

مجتمع
حواجز للدرك في مدخل قرية بنواحي تاونات لمواجهة بؤر عائلية لكورونا
ارتفعت حالات الإصابة بفيروس كورونا، في الأيام الأخيرة، بإقليم تاونات، حيث لا يكاد يمر يوم دون أن تسجل عشرات الإصابات، وفقا لمعطيات المديرية الجهوية للصحة.وقالت المصادر إن ارتفاع أرقام الإصابات بالإقليم مرتبط ببؤر عائلية تم اكتشافها في قرية "عين باردة" بجماعة "البيبان".واضطرت السلطات المحلية في ظل هذا الوضع اعتماد سدود قضائية لمراقبة الدخول والخروج إلى هذه القرية، وتكثيف التحاليل لتطويق البؤر التي ذكرت المصادر بأن بداية انتشارها قد يعود إلى جنازة قد شهدتها القرية في الآونة الأخيرة.وكان المركز الصحي قد استقبل، في البداية، أولى الحالات التي تحمل أعراضا للإصابة بالفيروس. وكان من اللافت، تورد المصادر، أن يكون ضمن المصابين أشخاص قد سبق لهم أن تلقوا جرعتي اللقاح المضاد للفيروس.وأسفرت التحاليل عن إصابتها المؤكدة. وتوالت بعد ذلك الإصابات، والتي فاقت لحدود الآن 60 حالة، وهو ما خلق حالة استنفار في أوساط السلطات المحلية والتي أقرت إجراءات استعجالية لتطويق هذه البؤر، وتقرر تشديد المراقبة على القرية، وتكثيف وثيرة إجراء التحاليل بالمركز الصحي.
ارتفعت حالات الإصابة بفيروس كورونا، في الأيام الأخيرة، بإقليم تاونات، حيث لا يكاد يمر يوم دون أن تسجل عشرات الإصابات، وفقا لمعطيات المديرية الجهوية للصحة.وقالت المصادر إن ارتفاع أرقام الإصابات بالإقليم مرتبط ببؤر عائلية تم اكتشافها في قرية "عين باردة" بجماعة "البيبان".واضطرت السلطات المحلية في ظل هذا الوضع اعتماد سدود قضائية لمراقبة الدخول والخروج إلى هذه القرية، وتكثيف التحاليل لتطويق البؤر التي ذكرت المصادر بأن بداية انتشارها قد يعود إلى جنازة قد شهدتها القرية في الآونة الأخيرة.وكان المركز الصحي قد استقبل، في البداية، أولى الحالات التي تحمل أعراضا للإصابة بالفيروس. وكان من اللافت، تورد المصادر، أن يكون ضمن المصابين أشخاص قد سبق لهم أن تلقوا جرعتي اللقاح المضاد للفيروس.وأسفرت التحاليل عن إصابتها المؤكدة. وتوالت بعد ذلك الإصابات، والتي فاقت لحدود الآن 60 حالة، وهو ما خلق حالة استنفار في أوساط السلطات المحلية والتي أقرت إجراءات استعجالية لتطويق هذه البؤر، وتقرر تشديد المراقبة على القرية، وتكثيف وثيرة إجراء التحاليل بالمركز الصحي.
ملصقات
