حقوقيون يطالبون بالتجاوب مع مطالب ساكنة سيد الزوين وسن سياسة تنموية لرفع التهميش عن المنطقة
كشـ24
نشر في: 15 ديسمبر 2017 كشـ24
دعا فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالمنارة الجهات الحكومية للتجاوب مع مطالب الساكنة ومذكرات الجمعيةة، عبر سن سياسة تنموية تروم رفع التهميش عن المركز الحضري لسيد الزوين، وتوفير البنيات الأساسية والخدمات الإجتماعية الضرورية، ضمانا للحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والبيئة للساكنة وانتشالها من الإقصاء المجالي والتنموي.
وطالب فرع الجمعية في بيان له على إثر الإعتصام المفتوح الذي يخوضه مواطنين منذ أمس الأربعاء بسبب مشكل الواد الحار، "المجلس الجماعي الوفاء بالتزاماته عبر الاهتمام بقضايا الساكنة وتوفير الوعاء العقاري لإنجاز محطة التطهير السائل بالمركز الحضري؛
وتجهيز المركز الحضري بشبكة التطهير السائل، خاصة وأن الساكنة تعتمد في تصريف النفايات السائلة على الحفر".
وطالب رفاق الهايج "بإيلاء الاهتمام اللازم لتوفير البنيات التحتية الأساسية؛ بما فيها الطرقات والممرات وقنوات صرف مياه الامطار، حيث أظهرت التساقطات المطرية الأخير هشاشة وضعف القنوات مما أدى إلى إغراق سيد الزوين في البرك المائية والأوحال".
وأشار البيان إلى وزارة الداخلية وكتابة الدولة في البيئة والمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، بعد تصاعد الاحتجاجات الناتجة عن تضرر الساكنة، قد سبق أن التزموا منذ أبريل 2016 بتوفير الاعتمادات المالية لإنجاز المشروع شريطة توفير الوعاء العقاري اللازم من طرف المجلس الجماعي لسيد الزوين، إلا أن المجلس الجماعي لسيد الزوين لم يفي بالتزاماته المتعلقة حسب النشطاء بتوفير الوعاء العقاري لذلك، حيث ظل يراوغ بأسلوبه المعتاد للتملص من مسؤولياته.
دعا فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالمنارة الجهات الحكومية للتجاوب مع مطالب الساكنة ومذكرات الجمعيةة، عبر سن سياسة تنموية تروم رفع التهميش عن المركز الحضري لسيد الزوين، وتوفير البنيات الأساسية والخدمات الإجتماعية الضرورية، ضمانا للحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والبيئة للساكنة وانتشالها من الإقصاء المجالي والتنموي.
وطالب فرع الجمعية في بيان له على إثر الإعتصام المفتوح الذي يخوضه مواطنين منذ أمس الأربعاء بسبب مشكل الواد الحار، "المجلس الجماعي الوفاء بالتزاماته عبر الاهتمام بقضايا الساكنة وتوفير الوعاء العقاري لإنجاز محطة التطهير السائل بالمركز الحضري؛
وتجهيز المركز الحضري بشبكة التطهير السائل، خاصة وأن الساكنة تعتمد في تصريف النفايات السائلة على الحفر".
وطالب رفاق الهايج "بإيلاء الاهتمام اللازم لتوفير البنيات التحتية الأساسية؛ بما فيها الطرقات والممرات وقنوات صرف مياه الامطار، حيث أظهرت التساقطات المطرية الأخير هشاشة وضعف القنوات مما أدى إلى إغراق سيد الزوين في البرك المائية والأوحال".
وأشار البيان إلى وزارة الداخلية وكتابة الدولة في البيئة والمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، بعد تصاعد الاحتجاجات الناتجة عن تضرر الساكنة، قد سبق أن التزموا منذ أبريل 2016 بتوفير الاعتمادات المالية لإنجاز المشروع شريطة توفير الوعاء العقاري اللازم من طرف المجلس الجماعي لسيد الزوين، إلا أن المجلس الجماعي لسيد الزوين لم يفي بالتزاماته المتعلقة حسب النشطاء بتوفير الوعاء العقاري لذلك، حيث ظل يراوغ بأسلوبه المعتاد للتملص من مسؤولياته.