الجمعة 29 مارس 2024, 14:26

ثقافة-وفن

خالد أدنون لـ كشـ24.. ما نعيشه بريكولاج إعلامي وعلى هيئات الحكامة التدخل


كريم بوستة نشر في: 24 أبريل 2021

كشف الإعلامي والخبير الاستشاري المغربي المعروف خالد أدنون لـ"كشـ24"، عن ابرز مؤخذاته كصحافي وكاعلامي سابق بالقنوات العمومية، على انتاجات قنوات القطب العمومي، بالتزامن مع موجه الاستياء التي تعم المتلقين والمشاهدين في شهر رمضان، بسبب رداءة الانتاجات التلفزيونية.وأكد خالد ادنون في حوار خاص مع "كشـ24" أن ما يعانيه الإعلام السمعي البصري العمومي المغربي هو الرؤية والاطار القانوني المنظم لهذه الخدمة العمومية والمرفق العمومي، رغم وجود دفاتر التحملات، مشيرا ان المجلس الأعلى للحسابات سبق له أن أشار لهذا الموضوع بدقة في أحد تقاريره إذ وضع الأصبع على مجموعة من نقاط الضعف والقوة ولعل أبرزها التنسيق بين قنوات القطب العمومي، وهذا ما نلاحظه بحدة خلال شهر رمضان الكريم الذي يطغى فيه الكم على المضمون، علما ان هناك انتاجات جيدة ومتوسطة وضعيفة لدرجة أنها تحتقر المواطن وفق تعبير أدنون.ومن وجهة نظر خالد ادنون، فقد كان من المفروض أن يتم التركيز على انتاجات ضخمة ذات مستوى راق شكلا وإخراجا ومضمونا، تطرح قضايا جوهرية مجتمعية وتاريخية وفكرية وحتى سياسية تسوق للمغرب محليا وإقليميا ودوليا مضيفا ان ما نراه اليوم بعيدا عن الابداع والابتكار الذي نحن بحاجة له اليوم لاستعادة الثقة في منظومة الإعلام العمومي السمعي البصري.وأضاف أدنون أن القطب العمومي يجلد ذاته خلال رمضان من خلال منافسة القنوات لبعضها البعض، مشيرا في الوقت ذاته أن المنافسة مستحبة، ولكن من زاوية اختصاص أو تخصص كل قناة line of Business ، وهنا يتسائل الاعلامي المغربي خالد ادنون، لماذا لم تفكر القنوات في بث مشترك خلال ساعات معينة ما دمنا نعيس ظروفا صحية وطنية ودولية خاصة، زد على هذا المستوى الهزيل الذي ظهرت عليهأما بخصوص الكاميرا الخفية وبعض الانتاجات الأخرى تساءل ادنون عن القيمة الإعلامية والفنية والإبداعية والإخبارية والتربوية والترفيهية والفكاهية والابستمولوجية والاجتماعية والاقتصادية والبرمجية. ، للكاميرا الخفية؟ مضيفا أهكذا نربي الأجيال ونبني العقول ؟؟؟ وكيف قبل مهنيون نحترمهم ونقدرهم القيام بهذا ؟؟ مؤكدا من وجهة نظره أنها جريمة ترتكب في حق المواطن شكلا ومضمونا، لافتا لحجم العنف فيها وللاهانة التي يتعرض لها الضيف، وغياب الابداع ، وموضوع الكاميرا الخفية الذي يجب أن يفتح فيه تحقيق من قبل هيآت الحكامة والسلطة القضائية والمجلس الأعلى للحسابات. لانه لا تجب إهانة المتلقي-المشاهد ويجب احترام ذكاءه وذوقه.وفي ما يخص المسؤولين الحقيقيين عن المستوى الهزيل للبرامج في القنوات العمومية وما مدى مسؤولية شركات الانتاج عن هذه الرداءة، يرى خالد أدنون  ان الإشكال لا يمكن تحميله لهذا الطرف أو ذاك، بل المسؤولية متقاسمة ومشتركة يتحملها الجميع، القنوات وهيآت الحكامة وشركات الانتاج ومعاهد التكوين والمهنيون والمتلقي نفسه والمجتمع المدني. والمسؤولية مرتبطة بغياب رؤية ونموذج اقتصادي للاعلام السمعي البصري وصناعة إعلامية، وعندما يغيب كل هذا تكون النتيجة جزء مما نراه أي بريكولاج الإعلامي السمعي البصري العمومي.واضاف خالد ادنون في حواره مع "كشـ24"، أن هناك مشكل يطرح بحدة على الإعلام السمعي البصري العمومي المغربي خلال وخارج رمضان وهو تحديد مفهوم الخدمة العمومية؟ مشيرا أن مفهوم الخدمة العمومية، والمرفق العمومي في الإعلام السمعي البصري العمومي بحاجة لتدقيق، مستغربا بالقول انه لم يعد يفهم هل نشاهد قنوات عمومية أم تجارية ؟؟ أم يوتوب؟؟؟.وشدد الاعلامي المغربي على ان مؤسسات الحكامة والضبط الذاتي لقطاع الإعلام عليها التدخل لإعادة الأمور إلى طريقها السوي...لان لا أحد فوق القانون... !! وكفى من نغمة الداوئر المقربة والصغيرة والخط المباشر مع الفوق.. فالوحي إنتهى من زمان. والوطن أولا وأخيرا، وهذا الموضوع أصبح مطلبا وحاجة مجتمعية ذات أولوية قصوى يضيف أدنون.وعن سبب تضاعف حجم الرداءة التلفزيونية في رمضان مقابل تحسن نسبي في جودة البرامج في فترات اخرى من السنة، أكد خالد ادنون انه لا يجب أن ننظر للنصف الفارغة من الكأس، فهناك انتاجات جيدة جدا وجيدة ومتوسطة واخرى ضعيغة وهزيلة، ففي العديد من المرات اتصل مباشرة بالمنتجين والمخرجين ليشكرهم على جودة المنتوج أو للتنبيه لضعف معين أو لإبداء ملاحظة. فمسألة الجودة ليست مرتبطة برمضان ودونه، بل مرتبطة بمنظومة الإعلام والإنتاج السمعي البصري عموما التي لم تصل لمستوى الصناعة، وما نعيشه اليوم هو الموسمية الإعلامية السمعية البصرية والتي يزداد وقعها مع رمضان الفضيل وتعاظم دورها مع الجائحة وما فرضته من قيود، فالجائحة كان يجب أن تشكل فرصة للإعلام السمعي البصري العمومي لاستعادة الثقة وليس لكريس التفاهة أو Déjà vu.وبخصوص مدى وجود مبرر قانوني او مهني للاشهارات المبالغ فيها في القنوات العمومية خصوصا في وقت الذروة، اكد ادنون ان دفاتر التحملات تخول للقنوات هذه الصلاحية وفق ضوابط محددة، لكن هل تحترم هذه الضوابط أم لا ؟ فهذا السؤال على المجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري أن يجيب عنه وفي أقرب وقت وأن يكون الأمر موضوع نقاش عمومي. مشيرا أنه وقف شخصيا عند بعض التجاوزات ودونها، لكن المثير هو أن المشاهد يقصف عقله بالاعلانات التجارية لدرجة التشويش والتلوث، فأصبحنا فعلا نشاهد وصلات تجارية تتخللها برامج.وأكد خالد ادنون أن القنوات من حقها أن تعيش و أن تكون لها مداخيل، وهنا بيت القصيد، هل من حق قنوات الإعلام السمعي البصري العمومي أن تتحول إلى قنوات تجارية أو تحاكيها؟ هل من حقها بث برامج لا تلتقي ومفهوم الخدمة العمومية؟ والسؤال الأساسي الذي يجب أن يفتح فيه نقاش وطني ومهني: هل من حقها بث اعلانات تجارية؟ ماذا لو منعت من ذلك لبناء صناعة اعلامية وفرض المنافسة الشريفة. ؟؟ إذا كانت هناك إرادة للدفع بالقطاع الخاص!! مسألة النموذج الاقتصادي تطرح بحدة هنا أيضا.وعن امكانية اعتبار نسب المشاهدة مبررا لادعاء نجاح البرامج التلفزيونية ام انها دليل فقط على حجم تقبل الرداءة من طرف فئات واسعة في المجتمع ، قال ادنون انه طبيعي أن يطل علينا كل سنة بعض العلما !!!، لتبربر بعض المضامين الرمضانية في قطب الإعلام العمومي بحجة نسب المشاهدة المحققة، مشددا في هذا الاطار، ان القطب ملزم بخدمة عمومية وهو ليس بقطب تجاري، فنسب المشاهدة ليست المحدد الأساسي بل المضمون والثقة.وأكد الاعلامي المغربي في هءا السياق أن دراسات عالمية أبرزت محدودية وقصور نتائج نسب المشاهدة وأنها لا تعكس الواقع بل هناك مؤشرات أخرى إكثر نجاعة تركز أساسا على الثقة وعلى الوفاء في المضمون الإعلامي بدل نسبة مشاهدة آلية تستخرج من عقول الحواسيب، مضيفا أن التعامل مع المواطن يجب أن يكون من زاوية المتلقي وليس الزبون الذي يشتري بضاعة ما!!، مؤكدا على ضرروة احترام المتلقي واحترام كرامته وذكاءه والتعامل معه كمواطن وليس كزبون يباع ويشترى جزء من عقله الباطن والواعي في الدلالة السمعية البصرية.

كشف الإعلامي والخبير الاستشاري المغربي المعروف خالد أدنون لـ"كشـ24"، عن ابرز مؤخذاته كصحافي وكاعلامي سابق بالقنوات العمومية، على انتاجات قنوات القطب العمومي، بالتزامن مع موجه الاستياء التي تعم المتلقين والمشاهدين في شهر رمضان، بسبب رداءة الانتاجات التلفزيونية.وأكد خالد ادنون في حوار خاص مع "كشـ24" أن ما يعانيه الإعلام السمعي البصري العمومي المغربي هو الرؤية والاطار القانوني المنظم لهذه الخدمة العمومية والمرفق العمومي، رغم وجود دفاتر التحملات، مشيرا ان المجلس الأعلى للحسابات سبق له أن أشار لهذا الموضوع بدقة في أحد تقاريره إذ وضع الأصبع على مجموعة من نقاط الضعف والقوة ولعل أبرزها التنسيق بين قنوات القطب العمومي، وهذا ما نلاحظه بحدة خلال شهر رمضان الكريم الذي يطغى فيه الكم على المضمون، علما ان هناك انتاجات جيدة ومتوسطة وضعيفة لدرجة أنها تحتقر المواطن وفق تعبير أدنون.ومن وجهة نظر خالد ادنون، فقد كان من المفروض أن يتم التركيز على انتاجات ضخمة ذات مستوى راق شكلا وإخراجا ومضمونا، تطرح قضايا جوهرية مجتمعية وتاريخية وفكرية وحتى سياسية تسوق للمغرب محليا وإقليميا ودوليا مضيفا ان ما نراه اليوم بعيدا عن الابداع والابتكار الذي نحن بحاجة له اليوم لاستعادة الثقة في منظومة الإعلام العمومي السمعي البصري.وأضاف أدنون أن القطب العمومي يجلد ذاته خلال رمضان من خلال منافسة القنوات لبعضها البعض، مشيرا في الوقت ذاته أن المنافسة مستحبة، ولكن من زاوية اختصاص أو تخصص كل قناة line of Business ، وهنا يتسائل الاعلامي المغربي خالد ادنون، لماذا لم تفكر القنوات في بث مشترك خلال ساعات معينة ما دمنا نعيس ظروفا صحية وطنية ودولية خاصة، زد على هذا المستوى الهزيل الذي ظهرت عليهأما بخصوص الكاميرا الخفية وبعض الانتاجات الأخرى تساءل ادنون عن القيمة الإعلامية والفنية والإبداعية والإخبارية والتربوية والترفيهية والفكاهية والابستمولوجية والاجتماعية والاقتصادية والبرمجية. ، للكاميرا الخفية؟ مضيفا أهكذا نربي الأجيال ونبني العقول ؟؟؟ وكيف قبل مهنيون نحترمهم ونقدرهم القيام بهذا ؟؟ مؤكدا من وجهة نظره أنها جريمة ترتكب في حق المواطن شكلا ومضمونا، لافتا لحجم العنف فيها وللاهانة التي يتعرض لها الضيف، وغياب الابداع ، وموضوع الكاميرا الخفية الذي يجب أن يفتح فيه تحقيق من قبل هيآت الحكامة والسلطة القضائية والمجلس الأعلى للحسابات. لانه لا تجب إهانة المتلقي-المشاهد ويجب احترام ذكاءه وذوقه.وفي ما يخص المسؤولين الحقيقيين عن المستوى الهزيل للبرامج في القنوات العمومية وما مدى مسؤولية شركات الانتاج عن هذه الرداءة، يرى خالد أدنون  ان الإشكال لا يمكن تحميله لهذا الطرف أو ذاك، بل المسؤولية متقاسمة ومشتركة يتحملها الجميع، القنوات وهيآت الحكامة وشركات الانتاج ومعاهد التكوين والمهنيون والمتلقي نفسه والمجتمع المدني. والمسؤولية مرتبطة بغياب رؤية ونموذج اقتصادي للاعلام السمعي البصري وصناعة إعلامية، وعندما يغيب كل هذا تكون النتيجة جزء مما نراه أي بريكولاج الإعلامي السمعي البصري العمومي.واضاف خالد ادنون في حواره مع "كشـ24"، أن هناك مشكل يطرح بحدة على الإعلام السمعي البصري العمومي المغربي خلال وخارج رمضان وهو تحديد مفهوم الخدمة العمومية؟ مشيرا أن مفهوم الخدمة العمومية، والمرفق العمومي في الإعلام السمعي البصري العمومي بحاجة لتدقيق، مستغربا بالقول انه لم يعد يفهم هل نشاهد قنوات عمومية أم تجارية ؟؟ أم يوتوب؟؟؟.وشدد الاعلامي المغربي على ان مؤسسات الحكامة والضبط الذاتي لقطاع الإعلام عليها التدخل لإعادة الأمور إلى طريقها السوي...لان لا أحد فوق القانون... !! وكفى من نغمة الداوئر المقربة والصغيرة والخط المباشر مع الفوق.. فالوحي إنتهى من زمان. والوطن أولا وأخيرا، وهذا الموضوع أصبح مطلبا وحاجة مجتمعية ذات أولوية قصوى يضيف أدنون.وعن سبب تضاعف حجم الرداءة التلفزيونية في رمضان مقابل تحسن نسبي في جودة البرامج في فترات اخرى من السنة، أكد خالد ادنون انه لا يجب أن ننظر للنصف الفارغة من الكأس، فهناك انتاجات جيدة جدا وجيدة ومتوسطة واخرى ضعيغة وهزيلة، ففي العديد من المرات اتصل مباشرة بالمنتجين والمخرجين ليشكرهم على جودة المنتوج أو للتنبيه لضعف معين أو لإبداء ملاحظة. فمسألة الجودة ليست مرتبطة برمضان ودونه، بل مرتبطة بمنظومة الإعلام والإنتاج السمعي البصري عموما التي لم تصل لمستوى الصناعة، وما نعيشه اليوم هو الموسمية الإعلامية السمعية البصرية والتي يزداد وقعها مع رمضان الفضيل وتعاظم دورها مع الجائحة وما فرضته من قيود، فالجائحة كان يجب أن تشكل فرصة للإعلام السمعي البصري العمومي لاستعادة الثقة وليس لكريس التفاهة أو Déjà vu.وبخصوص مدى وجود مبرر قانوني او مهني للاشهارات المبالغ فيها في القنوات العمومية خصوصا في وقت الذروة، اكد ادنون ان دفاتر التحملات تخول للقنوات هذه الصلاحية وفق ضوابط محددة، لكن هل تحترم هذه الضوابط أم لا ؟ فهذا السؤال على المجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري أن يجيب عنه وفي أقرب وقت وأن يكون الأمر موضوع نقاش عمومي. مشيرا أنه وقف شخصيا عند بعض التجاوزات ودونها، لكن المثير هو أن المشاهد يقصف عقله بالاعلانات التجارية لدرجة التشويش والتلوث، فأصبحنا فعلا نشاهد وصلات تجارية تتخللها برامج.وأكد خالد ادنون أن القنوات من حقها أن تعيش و أن تكون لها مداخيل، وهنا بيت القصيد، هل من حق قنوات الإعلام السمعي البصري العمومي أن تتحول إلى قنوات تجارية أو تحاكيها؟ هل من حقها بث برامج لا تلتقي ومفهوم الخدمة العمومية؟ والسؤال الأساسي الذي يجب أن يفتح فيه نقاش وطني ومهني: هل من حقها بث اعلانات تجارية؟ ماذا لو منعت من ذلك لبناء صناعة اعلامية وفرض المنافسة الشريفة. ؟؟ إذا كانت هناك إرادة للدفع بالقطاع الخاص!! مسألة النموذج الاقتصادي تطرح بحدة هنا أيضا.وعن امكانية اعتبار نسب المشاهدة مبررا لادعاء نجاح البرامج التلفزيونية ام انها دليل فقط على حجم تقبل الرداءة من طرف فئات واسعة في المجتمع ، قال ادنون انه طبيعي أن يطل علينا كل سنة بعض العلما !!!، لتبربر بعض المضامين الرمضانية في قطب الإعلام العمومي بحجة نسب المشاهدة المحققة، مشددا في هذا الاطار، ان القطب ملزم بخدمة عمومية وهو ليس بقطب تجاري، فنسب المشاهدة ليست المحدد الأساسي بل المضمون والثقة.وأكد الاعلامي المغربي في هءا السياق أن دراسات عالمية أبرزت محدودية وقصور نتائج نسب المشاهدة وأنها لا تعكس الواقع بل هناك مؤشرات أخرى إكثر نجاعة تركز أساسا على الثقة وعلى الوفاء في المضمون الإعلامي بدل نسبة مشاهدة آلية تستخرج من عقول الحواسيب، مضيفا أن التعامل مع المواطن يجب أن يكون من زاوية المتلقي وليس الزبون الذي يشتري بضاعة ما!!، مؤكدا على ضرروة احترام المتلقي واحترام كرامته وذكاءه والتعامل معه كمواطن وليس كزبون يباع ويشترى جزء من عقله الباطن والواعي في الدلالة السمعية البصرية.



اقرأ أيضاً
ما حقيقة صورة الممثل الأمريكي ويل سميث في الرباط؟
نشرت صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي صورة قالت إنها للنجم الأميركي ويل سميث يتجول في العاصمة الرباط، ويظهر في الصورة الممثل ويل سميث برفقة شخص آخر وهما يمشيان في شارع، وقال الناشرون إنها تظهر تجوّل ويل سميث في الرباط. لكن الصورة لا تُظهر ويل سميث في الرباط، فقد أرشد التفتيش عنها إلى أنها منشورة على حسابه في إنستغرام ضمن ألبوم صور بتاريخ 5 مارس الجاري حيث أشار إلى أنها ملتقطة في ميامي بولاية فلوريدا.وقال سميث في التعليق المرافق إن الصور توثق لزيارة المغني الأميركي جون باتيست له في اليوم الأخير من تصوير فيلم بادبويز الذي يرتقب بدء عرضه في قاعات السينما شهر يونيو المقبل. وسبق للممثّل الأميركي الذي يحظى بشهرة عالميّة أن زار المغرب قبل سنتين وظهر في صور من حفل زفاف صديقه المخرج عادل العربي ذي الأصول المغربيّة. والعام الماضي فاجأ النجم الأميركي جمهوره في المغرب بمقطع فيديو دعا فيه إلى التبرع للمتضررين من الزلزال الذي ضرب البلاد العام الماضي.    
ثقافة-وفن

بالصور.. مراكش تحتفي باليوم العالمي للمسرح
نظمت وزارة الشباب والثقافة والتواصل -قطاع الثقافة، مساء الأربعاء بمراكش، الاحتفال الرسمي باليوم العالمي للمسرح الذي يصادف 27 مارس من كل سنة. ويأتي تنظيم حفل تخليد اليوم العالمي للمسرح لهذه السنة بالمدينة الحمراء بمناسبة اختيارها من طرف منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (الإيسيسكو) عاصمة للثقافة في العالم الاسلامي برسم سنة 2024. وعرف هذا الاحتفال المنظم بشراكة مع منظمة “الإيسيسكو” والمجلس الجماعي لمراكش، تحت رعاية الملك محمد السادس، تكريم الفنانين أحمد شحيمة وثريا العلوي وحسن هموش، إلى جانب عرض مسرحية “لفكتوريا” لفرقة (نقولو أكسيون) من أولاد تايمة الحائزة على الجائزة الكبرى للدورة 23 للمهرجان الوطني للمسرح بتطوان برسم سنة 2023.وأبرز وزير الشباب والثقافة والتواصل، محمد مهدي بنسعيد، في كلمة تلاها نيابة عنه هشام عبقري، مدير مديرية الفنون بالوزارة، أن المسرح كان ولايزال أحد الأعمدة الأساسية الداعمة لصناعة ثقافية وإبداعية قادرة على الاسهام في التنمية ومواجهة كل التحديات التي بات يعرفها المجتمع المغربي المتفرد في خصوصياته والمتعدد في ثقافاته. وأكد في هذا الصدد، على الأولوية القصوى التي توليها الوزارة لتعزيز البنيات التحتية حتى تصبح فضاءات قادرة على مواكبة تطلعات وطموحات نساء ورجال المسرح. وأشار بنسعيد، إلى أن الوزارة عمدت من خلال مقاربة تشاركية مع مختلف التنظيمات والنقابات المهنية والفاعلين في الحقل المسرحي إلى تنظيم يوم دراسي ربيع سنة 2023، خصص لمناقشة الدعم المسرحي والمهرجانات المسرحية كخطوة أساسية لاستكمال أوراش الإصلاح التي يعرفها هذا المجال.ولفت الوزير إلى أن اليوم العالمي للمسرح يعد فرصة لجعل المسرح المغربي قاطرة للتنمية وتعبيرا صريحا إلى جانب الفنون الأخرى عن الهوية والقضايا المغربية التي تؤمن بالمشترك الإنساني وبالعدالة والمساواة والحرية. وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، قال هشام عبقري، إن الاحتفال باليوم العالمي للمسرح بمراكش يتزامن مع احتفالية “مراكش عاصمة للثقافة في العالم الإسلامي لسنة 2024″، التي عرفت تنظيم عدة أنشطة ثقافية ستتواصل إلى غاية دجنبر المقبل. كما أبرز انخراط الشباب بقوة في المسرح وهو ما تجسده فرقة “لفكتوريا” التي تضم خريجي المعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط الثقافي، مشيرا إلى أن وزارة الثقافة تدعم جميع الأشكال الفنية وجميع الأجيال.بدوره، أبرز أحمد أمين ساهل، مخرج مسرحية “لفكتوريا” في تصريح مماثل، أهمية دعم الوزارة الوصية للمسرح المغربي، مشيرا إلى أن المسرح يعبر عن المجتمع ويساهم في القطاع السياحي والاقتصادي لكل بلد. ولفت إلى أن التكوين الأكاديمي يساهم بشكل كبير في تطور المسرح المغربي سواء من الجانب الدراماتيكي أو السينوغرافي، مبرزا الدور الهام الذي يلعبه الإعلام في إشعاع المسرح المغربي.وأعدت وزراة الشباب والثقافة والتواصل، بمناسبة اليوم العالمي للمسرح برنامجا فنيا مسرحيا وطنيا احتفائيا، وذلك بتعاون وتنسيق مع المديريات الجهوية والإقليمية. وستغطي فقرات هذا البرنامج مجمل المراكز الثقافية والمسارح وفضاءات العرض عبر مختلف جهات المملكة. ويعد الاحتفال باليوم العالمي للمسرح فرصة لإبراز دور الفن في تعزيز الحوار بين الثقافات والحضارات، باعتباره مصدر إلهام ومرآة للتنوع والانفتاح الثقافي، وجزءا لا يتجزأ من التراث الحضاري غير المادي الذي يعبر عن قيم الانتماء والتعايش السلمي.   
ثقافة-وفن

عزيز حطاب يكشف لـ”كشـ24″ سر نجاح “بين القصور” ويفصح عن جديده الفني
يتناول مسلسل "بين القصور" العمل الدرامي الذي يبث بشكل على قناة MBC5، قصة حي عريق في مدينة الدار البيضاء يسمى “بين القصور”، حيث خرجت منه شخصيات وازنة في مجالات متعددة، على غرار الحي المحمدي الذي كان شاهدا على ميلاد نخبة من مشاهير المغرب قبل أن يتحول بعد توالي السنين إلى مرتع للمنحرفين والخارجين عن القانون، وكتبت بشرى مالك سيناريو هذا المسلسل، وشارك في صناعته نخبة من النجوم المغربيين، منهم عزيز حطاب ومحمد خييي والسعدية لديب وهدى الريحاني وسعد موفق وفرح الفاسي وأنس بسبوسي، وآخرون، وأشرف على إخراج المسلسل هشام الجباري وإنتاج فاطنة بنكيران عن شركة سبيكتوب. وفي تصريح خص به الفنان عزيز حطاب موقع "كشـ24"، قال أن دور الطبيب الهادئ الذي يتعامل مع جميع ساكنة الحي بطيبوبة واحترام، ويخدم الجميع على حد سواء، وجد في نفسه باعتباره ابن المدينة القديمة بالدار البيضاء، ولكونه عاش وترعرع في حي أنجب الكثير من الأطباء والأساتذة ومهنيي القضاء والأطر العليا، بالإضافة إلى الفنان والمغنيين والرياضيين أيضا، والدور الذي لعبته في المسلسل وجدت في نفسي وقمت بتشخيصه. وأشار حطاب، أن مخرج مسلسل "بين القصور" وكاتبة السيناريو، حاولوا إرسال الكثير من الرسائل للمتفرج عن طريق مجموعة من المشاهد التي تسلط الضوء على مجموعة من القضايا المجتمعية، وأول هذه الرسائل هي أن مسؤولية أحيائنا تقع علينا جميعا، وعلى سكان الأحياء أن يحاربوا الظواهر والممارسات الغير قانونية واللاأخلاقية في حيهم، وهذا هو سبب نجاح هذا العمل الفني الدرامي. وأفصح عزيز حطاب، عن موعده مع الجمهور مباشرة بعد شهر رمضان من خلال فيلم سينمائي "اللي طرا فمراكش يبقا فمراكش"، من إخراج سعيد خلاف وبطولة عزيز حطاب ورفيق بوبكر وفاتي جمالي وآخرون، حيث يحمل الفيلم طابعا كوميديا ويبعث رسائل اجتماعية ومواضيع مستوحاة من دراسات في علم النفس وعلم الاجتماع، وجرى تصوير مشاهد الفيلم بمدينة مراكش.
ثقافة-وفن

تعيين المدير الجديد لـ “ISMAC” يثير الجدل ومطالب بتصحيح الوضع
تعيين المدير الجديد لمهن السمعي البصري والسينما يعود إلى شتنبر 2023، لكنه لا يزال يثير الجدل، وهناك أصوات ارتفعت للمطالبة بتدخل وزير الشباب والثقافة والتواصل، المهدي بنسعيد لتصحيح الوضع. التعيينات في مناصب مديري مؤسسات التعليم العالي غير التابعة للجامعة تعد مناصب عليا يتم التداول في شأنها بمجلس الحكومة، طبقًا للفصل 92 من الدستور والقانون التنظيمي رقم 12-02 المتعلق بالتعيين في المناصب العليا، تطبيقًا لأحكام الفصلين 49 و92 من الدستور. لكنه في حالة المعهد العالي لمهن السمعي البصري والسينما، تم تعيين المدير الجديد دون أن يتم التعيين بموافقة مجلس الحكومة. البرلمانية فاطمة التامني عن فيدرالية اليسار الديمقراطي اعتبرت بأن التعيين يتنافى مع مضامين الفصل 92 من الدستور والقانون التنظيمي 02-12، اللذين ينصان على مبدأ تكافؤ الفرص والاستحقاق والشفافية والمساواة كمعايير للتعيين في المناصب العليا. وقالت إن التعيين تم في غياب تام لمشروع تطوير المعهد الذي ينص عليه القانون 01-00، مما يشكل خرقًا تامًا لمبدأ الحكامة الجيدة وربط المسؤولية بالمحاسبة.
ثقافة-وفن

أحمد نتاما يكشف لـ”كشـ24″ تفاصيل حصرية بخصوص “بابا علي”
نجح المسلسل التلفزيوني "بابا علي" في تحقيق نسب مشاهدة عالية خلال عرضه على القناة الأمازيغية في كل شهر رمضان خلال السنوات الأخيرة، بالإضافة إلى تفوقه على مستوى عدد المشاهدات على مستوى موقع "يوتوب". وتدور أحداث مسلسل "بابا علي" حول رجل بسيط في علاقته بمحيطه العائلي والمجتمعي، داخل قرية أمازيغية، ترصد غنى الطبيعة والتراث المغربي الأمازيغي، حيث يناقش المسلسل مواضيع درامية عديدة بالاعتماد على أسلوب مشوق وحبكة درامية مميزة وتصوير رائع، إذ تعكس أحداثه العلاقات الإنسانية والاجتماعية في المجتمع الأمازيغي. ويقدم المسلسل عددا من المواضيع الدرامية، اعتمادا على أسلوب مشوق وحبكة درامية مميزة وتصوير رائع، برز في كافة أجزائه الأربعة، وهو ما جعله يحقق متابعة جماهيرية واسعة. وفي اتصال هاتفي لـ"كشـ24"، ببطل المسلسل وكاتب السيناريو أحمد نتاما، قال أن الجزء الرابع من مسلسل "بابا علي" هو عمل درامي تحدث عن الكثير من القضايا التي تهم المجتمع والإنسان بصفة عامة، وسيناريو هذا العمل الفني مستوحى من التقاليد والعادات والثقافة الأمازيغية بصفة عامة، وهو عمل موجه للجمهور الأمازيغي والعربي أيضا، لأن المغاربة الذين لا يتكلمون الأمازيغية أصبحوا بدورهم يشاهدون هذا العمل ويتتبعونه. وشيَّد أمازال بالعمل الاحترافي الذي قامت به شركة الإنتاج، من أجل تقديم عمل فني أمازيغي يرقى إلى تطلعات المشاهد الأمازيغي والمغربي بصفة عامة، ويفصح "بابا علي" على أجواء التصوير التي اعتبرها بالمضحكة والتي اتسمت بروح التعاون والتفاهم بين كافة أفراد الطاقم، حيث أن المسلسل خلق المتعة للممثلين أولا ثم تم تقاسمه مع الجمهور ليستمتع هو الآخر بدوره. وعبر "بابا علي" عن سعادته بالتفاعل الكبير الذي لقيه الجزء الرابع من المسلسل، والذي يعكس تقدير الجمهور للعمل الفني والجهود المبذولة من قبل الفريق الإنتاجي والفني، وفرح بتلقي الكثير من المكالمات من طرف جمهور المسلسل العريض، الشيء الذي اعتبره أحمد نتاما شرف له وتكليف من أجل بدل الكثير من المجهودات لتقديم أعمال فنية جديدة بنفس المستوى أو أحسن. وأفصح السيناريست أحمد نتاما، عن استعداده لكتابة الجزء الخامس من السلسلة، وعن توفر الأفكار والمشاهد في مخيلته، لكن القرار في صناعة وإنتاج الجزء الخامس يرجع إلى القناة الثامنة، لأنها هي من تتكلف بإنتاج هذا العمل الدرامي الامازيغي، وحين سأتوصل بالموافقة من لدن القناة سنشرع في كتابة الجزء الخامس وتصويره، ونضرب بذلك موعدا جديدا مع الجمهور الأمازيغي في رمضان المقبل.
ثقافة-وفن

بوطازوت تعرب عن سعادتها بنجاح سلسلة “أولاد ايزة”
عبرت الفنانة دنيا بوطازوت في تصريح لها، عن سعادتها البالغة بالاستجابة القوية التي نالتها سلسلة “ولاد إيزة”، التي تُعرض حالياً خلال شهر رمضان على القناة الأولى المغربية، وأكدت بوطازوت أن هذا التفاعل الكبير يعكس تقدير الجمهور للعمل الفني والجهود المبذولة من قبل الفريق الإنتاجي والفني. وتشيد بوطازوت بالتفاعل الإيجابي الذي لاقته السلسلة على مواقع التواصل الاجتماعي وفي الأوساط الفنية، معربة عن سعادتها الكبيرة بالتأثير الإيجابي الذي أحدثته الأحداث الكوميدية في نفوس المشاهدين. وتؤكد بوطازوت تطلعها لمزيد من النجاحات والتحديات الفنية في المستقبل، مُؤكدة على استعدادها للاستمرار في تقديم الأعمال المميزة التي تلامس قلوب الجمهور وتُسلط الضوء على القضايا الاجتماعية بروح الفكاهة والطرافة.
ثقافة-وفن

الكشف عن مشاريع الأفلام المستفيدة من دعم الأعمال السينمائية
كشفت لجنة دعم إنتاج الأعمال السينمائية، التي عقدت دورتها الأولى برسم السنة الجارية من 10 إلى 18 مارس، عن مشاريع الأفلام الروائية المرشحة للاستفادة من الدعم قبل الإنتاج برسم سنة 2024. وذكر بلاغ للمركز السينمائي المغربي، أنه في ما يخص الأفلام الروائية المرشحة للاستفادة من الدعم قبل الإنتاج، تدارست اللجنة، خلال هذه الدورة، 53 مشروع فليم روائي طويل، و (06) ستة مشاريع أفلام قصيرة، و(08) مشاريع أفلام وثائقية، و(08) مشاريع سيناريو مرشحة لدعم كتابة السيناريو. كما تدارست اللجنة فيلمين وثائقيين بعد الإنتاج، و 26 مشروع فيلم وثائقي قبل الإنتاج، تهم التاريخ والثقافة والمجال الصحراوي الحساني.وأوضح البلاغ أنه في ما يخص التسبيق على المداخيل قبل الإنتاج بالنسبة للأفلام الروائية، قررت اللجنة منح مبلغ 6 ملايين درهم لمشروع الفيلم الروائي الطويل ” 18JOURS “، سيناريو مختار عيش، وإخراج المهدي سويسي، والذي قدمته شركة -RANI VISION، و 4 ملايين درهم لمشروع الفيلم الروائي الطويل DERRIERE LES PALMIERS / BEHIND THE PALM TREES ، سيناريو وإخراج مريم بنمبارك، والمقدم من قبل شركة AGORA FILMS ، إضافة إلى مبلغ 3 ملايين و 700 ألف درهم لمشروع الفيلم الروائي الطويل “MAYYAL “، سيناريو محمد بوهاري، وإخراج سعيد خلاف، والمقدم من شركة PRO SAKIA. كما تقرر منح مبلغ 3 ملايين و 400 ألف درهم لمشروع الفيلم الروائي الطويل ” ELDORADO” ، سيناريو وإخراج علاء الدين الجم، والمقدم من شركة LE MOINDRE GESTE، ومبلغ 3 ملايين درهم لمشروع الفيلم الروائي الطويل ” FATWA”، سيناريو إبراهيم هاني، وإخراج محمد البدوي، والمقدم من شركة APOSTROPHE FILMS ، ومبلغ 3 ملايين درهم لمشروع الفيلم الروائي الطويل “TAOURAS /التورس ” عن سيناريو لـمنير نجيب، وإخراج ربيع الجوهري، والمقدم من شركة IBDAA LAAYOUNE PRODUCTION كما تم منح مبلغ مليونين و500 ألف درهم لمشروع الفيلم الروائي الطويل ” PHÉNOMÈNE ، سيناريو محمد لمويسي، وإخراج نور الدين دوكنة، والمقدم من شركة DOUG PICTURES ،إضافة إلى منح مبلغ مليونين و500 ألف درهم لمشروع الفيلم الروائي الطويل الخطابة / KHATABA ، سيناريو لعبد المولى التركيبة، وإخراج عبد الله توكونا، والمقدم من شركة NASSCOM في سياق متصل، تم منح مبلغ مليون درهم لمشروع الفيلم الوثائقي L ‘INDEPENDANCE De “L’ALGERIE : UNE CAUSE MAROCAINE ، سيناريو لحميد خباش، وإخراج حسن البوحروتي، والمقدم من شركة NETPROD. وبخصوص دعم إعادة كتابة السيناريو، قررت اللجنة منح مبلغ 100 ألف درهم لمشروع الفيلم الروائي الطويل “تفردوست”، سيناريو محمد منصف القادري، وإخراج أيوب المحجوب، والمقدم من قبل شركة HANANE FILMS AGENCY وفيما يتعلق بدعم كتابة السيناريو، قررت اللجنة منح 100 ألف درهم لمشروع سيناريو الفيلم الروائي الطويل LES AMES SUSPENDUS، للسيناريست أيوب لحنود، والمقدم من شركة SEVEN SHOTS، و100 ألف درهم لمشروع سيناريو الفيلم الروائي الطويل ” SINGULAR HEART BEAT، سيناريو هشام عيوش، والمقدم من شركة PRESIDENT PRODUCTION، وكذا 100 ألف درهم لمشروع كتابة الفيلم الروائي الطويل بعنوان LA PUNITION ، سيناريو إسماعيل فروخي، والمقدم من شركة IFFILMS PRODUCTION وبخصوص الأفلام الوثائقية حول التاريخ والثقافة والمجال الصحراوي الحساني، تم منح مبلغ 900 ألف درهم ، في إطار التسبيق على مداخيل بعد الإنتاج، للفيلم الوثائقي بعنوان MEMOIRE LA PAZ ، من إخراج أحمد زركان، والذي قدمته شركة ZARMEDIA ، ومبلغ 900 ألف درهم للفيلم الوثائقي DERRIERE LE VOILE DU DESERT، من إخراج عبد العزيز خوادير، والذي قدمته شركة MISOMEDIA وفي نفس هذا الصنف من الأفلام، قررت اللجنة، في إطار التسبيق على المداخيل قبل الإنتاج، منح مبلغ مليون درهم لمشروع الفيلم الوثائقي بعنوان MOUNJE /أمنج”، سيناريو وإخراج سيدي محمد الدريسي، والمقدم من قبل شركة SAHARINA PRODUCTION ، ومبلغ مليون درهم لمشروع الفيلم الوثائقي بعنوان AMAYNATE/ أميناط ، الذي قدمته شركة SOCIÉTÉ DE PRODUCTION AUDIOVISUELLE DU SUD ، إخراج محمد فاضل الشيخ ماء العينين، وسيناريو خطاري المجاهدي. وفي نفس الإطار، تم منح مبلغ مليون درهم لمشروع الفيلم الوثائقي بعنوان “رحلة الموسيقى” ، إخراج ALI OUALDAHk k وسيناريو BRAHL ZAROUALI ، والمقدم من قبل شركة NETWORK FILM AGENCY، ومليون درهم لمشروع الفيلم الوثائقي بعنوان COLORS AND WAVES/ ألوان وأمواج ، من إخراج محمد أسناد، وسيناريو أباشخ بعلي، والمقدم من شركة SADA FILM k ، ومليون درهم لمشروع الفيلم الوثائقي بعنوان AMARZ /آمرز ، من إخراج هشام إبراهيمي، وسيناريو فاطمة الزهراء موهيمي، والمقدم من قبل شركة SOUHAILA MEDIA. أما في ما يتعلق بدعم إعادة كتابة السيناريو، فقد تم منح مبلغ قدره 100 ألف درهم لمشروع الفيلم الوثائقي بعنوان “تيرس وغْنَاهَا” ، من إخراج محمد مروان كمال وسيناريو BABA ALLIH ، والمقدم من شركة ABBAD FILM AGENCY ، وكذا 100 ألف درهم لمشروع الفيلم الوثائقي بعنوان ATRANGUI من تقديم شركة DCHIRA VISION ، وسيناريو وإخراج MINA HANYANE. وقد انعقدت هذه اللجنة ، التي ترأستها بهاء الطرابلسي، بحضور بوشرى بولويز، وسناء غواتي، وجيهان بوكرين، والسعدية عطاوي، ولطيفة مفتقر وخديجة فضي، وحسن الشاوي، وعبد الله أبو عوض، والمعطي قنديل وسعيد زربيع.
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 29 مارس 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة