الاثنين 06 مايو 2024, 01:20

رياضة

حصاد هزيل للرياضة الوطنية في ريو 2016 والفن النبيل يحفظ ماء الوجه


كشـ24 نشر في: 21 أغسطس 2016

وحدها الملاكمة حفظت ماء وجه الرياضة الوطنية بإحرازها ميدالية برونزية في الدورة ال31 للألعاب الأولمبية التي سيدل الستار على فعاليتها مساء اليوم الأحد بريو دي جانيرو رغم مشاركة المغرب بأحد عشر نوعا رياضيا و49 رياضي ورياضية .

وخلال هذه الدورة أبانت الرياضة المغربية عن محدوديتها، ووقعت على واحدة من أسوء مشاركاتها الأولمبية باكتفائها بميدالية برونزية يتيمة على غرار دورة لندن الماضية. وكانت الآمال معقودة على دورة 2016 لتكون دورة إعادة الرياضة الوطنية على الواجهة من جديد وتلميع صورتها ، بل كبر الحلم في انتزاع أكثر من ميدالية خاصة تأهل 49 رياضي ورياضية تباروا في 13 نوعا رياضيا ، وهو رقم قياسي في تاريخ المشاركة المغربية خصوصا بعد توفير الموارد المالية الضرورية لبلوغ المبتغى . 
 
وبدأت هذه الآمال تكبر بعد وضع برنامج إعداد ومتابعة الرياضيين من المستوى العالي، الذي يهدف إلى تعزيز انجازات الرياضيين ويمكنهم من التألق في سماء ريو دي جانيرو، وضمان حضور مشرف للرياضة المغربية في أرقى تظاهرة على الإطلاق . وقد تم توفير جميع الإمكانات اللازمة لممثلي المملكة ووفرت لهم الظروف المثالية بغية تعزيز حظوظهم للظهور بوجه مشرف في دورة الألعاب الاولمبية والتي شارك المغرب فيها للمرة الرابعة عشرة في تاريخه . وقد تجلت خيبة الأمل هذه حتى قبل انطلاق المنافسات حيث تلقت المشاركة المغربية أولى الصفعات بعد إلقاء القبض على الملاكم المغربي حسن سعادة بتهمة التحرش الجنسي على عاملتي نظافة برازيليتين. 
 
ووجدت الرياضة الوطنية نفسها في حرج بل وتأثرت حظوظها في إحراز ميداليات بعد إقصاء عدائين يعدون من أفضل العناصر التي كان يعول عليها في الصعود إلى منصة التتويج ، بل وتحول الأمل في تعزيز رصيد المغرب من الميداليات إلى كابوس عكر صفوة المشاركة المغربية في الأولمبياد . وبدأ الرياضيون المغاربة يتساقطون الواحد تلو الآخر منذ الأدوار الأولى للمسابقات التي شاركوا فيها وودعوا المنافسات حتى دون أن يتركوا انطباعا أنهم شاركوا فعلا واختزلت شهور وسنوات من التداريب والتربصات في بضع دقائق . ولم تفلح أم الألعاب التي ظلت على مر الدورات وفية لسمعتها في الحفاظ على تألقها بعد أن تجمد رصيدها عند 19 ميدالية منذ دورة روما 1960 إلى لندن 2012 ، منها ست ذهبيات وخمس فضيات وثماني نحاسيات ، وخرجت خاوية الوفاض في دورة ريو والتي كان الجميع يعول عليها خاصة عبد العاطي إيكيدير، صاحب البرونزية اليتيمة في دورة لندن. وكان ايكيدير قد تأهل إلى النهائي بصعوبة بالغة، إذ حل في المركز السادس في السلسلة الإقصائية الأولى مسجلا توقيت 3 دقائق و 40 ثانية و11ج/م ، قبل أن يكتفي بالمركز الخامس في السباق النهائي الذي كان جد بطيئا ، ومخالفا للتوقعات التي كانت تشير إلى منافسة قوية بينه وبين الجزائري توفيق المخلوفي، حامل اللقب، والكيني اسبل كيبروب بطل العالم في النسخ الثلاث الأخيرة (2011 و2013 و2015)،بتوقيت 3 د و 50 ث و 58 / 100 . ولم يضمن التأهل في نصف النهاية إلا بفضل تحقيقه لأفضل توقيت في السلسلتين الإقصائيتين، حيث يتأهل الخمسة الأوائل في كل سلسلة، بالإضافة إلى صاحبي أفضل توقيت. 
 
ومن ضمن 49 رياضيا ورياضية شاركوا في الأولمبياد، فإن 26 تم إقصاؤهم من الدور الأول بينهم 11 رياضيا في العاب القوى و3 في المصارعة و2 في الجيدو و1 في المسايفة و1 في الكانوي كاياك و3 في الملاكمة و2 في السباحة و2 في رفع الأثقال، و2 في الجيدو، علما أن هناك مسابقات جرت بدون أدوار إقصائية، كما هو الحال في الدراجات التي عرفت مشاركة 3 دراجين أو الرماية التي عرفت مشاركة رياضي واحد. 
 
وتمكن 11 رياضيا فقط من تجاوز الدور الأول، ويتعلق الأمر بعبد العاطي إيكيدير وإبراهيم الكعزوزي وفؤاد الكعام و رباب عرافي ومليكة عقاوي وحميد الزين وسفيان بقال في ألعاب القوى وعمر حجامي في الجيدو ومحمد ربيعي ومحمد حموت في الملاكمة وعماد باسو في الجيدو عبدب الكبير ودار و والتايكواندو. ووصل إلى الدور النهائية أربع رياضيين، وهم عبد العاطي إيكيدير في 1500 متر وسفيان بقال وحميد الزين في 3000 متر موانع ورباب عرافي في 1500 متر. وخرجت رياضات الجيدو والمصارعة والسباحة والمسايفة والرماية الرياضية والدراجات والكياك وحمل الأثقال والفروسية والغولف بخفى حنين . 
 
وهكذا كانت رياضة الملاكمة ، مصدر سعادة المغاربة ، بعد أن خيبت رياضات أخرى آمالهم وباتت مبعث استيائهم وخاصة أم الألعاب التي كانت حاضرة على الدوام في مختلف المحافل الدولية والقارية بما فيها الألعاب الأولمبية ، فقد كانت الآمال معقودة على رياضة العاب القوى باعتبارها أول رياضة منحت المغرب ميداليات في الدورات الاولمبية ، لكنها تلقت ضربة قاضية في الجولة الأولى حيث لم يتجاوز الدور الأول من العدائين العشرين سوى القليل. وودع الجيدو الأولمبياد البرازيلي كما دخله في صمت بعدما توالت إخفاقاته بخروج الثلاثي عماد باسو وغزلان الزواق واسماء نيانغ . 
 
ولم تخرج رياضة التايكواندو ، التي كان من المؤمل أن تمنح المغرب إحدى الميداليات في هذا النوع الرياضي بالنظر إلى ما حققه في المدة الاخيرة من نتائج إيجابية في مختلف الاستحقاقات الجهوية والقارية والدولية ،عن القاعدة وتلقت بدورها صفعة موجعة بعد إقصاء أفضل أبطالها عمر حجامي و حكيمة المصلاحي ووئام ديسلام ، خاصة الأخيرتين اللتين أهدرتا برعونة فرصة الظفر بالميدالية البرونزية بعد خوضهما مباراة استدراكية هدية من خصميهما في دور ربع النهاية. وباتت هذه خامس دورة أولمبية تخرج منها رياضة التايكواندو خاوية الوفاض بعد دورات سيدني 2000 و أثينا 2004 و الصين 2008 ولندن 2012 . 
 
والمصير ذاته لقيه المصارعون الثلاثة مهدي مسعودي (المصارعة اليونانية الرومانية وزن 59 كلغ) و زياد أيت أوكرام (المصارعة اليونانية الرومانية وزن 75 كلغ) وشكير أنصاري (المصارعة الحرة وزن أقل من 57 كلغ) ، وكذا الرباع خالد العبايدي الذي احتل المركز 15 وسميرة عواس التي حلت 14. وبدورها لم تتمكن السباحة ، التي تسجل حضورها في الأولمبياد لخامس مرة على التوالي من أن تبقى طافية على السطح إلى آخر المشوار بعد إقصاء ممثليها ادريس لحرايشي في 100 سباحة على الظهر ونورا منا 50 م سباحة حرة في الدور الأول .
 
 وانكسرت أسلحة المبارزة المغربية يسرى الزهراني عند أول اختبار لها ، وخرجت ممثلة المسايفة الوطنية ، دون تحقيق لمسة تذكر. وعلى الوتر ذاته عزفت الرماية الرياضية بعد أن زاغت كل طلقات ممثل المغرب الوحيد في المسابقة محمد الرماح ، عن الهدف وأكمل بالتالي مسلسل الإخفاق شعار عدد من الرياضيات الوطنية " المشاركة من أجل اكتساب مزيد من التجربة والاحتكاك" . 
 
فالحصاد هزيل للمشاركة المغربية في دورة الالعاب الأولمبية بريو يستدعي تقييما موضوعيا ووقفة تأمل لاستخلاص العبر والوقوف على مواطن الخلل في جسم رياضتنا الوطنية وإيجاد السبل القيمة والآليات الفاعلة لإخراجها من حالة السبات، التي ظلت فيها ولم تستطع إلى حد الآن أن تبرحه.

وحدها الملاكمة حفظت ماء وجه الرياضة الوطنية بإحرازها ميدالية برونزية في الدورة ال31 للألعاب الأولمبية التي سيدل الستار على فعاليتها مساء اليوم الأحد بريو دي جانيرو رغم مشاركة المغرب بأحد عشر نوعا رياضيا و49 رياضي ورياضية .

وخلال هذه الدورة أبانت الرياضة المغربية عن محدوديتها، ووقعت على واحدة من أسوء مشاركاتها الأولمبية باكتفائها بميدالية برونزية يتيمة على غرار دورة لندن الماضية. وكانت الآمال معقودة على دورة 2016 لتكون دورة إعادة الرياضة الوطنية على الواجهة من جديد وتلميع صورتها ، بل كبر الحلم في انتزاع أكثر من ميدالية خاصة تأهل 49 رياضي ورياضية تباروا في 13 نوعا رياضيا ، وهو رقم قياسي في تاريخ المشاركة المغربية خصوصا بعد توفير الموارد المالية الضرورية لبلوغ المبتغى . 
 
وبدأت هذه الآمال تكبر بعد وضع برنامج إعداد ومتابعة الرياضيين من المستوى العالي، الذي يهدف إلى تعزيز انجازات الرياضيين ويمكنهم من التألق في سماء ريو دي جانيرو، وضمان حضور مشرف للرياضة المغربية في أرقى تظاهرة على الإطلاق . وقد تم توفير جميع الإمكانات اللازمة لممثلي المملكة ووفرت لهم الظروف المثالية بغية تعزيز حظوظهم للظهور بوجه مشرف في دورة الألعاب الاولمبية والتي شارك المغرب فيها للمرة الرابعة عشرة في تاريخه . وقد تجلت خيبة الأمل هذه حتى قبل انطلاق المنافسات حيث تلقت المشاركة المغربية أولى الصفعات بعد إلقاء القبض على الملاكم المغربي حسن سعادة بتهمة التحرش الجنسي على عاملتي نظافة برازيليتين. 
 
ووجدت الرياضة الوطنية نفسها في حرج بل وتأثرت حظوظها في إحراز ميداليات بعد إقصاء عدائين يعدون من أفضل العناصر التي كان يعول عليها في الصعود إلى منصة التتويج ، بل وتحول الأمل في تعزيز رصيد المغرب من الميداليات إلى كابوس عكر صفوة المشاركة المغربية في الأولمبياد . وبدأ الرياضيون المغاربة يتساقطون الواحد تلو الآخر منذ الأدوار الأولى للمسابقات التي شاركوا فيها وودعوا المنافسات حتى دون أن يتركوا انطباعا أنهم شاركوا فعلا واختزلت شهور وسنوات من التداريب والتربصات في بضع دقائق . ولم تفلح أم الألعاب التي ظلت على مر الدورات وفية لسمعتها في الحفاظ على تألقها بعد أن تجمد رصيدها عند 19 ميدالية منذ دورة روما 1960 إلى لندن 2012 ، منها ست ذهبيات وخمس فضيات وثماني نحاسيات ، وخرجت خاوية الوفاض في دورة ريو والتي كان الجميع يعول عليها خاصة عبد العاطي إيكيدير، صاحب البرونزية اليتيمة في دورة لندن. وكان ايكيدير قد تأهل إلى النهائي بصعوبة بالغة، إذ حل في المركز السادس في السلسلة الإقصائية الأولى مسجلا توقيت 3 دقائق و 40 ثانية و11ج/م ، قبل أن يكتفي بالمركز الخامس في السباق النهائي الذي كان جد بطيئا ، ومخالفا للتوقعات التي كانت تشير إلى منافسة قوية بينه وبين الجزائري توفيق المخلوفي، حامل اللقب، والكيني اسبل كيبروب بطل العالم في النسخ الثلاث الأخيرة (2011 و2013 و2015)،بتوقيت 3 د و 50 ث و 58 / 100 . ولم يضمن التأهل في نصف النهاية إلا بفضل تحقيقه لأفضل توقيت في السلسلتين الإقصائيتين، حيث يتأهل الخمسة الأوائل في كل سلسلة، بالإضافة إلى صاحبي أفضل توقيت. 
 
ومن ضمن 49 رياضيا ورياضية شاركوا في الأولمبياد، فإن 26 تم إقصاؤهم من الدور الأول بينهم 11 رياضيا في العاب القوى و3 في المصارعة و2 في الجيدو و1 في المسايفة و1 في الكانوي كاياك و3 في الملاكمة و2 في السباحة و2 في رفع الأثقال، و2 في الجيدو، علما أن هناك مسابقات جرت بدون أدوار إقصائية، كما هو الحال في الدراجات التي عرفت مشاركة 3 دراجين أو الرماية التي عرفت مشاركة رياضي واحد. 
 
وتمكن 11 رياضيا فقط من تجاوز الدور الأول، ويتعلق الأمر بعبد العاطي إيكيدير وإبراهيم الكعزوزي وفؤاد الكعام و رباب عرافي ومليكة عقاوي وحميد الزين وسفيان بقال في ألعاب القوى وعمر حجامي في الجيدو ومحمد ربيعي ومحمد حموت في الملاكمة وعماد باسو في الجيدو عبدب الكبير ودار و والتايكواندو. ووصل إلى الدور النهائية أربع رياضيين، وهم عبد العاطي إيكيدير في 1500 متر وسفيان بقال وحميد الزين في 3000 متر موانع ورباب عرافي في 1500 متر. وخرجت رياضات الجيدو والمصارعة والسباحة والمسايفة والرماية الرياضية والدراجات والكياك وحمل الأثقال والفروسية والغولف بخفى حنين . 
 
وهكذا كانت رياضة الملاكمة ، مصدر سعادة المغاربة ، بعد أن خيبت رياضات أخرى آمالهم وباتت مبعث استيائهم وخاصة أم الألعاب التي كانت حاضرة على الدوام في مختلف المحافل الدولية والقارية بما فيها الألعاب الأولمبية ، فقد كانت الآمال معقودة على رياضة العاب القوى باعتبارها أول رياضة منحت المغرب ميداليات في الدورات الاولمبية ، لكنها تلقت ضربة قاضية في الجولة الأولى حيث لم يتجاوز الدور الأول من العدائين العشرين سوى القليل. وودع الجيدو الأولمبياد البرازيلي كما دخله في صمت بعدما توالت إخفاقاته بخروج الثلاثي عماد باسو وغزلان الزواق واسماء نيانغ . 
 
ولم تخرج رياضة التايكواندو ، التي كان من المؤمل أن تمنح المغرب إحدى الميداليات في هذا النوع الرياضي بالنظر إلى ما حققه في المدة الاخيرة من نتائج إيجابية في مختلف الاستحقاقات الجهوية والقارية والدولية ،عن القاعدة وتلقت بدورها صفعة موجعة بعد إقصاء أفضل أبطالها عمر حجامي و حكيمة المصلاحي ووئام ديسلام ، خاصة الأخيرتين اللتين أهدرتا برعونة فرصة الظفر بالميدالية البرونزية بعد خوضهما مباراة استدراكية هدية من خصميهما في دور ربع النهاية. وباتت هذه خامس دورة أولمبية تخرج منها رياضة التايكواندو خاوية الوفاض بعد دورات سيدني 2000 و أثينا 2004 و الصين 2008 ولندن 2012 . 
 
والمصير ذاته لقيه المصارعون الثلاثة مهدي مسعودي (المصارعة اليونانية الرومانية وزن 59 كلغ) و زياد أيت أوكرام (المصارعة اليونانية الرومانية وزن 75 كلغ) وشكير أنصاري (المصارعة الحرة وزن أقل من 57 كلغ) ، وكذا الرباع خالد العبايدي الذي احتل المركز 15 وسميرة عواس التي حلت 14. وبدورها لم تتمكن السباحة ، التي تسجل حضورها في الأولمبياد لخامس مرة على التوالي من أن تبقى طافية على السطح إلى آخر المشوار بعد إقصاء ممثليها ادريس لحرايشي في 100 سباحة على الظهر ونورا منا 50 م سباحة حرة في الدور الأول .
 
 وانكسرت أسلحة المبارزة المغربية يسرى الزهراني عند أول اختبار لها ، وخرجت ممثلة المسايفة الوطنية ، دون تحقيق لمسة تذكر. وعلى الوتر ذاته عزفت الرماية الرياضية بعد أن زاغت كل طلقات ممثل المغرب الوحيد في المسابقة محمد الرماح ، عن الهدف وأكمل بالتالي مسلسل الإخفاق شعار عدد من الرياضيات الوطنية " المشاركة من أجل اكتساب مزيد من التجربة والاحتكاك" . 
 
فالحصاد هزيل للمشاركة المغربية في دورة الالعاب الأولمبية بريو يستدعي تقييما موضوعيا ووقفة تأمل لاستخلاص العبر والوقوف على مواطن الخلل في جسم رياضتنا الوطنية وإيجاد السبل القيمة والآليات الفاعلة لإخراجها من حالة السبات، التي ظلت فيها ولم تستطع إلى حد الآن أن تبرحه.


ملصقات


اقرأ أيضاً
دياز يعلق على منشور الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم
قام الدولي المغربي إبراهيم دياز، بالتعليق بعبارة "ديما مغرب" مرفوقة بالعلم الوطني المغربي و قلب أحمر، على المنشور الذي شاركه  حساب الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم.و نشر دياز عقب تتويجه بلقب الليغا رفقة ريال مدريد الإسباني، عدة صور على حسابه الرسمي على إنستغرام يحتفل بلقب الدوري الإسباني، إلى جانب صورة له بقميص المنتخب الوطني المغربي.
رياضة

بعد عقوبة الفيفا.. آسفي يطلب من المصري مصطفى تسوية النزاع بطريقة ودية
قررت لجنة النزاعات بالاتحاد الدولي لكرة القدم، إلزام أولمبيك آسفي بتسديد 56 مليون سنتيم للمصري طارق مصطفى، وهو المبلغ الذي يمثل مستحقاته المالية العالقة بذمة الفريق المسفيوي. وعاقبت اللجنة التأديبية التابعة للإتحاد الدولي لكرة القدم، فريق أولمبيك أسفي لكرة القدم بالمنع من الإنتدابات، لعدم تسديده مستحقات المدافع البرازيلي كلاوديو رافاييل دوس سانتوس والبالغة قيمتها 291 مليون سنتيم. وكشفت المعطيات، أن المكتب المسير لأولمبيك أسفي لكرة القدم باشر اتصالاته مع المصري طارق مصطفى لتسوية نزاعهما بطريقة ودية، لتفادي عقوبة جديدة من الفيفا بالمنع من الانتدابات في الميركاتو الصيفي القادم. وللإشارة فإن أولمبيك أسفي لكرة القدم يعاني من أزمة مالية كبيرة والتي جعلته عاجزا عن تسديد ديون النزاعات سواء بالجامعة الملكية المغربية لكرة القدم أو الفيفا.
رياضة

الأهلي ترفض عودة بانون للنادي بشكل قطعي
قالت مصادر صحفية مصرية، أن إدارة النادي الأهلي ترفض عودة اللاعب المغربي بدر بانون لصفوف الفريق، وذلك بعد تداول أخبار خلال الفترة الماضية حول إمكانية عودته لارتداء قميص النادي الأحمر مرة أخرى بعد رحيله عنه للعب في صفوف قطر القطري، وبذلك تُغلق صفحة عودة بدر بانون للنادي الأهلي بشكل نهائي، ليواصل مسيرته الكروية في محطات أخرى.  وحسب المعطيات، فإن المدير الفني السويسري للفريق، مارسيل كولر، كان أحد أهم أسباب رفض عودة بانون، وذلك بسبب تقدّم سن اللاعب "31 عاما" ورغبة المدرب في التعاقد مع مدافع أصغر سنا. وأفادت المعطيات ذاتها،  أن علاقة بانون بجمهور الأهلي جيدة، مما شكل أحد أسباب رحيله عن الفريق في السابق، خاصة بعد تهنئته للاعبي الوداد البيضاوي بالفوز بلقب دوري أبطال أفريقيا 2022 على حساب الأهلي، ورفضه الاحتفال مع زملائه بعد فوز الأهلي على الرجاء البيضاوي في كأس السوبر الأفريقي.
رياضة

رونالدو يقترب من تجاوز الرقم القياسي لحمد الله في الدوري السعودي
أصبح كريستيانو رونالدو، على بعد هدفين فقط من تحطيم رقم قياسي تاريخي في الدوري السعودي للمحترفين. حيث سجل رونالدو، ثلاثية في مرمى الوحدة، مساء يوم أمس السبت، ضمن الجولة 30 من الدوري السعودي، في الدقائق 5 و12 و52. وعزز الدون، صدارته لجدول ترتيب هدافي الدوري السعودي برصيد 32 هدفا، مبتعدا بفارق 9 أهداف عن ألكسندر ميتروفيتش مهاجم الهلال السعودي، صاحب المركز الثاني. ويحتاج رونالدو إلى تسجيل هدفين إضافيين فقط لمعادلة الرقم القياسي لعدد الأهداف في موسم واحد من دوري المحترفين السعودي، والذي يحمله المغربي عبد الرزاق حمد الله مهاجم الاتحاد، برصيد 34 هدف في الموسم 2018- 2019، وفاز على إثره بجائزة الهداف السعودي. ويواجه رونالدو مع النصر، كل من الأخدود، الهلال، الرياض والاتحاد على الترتيب في المباريات الأربع الأخيرة من الدوري.
رياضة

تتويج المغربية آية العوني ببطولة أنطاليا للتنس
>توجت اللاعبة المغربية، آية العوني، المصنفة سادسة في البطولة، الأحد 5 ماي 2024، بلقب بطولة أنطاليا لكرة المضرب (W15) بتركيا، عقب فوزها على الروسية فاليريا يوشينكو، المصنفة خامسة، بمجموعتين لواحدة.حسمت لاعبة التنس المغربية، التي تحتل المركز 782 في تصنيف رابطة محترفات كرة المضرب (WTA)، المباراة بعد أن تجاوزت تأخرها خلال المجموعة الأولى بـ 2-6، لتعود بقوة خلال المجموعتين الثانية والثالثة وتفوز بهما بواقع 7-6 و6-3. وكانت البطلة المغربية قد تخطت، في الدور نصف النهائي، السويسرية ألينا جرانويهر (المصنفة رابعة في البطولة) بواقع مجموعتين (6-3 و7-6)، فيما تأهلت فاليريا يوشينكو على حساب التشيكية ألينا كوفاكوفا (6-4 و7-6).
رياضة

الصيباري يتوج بطلا للدوري الهولندي رفقة آيندهوفن
توج إسماعيل الصيباري، اللاعب الدولي المغربي، مع ناديه بي إس في آيندهوفن لكرة القدم، بطلا للدوري الهولندي للموسم الرياضي 2023/2024، عقب فوز الفريق، الأحد 5 ماي 2024، على ضيفه سبارتا روتردام بـ4 أهداف لـ2.توج فريق بي إس في آيندهوفن بلقب الدوري الهولندي الممتاز للموسم الرياضي 2023/2024، عقب فوزه على ضيفه سبارتا روتردام، في مباراة جمعتهما، الأحد 5 ماي 2024، برسم الجولة الـ32 من الدوري الهولندي الممتاز، على بعد جولتين من نهاية المنافسة. ويعتبر هذا اللقب الـ25 في تاريخ نادي بي إس في آيندهوفن، الذي يعود تاريخ تأسيسه إلى سنة 1913. يذكر أن إسماعيل الصيباري، مهاجم المنتخب الوطني الأولمبي، يلعب لنادي بي إس في آيندهوفن منذ سنة 2020، وساهم في تتويج الفريق بكأس البلاد مرتين، وكأس السوبر المحلي مرتين أيضا، سنتي 2022 و2023.
رياضة

بالصور.. الكوكب المراكشي يعزز مكانته في وصافة ترتيب القسم الثاني بانتصار عريض
تمكن فريق الكوكب المراكشي قبل قليل من مساء يومه الاحد 05 ماي، من الفوز على فريق سطاد المغربي، بنتيجة ثلاث اهداف دون رد، في المبارة التي جمعت بينهما بملعب مراكش الكبير ، برسم الجولة 24 من منافسات القسم الاحترافي الثاني. وجاء هذا الفوز الثمين لفريق الكوكب المراكشي في ارضه وامام جمهوره، بفضل هدف اللاعب "عبد الله غراف" في الدقيقة 40 من المبارة عن طريق ضربة جزاء، فيما اضاف اللاعب كامبوس الهدف الثاني في الدقيقة 63 من المبارة، وختم محمد الروحي حصيلة الاهداف بهدف ثالث في الدقيقة 80 من المبارة.وعزز فريق الكوكب المراكشي إثر هذه النتيجة وصافته في ترتب القسم الثاني ب 43 نقطة، بفارق 5 نقاط عن النادي المكناسي الذي انهزم امام رجاء بني ملال بهدف دون رد، بينما يحتل المركز الثالث فريق الاتحاد الاسلامي الوجدي صاحب الـ 40 نقطة بعد تفوقه على الجمعية السلاوية بهدفين مقابل هدف واحد، فيما تراجع الدفاع الحسني الجديدي الى الرتبة الرابعة ب 40 نقطة بعدما تعادله سلبا مع شباب بنجرير. ويشار ان هذه المباراة عرفت حضورا جماهيريا محترما قدر بعشرة الاف مناصر، كما شهد رفع شعارات قوية تدعو الى توحيد الصف وتفادي الانقسامات لتحقيق الصعود.  
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 06 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة