

سياسة
حزب التقدم والاشتراكية يندد باغتيال اسماعيل هنية
قال الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية في بلاغ توصلت "كشـ24" بنسخة منه، أقدمت أيادي الغدر الجبانة للكيان الصهيوني على اقتراف جريمة سياسية جديدة، من خلال اغتيال القائد الفلسطيني البارز إسماعيل هنية.
واضاف البلاغ، إن هذه الجريمة النكراء لتؤكد، مرة أخرى، على الطبيعة الإجرامية لإسرائيل، وعلى ممارستها الممنهجة لإرهاب الدولة، وعلى عدم نيتها في السلام.
وما يؤكد غطرسة الكيان الصهيوني المارق أن جريمة اغتيال القائد السياسي إسماعيل هنية، على غرار معظم الاغتيالات الإرهابية السابقة في حق القادة الفلسطينيين، تتمُّ فوق تراب دولٍ أخرى، بما يُشكِّلُ انتهاكاً خطيراً لسيادة هذه الدول وللشرعية الدولية وللقانون الدولي.
ولا يسعُ حزبَ التقدم والاشتراكية سوى أن يُدين، بأقوى العبارات، عملية الاغتيال هذه، والتي تنضافُ إلى السِّجِلِّ الإسرائلي "الحافل" تاريخيًّا باغتيالاتٍ إرهابية عديدة طالَت عشرات القادة السياسيين الفلسطينيين المقاومين البارزين على اختلاف انتماءاتهم الفكرية والسياسية.
وختم البلاغ أنه في هذه اللحظات الحزينة، نتوجه، في حزب التقدم والاشتراكية، إلى كافة الشعب الفلسطيني وقيادته الوطنية، وإلى جميع الفصائل الفلسطينية المقاوِمَة، بأحر التعازي وأصدق عبارات التضامن، مع التأكيد على ثبات موقفنا في مساندة الشعب الفلسطيني حتى نيْل كل حقوقه الوطنية المشروعة.
قال الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية في بلاغ توصلت "كشـ24" بنسخة منه، أقدمت أيادي الغدر الجبانة للكيان الصهيوني على اقتراف جريمة سياسية جديدة، من خلال اغتيال القائد الفلسطيني البارز إسماعيل هنية.
واضاف البلاغ، إن هذه الجريمة النكراء لتؤكد، مرة أخرى، على الطبيعة الإجرامية لإسرائيل، وعلى ممارستها الممنهجة لإرهاب الدولة، وعلى عدم نيتها في السلام.
وما يؤكد غطرسة الكيان الصهيوني المارق أن جريمة اغتيال القائد السياسي إسماعيل هنية، على غرار معظم الاغتيالات الإرهابية السابقة في حق القادة الفلسطينيين، تتمُّ فوق تراب دولٍ أخرى، بما يُشكِّلُ انتهاكاً خطيراً لسيادة هذه الدول وللشرعية الدولية وللقانون الدولي.
ولا يسعُ حزبَ التقدم والاشتراكية سوى أن يُدين، بأقوى العبارات، عملية الاغتيال هذه، والتي تنضافُ إلى السِّجِلِّ الإسرائلي "الحافل" تاريخيًّا باغتيالاتٍ إرهابية عديدة طالَت عشرات القادة السياسيين الفلسطينيين المقاومين البارزين على اختلاف انتماءاتهم الفكرية والسياسية.
وختم البلاغ أنه في هذه اللحظات الحزينة، نتوجه، في حزب التقدم والاشتراكية، إلى كافة الشعب الفلسطيني وقيادته الوطنية، وإلى جميع الفصائل الفلسطينية المقاوِمَة، بأحر التعازي وأصدق عبارات التضامن، مع التأكيد على ثبات موقفنا في مساندة الشعب الفلسطيني حتى نيْل كل حقوقه الوطنية المشروعة.
ملصقات
