

سياسة
حكومة العثماني تدين تفجيرات تونس وتتضامن مع الشعب
أدانت المملكة المغربية، التفجيرات الإرهابية التي عرفتها تونس العاصمة، صباح اليوم الخميس، والتي أدت وفق الحكومة التونسية إلى مقتل رجل أمن وإصابة عدة أشخاص.وقال الخلفي، خلال الندوة الصحافية، التي أعقبت الاجتماع الأسبوعي للحكومة اليوم الخميس، “بالنسبة إلى التفجيرات، التي شهدتها تونس، أولا لابد من تأكيد الإدانة للتفجيرات الإرهابية، والرفض المطلق لها، والتعبير عن التضامن مع الشعب التونسي”.وأضاف في السياق ذاته، أن ” الأمن بالمغرب أعلن عن تفكيك خلية، ولدينا استراتيجية مبنية على التعاطي الاستباقي مع أي خطر إرهابي محتمل”.ونوه المسؤول الحكومي بكفاءات الأجهزة الأمنية المغربية، وقال إنه “مشهود لها، وأبانت عن فعالية معتبرة إلى جانب باقي البرامج المتخذة في بلدنا، لمكافحة ظاهرة الإرهاب، سواء من حيث جذورها، أو استهداف الآليات، التي تعمل على استقطاب الشباب إلى الخلايا الإرهابية”.وأشار الخلفي إلى أنه “يوجد برنامج وطني يستهدف بث قيم ومعاني الإسلام الوسطي المعتدل لمواجهة الفكر المنتج للتطرف والإرهاب، وبرنامج مصالحة الذي أثمر عفوا على عدد ممن انخرطوا فيه، بلدنا نموذج يحتذى به”.وأضاف الوزير ذاته أن “البرنامج، الذي أطلقته المندوبية العامة للسجون، وإعادة الإدماج، هو برنامج مصالحة، الذي انخرط فيه الكثيرون، وأثمر عفوا عن العديد من المدانين في قضايا الإرهاب، وهذا البرنامج جزء من تميز التجربة المغربية”.وختم الناطق الرسمي باسم الحكومة بالقول: “بلدنا نموذج يحتذى به، وأبان عن فعالية، ولا يسعنا إلا أن نعبر عن التنويه بمختلف العاملين، والفاعلين”.وكانت الحكومة التونسية، قد كشفت أن انتحاريين فجرا نفسيهما في هجومين منفصلين استهدفا الشرطة في العاصمة اليوم الخميس مما أدى لمقتل رجل أمن وإصابة عدة أشخاص.
أدانت المملكة المغربية، التفجيرات الإرهابية التي عرفتها تونس العاصمة، صباح اليوم الخميس، والتي أدت وفق الحكومة التونسية إلى مقتل رجل أمن وإصابة عدة أشخاص.وقال الخلفي، خلال الندوة الصحافية، التي أعقبت الاجتماع الأسبوعي للحكومة اليوم الخميس، “بالنسبة إلى التفجيرات، التي شهدتها تونس، أولا لابد من تأكيد الإدانة للتفجيرات الإرهابية، والرفض المطلق لها، والتعبير عن التضامن مع الشعب التونسي”.وأضاف في السياق ذاته، أن ” الأمن بالمغرب أعلن عن تفكيك خلية، ولدينا استراتيجية مبنية على التعاطي الاستباقي مع أي خطر إرهابي محتمل”.ونوه المسؤول الحكومي بكفاءات الأجهزة الأمنية المغربية، وقال إنه “مشهود لها، وأبانت عن فعالية معتبرة إلى جانب باقي البرامج المتخذة في بلدنا، لمكافحة ظاهرة الإرهاب، سواء من حيث جذورها، أو استهداف الآليات، التي تعمل على استقطاب الشباب إلى الخلايا الإرهابية”.وأشار الخلفي إلى أنه “يوجد برنامج وطني يستهدف بث قيم ومعاني الإسلام الوسطي المعتدل لمواجهة الفكر المنتج للتطرف والإرهاب، وبرنامج مصالحة الذي أثمر عفوا على عدد ممن انخرطوا فيه، بلدنا نموذج يحتذى به”.وأضاف الوزير ذاته أن “البرنامج، الذي أطلقته المندوبية العامة للسجون، وإعادة الإدماج، هو برنامج مصالحة، الذي انخرط فيه الكثيرون، وأثمر عفوا عن العديد من المدانين في قضايا الإرهاب، وهذا البرنامج جزء من تميز التجربة المغربية”.وختم الناطق الرسمي باسم الحكومة بالقول: “بلدنا نموذج يحتذى به، وأبان عن فعالية، ولا يسعنا إلا أن نعبر عن التنويه بمختلف العاملين، والفاعلين”.وكانت الحكومة التونسية، قد كشفت أن انتحاريين فجرا نفسيهما في هجومين منفصلين استهدفا الشرطة في العاصمة اليوم الخميس مما أدى لمقتل رجل أمن وإصابة عدة أشخاص.
ملصقات
