التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
حصري: شبكة متخصصة في النصب والإحتيال تستنفر السلطات المحلية بمراكش
نشر في: 22 مارس 2016
تعيش السلطات المحلية التابعة للملحة الإدارية الازدهار بمقاطعة جيليز بمراكش، منذ أول أمس الاثنين، حالة استنفار قصوى، بعد إخبارهم بمعلومات تتعلق بشبكة مكونة من ثمانية أشخاص متخصصة في النصب والإحتيال.
وبحسب مصادر مطلعة لـ"كشـ24"، فإن السلطات المحلية، شرعت في القيام بتحرياتها لتتبع عناصر هذه الشبكة، التي تتخذ من إقامة تاشفين بالقرب من منزل مسؤول رفيع بولاية أمن مراكش، كمقر لتنفيذ عملياتها الإحتيالية، بعد معلومات دقيقة توصلت بها تفيد بكون عناصرها يحترفون النصب والإحتيال بعد استدراجهم للضحايا من مدن مختلفة إلى منزلين يستغلانه على وجه الكراء بنفس الإقامة.
وأضافت المصادر نفسها، أن عناصر الشبكة المذكورة والتي يرجح أن يكونوا على صلة بإحدى الجماعات المتشددة، نجحوا في تنفيذ مجموعة من العمليات الإحتيالية، وتمكنوا من الإستيلاء على مبالغ مالية متفاوتة، من خلال استعمالهم لعدة وسائل احتيالية للإيقاع بالضحايا واستغلال مظاهر خارجية، كانت تعزز تأكيداتهم الخادعة، ما جعل الضحايا يثقون فيهم ويسلمونه المبالغ المالية التي يطلبونها.
وأوضحت المصادر نفسها، أن التحركات المشبوهة لأفراد الشبكة المذكورة الذين يتوفرون على معدات إلكترونية متطورة وقرص صلب خارجي ومفتاحين لتسجيل المعطيات الرقمية وأجهزة هواتف محمولة، أثارت الشكوك في أوساط سكان إقامة تاشفين، الذين ظلوا يتساءلون عن الجهات التي تحمي أفراد هذه الشبكة والأيادي الخفية التي تشجعهم على التمادي في خروقاتهم واستهتارهم بالقانون وتتعامى عن تصرفاتهم.
وبحسب مصادر مطلعة لـ"كشـ24"، فإن السلطات المحلية، شرعت في القيام بتحرياتها لتتبع عناصر هذه الشبكة، التي تتخذ من إقامة تاشفين بالقرب من منزل مسؤول رفيع بولاية أمن مراكش، كمقر لتنفيذ عملياتها الإحتيالية، بعد معلومات دقيقة توصلت بها تفيد بكون عناصرها يحترفون النصب والإحتيال بعد استدراجهم للضحايا من مدن مختلفة إلى منزلين يستغلانه على وجه الكراء بنفس الإقامة.
وأضافت المصادر نفسها، أن عناصر الشبكة المذكورة والتي يرجح أن يكونوا على صلة بإحدى الجماعات المتشددة، نجحوا في تنفيذ مجموعة من العمليات الإحتيالية، وتمكنوا من الإستيلاء على مبالغ مالية متفاوتة، من خلال استعمالهم لعدة وسائل احتيالية للإيقاع بالضحايا واستغلال مظاهر خارجية، كانت تعزز تأكيداتهم الخادعة، ما جعل الضحايا يثقون فيهم ويسلمونه المبالغ المالية التي يطلبونها.
وأوضحت المصادر نفسها، أن التحركات المشبوهة لأفراد الشبكة المذكورة الذين يتوفرون على معدات إلكترونية متطورة وقرص صلب خارجي ومفتاحين لتسجيل المعطيات الرقمية وأجهزة هواتف محمولة، أثارت الشكوك في أوساط سكان إقامة تاشفين، الذين ظلوا يتساءلون عن الجهات التي تحمي أفراد هذه الشبكة والأيادي الخفية التي تشجعهم على التمادي في خروقاتهم واستهتارهم بالقانون وتتعامى عن تصرفاتهم.
تعيش السلطات المحلية التابعة للملحة الإدارية الازدهار بمقاطعة جيليز بمراكش، منذ أول أمس الاثنين، حالة استنفار قصوى، بعد إخبارهم بمعلومات تتعلق بشبكة مكونة من ثمانية أشخاص متخصصة في النصب والإحتيال.
وبحسب مصادر مطلعة لـ"كشـ24"، فإن السلطات المحلية، شرعت في القيام بتحرياتها لتتبع عناصر هذه الشبكة، التي تتخذ من إقامة تاشفين بالقرب من منزل مسؤول رفيع بولاية أمن مراكش، كمقر لتنفيذ عملياتها الإحتيالية، بعد معلومات دقيقة توصلت بها تفيد بكون عناصرها يحترفون النصب والإحتيال بعد استدراجهم للضحايا من مدن مختلفة إلى منزلين يستغلانه على وجه الكراء بنفس الإقامة.
وأضافت المصادر نفسها، أن عناصر الشبكة المذكورة والتي يرجح أن يكونوا على صلة بإحدى الجماعات المتشددة، نجحوا في تنفيذ مجموعة من العمليات الإحتيالية، وتمكنوا من الإستيلاء على مبالغ مالية متفاوتة، من خلال استعمالهم لعدة وسائل احتيالية للإيقاع بالضحايا واستغلال مظاهر خارجية، كانت تعزز تأكيداتهم الخادعة، ما جعل الضحايا يثقون فيهم ويسلمونه المبالغ المالية التي يطلبونها.
وأوضحت المصادر نفسها، أن التحركات المشبوهة لأفراد الشبكة المذكورة الذين يتوفرون على معدات إلكترونية متطورة وقرص صلب خارجي ومفتاحين لتسجيل المعطيات الرقمية وأجهزة هواتف محمولة، أثارت الشكوك في أوساط سكان إقامة تاشفين، الذين ظلوا يتساءلون عن الجهات التي تحمي أفراد هذه الشبكة والأيادي الخفية التي تشجعهم على التمادي في خروقاتهم واستهتارهم بالقانون وتتعامى عن تصرفاتهم.
وبحسب مصادر مطلعة لـ"كشـ24"، فإن السلطات المحلية، شرعت في القيام بتحرياتها لتتبع عناصر هذه الشبكة، التي تتخذ من إقامة تاشفين بالقرب من منزل مسؤول رفيع بولاية أمن مراكش، كمقر لتنفيذ عملياتها الإحتيالية، بعد معلومات دقيقة توصلت بها تفيد بكون عناصرها يحترفون النصب والإحتيال بعد استدراجهم للضحايا من مدن مختلفة إلى منزلين يستغلانه على وجه الكراء بنفس الإقامة.
وأضافت المصادر نفسها، أن عناصر الشبكة المذكورة والتي يرجح أن يكونوا على صلة بإحدى الجماعات المتشددة، نجحوا في تنفيذ مجموعة من العمليات الإحتيالية، وتمكنوا من الإستيلاء على مبالغ مالية متفاوتة، من خلال استعمالهم لعدة وسائل احتيالية للإيقاع بالضحايا واستغلال مظاهر خارجية، كانت تعزز تأكيداتهم الخادعة، ما جعل الضحايا يثقون فيهم ويسلمونه المبالغ المالية التي يطلبونها.
وأوضحت المصادر نفسها، أن التحركات المشبوهة لأفراد الشبكة المذكورة الذين يتوفرون على معدات إلكترونية متطورة وقرص صلب خارجي ومفتاحين لتسجيل المعطيات الرقمية وأجهزة هواتف محمولة، أثارت الشكوك في أوساط سكان إقامة تاشفين، الذين ظلوا يتساءلون عن الجهات التي تحمي أفراد هذه الشبكة والأيادي الخفية التي تشجعهم على التمادي في خروقاتهم واستهتارهم بالقانون وتتعامى عن تصرفاتهم.
ملصقات
اقرأ أيضاً
مدونة الأسرة.. الـAMDH: لا يمكن للمرجعية الدينية أن تقوم بديلا للمرجعية الكونية
مجتمع
مجتمع
اللويزي لـ”كشـ24″ .. المواطن المغربي اليوم أصبح يقدم الغربال لكل معلومة
مجتمع
مجتمع
اعتقال مغاربة بإيطاليا بسبب حيازة 80 كلغ من المخدرات
مجتمع
مجتمع
اتفاقية شراكة لإحداث قنطرة تفك العزلة على مناطق بجهة فاس وجهة طنجة
مجتمع
مجتمع
مع قرب تفعيل قرار الزيادة.. نقابة تحذر الحكومة من رفع الدعم عن “البوطا”
مجتمع
مجتمع
حادث أكوراي.. “البيجيدي” يتضامن مع الباشا ويهاجم المجلس الجماعي
مجتمع
مجتمع
بوبكري لـ”كشـ24″.. نطالب النيابة العامة بتحريك الشكايات في حق المتورطين في تبديد المال العام
مجتمع
مجتمع