

مجتمع
حواجز مدخل جامع الفنا تتحول لواجهة لعرض منتوجات “الفرّاشة”
استنكر نشطاء على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك تحويل “الحواجز” الاسمنتية المتواجدة بأحد أهم مداخل جامع الفنا قبالة جامع الكتبية لواجهة لعرض منتوجات الباعة المتجولين "الفراشة".
واستغرب فاعلون محليون من تجاهل زحف "الفراشة" الذي امتد إلى أهم مدخل لساحة جامع الفنا، باعتباره البوابة الرئيسية لدخول المئات من السياح المغاربة و الاجانب، والذين يصطدمون بالعرض العشوائي لمنتوجات الباعة المتجولين، والذي وصل إلى حد التطاول على الحواجز الاسمنتية التي وضعت بالأساس لدواعي أمنية.
وإذا كانت الانتقادات قد طالت الاستمرار في وضع الحواجز الاسمنتية بمداخل ساحة جامع الفنا، وعدم تعويضها ببدائل عصرية، فإن زحف "الفراشة" على هذه الحواجز زاد من حجم الانتقادات، خصوصا وأن الابقاء عليها لا ينسجم مع مكانة المنطقة سياحيا وهو ما يجعل الامر غير مفهوم.
وفي عدة مدن يتم اعتماد وسائل عصرية من ضمنها حواجز الية متحركة عند الحاجة، ما يضمن الحفاظ على مظهر الاماكن المستهدفة بهذا الاجراء ، فيما يتواصل الاعتماد على الحواجز الاسمنية التي تستعمل عادة في حالات الطوارئ والحرب في مدخل جامع الفنا.
استنكر نشطاء على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك تحويل “الحواجز” الاسمنتية المتواجدة بأحد أهم مداخل جامع الفنا قبالة جامع الكتبية لواجهة لعرض منتوجات الباعة المتجولين "الفراشة".
واستغرب فاعلون محليون من تجاهل زحف "الفراشة" الذي امتد إلى أهم مدخل لساحة جامع الفنا، باعتباره البوابة الرئيسية لدخول المئات من السياح المغاربة و الاجانب، والذين يصطدمون بالعرض العشوائي لمنتوجات الباعة المتجولين، والذي وصل إلى حد التطاول على الحواجز الاسمنتية التي وضعت بالأساس لدواعي أمنية.
وإذا كانت الانتقادات قد طالت الاستمرار في وضع الحواجز الاسمنتية بمداخل ساحة جامع الفنا، وعدم تعويضها ببدائل عصرية، فإن زحف "الفراشة" على هذه الحواجز زاد من حجم الانتقادات، خصوصا وأن الابقاء عليها لا ينسجم مع مكانة المنطقة سياحيا وهو ما يجعل الامر غير مفهوم.
وفي عدة مدن يتم اعتماد وسائل عصرية من ضمنها حواجز الية متحركة عند الحاجة، ما يضمن الحفاظ على مظهر الاماكن المستهدفة بهذا الاجراء ، فيما يتواصل الاعتماد على الحواجز الاسمنية التي تستعمل عادة في حالات الطوارئ والحرب في مدخل جامع الفنا.
ملصقات
