ثقافة-وفن

حسين فهمي يلقي الضوء على “القفاطين” و”الكسكس” في جولته بشوارع مراكش


كشـ24 نشر في: 4 ديسمبر 2016

استعرض الفنان حسين فهمي مدينة مراكش المغربية ومالها من غموض وجمال دهشة، وأجرى فهمي جولة في شوارعها وأهم معالم المدينة وعلى رأسها ساحة “مسجد الفنا”، والتي اعتبرها أنها تجمع خليط غريب وممتع لا يوجد له نظير في العالم إلا في تلك الساحة.
 
وتابع فهمي خلال برنامج “زمن”، على فضائية “الغد” الإخبارية، جولته قائلا إن تلك المدينة تجعلك تعيش في قصص ألف ليلة وليلة، إذ تمتاز الساحة بوجود الحكاواتية الذي يحكون قصص الأساطير والتراث، وبجانبهم رواة السيرة النبوية، أيضا مروضو الأفاعي والبهلوانات والعرافين والموسيقيين، والأزياء المتنوعة بين المعاصر والتراثي.
 
وأشار فهمي إلى أن منظمة اليونسكو اعتبرت تلك الساحة “ساحة تراث إنساني”، لأنها شكلت تجمع للحكاويين ومروضي الأفاعي والقرود، كما استعرض الأزياء التقليدية في المغرب وعلى رأسها القفطان ، قائلا إن الأزياء التقليدية تُعد مرآة للشعوب وأحد أدوات التعرف على الأمم، والقفطان المغربي من أقدم الأزياء التلقيدية التي لا تزال مستخدمة حتى الآن في الحياة العامة.
 
ولفت فهمي إلى أن تاريخ ظهور القفطان يعود للعصر الماريدي، ووفقا لبعض الباحثين فقد انتشر في الأندلس بفضل الموسيقي “زرياب”، مؤكدا أن المغربيات من جميع الطبقات يعتززن بالقفطان ويفتخرن به، ونجده حاضرا في كافة الأعراس والمناسبات بعد أن تحول مع الزمن من زي شعبي إلى “موضة” فرضت نفسها على بيوت الأزياء العالمية.
 
كما استعرض المطبخ المغربي والأطباق الرئيسية به، والتي أهمها “الكسكس المغربي” ، والطهي في الطاجين المصنوع من الفخار، وتعدد الأصناف في المطبخ المغربي.

استعرض الفنان حسين فهمي مدينة مراكش المغربية ومالها من غموض وجمال دهشة، وأجرى فهمي جولة في شوارعها وأهم معالم المدينة وعلى رأسها ساحة “مسجد الفنا”، والتي اعتبرها أنها تجمع خليط غريب وممتع لا يوجد له نظير في العالم إلا في تلك الساحة.
 
وتابع فهمي خلال برنامج “زمن”، على فضائية “الغد” الإخبارية، جولته قائلا إن تلك المدينة تجعلك تعيش في قصص ألف ليلة وليلة، إذ تمتاز الساحة بوجود الحكاواتية الذي يحكون قصص الأساطير والتراث، وبجانبهم رواة السيرة النبوية، أيضا مروضو الأفاعي والبهلوانات والعرافين والموسيقيين، والأزياء المتنوعة بين المعاصر والتراثي.
 
وأشار فهمي إلى أن منظمة اليونسكو اعتبرت تلك الساحة “ساحة تراث إنساني”، لأنها شكلت تجمع للحكاويين ومروضي الأفاعي والقرود، كما استعرض الأزياء التقليدية في المغرب وعلى رأسها القفطان ، قائلا إن الأزياء التقليدية تُعد مرآة للشعوب وأحد أدوات التعرف على الأمم، والقفطان المغربي من أقدم الأزياء التلقيدية التي لا تزال مستخدمة حتى الآن في الحياة العامة.
 
ولفت فهمي إلى أن تاريخ ظهور القفطان يعود للعصر الماريدي، ووفقا لبعض الباحثين فقد انتشر في الأندلس بفضل الموسيقي “زرياب”، مؤكدا أن المغربيات من جميع الطبقات يعتززن بالقفطان ويفتخرن به، ونجده حاضرا في كافة الأعراس والمناسبات بعد أن تحول مع الزمن من زي شعبي إلى “موضة” فرضت نفسها على بيوت الأزياء العالمية.
 
كما استعرض المطبخ المغربي والأطباق الرئيسية به، والتي أهمها “الكسكس المغربي” ، والطهي في الطاجين المصنوع من الفخار، وتعدد الأصناف في المطبخ المغربي.


ملصقات


اقرأ أيضاً
مصر.. القبض على فنان شهير لتنفيذ حكم صادر ضده بالسجن 3 سنوات
ألقت الأجهزة الأمنية في مصر اليوم الثلاثاء القبض على الفنان محمد غنيم لتنفيذ الحكم الصادر ضده غيابيا بالسجن 3 سنوات بعد إدانته بتهديد طليقته. ومن المقرر أن يتم حبسه داخل قسم شرطة مصر القديمة؛ لحين تحديد موعد لإعادة محاكمته. وقد اتهمت النيابة محمد غنيم، 63 سنة، طبيب بشري وممثل، مُخلى سبيله، إنه في غضون عام 2022، بدائرة قسم شرطة مصر القديمة بمحافظة القاهرة، هدد المجني عليها رانيا ذكي، كتابة وشفاهية؛ بالقتل وإفشاء أمور خادشة للشرف، وكان ذلك مصحوبًا بطلب التحصل منها على مبلغ مالي على النحو المبين بالتحقيقات.
ثقافة-وفن

رئيس الإذاعة المصرية الأسبق يوجه انتقادات لاذعة لياسمين عبد العزيز
انتقد رئيس الإذاعة المصرية الأسبق عمر بطيشة طريقة أداء الفنانة المصرية ياسمين عبد العزيز في الإعلانات. وكتب بطيشة عبر حسابه الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، منشوراً تحدّث فيه عن أداء ياسمين، قائلاً: "الممثلة ياسمين عبد العزيز، من كتر الغمز في الإعلانات بقى الغمز عندها حركة عصبية لا إرادية دائمة". وانهالت التعليقات على منشور "بطيشة"، ما بين مؤيد لكلامه منتقداً أسلوب ياسمين خاصة في الإعلانات الأخيرة، ومُدافع عنها مؤكداً أنها تعتبر حالياً ملكة الإعلانات بلا منازع. من ناحية أخرى، تواصل ياسمين عبد العزيز تصوير مشاهد فيلمها الجديد "زوجة رجل مش مهم"، مع الفنان أكرم حسني، والذي يلعب شخصية زوجها. ويتم التصوير حالياً في منطقة الحزام الأخضر بأحد ديكورات العمل الموجودة هناك، ومن المقرر أن يستمر التصوير حوالى أسبوع.
ثقافة-وفن

وليلي تتجدد.. مشروع لتهيئة أحد أبرز المعالم الأثرية بالمغرب
تستعد السلطات المغربية لإطلاق مشروع هام يهدف إلى تهيئة موقع وليلي الأثري، أحد أبرز المعالم التاريخية بالمملكة والمصنف ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو. هذا المشروع، الذي يندرج في إطار النهوض بالتراث الثقافي وتعزيز الجاذبية السياحية، سيركز بالأساس على تهيئة المسارات الداخلية وتحسين المشهد الطبيعي للموقع، بما يضمن تجربة ثقافية وسياحية أكثر تكاملاً للزوار، وفق ما أوردته صفحة "Projets et chantiers au maroc". وتهدف التهيئة الجديدة إلى إعادة تنظيم المسارات داخل الموقع بطريقة تحترم الطابع التاريخي والأثري للمكان، مع توفير لوحات إرشادية ومعلوماتية تسهّل فهم الزائرين لتاريخ وليلي الممتد لقرون. كما سيتم تحسين المشاهد الطبيعية المحيطة بالموقع، من خلال تنسيق المساحات الخضراء والعناية بالبيئة العامة، بما يعزز من جمالية الفضاء وراحته. يشار إلى أن موقع وليلي يمثل أحد أهم الشواهد على عراقة الحضارة الرومانية بالمغرب، ويزخر بمجموعة من المعالم المتميزة مثل قوس النصر، والمعابد، والفسيفساء الرائعة، التي تعكس روعة الهندسة المعمارية في تلك الحقبة. ومن خلال هذا المشروع، تتجدد الجهود للحفاظ على هذا التراث وتمكين الأجيال القادمة من استكشافه في أفضل الظروف.
ثقافة-وفن

موزارت في مراكش
ينظم المعهد الفرنسي في المغرب، من 14 إلى 17 ماي، جولة من الحفلات الموسيقية تجمع بين جوقة الغرفة المغربية والفرقة الفرنسية "الكونسير سبيريتويل"، تحت قيادة المايسترو هيرفيه نيكيه، للاحتفال بموزارت، أحد أعظم المؤلفين في تاريخ الموسيقى الغربية. وأشار المعهد الفرنسي في المغرب في بيان له، إلى أن هذه الجولة، التي ستشمل مدن مراكش والرباط والدار البيضاء وطنجة، تمثل أول تعاون بين جوقة الغرفة المغربية، التي يقودها أمين حديف، و"الكونسير سبيريتويل"، إحدى الفرق الباروكية الأكثر شهرة على المستوى الدولي. وستُقام الحفلات الموسيقية يوم الأربعاء 14 ماي (20:30) في كنيسة الشهداء في مراكش، يوم الخميس 15 ماي (20:00) في كاتدرائية سانت بيير في الرباط، يوم الجمعة 16 ماي (20:30) في كنيسة نوتردام في الدار البيضاء، ويوم السبت 17 ماي (19:30) في كنيسة نوتردام دي لاسوماسيون في طنجة. وأوضح البيان، أن هذه الرحلة الموسيقية الساحرة، تعد "أكثر من مجرد عرض فني. إنها لقاء بين فرقتين يجمعهما الشغف بالموسيقى، والأصالة ومتعة الأداء معا". وحسب المصدر فإن "هذا التعاون قد ولد من رغبة مشتركة في توحيد المواهب من ضفتي منطقة البحر الأبيض المتوسط، والجمع بين رؤيتهما وحساسياتهما المختلفة من أجل مشاركة الشغف نفسه مع الجمهور المغربي"، لافتا إلى أنه "إلى جانب الأداء البارز، تجسد هذه الجولة كل ما تقدمه الثقافة: خلق الروابط، تشجيع الحوار والاحتفاء بالتنوع".
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 14 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة