#كورونا

حزب البيئة والتنمية المستدامة يضع قضية البيئة في صلب برنامجه الانتخابي


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 5 سبتمبر 2021

"حياة أفضل في بيئة أفضل" هو شعار البرنامج الانتخابي لحزب البيئة والتنمية المستدامة خلال الانتخابات الجماعية والجهوية والتشريعية لثامن شتنبر الجاري ، مع ثلاث ركائز رئيسية مستوحاة من التوجيهات الملكية وتتماشى مع أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة.وبالتالي ، فإن الركيزة الأولى للبرنامج الانتخابي للحزب تتعلق بالسياسات العامة القائمة على التدبير المستدام والمرن للبيئة ، وخاصة الموارد الطبيعية.وبخصوص الركيزة الثانية ،فالحزب يهدف إلى وضع نموذج للنمو الاقتصادي والتنمية الترابية العادلة والمتوازنة ، يحفظ حقوق الأجيال القادمة ، ويعزز العدالة الاجتماعية ، ويتكيف مع المتغيرات البيئية.أما الركيزة الثالثة فتتعلق بصانعي القرار العموميين المسؤولين الذين سيفعلون مبادئ الاحتراز والوقاية والإصلاح والمساءلة.ويروم حزب البيئة والتنمية المستدامة من خلال هذه الركائز الثلاثة للبرنامج إلى تنفيذ مبادرة حتى عام 2025 وما بعدها تهدف إلى تحقيق جودة حياة أفضل من خلال الحفاظ على جودة المياه وعقلنة استخدامها ، وحماية المناخ واحترام الحياة والتنوع البيولوجي والفضاءات الطبيعية.كما يروم تطبيق مبدأ الصحة للجميع ، مع التأكيد على الوقاية وتدبير المخاطر وتعزيز الولوج إلى السكن اللائق للجميع.وفيما يتعلق بالجانب الاقتصادي ، يدعو الحزب الى اقتصاد تضامني يولد فرص الشغل وذلك من خلال تطوير اقتصاد تضامني ومنصف وشامل ، هدفه تحسين التعليم والتعلم والتكوين ، وتعزيز خلق وظائف تحفظ كرامة الجميع ، وإرساء فلاحة مستدامة وضمان الولوج الشامل لنظام غذائي صحي ومتوازن.وفي هذا الصدد ، يعتبر الحزب أن اقتصاد بلدنا يجب أن يصبح اقتصادا أخضر وشاملا يضمن النمو والتنمية الاقتصادية للجميع ويحافظ على صحة كافة المواطنين.وبحسب الحزب ، سيتعين على الاقتصاد الوطني توفير فرص شغل حقيقية ، والحد من التفاوتات ، والحفاظ على التنوع البيولوجي والاستثمار في الطاقات المتجددة والرأسالمال البشري من أجل المساهمة في رفاهية الإنسان.كما يرافع حزب البيئة والتنمية المستدامة من أجل مجالات ترابية دينامية وجذابة من خلال وضع سياسات للتهيئة الترابية واقعية ومتوازنة ومنصفة ، فضلا عن توفير وسائل نقل وتنقل تحترم البيئة ، من خلال الاستثمار في الانتقال الطاقي وتعزيز السياحة والأنشطة الايكولوجية التي تجلب الثروة على المستوى المحلي.وفي مجال التعليم ، يدعو الحزب إلى الاستثمار في التعليم والمعرفة والابتكار من خلال إعطاء الأولوية لشباب متشبع بقيم المواطنة وحاصل على تعليم وتكوين جيد ، ومن خلال الاستثمار في التعليم العالي والبحث وتعزيز الرياضة كأداة للتنمية ، بالإضافة إلى تأهيل والاستثمار في التراث الوطني وثراء الثقافات المحلية وتنوعها.ودعا حزب البيئة والتنمية المستدامة الى حكامة مسؤولة تحافظ على البيئة وتحترم الخصوصيات على مستوى الجماعات الحضرية والقروية وعلى مستوى الجهات من خلال إعطاء الأولوية للمصلحة العامة .

"حياة أفضل في بيئة أفضل" هو شعار البرنامج الانتخابي لحزب البيئة والتنمية المستدامة خلال الانتخابات الجماعية والجهوية والتشريعية لثامن شتنبر الجاري ، مع ثلاث ركائز رئيسية مستوحاة من التوجيهات الملكية وتتماشى مع أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة.وبالتالي ، فإن الركيزة الأولى للبرنامج الانتخابي للحزب تتعلق بالسياسات العامة القائمة على التدبير المستدام والمرن للبيئة ، وخاصة الموارد الطبيعية.وبخصوص الركيزة الثانية ،فالحزب يهدف إلى وضع نموذج للنمو الاقتصادي والتنمية الترابية العادلة والمتوازنة ، يحفظ حقوق الأجيال القادمة ، ويعزز العدالة الاجتماعية ، ويتكيف مع المتغيرات البيئية.أما الركيزة الثالثة فتتعلق بصانعي القرار العموميين المسؤولين الذين سيفعلون مبادئ الاحتراز والوقاية والإصلاح والمساءلة.ويروم حزب البيئة والتنمية المستدامة من خلال هذه الركائز الثلاثة للبرنامج إلى تنفيذ مبادرة حتى عام 2025 وما بعدها تهدف إلى تحقيق جودة حياة أفضل من خلال الحفاظ على جودة المياه وعقلنة استخدامها ، وحماية المناخ واحترام الحياة والتنوع البيولوجي والفضاءات الطبيعية.كما يروم تطبيق مبدأ الصحة للجميع ، مع التأكيد على الوقاية وتدبير المخاطر وتعزيز الولوج إلى السكن اللائق للجميع.وفيما يتعلق بالجانب الاقتصادي ، يدعو الحزب الى اقتصاد تضامني يولد فرص الشغل وذلك من خلال تطوير اقتصاد تضامني ومنصف وشامل ، هدفه تحسين التعليم والتعلم والتكوين ، وتعزيز خلق وظائف تحفظ كرامة الجميع ، وإرساء فلاحة مستدامة وضمان الولوج الشامل لنظام غذائي صحي ومتوازن.وفي هذا الصدد ، يعتبر الحزب أن اقتصاد بلدنا يجب أن يصبح اقتصادا أخضر وشاملا يضمن النمو والتنمية الاقتصادية للجميع ويحافظ على صحة كافة المواطنين.وبحسب الحزب ، سيتعين على الاقتصاد الوطني توفير فرص شغل حقيقية ، والحد من التفاوتات ، والحفاظ على التنوع البيولوجي والاستثمار في الطاقات المتجددة والرأسالمال البشري من أجل المساهمة في رفاهية الإنسان.كما يرافع حزب البيئة والتنمية المستدامة من أجل مجالات ترابية دينامية وجذابة من خلال وضع سياسات للتهيئة الترابية واقعية ومتوازنة ومنصفة ، فضلا عن توفير وسائل نقل وتنقل تحترم البيئة ، من خلال الاستثمار في الانتقال الطاقي وتعزيز السياحة والأنشطة الايكولوجية التي تجلب الثروة على المستوى المحلي.وفي مجال التعليم ، يدعو الحزب إلى الاستثمار في التعليم والمعرفة والابتكار من خلال إعطاء الأولوية لشباب متشبع بقيم المواطنة وحاصل على تعليم وتكوين جيد ، ومن خلال الاستثمار في التعليم العالي والبحث وتعزيز الرياضة كأداة للتنمية ، بالإضافة إلى تأهيل والاستثمار في التراث الوطني وثراء الثقافات المحلية وتنوعها.ودعا حزب البيئة والتنمية المستدامة الى حكامة مسؤولة تحافظ على البيئة وتحترم الخصوصيات على مستوى الجماعات الحضرية والقروية وعلى مستوى الجهات من خلال إعطاء الأولوية للمصلحة العامة .



اقرأ أيضاً
إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

المغرب يسجل وفاة واحدة و 44 حالة كورونا خلال أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 44 حالة جديدة بـ “كوفيد-19” وحالة وفاة واحدة خلال الفترة ما بين 10 و 16 فبراير الجاري. وأوضحت الوزارة، في “نشرة كوفيد-19 الأسبوعية”، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و571 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و 426 ألفا و 544 شخصا. وتلقى 6 ملايين و888 ألفا و 544 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و 430 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و988 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 2.8 في المائة. ومن جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و303 حالة (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 52 حالة. وسُجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (35 حالة)، وفاس- مكناس (4 حالات)، وسوس-ماسة (4 حالات)، ودرعة-تافيلالت (حالة واحدة).
#كورونا

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة