الجمعة 28 يونيو 2024, 19:54

سياسة

حزب “الكتاب” : ورش التغطية الشاملة يعرف العديد من التعثرات


نزهة بن عبو نشر في: 25 يونيو 2024

كشف حزب “التقدم والاشتراكية” أن ورش التغطية الصحية الشاملة يعرف عدة تعثرات، وارتباكا على مستوى التنزيل والاستفادة الفعلية للمؤمنين المسجلين، الذين يجدون صعوبات حقيقية في الولوج الفعلي والمتكافئ للخدمات الصحية.

وأكد الفريق ضمن مداخلة للفريق النيابي للحزب، أمس الاثنين بمجلس النواب، خلال المناقشة العامة لمشروع قانون رقم 24.21 بسن أحكام خاصة تتعلق بنظام التأمين الإجباري الأساسي عن المرض، أن عملية التسجيل تعرف بطء كبيرا بالنظر لأسباب موضوعية وذاتية، مما سيكون له انعكاس من دون شك على التثبت من القدرة على تحمل واجبات الاشتراك، وبالتالي التأخر في تفعيل الاستفادة من الخدمات الصحية وفق منطق التأمين الإجباري الأساسي عن المرض.

وذكر أن هناك حالات مرضية عديدة خاصة التي تم التشطيب عليها من نظام “راميد” دون نقلها إلى نظام “أمو” تضامن أجبرت على أداء مقابل الخدمات الصحية بمبرر عدم تسوية وضعيتها المالية اتجاه الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي.

كشف حزب “التقدم والاشتراكية” أن ورش التغطية الصحية الشاملة يعرف عدة تعثرات، وارتباكا على مستوى التنزيل والاستفادة الفعلية للمؤمنين المسجلين، الذين يجدون صعوبات حقيقية في الولوج الفعلي والمتكافئ للخدمات الصحية.

وأكد الفريق ضمن مداخلة للفريق النيابي للحزب، أمس الاثنين بمجلس النواب، خلال المناقشة العامة لمشروع قانون رقم 24.21 بسن أحكام خاصة تتعلق بنظام التأمين الإجباري الأساسي عن المرض، أن عملية التسجيل تعرف بطء كبيرا بالنظر لأسباب موضوعية وذاتية، مما سيكون له انعكاس من دون شك على التثبت من القدرة على تحمل واجبات الاشتراك، وبالتالي التأخر في تفعيل الاستفادة من الخدمات الصحية وفق منطق التأمين الإجباري الأساسي عن المرض.

وذكر أن هناك حالات مرضية عديدة خاصة التي تم التشطيب عليها من نظام “راميد” دون نقلها إلى نظام “أمو” تضامن أجبرت على أداء مقابل الخدمات الصحية بمبرر عدم تسوية وضعيتها المالية اتجاه الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي.



اقرأ أيضاً
المغرب ورومانيا يحتفلان بإصدار خاص لطابعين بريديين مشتركين
احتفل المغرب ورومانيا، اليوم الخميس بالرباط، بالإصدار الخاص لطابعين بريديين مشتركين احتفاء بالروابط التاريخية والصداقة بين البلدين وتجسيدا لأصالة تراثهما. وتم تقديم الطابعين البريديين اللذين تم إصدارهما في ماي الماضي في أعقاب تخليد الذكرى الستين للعلاقات الدبلوماسية بين البلدين في حفل حضره المدير العام لبريد المغرب أمين بنجلون التويمي، وسفيرة رومانيا بالرباط ماريا سيوبانو، والمديرة العامة لرومفيلاتيليا (البريد الروماني) كريستينا بوبيسكو، ومديرة متحف القرية الرومانية باولا بوبويو. وشكل هذا الحفل الذي يندرج في إطار تعزيز أواصر الصداقة والتعاون بين بريد المغرب وبريد رومانيا حول موضوع “الفنون الشعبية”، مناسبة لإبراز غنى الثقافة والتراث الحرفي للبلدين من خلال صور توضيحية للأزياء التقليدية والفخاريات التي يشتهر بها البلدان. وفي كلمة بالمناسبة، قال التويمي إن هذا الإنجاز مثال ملموس حول كيفية مساعدة طوابع البريد في التقريب بين الشعوب والاحتفاء بالتنوع الثقافي، مذكرا برغبة المؤسستين في بناء علاقات مستدامة قائمة على التعاون الفعال في مختلف المجالات البريدية. وأضاف أن هذين الطابعين البريديين المشتركين هما أكثر من مجرد مقتنيات لجمع الطوابع البريدية، مسجلا أنهما بمثابة سفيرين ثقافيين يعززان التفاهم والتقدير المتبادل بين البلدين. من جهتها، قالت سيوبانو إن هذا الحفل كان مناسبة لإبراز جوهر العلاقات بين رومانيا والمغرب وما يجمعهما من صداقة عميقة وقيم مشتركة وروابط ثقافية واحترام متبادل لتراث البلدين. وبعدما وصفت القفطان المغربي بأنه “مزيج استثنائي من الرقي والأناقة”، أشارت، في المقابل، إلى أن البلوزة الرومانية التقليدية أضحت جزء من التراث العالمي لليونسكو، معتبرة أن الزيين يمثلان رمزين متوارثين عن الأجداد لسنين طويلة. من جانبها، قالت بوبيسكو إن الموضوع الذي تم اختياره لهذا الإصدار المشترك يشكل ثمرة تعاون توثيقي بين إدارتي جمع الطوابع البريدية في المغرب ورومانيا، بدعم من متحف القرية الرومانية، وهو “شريك مؤسساتي تقليدي”. وأضافت أنه باعتباره عضوا في الاتحاد البريدي العالمي، ساهمت “رومفيلاتيليا”، وهي المؤسسة الوحيدة المصرح لها من قبل الحكومة الرومانية بإصدار الطوابع البريدية، في مشروع الطوابع البريدية المشترك من خلال تبادل الأفكار والمشاريع المتعلقة بمستقبل جمع الطوابع، معتبرة أن هذا الفن بمثابة “دعوة للسفر والتعلم والتذكر”. وفي ختام الحفل، تم توقيع اتفاقية تعاون بين المؤسسة الوطنية للمتاحف ومتحف القرية الرومانية “ديميتري غوستي”، وسفارة رومانيا في المغرب، بهدف تنظيم معرض مشترك في شهر شتنبر المقبل بالرباط، قصد تسليط الضوء على العناصر الثقافية للخياطة والتطريز المشتركة بين البلدين.
سياسة

حظر قضائي على مغربي تعاون مع المخابرات الإسبانية
أكدت المحكمة الوطنية حظر دخول إسبانيا ودول فضاء شنغن على محمد الحراق، المقيم في سون غوتليو، في جزر البليار، والذي تمت تبرئته في عام 2017 من تهمة التعاون مع الجهاديين بعد أن صرح بأنه تعاون مع مركز المخابرات الوطني. (سي إن آي). ورفضت غرفة القضاء استئناف محاميه، وبذلك صادقت على قرار وزارة الداخلية الذي قرر منع دخول المواطن المغربي لمدة عشر سنوات. وسبق قرار الوزارة طلب من مفوضية المعلومات العامة للشرطة الوطنية، عام 2021، لإدراج الرجل ضمن قائمة المواطنين الممنوعين من دخول دول شنغن. وذكرت وحدة الشرطة أن هذا الشخص خضع سابقا للتحقيق بسبب أنشطة تتعلق بالإرهاب. وعلى وجه التحديد، أشارت إلى أن المغربي اعتاد استعمال المواقع الإلكترونية لتوزيع الدعاية الجهادي من أجل استقطاب الأتباع وتجنيدهم وإرسالهم إلى مناطق الصراع للانضمام إلى صفوف تنظيم الدولة الإسلامية. وقد تمت محاكمة محمد الحراق بالفعل من قبل المحكمة بتهمة نشر الدعاية الجهادية. وفي عام 2017، برأته المحكمة بإعلانها أنه عرض التعاون مع الأجهزة السرية وأنه كان يتبع تعليمات من شخص عرفه بأنه عميل للاستخبارات الوطنية، في مقابل حل مشكلة تجديد تصريح إقامته.
سياسة

الطالبي العلمي يستقبل الرئيس الأول للمجلس الأعلى للحسابات بفرنسا
استقبل رئيس مجلس النواب راشيد الطالبي العلمي الأربعاء 26 يونيو 2024 بمقر المجلس بالرباط الرئيس الأول للمجلس الأعلى للحسابات بفرنسا Pierre Moscovici الذي يقوم حاليا بزيارة عمل للمملكة المغربية شارك خلالها في اجتماع أعضاء منتدى الأجهزة العليا للرقابة المالية ذات الاختصاصات القضائية الذي نظمه المجلس الأعلى للحسابات يوم الثلاثاء بالدار البيضاء. وأضاف بلاغ صادر عن المجلس أن راشيد الطالبي العلمي قدم لمحة حول الإصلاحات المؤسساتية التي عرفتها المملكة المغربية وكذا الأوراش التنموية المنجزة تحت قيادة الملك محمد السادس، واستعرض التجربة البرلمانية المغربية في ظل دستور سنة 2011،مبرزا الاختصاصات التي أصبح يضطلع بها البرلمان خاصة ما يتعلق بتقييم السياسات العمومية، وعلاقات البرلمان مع باقي المؤسسات الدستورية، ومبدأ الفصل بين السلط. كما شكل لقاء رئيس مجلس النواب مع الرئيس الأول للمجلس الأعلى للحسابات بفرنسا فرصة لتبادل وجهات النظر حول عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.
سياسة

تنامي ظاهرة انتشار المختلين عقليا في الشوارع على طاولة لفتيت
أصبحت ظاهرة تواجد آلاف المختلين عقليا في الشوارع، تقلق المواطنات والمواطنين، نظرا لما تنطوي عليه اعتداءاتهم من مخاطر متعددة، في ظل غياب السلطات المختصة من اجل الحد من انتشار هؤلاء الاشخاص بالشارع العام.ويمكن أن تؤدي اعتداءات هؤلاء المختلين إلى إصابات جسدية خطيرة للمواطنين، بما في ذلك الجروح والكسور وحتى الوفيات في بعض الحالات، أو التسبب في صدمات نفسية للضحايا، مما يؤدي إلى القلق، الاكتئاب، واضطرابات ما بعد الصدمة، وينتج عنه تنامي شعور المواطنين بالخوف وانعدام الأمان في الأماكن العامة، مما يؤثر على جودة الحياة. وفي هذا السياق ساءلت النائبة البرلمانية عن حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية حياة العرايش، وزير الداخلية عن التدابير المتخذة للحد من مخاطر الاعتداءات التي قد يُقدم عليها المختلون عقليًا، وعن الإجراءات لضمان أمن وسلامة المواطنين في الأماكن العامة،وهل من تدابير لتوفير الرعاية الصحية والنفسية اللازمة للمختلين عقليا، وإدماجهم في المجتمع بشكلٍ آمن؟.
سياسة

انطلاق “معركة” خلافة بعيوي على رأس جهة الشرق
أعلن والي جهة الشرق، معاذ الجامعي، اليوم الخميس 27 يونيو الجاري، عن حل مجلس جهة الشرق، وذلك بعد انقضاء الآجال القانونية لغياب رئيس مجلس جهة الشرق عبد النبي بعيوي، الذي يقبع رهن الاعتقال منذ أكثر من 6 أشهر في قضية "إسكوبار الصحراء". وتنص المادة 22 من القانون التنظيمي رقم 111.14 المتعلق بالجهات، على أن الاعتقال لمدة تتجاوز 6 أشهر يعد من الحالات التي يعتبر فيها رئيس المجلس ونوابه في وضعية انقطاع عن مزاولة مهامهم، وبناء على ذلك، تم حل المكتب بحكم القانون، حيث يستدعى المجلس لانتخاب رئيس جديد وباقي أعضاء المكتب في غضون 15 يوما من تاريخ معاينة الانقطاع بقرار من السلطة الحكومية المكلفة بالداخلية. وفي هذا السياق أعلن الوالي عن بدء استقبال الترشيحات لرئاسة مجلس جهة الشرق، حيث يمكن للمرشحين تقديم طلباتهم ابتداء من اليوم الخميس 27 يونيو الجاري، حتى يوم الإثنين 01 يوليوز المقبل، من الساعة الثامنة والنصف صباحا حتى الساعة الرابعة والنصف زوالا. وأفادت المعطيات المتوفرة، أن ثلاثة أسماء من حزب الأصالة والمعاصرة تتنافس على خلافة عبد النبي بعيوي في رئاسة مجلس جهة الشرق، وهم، المستشاران البرلمانيان سعيد برنيشي وعزيز مكنيف، وعضو مجلس الجهة محمد بوعرور. ومن المقرر أن يُعقد اجتماع يوم السبت المقبل على مستوى الجهة للحسم في الاسم المقترح لخلافة بعيوي. وأوضحت المعطيات ذاتها، أنه في حالة عدم التوافق بين أعضاء الحزب المنتخبين بمجلس الجهة على اسم واحد للترشح لخلافة بعيوي في رئاسة المجلس، ستحال الأسماء الثلاثة إلى المكتب السياسي للحزب للحسم فيها وتزكية اسم واحد.
سياسة

“الأغلبية الحكومية” تشيد بتماسك مكوناتها وتناسق مواقفها
أشادت الأغلبية الحكومية بتماسك مكوناتها، وتناسق مواقفها تجاه كل القضايا، “مما أثمر الحصيلة الحكومية الإيجابية التي قدمها رئيس الحكومة أمام مجلسي البرلمان رغم كل الأزمات والإكراهات التي واجهتها خلال هذه الفترة من تداعيات جائحة كوفيد، وحدة الجفاف، وآثار التوترات الجيوسياسية على سلاسل التموين”.ويأتي هذا في بلاغ أصدرته الأغلبية عقب اجتماع لها، أمس الأربعاء 26 يونيو 2024 بالرباط، ترأسه عزيز أخنوش رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، وفاطمة الزهراء المنصوري المنسقة الوطنية للقيادة الجماعية لحزب الأصالة والمعاصرة، ونزار بركة الأمين العام لحزب الاستقلال، وبمعية كل من راشيد الطالبي العلمي وسمير كودار.وحسب البلاغ، فإن الأغلبية “تنوه بالأسلوب الجديد والمتميز في التدبير الحكومي المبني على التفعيل الناجع للالتزامات المضمنة في البرنامج الحكومي والتفاعل السريع والإيجابي مع الإشكالات الطارئة”. كما أعربت الأغلبية عن ارتياح مكوناتها، لوثيرة تنفيذ البرنامج الحكومي، والإشادة بالهندسة المالية التي وضعتها الحكومة بهدف ضمان استدامة تمويل ورش الدولة الاجتماعية.ونوهت الأغلبية بما وصفته بالعمل الكبير الذي تقوم به فرق الأغلبية البرلمانية في مجلسي النواب والمستشارين، “تفعيلا لوظائفها الدستورية المتمثلة في التشريع والرقابة والتقييم، وفي نفس الإطار نحيي التفاعل المؤسساتي لفرق المعارضة بما يعزز الأدوار السياسية للبرلمان كمؤسسة حاضنة للنقاش الديمقراطي ببلادنا”. وأكدت على محورية الجماعات الترابية والمجالس الإقليمية ومجالس الجهات في تحقيق “مقاربة القرب من انتظارات المواطنين وهو ما يستلزم تعزيز أدوارها بما يخدم توطيد مسلسل اللامركزية، وتحسين الخدمات المحلية والرفع من مستوى مؤشر التنمية المحلية وتقليص الفوارق المجالية”. كما أعلنت عن الالتزام بمواصلة تنفيذ البرنامج الحكومي والعمل على “تحصين ورش الدولة الاجتماعية وإعطاء الأولوية لملف التشغيل فيما تبقى من عمر الولاية الحالية”.
سياسة

أطباء: المساعدة الطبية المغربية لغزة دعم حيوي لحالات الطوارئ الصحية
أكد أطباء مغاربة، من مختلف التخصصات، مدى الأهمية والفائدة الكبيرة للمساعدات الطبية الموجهة لسكان غزة بتعليمات سامية من صاحب الجلالة الملك محمد السادس، معتبرين أنها تشكل دعما حيويا لتدبير حالات الطوارئ الصحية والتكفل بالإصابات البليغة.وأكد هؤلاء المختصون، في تصريحات لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن إطلاق هذه العملية الإنسانية ستمكن من تقديم المساعدة لآلاف الأشخاص في قطاع غزة الذين يعانون من الحصار. وفي هذا الصدد، أبرز الدكتور علي كتاني، أستاذ التخدير والإنعاش، رئيس مصلحة الإنعاش بمستشفى مولاي يوسف بالرباط أن “هذه المساعدات تشمل كميات كبيرة من الأدوية والمعدات الطبية المخصصة للتكفل بحالات الطوارئ الرئيسية، لاسيما المتعلقة بجراحة العظام والكسور . كما تشمل المواد الطبية الموجهة للبالغين وكذا للأطفال”. وتابع أن ” هذه البادرة تكتسي أهمية قصوى إذا ما علمنا خصوصيات طب الحرب والكوارث. وفي الواقع، فإن انقطاع كافة سلاسل التوريد وصعوبة الولوج إلى المناطق المتضررة يجعل من الصعب جدا إنقاذ المصابين، على الرغم من كفاءة وتفاني الفرق الطبية العاملة في الميدان”. ولفت إلى أن المملكة، التي سبق أن نجحت في إرسال مساعدات إنسانية كبيرة عبر طريق بري إلى سكان غزة خلال شهر رمضان، “تضطلع بدور رائد في ضمان إيصال هذه المواد الطبية للجرحى الذين هم في أمس الحاجة إليها، وبالتالي تساهم في تخفيف معاناة الضحايا”. من جانبه، أكد طبيب الطوارئ، أنس بنسلامة، أن المساعدات الطبية، التي أمر صاحب الجلالة الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس، بتوجهيها للسكان الفلسطينيين في غزة، تعد “بادرة مفعمة بالسخاء والكرم” من شأنها أن تخفف من معاناة آلاف الفلسطينيين في قطاع غزة. وشدد على أن الهدف من هذه العملية الإنسانية يتمثل في تمكين المستشفيات الفلسطينية من التكفل بالجرحى، وتقديم العلاجات المناسبة وإجراء التدخلات الجراحية لاسيما جراحات العظام في أفضل الظروف. من جهته، أشار أخصائي أمراض وجراحة العظام، عثمان الكتاني، إلى أن المساعدات الطبية المغربية تشمل، بالخصوص، معدات جراحة العظام والكسور، والتي من شأنها المساعدة في التكفل بالأشخاص الذين يعانون من إصابات خطيرة وإجراء جراحات العظام، مسلطا الضوء على الفائدة الكبيرة لهذه المبادرة التي توفر دعما حيويا في حالات الطوارئ الصحية. وسجل أن هذه المعدات الطبية تأتي في الوقت المناسب للتخفيف من معاناة سكان غزة، الذين يعانون من شح في الأدوية ونقص على مستوى الأطباء، وبالتالي المساهمة في إنقاذ الأرواح وتحسين أداء مستشفيات غزة، التي تغمرها أعداد كبيرة من الجرحى. وكان صاحب الجلالة الملك محمد السادس قد اعطى تعليماته السامية لإطلاق عملية إنسانية تهم توجيه مساعدات طبية إلى السكان الفلسطينيين بغزة، تتكون من 40 طنا من المواد الطبية تشمل، على الخصوص، معدات لعلاج الحروق، والطوارئ الجراحية وجراحة العظام والكسور، وكذا أدوية أساسية .
سياسة

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 28 يونيو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة