
قال الفرع المحلي بآسفي للجمعية الوطنية للدفاع عن حقوق الانسان بالمغرب، إن بؤرة انتشار فيروس كورونا بالإقليم انطلقت من مستشفى محمد الخامس، مشيرا إلى أن الامر الامر يطرح أكثر من علامة استفهام.
وأوضحت الحمعية في بلاغ لها أنها تابعت تطورات وسرعة انتشار وباء كورونا -كوفيد 19_ بالاقليم واخرها الحصيلة الاخيرة التي بلغت دفعة واحدة 14حالة، مضيفا ان ما يُؤسَف له ويطرح أكثر من علامة استفهام هو بؤرة الانتشار، التي انطلقت من مستشفى محمد الخامس باسفي الذي كان من المفروض ان يكون مكانا امنا للعلاج من الجائحة، لا منطلقا لانتشارها.
وشددت الجمعية ذاتها، على ضرورة فتح تحقيق جدي في الواقعة وترتيب الجزاءات ضد المستهترين بأرواح الساكنة، مشيرة إلى أنها نبهت مرارا وتكرارا إلى مجموعة من السلوكات بداخل مستشفى محمد الخامس الذي أضحى، بحسب بلاغ الجمعية مرتعا لصراعات بين اقطاب سياسية مختلفة لا علاقة لها بالمجال الصحي، وهو ما تفاقم مؤخرا، وحتى في ما يخص التسابق على اعلان نتائج الإصابات بالعدوى التي كان يجب ان تبقى محصورة على مندوبية الصحة.
وحملت الجمعية المسؤولية للجنة اليقظة التي كان عليها الحرص، يقول المصدر ذاته، إلى تشديد المراقبة وتوخي الحذر.
وأدان الفرع المحلي بآسفي للجمعية الوطنية للدفاع عن حقوق الانسان بالمغرب، ما أسماه "الاستهتار" بصحة وسلامة الساكنة، والتصرفات غير المسؤولة في التعاطي مع المرضى.
ودعت الجمعية، عامل الاقليم بصفته رئيس لجنة اليقضة، فتح تحقيق في اسباب انتشار العدوى من داخل مستشفى المدينة.
قال الفرع المحلي بآسفي للجمعية الوطنية للدفاع عن حقوق الانسان بالمغرب، إن بؤرة انتشار فيروس كورونا بالإقليم انطلقت من مستشفى محمد الخامس، مشيرا إلى أن الامر الامر يطرح أكثر من علامة استفهام.
وأوضحت الحمعية في بلاغ لها أنها تابعت تطورات وسرعة انتشار وباء كورونا -كوفيد 19_ بالاقليم واخرها الحصيلة الاخيرة التي بلغت دفعة واحدة 14حالة، مضيفا ان ما يُؤسَف له ويطرح أكثر من علامة استفهام هو بؤرة الانتشار، التي انطلقت من مستشفى محمد الخامس باسفي الذي كان من المفروض ان يكون مكانا امنا للعلاج من الجائحة، لا منطلقا لانتشارها.
وشددت الجمعية ذاتها، على ضرورة فتح تحقيق جدي في الواقعة وترتيب الجزاءات ضد المستهترين بأرواح الساكنة، مشيرة إلى أنها نبهت مرارا وتكرارا إلى مجموعة من السلوكات بداخل مستشفى محمد الخامس الذي أضحى، بحسب بلاغ الجمعية مرتعا لصراعات بين اقطاب سياسية مختلفة لا علاقة لها بالمجال الصحي، وهو ما تفاقم مؤخرا، وحتى في ما يخص التسابق على اعلان نتائج الإصابات بالعدوى التي كان يجب ان تبقى محصورة على مندوبية الصحة.
وحملت الجمعية المسؤولية للجنة اليقظة التي كان عليها الحرص، يقول المصدر ذاته، إلى تشديد المراقبة وتوخي الحذر.
وأدان الفرع المحلي بآسفي للجمعية الوطنية للدفاع عن حقوق الانسان بالمغرب، ما أسماه "الاستهتار" بصحة وسلامة الساكنة، والتصرفات غير المسؤولة في التعاطي مع المرضى.
ودعت الجمعية، عامل الاقليم بصفته رئيس لجنة اليقضة، فتح تحقيق في اسباب انتشار العدوى من داخل مستشفى المدينة.
ملصقات
#كورونا

#كورونا

#كورونا

#كورونا

جهوي

جهوي

جهوي

جهوي

