كما هي العادة كل سنة و تماشيا مع السياسة الاجتماعية المتميزة لإدارة فندق المامونية العالمي، نظم هذا الاخير حفلا بهيجا خاصا بأطفال عماله وذلك بمناسبة دكرى عاشوراء حيث استفاد هذه المرة أبناء المامونية من جمال حدائق الفندق البهيج و طبيعته الخلابة.
واختارت ادارة الفندق هذه السنة، تقريب الأطفال من تقاليد وتراث المملكة حيث سافرت بالأطفال من شمال المغرب الى جنوبه من خلال ورشات متعددة الاختصاص تمزج بين ما هو فني وتقليدي مما جعل الأطفال يستمتعون بأصالة هذا الوطن الحبيب ليكونو في المستقبل خير خلف لخير سلف و حتى تبقى موروثاتنا الثقافية تتوارثها الأجيال من جيل الى اخر.
يذكر أن أزيد من 40 متطوع من عمال الفندق ساهموا في تنظيم هدا الحفل الرائع حيث سهر الجميع في تأطير الأطفال بشكل احترافي متميز.
للإشارة فإدارة فندق المامونية تعودت على مثل هذه المبادرات الجميلة وعيا منه بكون الأطفال مستقبل هذا الوطن ما يفرض مزج الاحتفالات بالمكتسبات الثقافية والعلمية للمساهمة في تكوين جيل يكون ارتباطه بوطنه مثل ارتباط الروح بالجسد.
واذا كان فندق المامونية قد وصل الى اعلى المراتب العالمية و صار اسمه يمثل مفخرة للمغرب و المغاربة فذلك يعود الى سياسة حكيمة تعتمد على بعد النظر و الاهتمام بكل صغيرة و كبيرة كالاهتمام بأبناء العمال على اعتبار أن آبائهم يمثلون ركيزة تدعم نجاحات هذا الفندق العالمي الذي وجب على الفنادق المغربية الأخرى بأحد العبرة منه حتى تتمكن من الوصول هي الأخرى الى ما وصل اليه فندق المامونية .
كما هي العادة كل سنة و تماشيا مع السياسة الاجتماعية المتميزة لإدارة فندق المامونية العالمي، نظم هذا الاخير حفلا بهيجا خاصا بأطفال عماله وذلك بمناسبة دكرى عاشوراء حيث استفاد هذه المرة أبناء المامونية من جمال حدائق الفندق البهيج و طبيعته الخلابة.
واختارت ادارة الفندق هذه السنة، تقريب الأطفال من تقاليد وتراث المملكة حيث سافرت بالأطفال من شمال المغرب الى جنوبه من خلال ورشات متعددة الاختصاص تمزج بين ما هو فني وتقليدي مما جعل الأطفال يستمتعون بأصالة هذا الوطن الحبيب ليكونو في المستقبل خير خلف لخير سلف و حتى تبقى موروثاتنا الثقافية تتوارثها الأجيال من جيل الى اخر.
يذكر أن أزيد من 40 متطوع من عمال الفندق ساهموا في تنظيم هدا الحفل الرائع حيث سهر الجميع في تأطير الأطفال بشكل احترافي متميز.
للإشارة فإدارة فندق المامونية تعودت على مثل هذه المبادرات الجميلة وعيا منه بكون الأطفال مستقبل هذا الوطن ما يفرض مزج الاحتفالات بالمكتسبات الثقافية والعلمية للمساهمة في تكوين جيل يكون ارتباطه بوطنه مثل ارتباط الروح بالجسد.
واذا كان فندق المامونية قد وصل الى اعلى المراتب العالمية و صار اسمه يمثل مفخرة للمغرب و المغاربة فذلك يعود الى سياسة حكيمة تعتمد على بعد النظر و الاهتمام بكل صغيرة و كبيرة كالاهتمام بأبناء العمال على اعتبار أن آبائهم يمثلون ركيزة تدعم نجاحات هذا الفندق العالمي الذي وجب على الفنادق المغربية الأخرى بأحد العبرة منه حتى تتمكن من الوصول هي الأخرى الى ما وصل اليه فندق المامونية .