاون وربط علاقات بين مختلف الأعضاء من مختلف بلدان العالم من أجل الرقي بالمنظومة التربوية.وأوضحت جونيفر روسيل، عضو بالمجلس التنفيذي للشبكة الدولية للتربية والموارد، أن هذا المؤتمر السنوي، يروم مراجعة المقاربات التربوية والطرق البيداغوجية التي تدمج تكنولوجيا المعلومات والاتصال، بالإضافة إلى تبادل الآراء والخبرات وتعميق المعارف في مجال إستراتيجيات التعلم والمحتوى التربوي والتكنولوجيا المتجددة.
وأضافت روسيل ، أن الشبكة الدولية للتربية والموارد تولي اهتماما كبيرا للمشاريع التربوية التي يمكن أن يشتغل عليها التلاميذ داخل الأقسام باستعمال تكنولوجيا الإعلام والتواصل، مبرزة أن هذا المؤتمر يعد فضاء للمشاركين لتقاسم التجارب والمساهمة في مشاريع تربوية ذات نتائج ملموسة.
أجمع المشاركون في الدورة الثالثة والعشرين لمؤتمر الشبكة الدولية للتربية والموارد وملتقى الشباب العشرين بمراكش، على الأهمية التي أصبحت تكتسيها التكنولوجيا الحديثة للإعلام والاتصال من أجل الرقي بالمجال التربوي، وتمكين الناشئة من الاستفادة من تكوين في مستوى تطلعات العصر الحديث وقادر على تلبية حاجيات سوق الشغل.
وأشاد المشاركون في هذا المؤتمر المنظم على مدى ستة أيام تحت شعار “التكنولوجيا المتجددة من أجل جودة التربية الشاملة”، بالأنشطة التي تقوم بها الشبكة الدولية للتربية والموارد، التي تسعى إلى تمكين الشباب والأساتذة من استعمال الانترنيت والتكنولوجيا الحديثة للانخراط في مشاريع تربوية مشتركة، الرامية إلى تحسين ظروف التعلم وإثارة القضايا المتعلقة بهذا المجال ولها وقع اجتماعي على المستوى العالمي.
وأجمع المشاركون، ضمنهم عدد من المؤطرين التربويين وخبراء في المجال التربوي من إفريقيا والشرق الأوسط وأوربا وأمريكا وآسيا، على أن هذا المؤتمر سيشكل مناسبة للبحث عن مشاريع جديدة في المجال التربوي، بالإضافة إلى تعزيز سبل التعاون وربط علاقات بين مختلف الأعضاء من مختلف بلدان العالم من أجل الرقي بالمنظومة التربوية.وأوضحت جونيفر روسيل، عضو بالمجلس التنفيذي للشبكة الدولية للتربية والموارد، أن هذا المؤتمر السنوي، يروم مراجعة المقاربات التربوية والطرق البيداغوجية التي تدمج تكنولوجيا المعلومات والاتصال، بالإضافة إلى تبادل الآراء والخبرات وتعميق المعارف في مجال إستراتيجيات التعلم والمحتوى التربوي والتكنولوجيا المتجددة.
وأضافت روسيل ، أن الشبكة الدولية للتربية والموارد تولي اهتماما كبيرا للمشاريع التربوية التي يمكن أن يشتغل عليها التلاميذ داخل الأقسام باستعمال تكنولوجيا الإعلام والتواصل، مبرزة أن هذا المؤتمر يعد فضاء للمشاركين لتقاسم التجارب والمساهمة في مشاريع تربوية ذات نتائج ملموسة.