نفذت بعض جمعيات المجتمع المدني ساكنة أيت أورير وقفة إحتجاجية عشية الإثنين 8 أبريل 2013، أمام المستوصف الصحي للمنطقة، وجاءت هذه الوقفة حسب المحتجين بسبب إغلاق مصلحة المستعجلات بالمستوصف الصحي الوحيد الذي يغطي حوالي 40 ألف مواطن و منذ سنة 1956،ونقص الأطر الطبية التي لاتكفي لتقديم الخدمات للساكنة، حيث طالبوا بحل المشكل في أسرع وقت مطالبين في نفس الوقت مندوب وزارة الصحة بإقليم الحوز الجلوس إلى طاولة المفاوضات وعدم سد الباب في وجههم مشيرين إلى أنه سبق لعدد من جمعيات المجتمع المدني" بأيت أورير" أن راسلت مندوبية الوزارة بالإقليم لكن لاحياة لمن تنادي.
هذا وقد رفع المحتجون لافتات ورددوا شعارات تطالب أيضا بالإفراج عن مشروع محطة معالجة المياه العادمة المتواجد "بسيدي دواد" الذي لم يتم إتمامه لحد الساعة رغم أنه حظي بتمويل من شركاء يابانيين قدر بحوالب 13 مليار و 600 سنتيم ، بيد أنه بقي حبيس دواليب البلدية.
من جهة أخرى فقد سبق لساكنة ايت أورير أن نظمت وقفة إحتجاجية قصد لفت انظار المسؤولين إلى الوضعية وهشاشة البنية التحتية لمنطقتهم مع العلم أنها تضم نسبة سكانية مهمة وتعرف نموا ديمغرافيا يوما بعد يوم.
نفذت بعض جمعيات المجتمع المدني ساكنة أيت أورير وقفة إحتجاجية عشية الإثنين 8 أبريل 2013، أمام المستوصف الصحي للمنطقة، وجاءت هذه الوقفة حسب المحتجين بسبب إغلاق مصلحة المستعجلات بالمستوصف الصحي الوحيد الذي يغطي حوالي 40 ألف مواطن و منذ سنة 1956،ونقص الأطر الطبية التي لاتكفي لتقديم الخدمات للساكنة، حيث طالبوا بحل المشكل في أسرع وقت مطالبين في نفس الوقت مندوب وزارة الصحة بإقليم الحوز الجلوس إلى طاولة المفاوضات وعدم سد الباب في وجههم مشيرين إلى أنه سبق لعدد من جمعيات المجتمع المدني" بأيت أورير" أن راسلت مندوبية الوزارة بالإقليم لكن لاحياة لمن تنادي.
هذا وقد رفع المحتجون لافتات ورددوا شعارات تطالب أيضا بالإفراج عن مشروع محطة معالجة المياه العادمة المتواجد "بسيدي دواد" الذي لم يتم إتمامه لحد الساعة رغم أنه حظي بتمويل من شركاء يابانيين قدر بحوالب 13 مليار و 600 سنتيم ، بيد أنه بقي حبيس دواليب البلدية.
من جهة أخرى فقد سبق لساكنة ايت أورير أن نظمت وقفة إحتجاجية قصد لفت انظار المسؤولين إلى الوضعية وهشاشة البنية التحتية لمنطقتهم مع العلم أنها تضم نسبة سكانية مهمة وتعرف نموا ديمغرافيا يوما بعد يوم.