حقوقيون: انتهاك حرمة مدرسة مليلية بمراكش والإعتداء على الأستاذات وترويع التلاميذ عمل مرفوض
كشـ24
نشر في: 5 نوفمبر 2016 كشـ24
عبر فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان عن تضامنه مع الأستاذات المعنفات وهن يمارسن مهامهن التعليمية والتربوية بعد انتهاك حرمة مدرسة مليلية الإبتدائية من طرف أب إحدى التلميذات.
واعتبر الفرع في بيان له توصلت "كشـ24"، بنسخة منه، "انتهاك حرمة المؤسسسة التعليمية والتربوية والاعتداء على المدرسات وترويع التلميذات والتلاميذ ، عملا مرفوضا يستوجب التدخل لمنع حدوثه ، ومباشرة الإجراءات والتدابير للحيلولة دون تكراره".
وحسب شكاية توصلت بها الجمعية، فإن "شخصا انتهك حرمة المؤسسة العمومية صباح يوم الخميس 03 نونبر وعنف ثلاث استاذات، مما تسبب لهن في عجز وصل الى مدة 20 يوما لكل واحدة، كما أن زوجة المعتدي باشرت من خارج اسوار المدرسة التهديدات والسب والقذف، معلنة انها محمية من جهات لم تفصح عنها".
وطالب البيان "بضرورة فتح تحقيق قضائي وترتيب الجزاءات القانونية"، ودعا "الجهات المسؤولة على قطاع التربية الوطنية لتوفير الشروط المناسبة للعملية التعليمية، وصيانة كرامة اسرة التعليم والحفاظ على سلامتهم البدنية، والحرص على حرمة المؤسسات التعليمية بما يكفل السير العادي لهذا المرفق العمومي الحيوي".
عبر فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان عن تضامنه مع الأستاذات المعنفات وهن يمارسن مهامهن التعليمية والتربوية بعد انتهاك حرمة مدرسة مليلية الإبتدائية من طرف أب إحدى التلميذات.
واعتبر الفرع في بيان له توصلت "كشـ24"، بنسخة منه، "انتهاك حرمة المؤسسسة التعليمية والتربوية والاعتداء على المدرسات وترويع التلميذات والتلاميذ ، عملا مرفوضا يستوجب التدخل لمنع حدوثه ، ومباشرة الإجراءات والتدابير للحيلولة دون تكراره".
وحسب شكاية توصلت بها الجمعية، فإن "شخصا انتهك حرمة المؤسسة العمومية صباح يوم الخميس 03 نونبر وعنف ثلاث استاذات، مما تسبب لهن في عجز وصل الى مدة 20 يوما لكل واحدة، كما أن زوجة المعتدي باشرت من خارج اسوار المدرسة التهديدات والسب والقذف، معلنة انها محمية من جهات لم تفصح عنها".
وطالب البيان "بضرورة فتح تحقيق قضائي وترتيب الجزاءات القانونية"، ودعا "الجهات المسؤولة على قطاع التربية الوطنية لتوفير الشروط المناسبة للعملية التعليمية، وصيانة كرامة اسرة التعليم والحفاظ على سلامتهم البدنية، والحرص على حرمة المؤسسات التعليمية بما يكفل السير العادي لهذا المرفق العمومي الحيوي".