مجتمع

حصري | تفكيك عصابة تروج المخدرات ومسكر ماء الحياة ضواحي حد السوالم + صور


كشـ24 نشر في: 7 ديسمبر 2020

برشيد / نورالدين حيمود.فككت عناصر مركز الدرك الملكي حد السوالم إقليم برشيد، مساء اليوم الإثنين 07 دجنبر الجاري، عصابة إجرامية وصفت بالخطيرة، تتكون من عدة أشخاص، تتراوح أعمارهم ما بين 20 و 40 سنة، جلهم يتحدرون من جماعة وقيادة الساحل أولاد احريز إقليم برشيد، يشتبه تورطهم في الاتجار وترويج المخدرات، والمشروبات الكحولية ومسكر ماء الحياة التقليدية الصنع، وسط شباب الجماعة الترابية والقرى المجاورة لها.وأوضحت مصادر كش 24، أن عملية إيقاف المشتبه فيه الرئيسي الملقب ب " الديݣاج "، تمت بناء على معلومات دقيقة، وفرتها مصادر خاصة لعناصر درك حد السوالم، على إثرها تجندت العناصر الدركية، تحت الإشراف الفعلي لقائد المركز، وانتقلت على الفور صوب دوار الشراݣي، مكان تواجد أفراد العصابة الإجرامية الخطيرة، وتمكنت من مباغتة أفرادها ومحاصرتهم، بجوار أحد المنازل العشوائية بتراب الجماعة القروية الساحل أولاد احريز، قبل اعتقال المشتبه فيه الرئيسي، الذي أبدا مقاومة شرسة وعنيفة، ضد السلطات الأمنية، فيما مازال البحث جاريا عن أفراد الشبكة الإجرامية، الفارين من قبضة درك السوالم. وأضافت المصادر ذاتها، أنه تم إثر هذه العملية النوعية، حجز أكثر من كيلوغرام من مخدر الحشيش، و 10 كيلوغرامات من سنابل الكيف، ووضع اليد على حوالي ثلاثة كيلواغرامات من مادة طابا، و 20 لترا من مسكر ماء الحياة التقليدية الصنع، ودراجة نارية كبيرة الحجم، من النوع الممتاز والباهظ الثمن " bwm "، بمنزل كان يتخذه المتهمون ملاذا آمنا لإخفاء الممنوعات، التي يقومون بإعدادها وترويجها.وأوردت مصادرنا، بأن إيقاف المشتبه فيه، المعروف بجبروته وتعنته وتسلطه، جاء بناء على معلومات دقيقة ومؤكدة تفيد، بأن متزعم العصابة المذكورة الموقوف، والذي كان ينشط بدوار الخدارة الخيايطة قد غادر المنطقة في اتجاه دوار الشراݣي بنفس الجماعة، قام بجلب شحنة مهمة من المخدرات، من أجل ترويجها بطرق سرية وسط شباب المنطقة والمناطق المجاورة لها، خلال فترة الطوارئ الصحية، واستنفرت المعلومات عناصر الدرك، التي انتقلت على الفور إلى المكان، وقامت من خلال تحرياتها الميدانية بنصب كمين محكم للمتهمين، مكن من محاصرة وإيقاف الرأس المدبر لكل السيناريوهات في حالة تلبس، حيث تم نقل المحجوزات والموقوف نحو مقر الدرك الملكي، للإستماع إليه في محضر رسمي، ووضعه تحت تذابير الحراسة النظرية، وتقديمه أمام أنظار ممثل الحق العام للنظر في صك الإتهام الموجه إليه، وإحالته على المحكمة قصد اتخاذ القرارات الصائبة في حقه والقيام بالمتطلب.

برشيد / نورالدين حيمود.فككت عناصر مركز الدرك الملكي حد السوالم إقليم برشيد، مساء اليوم الإثنين 07 دجنبر الجاري، عصابة إجرامية وصفت بالخطيرة، تتكون من عدة أشخاص، تتراوح أعمارهم ما بين 20 و 40 سنة، جلهم يتحدرون من جماعة وقيادة الساحل أولاد احريز إقليم برشيد، يشتبه تورطهم في الاتجار وترويج المخدرات، والمشروبات الكحولية ومسكر ماء الحياة التقليدية الصنع، وسط شباب الجماعة الترابية والقرى المجاورة لها.وأوضحت مصادر كش 24، أن عملية إيقاف المشتبه فيه الرئيسي الملقب ب " الديݣاج "، تمت بناء على معلومات دقيقة، وفرتها مصادر خاصة لعناصر درك حد السوالم، على إثرها تجندت العناصر الدركية، تحت الإشراف الفعلي لقائد المركز، وانتقلت على الفور صوب دوار الشراݣي، مكان تواجد أفراد العصابة الإجرامية الخطيرة، وتمكنت من مباغتة أفرادها ومحاصرتهم، بجوار أحد المنازل العشوائية بتراب الجماعة القروية الساحل أولاد احريز، قبل اعتقال المشتبه فيه الرئيسي، الذي أبدا مقاومة شرسة وعنيفة، ضد السلطات الأمنية، فيما مازال البحث جاريا عن أفراد الشبكة الإجرامية، الفارين من قبضة درك السوالم. وأضافت المصادر ذاتها، أنه تم إثر هذه العملية النوعية، حجز أكثر من كيلوغرام من مخدر الحشيش، و 10 كيلوغرامات من سنابل الكيف، ووضع اليد على حوالي ثلاثة كيلواغرامات من مادة طابا، و 20 لترا من مسكر ماء الحياة التقليدية الصنع، ودراجة نارية كبيرة الحجم، من النوع الممتاز والباهظ الثمن " bwm "، بمنزل كان يتخذه المتهمون ملاذا آمنا لإخفاء الممنوعات، التي يقومون بإعدادها وترويجها.وأوردت مصادرنا، بأن إيقاف المشتبه فيه، المعروف بجبروته وتعنته وتسلطه، جاء بناء على معلومات دقيقة ومؤكدة تفيد، بأن متزعم العصابة المذكورة الموقوف، والذي كان ينشط بدوار الخدارة الخيايطة قد غادر المنطقة في اتجاه دوار الشراݣي بنفس الجماعة، قام بجلب شحنة مهمة من المخدرات، من أجل ترويجها بطرق سرية وسط شباب المنطقة والمناطق المجاورة لها، خلال فترة الطوارئ الصحية، واستنفرت المعلومات عناصر الدرك، التي انتقلت على الفور إلى المكان، وقامت من خلال تحرياتها الميدانية بنصب كمين محكم للمتهمين، مكن من محاصرة وإيقاف الرأس المدبر لكل السيناريوهات في حالة تلبس، حيث تم نقل المحجوزات والموقوف نحو مقر الدرك الملكي، للإستماع إليه في محضر رسمي، ووضعه تحت تذابير الحراسة النظرية، وتقديمه أمام أنظار ممثل الحق العام للنظر في صك الإتهام الموجه إليه، وإحالته على المحكمة قصد اتخاذ القرارات الصائبة في حقه والقيام بالمتطلب.



اقرأ أيضاً
اعتقال مغاربة في مليلية المحتلة بتهمة انتحال صفة قاصرين
أوقفت الشرطة الإسبانية، مؤخرا، ثلاثة مواطنين مغاربة تتراوح أعمارهم بين 18 و20 عاما في مدينة مليلية المحتلة، بتهمة تزوير أعمارهم وتقديم أنفسهم على أنهم قاصرون غير مصحوبين بذويهم، بهدف الاستفادة من نظام الرعاية البديلة والتنقل بحرية داخل الأراضي الأوروبية. ووفقًا للقيادة العليا للشرطة، بدأ التحقيق في منتصف أبريل الماضي، عندما سُجِّل الشبان الثلاثة كـ"قاصرين غير مصحوبين بذويهم" في قواعد بيانات الخدمات الاجتماعية في مليلية. وصلوا بدون جوازات سفر أو بطاقات هوية، وادّعوا أنهم دون سن الثامنة عشرة ، مما استدعى على الفور تطبيق بروتوكولات الحماية: توفير السكن في مراكز خاصة، والمساعدة القانونية، والتعليم. لكن بعد أسابيع، توجهوا إلى مكتب اللجوء لتقديم طلب حماية دولية، وقدموا وثائق تثبت أنهم تجاوزوا سن الرشد. وبعد اكتشاف التناقض، بدأت وحدة مكافحة شبكات الهجرة غير الشرعية وتزوير الوثائق (UCRIF) تحقيقًا كشف عن تلاعب متعمد بتواريخ ميلادهم عند وصولهم. وكان هدف هؤلاء الشباب هو الاستفادة من نظام أكثر مرونةً وأمانًا للقاصرين للحصول على تصريح إقامة والتنقل لاحقًا داخل منطقة شنغن. وقد فعلوا ذلك من خلال التصريح شفهيًا بتاريخ ميلاد مزيف، ثم تقديم وثائق مغربية مُعدّلة للتظاهر بأنهم قاصرون. ويُتهم الموقوفون بتزوير وثيقة رسمية ، وهي جريمة مُصنفة في قانون العقوبات الإسباني، ويُعاقب عليها بالسجن من ستة أشهر إلى ثلاث سنوات. وبعد عرضهم على محكمة التحقيق المختصة، ينتظرون اتخاذ الإجراءات الاحترازية ريثما يستكمل التحقيق.
مجتمع

اعتقال متهمين بإسبانيا بسبب استغلال مهاجرين مغاربة بعقود وهمية
تم القبض على أربعة أشخاص في جيبوثكوا (إقليم الباسك) بتهمة تسهيل الهجرة غير الشرعية واستغلال العمال الأجانب ، وخاصة المهاجرين المغاربة، حيث قاموا بمعالجة تصاريح العمل والإقامة غير القانونية لهم مقابل مبالغ مالية. وبحسب وكالة الأنباء الإسبانية "إفي" ، أوضحت الشرطة الوطنية أن المعتقلين كانوا جزءًا من "شبكة منظمة" سهلت الدخول والإقامة غير الشرعية في إسبانيا لمواطنين مغاربة من خلال عقود وهمية في بلدهم الأصلي من قبل شركتين للبناء، واحدة مقرها في بيزكايا والأخرى في جيبوثكوا. وتم استغلال عروض العمل للحصول على الإقامة وتصاريح العمل، ولكن المهاجرين لم يتم توظيفهم بعد ذلك في الشركات، بل أجبروا على العمل خارج الشركات في ظروف محفوفة بالمخاطر.وبدأ التحقيق في أكتوبر 2024، عندما تم اكتشاف مخالفات محتملة في العديد من طلبات القيد بالسجل البلدي، والتي كانت جميعها تحمل عنوان منزل في بلدة إيرون. وأكد الضباط أنه منذ نونبر 2019، تم تسجيل 19 شخصًا في هذا العنوان في إرون ، و16 آخرين في منازل في سان سيباستيان دون أن يكونوا مقيمين هناك. وتمكنت الشرطة الوطنية من تحديد هوية 19 شخصا في أماكن مختلفة بإسبانيا، والذين كانوا مسجلين في العقارات قيد التحقيق، واعترف 13 منهم بدفع أموال لأحد المعتقلين. وتمكن ما لا يقل عن 10 من المقيمين المسجلين من تسوية وضعهم في إسبانيا من خلال تصاريح الإقامة والعمل المرتبطة بعقود في بلدهم الأصلي تديرها شركتان للبناء.
مجتمع

مغربي يتسبب في حالة طوارىء بمطار إيطالي
تمكّن مهاجر مغربي يبلغ من العمر 29 عامًا، موضوع طُرد وترحيل من إيطاليا، من الهروب من قبضة الشرطة، قبل لحظات من صعوده إلى الطائرة التي ستنقله إلى بلده الأصلي. وهرب المعني بالأمر على أحد مدارج مطار ماركوني في بولونيا. وفي محاولةٍ منه لتضليل رجال الشرطة، افتعل حريقا، تم إخماده من طرف رجال الإطفاء بالمطار. ووقع الحادث السبت الماضي، بعد الساعة السادسة مساءً بقليل. ولم تُوقف الشرطة الهارب، الذي تمكن من تسلّق السياج الواقي وتجاوز محيط المطار. وتم وضعه قيد البحث من قِبل دوريات المراقبة الإقليمية. وتسببت الحادثة في تعليق الرحلات الجوية في مطار بولونيا ماركوني من الساعة السادسة مساءً حتى السادسة والنصف مساءً. وبعد إخماد النيران، عادت الأمور إلى طبيعتها، لكن مع تسجيل تأخير عدة رحلات، وتم تحويل مسار طائرتين، إحداهما قادمة من إسطنبول والأخرى من باليرمو، وهبطتا في مطار ريميني والثانية في مطار فورلي.
مجتمع

مخاوف من تكرار فضيحة “كوب28” تقود الوزيرة بنعلي للمساءلة البرلمانية
تقدمت فاطمة الزهراء التامني، النائبة عن فيدرالية اليسار الديمقراطي، بسؤال كتابي لوزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، تطالب فيه بتوضيحات حول مدى توفر ضمانات الشفافية والنجاعة في صفقة تفويض تنظيم مشاركة المغرب في مؤتمر المناخ “كوب 30”، المرتقب تنظيمه في نونبر المقبل بالبرازيل. وحذّرت النائبة التامني في معرض سؤالها، من تكرار ما وصفته بـ”فضيحة كوب 28″ التي عرفت، حسب قولها، مشاركة وفد مغربي كبير بتكلفة فاقت 9 ملايين درهم، دون أدوار واضحة لغالبية المشاركين، ما أثار انتقادات واسعة بشأن الحكامة وترشيد النفقات. التامني أبرزت أن صفقة “كوب 30” تم تفويضها إلى شركة خاصة بكلفة تقارب 9 ملايين درهم، ما يثير مخاوف حقيقية من تكرار نفس السيناريو، خصوصاً أن مؤتمر “كوب 29” المقرر بأذريبدجان في 2024 عرف بدوره صفقة بلغت 5.9 ملايين درهم. وفي هذا السياق، طالبت النائبة الوزيرة بالكشف عن المعايير المعتمدة لاختيار المشاركين في هذه المؤتمرات، وتفسير مشاركة أعداد كبيرة دون مهام محددة، إضافة إلى توضيح الإجراءات المتخذة لضمان الشفافية والفعالية، وتفادي تبذير المال العام، خاصة في ظل الأزمة الاقتصادية والاجتماعية التي تمر بها البلاد.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة