سياسة
حزب “الكتاب” ينتقد الانفتاح إزاء إسرائيل في ظل تقويضها لآمال إقرار السلام
أدان المكتبُ السياسي لحزب التقدم والاشتراكية، بشدة، الاعتداءاتِ الإسرائيلية بالأراضي الفلسطينية، وفي جنين تحديداً. وقال إن هذه الاعتداءات تتم في ظل صمتٍ مُريب لمعظم المنتظم الدولي، بل ومباركة وتواطُؤٍ لعددٍ من القوى الغربية الكبرى.
واعتبر حزب "الكتاب" أن سياسة التقتيل والتهجير والاستيطان ضد الشعب الفلسطيني المكافح، تتطلبُ تَحَمُّلَ المنتظمِ الدولي لمسؤولياته في توفير الحماية للشعب الفلسطيني، وفي معاقبة مجرمي الحرب. كما اعتبر أن هذه السياسة هي برهانٌ صارخٌ عن الطبيعة العنصرية والإرهابية لإسرائيل، لا سيما في ظل حكومة يمينية ومتطرفة تسعى، بكل الوسائل المُدانة، نحو إنكار وإقبار كافة الحقوق الفلسطينية المشروعة.
وذهب إلى أن إمعانَ إسرائيل في الاستهتار بكل المواثيق والقوانين الدولية، وفي تصرفاتها العدوانية، وفي تقويض ما تبقى من آمال إقرار السلام، لا يمكن أن يستقيم معه الـــــمُـــضِـــيُّ قُــدُمًا في أيّ خطواتٍ انفتاحية أو بنَّاءة إزاءها.
من جانبٍ آخر، أدان حزب التقدم والاشتراكية الإقدامَ على إحراقِ نسخةٍ من المصحف الشريف أمام مسجدٍ في ستوكهولم، وذلك خلال مظاهرةٍ تمت تحت أنظار السلطات السويدية وبترخيصٍ منها.
وعبر عن اعتزازه بالموقف الرسمي لبلادنا إزاء هذه الواقعة اللامسؤولة والمرفوضة. وأكد على أن مثل هذا السلوك هو ضربٌ بعرضِ الحائط لمبادئ الديموقراطية وحقوق الإنسان، ولقيم التعايش والحوار والتسامح بين مختلف الديانات والثقافات. كما أنه تعبيرٌ عن ازدراءٍ وحشي واستفزاز غير مقبول لمشاعر المسلمين، وإساءة كبيرة للدين الإسلامي.
وأكد على أنَّ الأجدر بكافة البلدان المعنية التي تتبجح بحقوق الإنسان ومناخ الحرية والتعددية، أن تعمل على التصدي لمثل هذه الانزلاقات وإيقاف مثل هذه الانحرافات المسيئة لمشاعر أزيد من مليار مسلم عبر العالم.
أدان المكتبُ السياسي لحزب التقدم والاشتراكية، بشدة، الاعتداءاتِ الإسرائيلية بالأراضي الفلسطينية، وفي جنين تحديداً. وقال إن هذه الاعتداءات تتم في ظل صمتٍ مُريب لمعظم المنتظم الدولي، بل ومباركة وتواطُؤٍ لعددٍ من القوى الغربية الكبرى.
واعتبر حزب "الكتاب" أن سياسة التقتيل والتهجير والاستيطان ضد الشعب الفلسطيني المكافح، تتطلبُ تَحَمُّلَ المنتظمِ الدولي لمسؤولياته في توفير الحماية للشعب الفلسطيني، وفي معاقبة مجرمي الحرب. كما اعتبر أن هذه السياسة هي برهانٌ صارخٌ عن الطبيعة العنصرية والإرهابية لإسرائيل، لا سيما في ظل حكومة يمينية ومتطرفة تسعى، بكل الوسائل المُدانة، نحو إنكار وإقبار كافة الحقوق الفلسطينية المشروعة.
وذهب إلى أن إمعانَ إسرائيل في الاستهتار بكل المواثيق والقوانين الدولية، وفي تصرفاتها العدوانية، وفي تقويض ما تبقى من آمال إقرار السلام، لا يمكن أن يستقيم معه الـــــمُـــضِـــيُّ قُــدُمًا في أيّ خطواتٍ انفتاحية أو بنَّاءة إزاءها.
من جانبٍ آخر، أدان حزب التقدم والاشتراكية الإقدامَ على إحراقِ نسخةٍ من المصحف الشريف أمام مسجدٍ في ستوكهولم، وذلك خلال مظاهرةٍ تمت تحت أنظار السلطات السويدية وبترخيصٍ منها.
وعبر عن اعتزازه بالموقف الرسمي لبلادنا إزاء هذه الواقعة اللامسؤولة والمرفوضة. وأكد على أن مثل هذا السلوك هو ضربٌ بعرضِ الحائط لمبادئ الديموقراطية وحقوق الإنسان، ولقيم التعايش والحوار والتسامح بين مختلف الديانات والثقافات. كما أنه تعبيرٌ عن ازدراءٍ وحشي واستفزاز غير مقبول لمشاعر المسلمين، وإساءة كبيرة للدين الإسلامي.
وأكد على أنَّ الأجدر بكافة البلدان المعنية التي تتبجح بحقوق الإنسان ومناخ الحرية والتعددية، أن تعمل على التصدي لمثل هذه الانزلاقات وإيقاف مثل هذه الانحرافات المسيئة لمشاعر أزيد من مليار مسلم عبر العالم.
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة