مجتمع
حقوقيون يطالبون بمحاسبة المتورطين في اغتصاب جماعي لطفل
طالبت للجمعية المغربية لحقوق الإنسان بضرورة فتح عاجل وترتيب الاثار القانونية اللازمة في قضايا الاغتصاب و الاستغلال الجنسي للقاصرات و القاصرين، على خلفية تفجر فضيحة جديدة تتعلق بتعرض طفل لاغتصاب جماعي بالمدينة العتيقة لمراكش.وطالبت الجمعية بوضع حد للإفلات من العقاب في جرائم الاغتصاب، واتحاذ الإجراءات والتدابير التربوية والاجتماعية والقانونية من طرف الجهات والدوائر المسؤولة للتصدي لخطورة الظاهرة، والانتباه لطبيعة الفاعلين المنتهكين في هذه الحالة كما حالات اخرى تشير الى ارتكاب القاصرين لاغتصابات خاصة الجماعية.وجاء توقف فرع المنارة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان تفاعلا مع ما نشر في مواقع إلكترونية، بخصوص هتك عرض طفل قاصر لا يتجاوز عمره الثمان سنوات من طرف تلاثة قاصرين بحي بريمة بالمدينة العتيقة مراكش، حيث أكد الطفل القاصر انه يتم إستدراجه من طرف القاصرين تحت التهديد و التناوب على اغتصابه لعدة شهور في داخل الدور المهجورة بنفس الحي، مخبرا أفراد الأسرة بإغتصابه عدة مرات، بعدما لوحظ آثار الدم على مؤخرته، حيث تم نقلته على وجه السرعة لأحد المصحات لتلقي العلاج.وأكدت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان فرع المنارة مراكش في بلاغ لها ، انه انطلاقا من الدفاع عن مصلحة الفضلى للطفل و اعتمادا على الاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الطفل و التي يعد المغرب طرفا فيها، على اعتبار حقوق الطفل ركيزة أساسية لمجتمع الكرامة و كافة حقوق الإنسان للجميع، سجلت ضعف الإجراءات الحمائية لحقوق الطفل وتغييب المصلحة الفضلى أساس تفشي الظاهرة.كما سجلت الجمعية افتقاد الدولة بكل مؤسساتتها لاستراتيجية حمائية مستندة على التربية على حقوق الانسان لمواجهة الظاهره، وغياب ايه مقاربة تحسيسية بخطوره ظاهرة الاستغلال الجنسي للقاصرين ،سواء عبر وسائط الاتصال او الدارسة وغيرهما.
طالبت للجمعية المغربية لحقوق الإنسان بضرورة فتح عاجل وترتيب الاثار القانونية اللازمة في قضايا الاغتصاب و الاستغلال الجنسي للقاصرات و القاصرين، على خلفية تفجر فضيحة جديدة تتعلق بتعرض طفل لاغتصاب جماعي بالمدينة العتيقة لمراكش.وطالبت الجمعية بوضع حد للإفلات من العقاب في جرائم الاغتصاب، واتحاذ الإجراءات والتدابير التربوية والاجتماعية والقانونية من طرف الجهات والدوائر المسؤولة للتصدي لخطورة الظاهرة، والانتباه لطبيعة الفاعلين المنتهكين في هذه الحالة كما حالات اخرى تشير الى ارتكاب القاصرين لاغتصابات خاصة الجماعية.وجاء توقف فرع المنارة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان تفاعلا مع ما نشر في مواقع إلكترونية، بخصوص هتك عرض طفل قاصر لا يتجاوز عمره الثمان سنوات من طرف تلاثة قاصرين بحي بريمة بالمدينة العتيقة مراكش، حيث أكد الطفل القاصر انه يتم إستدراجه من طرف القاصرين تحت التهديد و التناوب على اغتصابه لعدة شهور في داخل الدور المهجورة بنفس الحي، مخبرا أفراد الأسرة بإغتصابه عدة مرات، بعدما لوحظ آثار الدم على مؤخرته، حيث تم نقلته على وجه السرعة لأحد المصحات لتلقي العلاج.وأكدت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان فرع المنارة مراكش في بلاغ لها ، انه انطلاقا من الدفاع عن مصلحة الفضلى للطفل و اعتمادا على الاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الطفل و التي يعد المغرب طرفا فيها، على اعتبار حقوق الطفل ركيزة أساسية لمجتمع الكرامة و كافة حقوق الإنسان للجميع، سجلت ضعف الإجراءات الحمائية لحقوق الطفل وتغييب المصلحة الفضلى أساس تفشي الظاهرة.كما سجلت الجمعية افتقاد الدولة بكل مؤسساتتها لاستراتيجية حمائية مستندة على التربية على حقوق الانسان لمواجهة الظاهره، وغياب ايه مقاربة تحسيسية بخطوره ظاهرة الاستغلال الجنسي للقاصرين ،سواء عبر وسائط الاتصال او الدارسة وغيرهما.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع