جهوي

حصري: عمالة الصويرة تدخل على الخط في قضية 11 نادي والمجلس الإقليمي


كشـ24 نشر في: 21 ديسمبر 2017

بعد القرار المتخذ من 11 ناديا منضويا تحت لواء عصبة الجنوب لكرة القدم بداية الأسبوع والقاضي بتجميد نشاطها وعدم المشاركة في بطولة الموسم الكروي 2017/2018 احتجاجا على الطريقة التي تعامل بها رئيس المجلس الإقليمي للصويرة المتمثلة في إقصائهم من المنح بإستثناء فريق واحد.

أفادت مصادر جيدة الإطلاع ل" كِشـ24"، أن مسؤولا بعمالة الصويرة استقبل عشية أمس الأربعاء 20 دجنبر 2017 ممثلين عن الأندية المحتجة، قصد تدارس الوضع واتخاذ التدابير اللازمة.

 
وأوردت ذات المصادر، أن المسؤول المذكور  طالب بعدم تجميد نشاط الأندية لهذا الموسم وإجراء مباريات بطولة عصبة الجنوب لكرة القدم، على أساس أن الموسم القادم ستحل هذه المشاكل، بيد أن ممثلي هذه الأندية أصروا على تجميد نشاطهم بحجة أن رئيس المجلس الإقليمي رفض وبشكل قاطع فتح الحوار معهم، بعد أن أخبرهم في لقاء سابق أنه لا يدعم الرياضة بالإقليم !!!!!!!!!! متحديا بذلك الجميع.
 
بالمقابل، فالأندية 11 راسلت وزيري " الداخلية و الشباب" بخصوص هذا الوضع الكارثي، والذي سيدفع ب 750 لاعبا  إلى الإنقطاع عن ممارسة رياضتهم على الرغم من أنه حق يكفله الدستور المغربي، ومطالبين في نفس الوقت  بتدخل المجلس الجهوي للحسابات وإفتحاص مالية المجلس الإقليمي للصويرة، كما ينضاف إلى ذلك غياب وبشكل تام للمرافق الرياضية بمدينة الرياح، إلى جانب أشغال الصيانة البطيئة التي يعرفها الملعب الوحيد وسط مدينة الصويرة.
 
من جهة أخرى، فالأندية المحتجة طالبت في عدد من المرات بالعدل في مسألة توزيع المنح التي يخصصها المجلس الإقليمي للصويرة، غير أنه لم يعمل بمبدأ المساواة ودعم ناديا واحدا تأسس منذ سنتين في قالب شراكة، حيث أصبح هذا الفريق وحيدا بالصويرة بعد قرار التجميد.

وسيكون عليه الإنتظار للموسم الكروي المقبل، ما سيؤدي به لامحالة إلى فقدان منحة مهمة نتيجة هذه الشراكة التي تحدد في إحدى بنوذها بضرورة الوصول إلى مباريات السد للموسم الكروي 2017/2018  الأمر الذي دفع مسؤوليه  للبحث عن حل مستعجل بعد أن  أصبح بين مطرقة تجميد نشاطه إسوة بباقي الأندية 11 وسندان فقدان هذه المنحة الدسمة في حال عدم لعبه مباريات العصبة هذا الموسم.

بعد القرار المتخذ من 11 ناديا منضويا تحت لواء عصبة الجنوب لكرة القدم بداية الأسبوع والقاضي بتجميد نشاطها وعدم المشاركة في بطولة الموسم الكروي 2017/2018 احتجاجا على الطريقة التي تعامل بها رئيس المجلس الإقليمي للصويرة المتمثلة في إقصائهم من المنح بإستثناء فريق واحد.

أفادت مصادر جيدة الإطلاع ل" كِشـ24"، أن مسؤولا بعمالة الصويرة استقبل عشية أمس الأربعاء 20 دجنبر 2017 ممثلين عن الأندية المحتجة، قصد تدارس الوضع واتخاذ التدابير اللازمة.

 
وأوردت ذات المصادر، أن المسؤول المذكور  طالب بعدم تجميد نشاط الأندية لهذا الموسم وإجراء مباريات بطولة عصبة الجنوب لكرة القدم، على أساس أن الموسم القادم ستحل هذه المشاكل، بيد أن ممثلي هذه الأندية أصروا على تجميد نشاطهم بحجة أن رئيس المجلس الإقليمي رفض وبشكل قاطع فتح الحوار معهم، بعد أن أخبرهم في لقاء سابق أنه لا يدعم الرياضة بالإقليم !!!!!!!!!! متحديا بذلك الجميع.
 
بالمقابل، فالأندية 11 راسلت وزيري " الداخلية و الشباب" بخصوص هذا الوضع الكارثي، والذي سيدفع ب 750 لاعبا  إلى الإنقطاع عن ممارسة رياضتهم على الرغم من أنه حق يكفله الدستور المغربي، ومطالبين في نفس الوقت  بتدخل المجلس الجهوي للحسابات وإفتحاص مالية المجلس الإقليمي للصويرة، كما ينضاف إلى ذلك غياب وبشكل تام للمرافق الرياضية بمدينة الرياح، إلى جانب أشغال الصيانة البطيئة التي يعرفها الملعب الوحيد وسط مدينة الصويرة.
 
من جهة أخرى، فالأندية المحتجة طالبت في عدد من المرات بالعدل في مسألة توزيع المنح التي يخصصها المجلس الإقليمي للصويرة، غير أنه لم يعمل بمبدأ المساواة ودعم ناديا واحدا تأسس منذ سنتين في قالب شراكة، حيث أصبح هذا الفريق وحيدا بالصويرة بعد قرار التجميد.

وسيكون عليه الإنتظار للموسم الكروي المقبل، ما سيؤدي به لامحالة إلى فقدان منحة مهمة نتيجة هذه الشراكة التي تحدد في إحدى بنوذها بضرورة الوصول إلى مباريات السد للموسم الكروي 2017/2018  الأمر الذي دفع مسؤوليه  للبحث عن حل مستعجل بعد أن  أصبح بين مطرقة تجميد نشاطه إسوة بباقي الأندية 11 وسندان فقدان هذه المنحة الدسمة في حال عدم لعبه مباريات العصبة هذا الموسم.


ملصقات


اقرأ أيضاً
بعد طول انتظار.. الشروع في اشغال تشييد قنطرة جديدة على واد اوريكة
بعد طول انتظار وتكرار للمطالب من طرف الساكنة والمجتمع المدني، انطلقت مؤخراً أشغال تشييد قنطرة جديدة على واد أوريكة، وتحديداً عند النقطة الكيلومترية 33 على الطريق الإقليمية رقم 2010 الرابطة بين أوريكة وأيت أورير.ويأتي هذا المشروع الحيوي لتعويض القنطرة القديمة، التي كانت محدورة ومتهالكة وضيقة، مما جعلها غير قادرة على استيعاب حركة السير المتزايدة، خصوصاً أيام الاثنين حيث يقام السوق الأسبوعي بالضفة الأخرى بالقرب من الوادي، ما كان يتسبب في ازدحام واختناق مروري كبير. ولم تكن القنطرة السابقة تشكل فقط عائقاً أمام حركة السير، بل كانت أيضاً مصدر خطر حقيقي خلال فترات السيول والفيضانات التي يعرفها واد أوريكة، إذ كانت المياه تجتاحها بالكامل، مما يؤدي إلى قطع الطريق وعزل آلاف المواطنين القاطنين بالمناطق الواقعة على ضفتي الوادي، سواء لأغراض معيشية أو للولوج إلى الخدمات الصحية والتعليمية. ويُرتقب أن تضع القنطرة الجديدة، التي يتم إنجازها وفق معايير تقنية حديثة، حداً لمعاناة دامت لسنوات، وأن تساهم في تحسين ظروف التنقل وفك العزلة عن عدد من الدواوير والمراكز القروية المحاذية، إضافة إلى تعزيز السلامة الطرقية وتنشيط الحركة الاقتصادية بالمنطقة.
جهوي

انقطاع مرتقب للتيار الكهربائي بعدة مناطق باقليم الصويرة
جهوي

الاعلان عن انقطاع التيار الكهربائي بعدة دواوير بالحوز
جهوي

انقطاع مرتقب للتيار الكهربائي بعدة مناطق باقليم شيشاوة
جهوي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة