حزب الحركة الشعبية يصدر بلاغا عقب “الزلزال السياسي” الذي عصف بوزراء ومسؤولين
كشـ24
نشر في: 28 أكتوبر 2017 كشـ24
اعتبر المكتب السياسي قرارات اعفاء عدد من الوزراء في حكومة سعد الدين العثماني، تجسيدا للخطاب التاريخي للملك محمد السادس بمناسبة الذكرى 18 لاعتلائه عرش أسلافه الميامين ولخطاب جلالته السامي في افتتاح الدورة التشريعية الحالية.
وأكد المكتب السياسي في بلاغ له عقب اجتماع ترأسه اليوم السبت 28 أكتور الجاري محند العنصر، الأمين العام للحزب، على "ضرورة تقدير المسؤولية حق تقديرها، والتحلي بروح الجدية من طرف مختلف الفاعلين المؤسساتيين والسياسيين".
ومن منطلق القناعات المبدئية الثابتة للحركة الشعبية، يضيف البلاغ ، فإن "المكتب السياسي يؤكد انخراط الحزب التام والمطلق في كل المبادرات الملكية الهادفة إلى ترسيخ أسس دولة الحق والقانون و تدبير الشأن العام بالاستناد إلى الحكامة الرشيدة، وتدعيم الخيار الديمقراطي".
وأكدت "الحركة الشعبية انخراطها الفعال في بلورة وتفعيل المشروع المجتمعي التنموي الذي وضع الملك محمد السادس لبناته وركائزه، وهو المشروع الذي انخرطت فيه الحكومة الحالية، التي تبقى الحركة الشعبية أحد مكوناتها الأساسية، سعيا إلى أجرأته برؤية ودينامية جديدتين".
وأكد "المكتب السياسي مواصلة الحزب للأوراش التنظيمية التي أطلقها، استعدادا للاستحقاقات والمحطات الحزبية والسياسية المقبلة، من أجل تعزيز مكانته وإشعاعه داخل المشهد السياسي الوطني".
اعتبر المكتب السياسي قرارات اعفاء عدد من الوزراء في حكومة سعد الدين العثماني، تجسيدا للخطاب التاريخي للملك محمد السادس بمناسبة الذكرى 18 لاعتلائه عرش أسلافه الميامين ولخطاب جلالته السامي في افتتاح الدورة التشريعية الحالية.
وأكد المكتب السياسي في بلاغ له عقب اجتماع ترأسه اليوم السبت 28 أكتور الجاري محند العنصر، الأمين العام للحزب، على "ضرورة تقدير المسؤولية حق تقديرها، والتحلي بروح الجدية من طرف مختلف الفاعلين المؤسساتيين والسياسيين".
ومن منطلق القناعات المبدئية الثابتة للحركة الشعبية، يضيف البلاغ ، فإن "المكتب السياسي يؤكد انخراط الحزب التام والمطلق في كل المبادرات الملكية الهادفة إلى ترسيخ أسس دولة الحق والقانون و تدبير الشأن العام بالاستناد إلى الحكامة الرشيدة، وتدعيم الخيار الديمقراطي".
وأكدت "الحركة الشعبية انخراطها الفعال في بلورة وتفعيل المشروع المجتمعي التنموي الذي وضع الملك محمد السادس لبناته وركائزه، وهو المشروع الذي انخرطت فيه الحكومة الحالية، التي تبقى الحركة الشعبية أحد مكوناتها الأساسية، سعيا إلى أجرأته برؤية ودينامية جديدتين".
وأكد "المكتب السياسي مواصلة الحزب للأوراش التنظيمية التي أطلقها، استعدادا للاستحقاقات والمحطات الحزبية والسياسية المقبلة، من أجل تعزيز مكانته وإشعاعه داخل المشهد السياسي الوطني".